تواجه "دانة غاز" صعوبات بتأمين إيراداتها في كل من مصر وإقليم كوردستان العراق، نتيجة الأوضاع السياسية والاقتصادية، ما أثر على أرباح الشركة. بلغت مستحقات "دانة غاز" في مصر حتى نهاية ديسمبر (كانون الأول) الماضي، حوالي 265 مليون دولار، مقابل 221 مليون دولار نهاية 2015، بينما وصلت مستحقاتها في إقليم كردستان العراق إلى 713 مليون دولار، مقارنة بـ727 مليون دولار في 2015. حققت دانة غاز أرباحاً قدرها 7 مليون دولار خلال 3 أشهر، حتى نهاية ديسمبر (كانون الأول)، مقابل 134 مليون دولار في الفترة المماثلة من 2015. ألفابيتا : المقالات المتعلقة بـ دانة غاز. وصلت أرباح شركة "دانة غاز" العام الماضي إلى 121 مليون درهم، مقابل 528 مليون درهم نهاية 2015، بتراجع 77. 1%، بينما انخفضت إيراداتها خلال العام الماضي 6. 5%، لتصل إلى 1. 44 مليار درهم، مقابل 1. 53 مليار درهم في 2015.
- ألفابيتا : المقالات المتعلقة بـ دانة غاز
- هذه علامات التهاب "الزائدة الدودية" لدى الأطفال
ألفابيتا : المقالات المتعلقة بـ دانة غاز
وأضاف: "أن إقليم كردستان يحوي احتياطيات مرتفعة من الغاز، خصوصا في الحقوق التي تشرف عليها دانة غاز، ما يُساعد الشركة على زيادة أرباحها في المستقبل".
اتصالات المجموعة
المقر الرئيسي
صندوق البريد 2011 الشارقة، الإمارات العربية المتحدة ت: 4444 519 6(0) 971+ ف: 6522 556 6(0) 971+
شؤون الموظفين
صندوق البريد 2011 الشارقة، الإمارات العربية المتحدة
علاقات المستثمرين والاتصال المؤسسي
صندوق البريد 2011 الشارقة، الإمارات العربية المتحدة ت: 4444 519 6(0) 971+ ف: 6522 556 6(0) 97+
المشتريات والعقود
صندوق البريد 2011 الشارقة، الإمارات العربية المتحدة
كولن – أفادت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال أن التهاب الزائدة الدودية لا تظهر أعراضه على الأطفال في الغالب مثل البالغين على شكل ألم أسفل الجانب الأيمن من البطن. وأوضحت الرابطة الألمانية أن الأعراض غالبا ما تكون غير معهودة، حيث يظهر الألم في منطقة السرة أو في النصف العلوي من البطن، ومن العلامات المؤكدة على التهاب الزائدة الدودية حساسية منطقة البطن بالكامل للمس، كما تزداد حدة الألم مع الحركة والسعال. ويعتبر تصلب جدار البطن من العلامات الدالة أيضا على التهاب الزائدة الدودية، ويلزم الذهاب بالطفل إلى أقرب مستشفى أو طبيب أطفال عند الشكوى من فقدان الشهية والغثيان والشعور بألم في منطقة البطن، أو في حالة الإصابة بتقلصات تستمر لأكثر من ثلاث ساعات أو مع زيادة حدتها. اعراض الزائدة الدودية عند الأطفال. وأوضحت الرابطة الألمانية أنه نادرا ما يصاب الأطفال فيما دون السنتين بالتهاب الزائدة الدودية؛ حيث تشيع الإصابة بها في المرحلة العمرية بين 4 و 25 سنة، كما تكثر الإصابة في الفتيان عن الفتيات. ونصح الأطباء الألمان بضرورة الإسراع في العلاج، نظرا لأن ثلث المرضى يصابون بتمزق في الزائدة الدودية بعد 36 ساعة فقط، ويزداد الخطر كلما زاد الوقت بين الملاحظة الأولى لعلامات التهاب الزائدة والاستئصال الجراحي لها.
هذه علامات التهاب &Quot;الزائدة الدودية&Quot; لدى الأطفال
الأعراض
هناك بداية تدريجية للألم الذي يبدأ كألم مفاجئ ولمدة ساعات على شكل مغص في وسط البطن( حول الصرة) وينتقل بعدها الى الجهـة السفلى اليمنى من البطن (منطقة الزائدة الدودية وهي منطقة الحفرة الحرقفية اليمنى) ليستقر الالم هناك، وقد يزداد الالم مع الحركة او السعال لذلك يفضل المريض البقاء متمدداً مع انثناء الركبتين، هـذا وقـد يصطحب الالم غثيان وتعب عام وأحياناً يكون هناك تقيؤ ولكن ليس شديداً وفي بعض الاحيان قد نجد سرعة في نبضات القلب وارتفاعا بسيطا في درجة الحرارة؛ هذا وقد يكون الامساك من المشاهدات المألوفة ولكن حوالي20% من المرضى يعانون من الاسهال. واذا تعلقت الزائدة في منطقة الحوض فقد يصبح الالم في منطقة ما فوق الحوض ويعاني في تلك الحالة المريض من اسهال وتقيؤ مما يجعل البعض يشخص الحالة خطأ وكأنها نزلة معوية او التهاب في الامعاء. اما عندما يكون مكان الزائدة الدودية الملتهبة خلف الاعور فقد نجد الاعراض والآلام في الخاصرة اليمنى. هذه علامات التهاب "الزائدة الدودية" لدى الأطفال. ومن الجدير بالذكر ان الاعراض والموجودات الكلاسيكية نجدها فقط في حوالي50% من الحالات وبسبب التغييرات التشريحية في موقع الزائدة الدودية فان التهاباً قد يجعل الطبيب يعتقد خطأً ان الحالة هي مرض بطني آخر وليس التهاب الزائدة.
ويفضل في حالة الاشتباه بوجود التهاب حاد في الزائدة الدودية اجراء عملية جراحية لاستئصالها(حتى ولو جاءت النتيجة الاخيرة بانها غير ملتهبة وطبيعية) لان هذا يكون افضل من الانتظار الطويل وانتظار كافة العلامات والاعراض والفحوصات، حيث ان الانتظار الطويل ( في حال كونها ملتهبة) سيؤدي الى حدوث انفجار وانثقاب في الزائدة ويكون ذلك خطيراً، لهذا يجب محاولة التشخيص المبكر دائماً وابداً. ومن الجدير بالذكر ان حوالي 16% من سكان البلدان الغربية يخضعون لعملية استئصال الزائدة الدودية خلال حياتهم. يبلغ خطر الاصابة بالتهاب الزائدة الدودية اقصاه في مرحلة الطفولة والشباب حيث ان اكبر نسبة تحدث في سن ما بين 20 – 30 سنة وتنخفض نسبة الحالات مع التقدم في العمر. وهناك تغيير في نسبة الاصابة بهذا المرض خلال العشرين سنة الأخيرة نتيجة الاختلاف في مكونات وجبة الطعام واختلاف طبع وعادات الناس وقلة حركتهم وقلة الاعمال اليدوية. ويتراوح التهاب الزائدة الدودية الحاد ما بين الالتهاب البسيط الذي قد ينتهي بالشفاء وبين النخر القيحي الخطير الذي قد يُصطحب بانثقاب في الزائدة وتكوين خراج او التهاب شديد في منطقة البريتون. وقد تحدث الاصابة في اي وقت ولكنها اكثر حدوثاً في الساعات الاولى من الصباح وتجعل المريض يستيقظ من النوم.