0 تصويتات
سُئل
يناير 10، 2021
في تصنيف وزارة الداخليه السعوديه
بواسطة
abdo
هل اسم مالك حرام ؟ اسم مالك ممنوع في الاحوال المدنية السعودية ؟ هل اسم مالك ممنوع بالسعوديه ؟ هل اسم مالك ممنوع بالاحوال ؟ هل اسم مالك مسموح في الاحوال ؟ هل اسم مالك مقبول في الأحوال المدنية السعودية ؟
وزارة-الداخلية
الاحوال-المدنية
اسم
اسماء
اسماء-الاحوال-المدنية
هل-اسم-ممنوع
هل-اسم-حرام
اسم-ممنوع-في-الاحوال-المدنية-السعودية
مالك
اسم-مالك
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
هل اسم مالك ممنوع اسم مالك غير ممنوع في الأحوال المدنية ويمكن التسمية به لإنه اسم غير مخالف للشرع و تنطبق عليه كل الشروط. مرحبًا بك إلى سؤالك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
هل اسم ملك حرام تروح
حكم اسم ملاك ابن باز
وقد تحدث ايضا ابن الباز عن حكم اسم ملاك وقد اوضح هو الاخر ان هذا الاسم لا يجوز ان يطلق على اي انسان لانه اسم مقتصر ومحصور فقط على الملائكة الحقيقين الذين خلقهم الله تعالى. سوف نتحدث هنا هل اسم ملاك حرام والذي يحتاج الكثير من الناس في الحقيقة الى التعرف عليه. في النهاية نود الاشارة الى اهمية مشاركة هذه الصحفة بشان اسم ملاك من اجل ان يعلم الجميع هل اسم ملاك حرام أم لا.
انطلق العلماء إلى أنه يجوز أن يطلق بعض الأسماء التي تصلح أن تكون لله تعالى ويمكن أن يتم إطلاقها على البشر من الصفات الحميدة، مثل كريم وسيد وعزيز ورؤوف. أشار العلماء إلى أن حقيقة الصفة التي اشتق منها الاسم المعروف لله تعالى الكريم والعزيز والرؤوف، تختلف عن الصفة التي اشتق منها الاسم البشري. الله تعالى القادر أو صاحب القدرة الكلية والمتكاملة، والكريم تعنى صاحب الفضل المتكامل والكرم المتناهي، فلله تعالى صفات الكمال التي لا ينازعه فيها غيره، وبالتالي تعني مالك الملك، الصاحب الأوحد للملك والذي لا ينازعه في الملك أحد. عندما يتم تسمية المخلوق باسم مثل مالك وكريم وجابر فالمعروف أن هذه الصفة تختلف عن الصفات العليا لله تعالى، وهذا بخلاف بعض الأسماء مثل الخالق والبارئ والرزاق والأول والآخر، فهذه الصفات لا يجوز أن تطلق على أحد من المخلوقات، ولا تجوز لغير الله تعالى. هل اسم ملك حرام تروح. معنى اسم مالك
اسم مالك من الأسماء العربية الأصيلة، وهو اسم فاعل بمعنى صاحب الشيء أو الممتلك لشيء ما، وهو من الأسماء التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، ففي موضع قد ذكر للدلالة على الله تعالى "قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء". اسم مالك هو اسم ملك من الملائكة وهو خازن النار، وقد ورد ذكر اسمه على لسان أهل النار "ونادوا يا مالك ليقضي علينا ربك"، وهو من الأسماء المشهورة بين العرب، والتي أصبحت تنتشر في السنوات الأخيرة، وذلك مع حب الآباء لتسمية الأبناء بأسماء الصحابة، مثل أنس ومالك ويزيد وعمر وعلي.
فقال المعلقان في تعليقهما عليه: إن هذا من التمثيل وتصوير المعقول بالمحسوس لزيادة إيضاحه، فمعناه: أن من أتى شيئاً من الطاعات ولو قليلاً أثابه الله بأضعافه، وأحسن إليه بالكثير، وإلا فقد قامت البراهين القطعية على أنه ليس هناك تقرب حسي، ولا مشي، ولا هرولة من الله سبحانه وتعالى عن صفات المحدثين. فهل ما قالاه في المشي والهرولة لموافق ما قاله سلف الأمة على إثبات صفات الله وإمرارها كما جاءت؟ وإذا كان هناك براهين دالة على أنه ليس هناك مشي ولا هرولة فنرجو منكم إيضاحها والله الموفق. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا ريب أن الحديث المذكور صحيح، فقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((يقول الله عز وجل: من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، ومن تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)). طريقة السلف في إثبات صفات الله عز وجل. وهذا الحديث الصحيح يدل على عظيم فضل الله عز وجل، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح.
شرح وترجمة حديث: إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإذا تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة - موسوعة الأحاديث النبوية
[ ص: 354] معنى حديث: « من تقرب إلي شبرا... » [ ص: 356] وأما قوله صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه: « من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة». فجوابه من وجوه:
أحدها: أن يعلم أولا أن هذا الحديث ليس فيه إخبار مطلق عن الله بمشي وهرولة، وإنما هو معلق بفعل العبد، مذكور على سبيل الجزاء والمقابلة، فقال: « من تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة». فتقرب العبد إلى ربه [لو كان] مقدرا بالمساحة متضمنا للمشي، أمكن أن يقول القائل: فظاهر هذا الحديث أن تقرب الرب كذلك، وإن كان العبد يعلم أن تقربه إنما هو [بإيمانه]، وعمله الصالح، فكيف يظن في تقرب الرب ما لا يظنه في تقربه بنفسه؟! من تقرب إلي شبرا تقربت إليه. والغرض اقتراب أحد المتقربين بالآخر، أو ذكره لأحدهما على [ ص: 358] سبيل الجزاء على الآخر والثواب له، وأن الأول شرط لغوي، وهو سبب معنوي، والمسبب من جنس السبب. فهذا التركيب والتأليف يوجب أن لا يدل الثاني ولا يفهم ما يعلم أن الأول لم يدل عليه ولم يفهمه. فكيف يظن أن يكون ظاهر ما حكاه عن ربه هو ما ينزه نفسه عنه؟! الوجه الثاني: أنا نحن فقد قدمنا تقرب الله من عبده وقربه منه، وأن ذلك جائز عند السلف وأكثر الخلف من أهل الحديث والفقهاء ومتكلميهم، والأشعري وغيرهم، وذكرنا بعض الألفاظ في ذلك، وإتيانه ومجيئه ونزوله ودنوه وغير ذلك، فلم يكن القرب عليه ممتنعا، [وهو] عندهم في الجملة حق.
معنى تقرب الله إلى العبد - إسلام ويب - مركز الفتوى
عن أنس بن مالك وأبي هريرة -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه -عز وجل- قال: «إذا تَقَرَّبَ العبدُ إليَّ شِبْرًا تَقَرَّبْتُ إليه ذِرَاعًا، وإذا تَقَرَّبَ إليَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وإذا أتاني يمشي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً». [ صحيح. ] - [حديث أنس -رضي الله عنه- رواه البخاري. حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- متفق عليه. معنى تقرب الله إلى العبد - إسلام ويب - مركز الفتوى. ] الشرح
من تقرَّب إلى الله بشيء من الطاعات ولو قليلًا قابله الله بأضعاف من الإِثابة والإِكرام، وكلما زاد في الطاعة زاده في الثواب، وأسرع برحمته وفضله، وهذا التفسير بناءً على أن الحديث ليس من أحاديث الصفات كما هو مذهب جمع من أهل السنة والجماعة المثبتين للصفات، ومنهم ابن تيمية، وعند طائفة أخرى إثبات صفة الهرولة لله تعالى دون الخوض في كيفيتها. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
الفيتنامية
الأيغورية
الكردية
الهوسا
عرض الترجمات
طريقة السلف في إثبات صفات الله عز وجل
السؤال: وأولى رسائل هذه الحلقة وردتنا من المستمع صالح العبد العزيز المحمد الطوالة من الزلفي، يقول الأخ صالح في رسالته: لقد قرأت في رياض الصالحين بتصحيح السيد علوي المالكي ومحمود أمين النواوي فقرأت حديثًا قدسيًا يتطرق إلى هرولة الله سبحانه وتعالى، والحديث هو المروي عن أنس عن النبي ﷺ فيما يرويه عن ربه قال: إذا تقرب العبد إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب إلي ذراعًا تقربت منه باعًا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة رواه البخاري. فقال المعلقان في تعليقهما عليه: إن هذا من باب التمثيل وتصوير المعقول بالمحسوس لزيادة إيضاحه، فمعناه: أن من أتى شيئًا من الطاعات ولو قليلًا أثابه الله بأضعافه وأحسن إليه بالكثير، وإلا فقد قامت البراهين القطعية على أنه ليس هناك تقرب حسي ولا مشي ولا هرولة من الله عن صفات المحدثين، فهل ما قالاه في المشي والهرولة موافقًا لما قاله سلف الأمة على إثبات صفات الله وإمرارها كما جاءت، وإذا كان هناك براهين دالة على أنه ليس هناك مشي ولا هرولة فنرجو منكم إيضاحها والله الموفق؟
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات