الماضي الجميل لا يعود - YouTube
الماضي الجميل لا يعود للتهديف
إلماضي الجميل لا يعود 😇 و إنما يبقي في الذاكرة علي 🤗 شكل صور 👬 - YouTube
الماضي الجميل لا يعود إلى
الى هنا يتحدث شاعرنا عن انتظاره الموعد الذي كان يتمناه طول عمره ولكنه يخافه الآن لما اقترب مجيئه، ثم ينتقل الى وصف الحياة مع الحبيبة ويا له من وصف خلاق: «أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني.. أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني.. أغداً تشرق أضواؤك في ليل عيوني.. آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني.. كم أناديك وفي لحني حنين ودعاء.. الماضي الجميل لا يعود إلى. آه رجائي أنا كم عذبني طول الرجاء.. أنا لو لا أنت لم أحفل بمن راح وجاء.. أنا أحيا لغد آن بأحلام اللقاء.. فأت أو لا تأتي أو فافعل بقلبي ما تشاء».
الماضي الجميل لا يعود بالنفع والازدهار للبلدين
لا تجعل غيوم الماضي تغطي شمس الحاضر. مع أنك تملك ذكريات كثيرة، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء. إنّنا لا نعرف القيمة الحقيقيّة للحظات العمر إلى أن يغيب في أعماق الذاكرة. كان التظاهر بالنسيان يكفي لطمس معالم الماضي. مناسبات الحزن تجعلنا نبكي على كل الأشياء التي فقدناها وأورثتنا حزناً ما في الماضي. الخيبة تصيب من يود استعادة ماضيه، لكنها لا تصيب من لا ماضي له. فليذهب الماضي بخيره وشره وليأتنا الحاضر بما نريد. الماضي لا يموت إنه يُبعث في الحاضر بألف صورة وصورة. أنا بخير، أَفضل من أَي وقتٍ مضى لكني أُعاني من ذاكرةٍ لا تكُّف عن العبثِ بتفاصيل الماضي. الماضي الذي يتوارى بمكر أحياناً كاللص ولكنه لا يموت، ثم يبعث بغير دعوة ولا رغبة. نتذكّر ونسترجع تلك الذكريات الجميلة لكي نعرف قدر من نحب ومكانته لدينا بصورةٍ أكثر ممّا كنا نتوقع. الماضي الجميل لا يعود بالنفع والازدهار للبلدين. ذكرياتنا إمّا لهيب يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح معه. كلمات جميلة عن ذكريات الماضي
الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا وبراءتنا.
وتنبع أهمية مثل هذه اللقاءات والندوات لكونها ملتقى لاستعراض الرؤى المختلفة لقضايا الأمة العربية بما يستهدف التنسيق المتبادل وتبادل الأراء والمواقف في مختلف القضايا السياسية والفكرية والاستراتيجية لرسم رؤية مشتركة لكافة القضايا خصوصا في ظل التوافق وتطابق الرؤى بين مصر والبحرين.
دشَّن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ صباح اليوم مشروع الحراسات الأمنية ضمن مبادرة تحسين وسائل السلامة في المباني المدرسية. مقاطع متداولة لشاب مسلح داخل مدرسة.. والحراسات الأمنية للمدارس تتهيأ. ويقوم المشروع على 5 شركات في القطاع الخاص متخصصة في الحراسات الأمنية، وستوفر 5270 حارس أمن يتوزعون بين إدارات التعليم في مختلف مناطق المملكة، وروعي فيه عدد طلاب المدارس والحاجة الفعلية في كل إدارة تعليمية؛ للإسهام في بناء منظومة تعليمية آمنة. من جهته، قال المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بوزارة التعليم الدكتور ماجد الحربي، إن الوزارة حققت نسبة رضا قاربت 97% من قبل قادة المدارس على أداء الحراسات الأمنية. وكانت وزارة التعليم أعلنت في وقت سابق من العام الماضي أنها تخطط لتوفير حراسات أمنية لـ35 ألف مدرسة بكافة المناطق، وأنها ستكلف شركات متخصصة لتوفير الحراسات الأمنية لمدارسها، بهدف توفير الحماية للمعلمين والطلاب من أي اعتداءات، مبينة أن التجربة ستشمل في مرحلة أولى عدة مناطق ثم تعمَّم التجربة على بقية مدارس المملكة. #مشروع_الحراسات_الأمنية تقوم عليه 5 شركات متخصصة من #القطاع_الخاص ، ويعمل تحت مضلته 5270 حارس أمن يتوزعون بين الإدارات التعليمية في جميع مناطق #المملكة.
مقاطع متداولة لشاب مسلح داخل مدرسة.. والحراسات الأمنية للمدارس تتهيأ
توجد وسيلة جيدة للتجهيز وهي فحص والإطلاع على خاتمة هذه التجربة.
طالب نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، بزيادة تكثيف الحراسات الأمنية في المدارس وتحديدًا مدارس البنين بعد انتشار مقاطع لأشخاص يحملون أسلحة داخل المدارس، والتي كان آخرها لشاب يحمل سلاحًا من نوع رشاش داخل إحدى المدارس وصعد به للفصول الدراسية. وأوضحوا أن مثل هذه التصرفات تعتبر دخيلة على المجتمع السعودي وتحديدًا المجتمع التعليمي، داعين إلى وضع حد لها وإيقافها بكل حزم وشدة قبل تطورها وتوسعها فتصعب السيطرة عليها، مشيرين إلى أن الحل هو التعاقد مع شركات حراسات أمنية تعمل لحراسة المدارس أثناء الدوام الرسمي؛ ومنها تنظيم الدخول والخروج بالتعاون مع إدارات التعليم بالمناطق. وقال المستشار التربوي الدكتور محمد العامري لـ"سبق": "تعد المدرسة محضنًا تربويًّا يهدف لإكساب التلاميذ المعارفَ والاتجاهات والسلوكيات التي تساعدهم على حل المشكلات والاندماج مع المجتمع وتنمي فيهم الشخصية المتزنة وترسخ المواطنة الصالحة في سلوكهم وقيمهم". وأضاف: "المدرسة لا تعمل بمعزل عن محيطها؛ بل هي شريكة للأسرة والمجتمع ويجب التضافر ما بين هذه الدوائر من أجل النجاح في مهمة التربية الصالحة وتهذيب السلوك، وبلا شك أن أجلَّ ما تسعى له الأسرة والمدرسة والمجتمع هو نضج الأبناء تربويًّا ونفسيًّا وقيمًا ليكونوا لبنة صالحة في بناء هذا الوطن".