الصور المصغرة للصور المرفقة
04-09-2010, 05:02 PM
# 9 ( permalink)
صلاح جاهين
أحمد رامي
مُرسي جميل عزيز
عبد الرحمن الأبنودي من شعراء الزمن الجميل الصور المصغرة للصور المرفقة
صور من الزمن الجميل
الساعة الآن 17h13.
صور من الزمن الجميل كفرات من أغطية البيبسي
صور متحركة من الزمن الجميل - YouTube
34
3
لايمكنك التصويت حتى الحصول على 20 نقطة على الأقل
إضغط هنا للإخفاء
إبلاغ
الردود
الله يبيض وجهك على هالصور
الي ترد الروح فعلا زمن جميل
8
1
قلبي أوجعني):
يعطيك العافية ياراعي الموضوع
0
زمان الطيبين ليته يرجع لو ساعه بس
زمن صافي ،،،،،،، ونية بيضة
ss 96
49
قبل 6 سنه و 2 شهر
سيأتي احفادنا ويقولون زماننا زمن الطيبن..
عيشوا لحضاتكم بحلوها ومرها فالعمر لحظة لا يرجع
الله يجمعنا في جنات النعيم فهو عيش الطيبين والطيبات
15
2
موضوع متعوب عليه يعطيك العافية ربي
حقيقه امتعتنا بموضوعك الرائع و تستاهل احلى لايك
ماشاء الله تبارك الرحمن المملكه مزدهره. الهم احفظ لنا وامننا واستقرارنا وانعم علينا ب الخيرات
الي لاحظ غسيل السيارات كانت الي لايك
صور اكثر من رائعة من جد زمن جميل
الشباب الان مطالبين بأصلاح وسداد متأخرات هذا الزمن الجميل اللي ابائهم عاشوه
الله كريم
والله قلبي اوجعني على زمن راخ كانت
فيه البساطة وعدم التكلف
ولو خويك معه موتر وانت مامعك لتفرح لفرحة ويوصلوك ويوديك وين ماتبي.
[ ص: 349] لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ثم إن علينا بيانه
هذه الآية وقعت هنا معترضة. وسبب نزولها ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس أنه قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل عليه القرآن يحرك به لسانه يريد أن يحفظه مخافة أن يتفلت منه ، أو من شدة رغبته في حفظه فكان يلاقي من ذلك شدة فأنزل الله تعالى ( لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه). قال: جمعه في صدرك ثم نقرأه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ، قال فاستمع له وأنصت ، ثم إن علينا أن نبينه بلسانك ، أي أن تقرأه اهـ. فلما نزل هذا الوحي في أثناء السورة للغرض الذي نزل فيه ولم يكن سورة مستقلة كان ملحقا بالسورة وواقعا بين الآي التي نزل بينها. فضمير ( به) عائد على القرآن كما هو المعروف في آيات كثيرة. وقوله ( فإذا قرأناه) ، أي إذا قرأه جبريل عنا ، فأسندت القراءة إلى ضمير الجلالة على طريقة المجاز العقلي ، والقرينة واضحة. ومعنى فاتبع قرآنه ، أي أنصت إلى قراءتنا. فضمير ( قرآنه) راجع إلى ما رجع إليه ضمير الغائب في ( لا تحرك به) وهو القرآن بالمعنى الاسمي ، فيكون وقوع هذه الآية في هذه السورة مثل وقوع ( وما نتنزل إلا بأمر ربك) في سورة مريم ، ووقوع ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى) في أثناء أحكام الزوجات في سورة البقرة.
لماذا نزلت :&Quot;لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا سمعه و قرآنه - أجيب
وحرك سفيان شفتيه. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح. ولفظ مسلم عن ابن جبير عن ابن عباس قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعالج من التنزيل شدة ، كان يحرك شفتيه ، فقال لي ابن عباس: أنا أحركهما كما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحركهما; فقال سعيد: أنا أحركهما كما كان ابن عباس يحركهما ، فحرك شفتيه; فأنزل الله - عز وجل -: لا تحرك به لسانك لتعجل به إن علينا جمعه وقرآنه قال " جمعه " في صدرك ثم تقرؤه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه قال فاستمع له وأنصت. ثم إن علينا أن نقرأه; قال: فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك إذا أتاه جبريل عليهما السلام استمع ، وإذا انطلق جبريل - عليه السلام - قرأه النبي - صلى الله عليه وسلم - كما قرأه; خرجه البخاري أيضا. ونظير هذه الآية قوله تعالى: ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقد تقدم. وقال عامر الشعبي: إنما كان يعجل بذكره إذا نزل عليه من حبه له ، وحلاوته في لسانه ، فنهي عن ذلك حتى يجتمع; لأن بعضه مرتبط ببعض ، وقيل: كان - عليه السلام - إذا نزل عليه الوحي حرك لسانه مع الوحي مخافة أن ينساه ، فنزلت ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه ونزل: سنقرئك فلا تنس ونزل: لا تحرك به لسانك قاله ابن عباس: وقرآنه أي وقراءته عليك.
#26 رقائق قرآنية || لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ || الدكتور فواز بن منصّر الشاؤوش - Youtube
عبدالله بن عباس | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 5 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التخريج:
أخرجه مسلم (448) باختلاف يسير
كان نُزولُ الوَحْيِ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتَلقِّيه له أمرًا شديدًا عليه؛ إذ كان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَتصبَّبُ عَرَقًا ممَّا يُلاقِيه مِن شِدَّةٍ عِندَ تَلقِّيه الوَحْيَ.
وفي الصحيحين عن جرير قال: نظر رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إلى القمر ليلة البدر، فقال: (إنكم ترون ربكم كما ترون هذا القمر، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس ولا قبل غروبها فافعلوا) ""أخرجاه في الصحيحين""، وفي الصحيحين عن أبي موسى قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (جنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما، وجنتان من فضة آنيتهما وما فيهما، وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى اللّه عزَّ وجلَّ إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن) ""رواه البخاري ومسلم"". وفي مسلم عن صهيب عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة - قال - يقول اللّه تعالى تريدون شيئاً أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا! ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار!