فاظفر بذات الدين تربت يداك
تقييم المادة:
ناظم عبد الله باحبارة
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 84
التنزيل: 368
الرسائل: 0
المقيميّن: 0
في خزائن: 1
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
شرح لمعني حديث &Quot; فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ &Quot; - الشيخ عبدالعزيز الطريفي - Youtube
تنكح المرأة لأربع لماذا لم يذكر الاخلاق
الكثير من الأشخاص يتساءل لماذا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام لم يقوم بذكر الأخلاق في الحديث النبوي الشريف السابق الذي قمنا بشرحه، ولكن هنا يمكننا القول أن الرسول الكريم في هذا الحديث الشريف لم يقصد إرغام الرجال على المرأة التي تتوافر فيها صفة الجمال أو الحسب أو المال والدين وغيرها من الصفات المختلفة التي ذكرت في الحديث، وإنما كان الرسول يقصد أن الكثير من الرجال يفكرون بتلك المواصفات، ويكون الدين آخرها، ولذلك حث النبي على ضرورة التمسك بالدين. ولم يقوم الرسول عليه الصلاة والسلام بذكر كلمة خلقها مثلًا، وذلك لأن الدين شامل وجامع للكثير من الصفات المختلفة الجيدة والحسنة، فهو يحث المؤمنين على اختيار المرأة المسلمة والمتدينة، والتي تعرف أصول دينها الصحيحة، والتي من بينها مكارم الأخلاق، فلو عرفت المرأة دينها الصحيح، فإنها تكون على خلق عظيم، لذلك قال الرسول فاظفر بذات الدين، إذ أنها واحدة من الصفات الجامعة لكل الأمور الجيدة للمؤمن، كما أنه يقول تربت يداك، وهذا ما يشير إلى أنه سوف يعظم أجره من يقصد ذات الدين.
معايير اختيار الزوج والزوجة - إسلام أون لاين
ـ الجمال: ومن معايير اختيار الزوج والزوجه بعضهما لبعض الجمال ، ولكن يشترط ألا يتعارض الجمال مع الدين، فإذا تعارض بأن كانت الجميلة ليست ذات دين وخلق فلا اعتداد بهذا الجمال. معنى فاظفر بذات الدين تربت يداك. ونلاحظ في الحديث الذي قال فيه الرسول صلوات الله وسلامه عليه: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" أنه اقتصر على هذه الأمور دون غيرها كأن تكون الزوجة بكرًا، أو ولودًا، أو ذكية، ونحو ذلك، لأن هذه الأمور التي ذكرت هي التي اعتاد كثير من الناس اعتيادها في الزواج وطمعوا في تحقيقها وتقديمها على غيرها كما جرت عادتهم بقصد هذه الخصال الأربع وتأخير الدين فبين لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ما ينبغي أن يظفروا به في قوله: "فاظفر بذات الدين تربت يداك". ومع هذا إنَّ مطلب الدين لا مانع أن يجتمع معه المال أو غيره من الجمال والحسب وغير ذلك، أما مراعاة المال وحده دون الدين فهذا ما نهى عنه الإسلام وحذَّر منه ، حيث قال عليه الصلاة والسلام: " لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين ، ولأمة ـ جارية ـ سوداء ذات دين أفضل". ـ الأبكار: ومن معايير اختيار الزوجين: زواج الرجل بالمرأة البكر التي لم يسبق لها الزواج من قبل، وزواج المرأة بالرجل الذي لم يسبق له الزواج من قبل.
شرح حديث تنكح المرأة لأربع | مجلة البرونزية
حيث يشير الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام إلى أن لكل رجل من الرجال أسبابه المختلفة، عند اختيار الزوجة، فمنهم من يختار المرأة التي تملك المال، ومنهم من يختار المرأة المتدينة، والبعض الآخر يقوم باختيار المرأة من أجل جمالها، وهذه عدة مقاصد مختلفة للرجال، والتي تختلف من رجل إلى آخر. ولكن النبي عليه الصلاة والسلام أشار في نهاية الحديث أنه يفضل الرجل الذي يقوم باختيار المرأة لدينها، ولذلك قال الرسول في نهاية الحديث فاظفر بذات الدين، وهذا ما يعني أن الدين هو أساس المرأة الصالحة، والزوجة التي سوف يأتمنها الرجل على عرضه وماله، لذلك فإن الدين هو واحد من أهم المقاصد التي يجب أن يسعى إليها الرجل عند اختيار الزوجة، وهو لا بد من أن يكون أول الأمور التي يقصدها الرجل في المرأة لأنها أساس الحياة الجيدة والسعادة والرضا. ولقد نوه أيضًا الإمام النووي رجمة الله عليه على أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أوضح في حديثه النبوي الشريف، أن الرجال عادة يسعون ويقصدون المرأة التي تتوافر فيها أي واحدة من تلك الخصال، أو جميعهم، وكانت آخر خصلة هي الدين، ولذلك أضاف الرسول الكريم إليها كلمة فاظفر بذات الدين، وهذا ما يكون فيه أمر من النبي عليه الصلاة والسلام بضرورة اختيار المرأة لدينها، وعدم التمسك بالخصال الأخرى، فالدين هو من أهم الخصال التي يجب قصدها عند الزواج.
الأوصاف التي تختار من اجلها الزوجة
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
نيفين منصور تكتب: الفقراء يتزوجون أيضا - قناة صدى البلد
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
شرح حديث تنكح المرأة لأربع
أولى الإسلام الأسرة اهتماماً كبيراً؛ لأنّها اللبنة الأولى في بناء المجتمع الإسلامي الذي يستمدّ تعاليمه من كتاب الله، وسنّة نبيّه -صلّى الله عليه وسلّم-، ومن ذلك الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (تنْكَحُ المَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا وَلِحَسَبِهَا وَجَمَالِهَا وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ). [١]
شرح تنكح المرأة لأربع
بيّن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ المرأة تنُكح لأربع؛ أي إنَّ المرأة تُنكح عادةً من الناس لأجلِ أربعة خصالٍ هي؛ المال، والحسب، والجمال، والدين، وبيان سبب طلب الناس لهذه الخصال فيما يأتي: [٢]
المال ؛ فالمرأة صاحبة المال لا تُلزم زوجها عادةً بما لا يُطيق، ولا تُكلفه في الإنفاق ونحوه، بل تكون عوناً له في أموره الماليّة. الحسب ؛ وهو ما يعدّه الناس من مفاخر الآباء، وهو مأخوذ من الحساب؛ لأنهم كانوا إذا تفاخروا عدّوا مآثر آبائهم، ومناقبهم ثمّ حسبوها، فيحكم لمن زادت مفاخر آبائه على غيره.
وكم رأينا من زوج صالحةٍ أنقذت زوجها من بُؤْرة الفساد، وهدَتْه السبيل السوي، وأخرى فاسدة عكست عليه أمره، وفتَنته في دينه، وكانت نَكَدًا له، ووبالاً عليه. وقلما نرى رجلاً صالحًا قوَّم زوجه المعوجَّة وغيَّر من طِباعها، ومن هنا كانت العناية باختيار المرأة الصالحة أشد من العناية باختيار الرجل الصالح. مُصابنا في بيوتنا وأولادنا:
أما بعد، فإذا راعَك هولُ مصابِنا في بيوتنا وأولادنا، بل في أموالنا وأخلاقنا، فاعلم أن أساس ذلك كله هو المرأة؛ ذلك بأنها عندنا واحدة من اثنتين؛ جاهلة خرقاء، مُظلِمة القلب والبصيرة، صرَفها جهْلُها عن الخير، وأَرْداها خَرَقُها في الشر؛ ومتعلِّمة ثَرثارة، أسفَّت في اللهو والترف، وتسكَّعت في المجامع والأندية، وثارت على الأهل والولد، فكانت شرًّا من أختها وأضل سبيلاً! مصابنا في إحجام الشباب عن الزواج:
وإلى رُسوخ الجهل وسوء التربية، وإن شئتَ فقل: إلى عُري المرأة من الدين والفضيلة، يُردُّ مصابُنا في إضراب فريق من الشباب عن الزواج، وإيثار فريق آخر غيرَ المسلمة على المسلمة، حتى عُرِضت الفتاة في الطرقات والأسواق كما تُعرَض السلع للتجارة؛ ظنًّا من أهلها وذويها أن ذلك يرغِّب الشبانَ فيها، مع أن هذا لا يَزيدها عندهم إلا حقارةً وازدراء، ولا يزدادون به إلا نفورًا وإباءً، ومن وراء الإحجام عن الزواج انحلال الأمَّة، وتقويض بنائها، وضياع أخلاقها.
إذا أردنا تعريف الإيمان من ناحية اللغة فهنا سنجد أن مفهومها يُشير إلى إعطاء الأمن والأمان أو التأمين. ويقول الإمام علي أن أصل الأمان يعني أن الشخص يُسلم كافة الأمور لله عز وجل، وأن يكون بداخله اعتقاد بأن سر الحياة والوجود هو الله عز وجل. وأن الله هو من خلق الإنسان ليضعه في شتى مجالات الحياة، ويجعله يُعمر الأرض، فالمولى سبحانه وتعالى هو من يُحرك حياتنا، والأقدار مكتوبة بيديه هو وفقط. وبصورة عامة الإيمان هو الإخلاص المتواجد في القلب وليس الأمنيات، أو الشكل الذي يُكمل به الإنسان حياته، وهو تلك الحالة النفسية التي يعيشها الفرد بداخله. اصل الايمان
هو أحد الأسئلة المتواجدة في المناهج الدراسية تحديداً بمادة الحديث في وحدة الإيمان والعلم، التي يدرسها الطلاب بالصف الثاني متوسط، بالترم الأول، والإجابة هي
أن أصل الإيمان هو لا إلا إلا الله. معنى أصل الإيمان
وبشكل عام سنجد أن أصل الإيمان يكون عكسه الكفر أو نقصان الأمان داخل الشخص، وبالتالي فإذا لم يأتي الإنسان بأصل الإيمان فهنا يكون كافراً. ونجد أن أصل الإيمان واحد لدى كافة الأفراد المؤمنة، وقاعدة الإسلام وأصوله تتلخص في شهادة أن لا إله إلا الله وأن مُحمد عبده ورسوله، والإيمان بالملائكة، والكتب، والقدر سواء شر أو خير، ويوم القيامة، والإيمان بتشريعات الله ورسوله الكريم، فهي أصل الإيمان بالمولى عز وجل، والبراءة من أي عبادة غيره.
حقيقة أصل الإيمان وتفاوت الناس فيه
السؤال: فصــل: أصل الإيمان هو الإيمان بالله ورسوله
الإجابة: فصــل:
معلوم أن أصل الإيمان هو: الإيمان بالله ورسوله، وهو أصل العلم
الإلهي، كما بينته في أول الجزء.
فأما الإيمان بالله، فهو في الجملة قد أقر به جمهور الخلائق، إلا شواذ
الفرق من الفلاسفة الدهرية، والإسماعيلية ونحوهم، أو من نافق فيه، من
المظهرين للتمسك بالملل، وإنما يقع اختلاف أهل الملل في أسمائه وصفاته
وأفعاله وأحكامه وعبادته ونحو ذلك. وأما الإيمان بالرسول، فهو المهم؛ إذ لا يتم الإيمان بالله بدون
الإيمان به، ولا تحصل النجاة والسعادة بدونه، إذ هو الطريق إلى الله
سبحانه ولهذا كان ركنا الإسلام "أشهد أن
لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله" .
ومعلوم أن الإيمان هو الإقرار، لا مجرد التصديق. والإقرار ضمن قول القلب الذي هو التصديق، وعمل القلب الذي هو
الانقياد تصديق الرسول فيما أخبر، والانقياد له فيما أمر، كما أن
الإقرار بالله هو الاعتراف به والعبادة له، فالنفاق يقع كثيراً في حق
الرسول، وهو أكثر ما ذكره الله في القرآن من نفاق المنافقين في
حياته. والكفر هو عدم الإيمان، سواء كان معه تكذيب، أو استكبار أو إباء أو
إعراض، فمن لم يحصل في قلبه التصديق والانقياد فهو كافر.
1- أصول الإيمان – Dr Amjad Ali Saadeh
- وقوله الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((الإيمانُ بِضْعٌ وسِتُّونَ شُعْبةً أعلاها قَوْلُ لا إِلَهَ إلاَّ اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّريقِ، والحياءُ شُعْبَةٌ منَ الإيمان))؛ رواه البخاري، ومسلمٌ بلفظ سبعون. أمَّا قول الحافظ ابن حجر في "فتح الباري": "إنَّ الأعمالَ شرطٌ في كماله"، وقوله: "... أمَّا بالنَّظر إلى ما عِنْدَنَا - أي في أحكام الدنيا - فالإيمانُ هو الإقرار فَقَطْ؛ فَمَنْ أَقَرَّ أُجْرِيَتْ عليه الأحكامُ في الدُّنيا، ولم يُحْكَم عليه بكفرٍ إلاَّ إِنِ اقترنَ به فِعلٌ يدلُّ على كُفْرِهِ كالسُّجود للصَّنم". ** فهذا القول هو قول المرجئة ولَيْسَ قَوْلَ أهْلِ السُّنَّةِ. قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: "بل كُلُّ مَنْ تأمَّل ما تقوله الخوارج والمرجئة في معنى الإيمان، عَلِمَ بالاضطرار أنَّهُ مُخالفٌ للرسول، ويعلم بالاضطرار أنَّ طاعَةَ الله ورسوله من تمام الإيمان، وأنه لم يكن يجعل كُلَّ مَنْ أَذْنَبَ ذنبًا كافرًا. ويعلم أنه لو قُدِّرَ أنَّ قومًا قالوا للنَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: نَحنُ نُؤمن بما جئتنا به بقلوبنا من غير شك ونُقِرُّ بألسنتنا بالشهادتين، إلا أنا لا نُطيعك في شيء ممَّا أَمَرْتَ به ونَهَيْتَ عنه، فلا نصلي ولا نَحُجُّ، ولا نَصْدُقُ الحديثَ، ولا نؤدي الأمانة، ولا نفي بالعهد، ولا نصل الرحم، ولا نفعل شيئًا منَ الخير الذي أمرت به.
وهذا كُلُّهُ إجْماعٌ من السَّلَفِ وعلماءِ أهل الحديث، وقد حَكَى الشَّافِعِيُّ إجماع الصحابة والتابعين عليه، وحَكَى أبو ثَوْرٍ الإجماع عليه أيضًا". وقد اهتم أئمة الإسلام - قديمًا وحديثًا - بِبَيان بُطْلانِ مذهب مَنْ قال بأن الإيمان قولٌ دون عمل، واهتمّوا بالرَّدّ على أصحاب هذا المذهب وجعلوا لهذه المسألة بابًا خاصًّا في كتب العقائد، بل ألفوا فيها مؤلفاتٍ مستقِلَّة، كما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله – وغيْرُه؛ فقال - رحمه الله -: "والسلف اشتَدَّ نكيرُهم على المرجئة لمَّا أخرجوا العمل من الإيمان، ولا رَيْبَ أَنَّ قَوْلَهم بتساوِي إيمانِ النَّاسِ مِنْ أَفْحَشِ الخَطَأِ، بَلْ لا يَتَسَاوَى النَّاس في التصديق، ولا في الحب ِّ، ولا في الخشيةِ، ولا في العلم ، بل يَتَفَاضَلُونَ مِنْ وُجُوهٍ كثيرة". وقال رحمه الله: "وقدْ عَدَلَتِ المُرْجِئَةُ في هذا الأصل عَنْ بيانِ الكتاب والسُّنَّة وأقوال الصحابة والتابِعِينَ لهم بإحسانٍ، واعتمدوا على رأْيِهِمْ وعلى ما تَأَوَّلُوهُ بِفَهْمِهِمْ لِلُّغة، وهذا طريق أهل البدع " اهـ. وقدِ استدلَّ السَّلَفُ على أنَّ الأعمالَ داخلةٌ في حقيقة الإيمان بأَدِلَّةٍ يَضِيق بها المقام، نشير لبعضها ولِمَنْ أراد الاستزادة فَلْيُرَاجِعْ كتب العقائد كالإيمان لشيخ الإسلام: - قوله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 143] فقد أجمع أهل العلم على أن المراد بإلإيمان في الآية هو الصلاة.