12-04-2010, 07:54 PM
# 1
مستوى السمعة: 12
الدلة اللي ما تبهر من الهيل مثل العجوز اللي خبيث نسمها
هذه القصه من كتاب (قصه ومثل), جمع وإعداد الشاعر/ ناصر بن عبدالله المسيميري. ---------
(أسد يا أسد)
يقال بأن أو من قال هذا المثل هو الشاعر عجران بن شرفي السبيعي
والشاعر عجران عاش في عام 1300هــ فما فوق
وكان شاعراً فحلاً كفيف البصر ويظهر أن بصره كف في آخر حياته ؛
لأن له قصائد حماس ووصف, والله أعلم.
- العجوز اللّي خبيث نسمها | الشرق الأوسط
- المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات
- تفسير وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر [ القمر: 50]
العجوز اللّي خبيث نسمها | الشرق الأوسط
-------
يقول الكاتب: أخذت هذه القصه من أحد مجالس مطير وصدقها لي
أحد رجالات سبيع والله أعلم. العجوز اللّي خبيث نسمها | الشرق الأوسط. وهنا انقل لكم ماسمعته وتصحيح البيت المغلوط والله أعلم:
ويقال أن هذه الأبيات قالها شاب في مجلس ابن هذال شيخ عنزة
بعد ما شرب الفنجال قال هالأبيات يريد فيها أن يستعيب ويستنقص قهوة ابن هذال:
ورد عليه ابن هذال بهذه الأبيات:
متى طلعتوا ياكسار الفناجيل
مثل السليمي طرحها عند فمها
مر(ن) نبهر بزعفران مع الهيل
ومر(ن) نخلي الواجبة من عدمها
هذا اللي عندي من علوم
واللي عنده تصحيح او معلومة اتمنى يفيدنا بها
ارجو ان تنال على اعجابكم....
وتقبلوا خالص تحياتي.......
منقووووول
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions Inc.
SEO by vBSEO new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى ال تليد
---------
أسد يا أسد
يقال بأن أو من قال هذا المثل هو الشاعر عجران بن شرفي السبيعي
والشاعر عجران عاش في عام 1300هــ فما فوق
وكان شاعراً فحلاً كفيف البصر ويظهر أن بصره كف في آخر حياته ؛
لأن له قصائد حماس ووصف, والله أعلم.
سبتمبر 10, 2020
565 زيارة
✋السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
☝قال العظيمﷻ ﴿وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَر﴾
☝فإذا أراد شيئا قال له كن فيكون كما أراد كلمح البصر من غير ممانعة ولا صعوبة. 📚تفسير السعدي
📩أليست كُل أمورك وامور الكون بمافيه بيدي الله إذن فليطمئنَّ قلبك فعندما تكون في مأزق. قلق. خائف. حزن.
المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات
سيّد قُطْبْ/الظّلاَل*
تفسير وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر [ القمر: 50]
إعراب الآية 50 من سورة القمر - إعراب القرآن الكريم - سورة القمر: عدد الآيات 55 - - الصفحة 531 - الجزء 27. (وَما) الواو حالية وما نافية (أَمْرُنا) مبتدأ (إِلَّا) حرف حصر (واحِدَةٌ) خبر (كَلَمْحٍ) متعلقان بمحذوف حال (بِالْبَصَرِ) متعلقان بلمح والجملة حالية. وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (50( عطف على قوله: { إنا كل شيء خلقناه بقدر} [ القمر: 49] فهو داخل في التذييل ، أي خلقناه كل شيء بعلم ، فالمقصود منه وما يصلح له معلوم لنا فإذا جاء وقته الذي أعددناه حصل دَفعة واحدة لا يسبقه اختبار ولا نظَر ولا بداء. وسيأتي تحقيقه في آخر تفسير هذه الآية. والغرض من هذا تحذيرهم من أن يأخذهم العذاب بغتة في الدنيا عند وجود ميقاته وسبق إيجاد أسبابه ومقوماته التي لا يتفطنون لوجودها ، وفي الآخرة بحلول الموت ثم بقيام الساعة. المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات. وعطف هذا عقب { إنا كل شيء خلقناه بقدر} [ القمر: 49] مشعر بترتب مضمونه على مضمون المعطوف عليه في التنبيه والاستدلال حسب ما هو جارٍ في كلام البلغاء من مراعاة ترتب معاني الكلام بعضها على بعض حتى قال جماعة من أئمة اللغة: الفَراءُ وثعلبٌ والربعيُ وقطربٌ وهشامٌ وأبو عمرو الزاهد: إن العطف بالواو يفيد الترتيب ، وقال ابن مالك: الأكثر إفادته الترتيب.
54-سورة القمر 50 ﴿50﴾ وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ وما أمرنا للشيء إذا أردناه إلا أن نقول قولة واحدة وهي كن ، فيكون كلمح البصر، لا يتأخر طرفة عين. تفسير ابن كثير
وقوله: ( وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر). وهو إخبار عن نفوذ مشيئته في خلقه كما أخبر بنفوذ قدره فيهم ، فقال: ( وما أمرنا إلا واحدة) أي: إنما نأمر بالشيء مرة واحدة ، لا نحتاج إلى تأكيد بثانية ، فيكون ذلك الذي نأمر به حاصلا موجودا كلمح البصر ، لا يتأخر طرفة عين ، وما أحسن ما قال بعض الشعراء: إذا ما أراد الله أمرا فإنما يقول له: كن ، قولة فيكون
تفسير السعدي
{ وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ} فإذا أراد شيئا قال له كن فيكون كما أراد، كلمح البصر، من غير ممانعة ولا صعوبة. تفسير القرطبي
قوله تعالى: وما أمرنا إلا واحدة أي إلا مرة واحدة. كلمح بالبصر أي قضائي في خلقي أسرع من لمح البصر. واللمح: النظر بالعجلة; يقال: لمح البرق ببصره. تفسير وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر [ القمر: 50]. وفي الصحاح: لمحه وألمحه إذا أبصره بنظر خفيف ، والاسم اللمحة ، ولمح البرق والنجم لمحا أي لمع. تفسير الطبري
القول في تأويل قوله تعالى: وَمَا أَمْرُنَا إِلا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (50) يقول تعالى ذكره: وما أمرنا للشيء إذا أمرناه وأردنا أن نكوّنه إلا قولة واحدة: كن فيكون, لا مراجعة فيها ولا مرادّة ( كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ) يقول جلّ ثناؤه: فيوجد ما أمرناه وقلنا له: كن كسرعة اللمح بالبصر لا يُبطئ ولا يتأخر, يقول تعالى ذكره لمشركي قريش الذين كذّبوا رسوله محمدا صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: ولقد أهلكنا أشياعكم معشر قريش من الأمم السالفة والقرون الخالية, على مثل الذي أنتم عليه من الكفر بالله, وتكذيب رسله ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) يقول: فهل من مُتَّعِظ بذلك منـزجر ينـزجر به.