الرئيسية
فنون
موسيقى
10:25 م
الأحد 20 مارس 2022
البنت القوية الأغنية العربية في الموريكس دور
كتب- عبد الفتاح العجمي:
فازت أغنية "البنت القوية" للنجم اللبناني وائل كفوري، بالأغنية العربية للعام في حفل الموريكس دور Murex d'Or بنسخته الدولية الأولى المقامة في اتلانتس دبي. أغنية "البنت القوية" غناء وائل كفوري، كلمات وألحان سليم عساف. حفل "الموريكس دور Murex d'Or" يتم نقله على قنوات: تلفزيون دبي، one tv و mtv. وتأتي هذه الدورة بعد 20 عاماً من نجاح حفل الموريكس دور بنسخته المحلية في لبنان. "الموريكس دور" مهرجان يجمع الفنون المختلفة من تمثيل وإخراج وغناء، ومنهجية المهرجان لا تعتمد فقط على التكريمات، فهناك جوائز تعتمد على تصويت الجمهور وآراء النقاد. صوت العراق | فواجع في رحاب وطن … كاتب وأديب عراقي ينعى”حاسوبه وخزينه الأدبي ووطنه” !!. محتوي مدفوع
إعلان
مسلسل رشاش موقع شاهد
س3: هل هناك نية لإعادة كتابة المسلسل مجددا وعرضه على احدى القنوات الفضائية لتتولى انتاجه واخراجه مستقبلا ؟
لا أظن ذلك للأسف، فكم من خط أحمر وأصفر عليك أن تجتاز لتصل الى الأخضر. ثم أن غالبية القنوات مملوكة للمستفيدين من الفساد الذي يفضحه المسلسل. أخطط الآن لرواية جديدة تفضح الفساد برؤية مختلفة، وأظن أنها ستكون شيئا مختلفا.
مسلسل رشاش موقع سيما لايت
وأشكرك على هذه الفرصة التي اتحتها لي للقاء بقرائي الأعزاء. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
2022-04-27
الميديا, فيديو
6 زيارة
العدد الحادي عشر من زابينغ رمضان مع ياسين كنطاش
للإشتراك في قناتنا إضغط هنا
"النهار تي في" أول فضائية إخبارية في الجزائر، الأخبار تصلكم حيثما كنتم أول بأول
موقعنا الإلكتروني للجريدة
موقعنا الإلكتروني للقناة
رابط صفحتنا المليونية على الفايسبوك
رابط صفحتنا على الأنستڨرام
رابط صفحتنا على تويتر
قناة النهار الإخبارية الأولى في الجزائر.. أخبار دون توقف
#زابينغ_رمضان #رمضان_2022 #zapping_رمضان
source
يكثر التساؤل عن عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة، ففي وقتنا الحالي أصبح التعدي على الخصوصيات واستخدام الصور الشخصية وغيرها من البيانات والمعلومات المرئية والمسموعة أشبه بالمُسلمات والمُباحات، لذا رأينا أنه من واجبنا عبر موقع جربها تعريفكم بعقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي للحد من هذه الآفة. عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي
هُناك حالة سائدة مع الأسف من التعدي على الحُريات والخصوصيات في مواقع التواصل لا نعلم سببها ولا بدايتها، ولكن ما نعلمه ونعرفه عن ظهر قلب كون من يقومون بهذا الأمر مُجرمون يجب مُعاقبتهم وتطبيق أشد ما جاء في لوائح القانون ونصوصه من عقوبات عليهم. نرى بشكل شبه يومي تقريبًا العديد من الجرائم التي يتعدى أثرها وضررها حاجز الإنترنت والشاشة الصغيرة، فحالة الفوضى التي تعيشها هذه المواقع بسبب الشخصيات الموبوءة التي احتلت بشكلٍ كامل كافة أركان الصفحات والحسابات الشخصية أزهقت من الأرواح الكثير، وهذا القول ليس من باب المُغالاة أو المُبالغة. فنسمع بين الحين والآخر عن جرائم قتلٍ نتيجةً لتسريب صورةٍ خادشة للحياء، أو إبلاغ ذوي أحدهم بما هو مغلوطٌ عن ولدهم، ولا يخفى علينا أن أغلب من يُعانون جراء هذه الهمجية الجائرة الإناث بكافة أعمارهم ومراحلهم السنية، ولكنه يشيع أكثر في اليافعات منهُن.
عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي والأجهزة الذكية
في الوقت الذي سبقت مواقع التواصل الاجتماعي إقرار عقوبة التشهير في العديد من الأنظمة الحكومية أخيراً، وفضحت تجاوزات مهنية وأخلاقية، اختلف قانونيون وأكاديميون وأعضاء شورى حول تطبيق العقوبة ومفهوم التشهير، فجزء يرى أن الإسلام أجاز إعلام الناس بجرم الجاني حتى يحذروه، وفريق يرى أن التشهير في عصر التكنولوجيا عقوبة ممتدة طول العمر، وأن النظام لا ينظر إلى حسن النية لدى الشخص ولا يعتد بها، وفقاً لـ صحيفة الحياة. وما أن أصبح موقع «تويتر» متوافراً باللغة العربية مطلع آذار (مارس) 2012، حتى بدأت الصحافة السعودية في العام ذاته بنشر أخبار تفيد بدراسة هيئة الخبراء توصيات اللجنة المشكلة لمراجعة العقوبات والتشهير عبر وسائل الإعلام بمن يتعمد الإضرار بالفرد والمجتمع في بعض القضايا، كالمشكلات الصحية، ومخالفات مصانع المياه والأغذية، ومن بين التوصيات المرفوعة للمقام السامي التوجيه بدرس إضافة مواد في الأنظمة القائمة لدى بعض الجهات، تنص على التشهير عبر وسائل الإعلام كأحد الجزاءات المنصوص عليها في الأنظمة. وتوالت قرارات تعديل الأنظمة لإضافة عقوبة التشهير بحسب طبيعتها القانونية، فغالباً ما تكون عقوبة تكميلية أو تبعية، بيد أن استخدامها كان ذا حدين، حد يطبق على التشهير بالمخالفين وفق قرار المحكمة، وعقوبة لمن ينصّب نفسه قاضياً ويشهر بالناس، وعقوبتها تصل وفق نظام الجرائم المعلوماتية إلى السجن عاماً والغرامة 500 ألف أو إحدى هاتين العقوبتين.
عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي من قبل
الثلاثاء 22/مارس/2022 - 01:24 م
ابتزاز فتاة
بعد القبض على المتهم بابتزاز فتاة بمحافظة الدقهلية يتساءل الكثير عن عقوبة التشهير بهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي هذا السياق يوضح المستشار هيثم الفاوي عقوبة من يقوم بتلك بجريمة التشهير والابتزاز.
عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي لوزارة التعليم
وأوضح أن «مدى اهتمام المشرّع بخطورة هذه الجرائم يظهر في فارق العقوبة بين جريمة السب والقذف المباشر، التي تتم في الواقع الطبيعي، وتصل إلى الحبس سنة، وغرامة 10 آلاف درهم، فيما تراوح الغرامة في جرائم السب والقذف عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي بين 250 و500 ألف درهم، أوالحبس ». وأوضح أن «بعض الحالات تكون فيها مسؤولية السب والقذف القانونية لا تقتصر على الجاني المباشر فقط، لأن بعض صفحات التواصل الاجتماعي والمنتديات يكون المسؤولعنها شخصاً (أدمن) يعتبر مشاركاً في الجريمة، لأنه سمح بنشر هذا النوع من الانتهاكات، فيما ينتفي هذا الأمر على تطبيق مثل (واتس أب)، لأن المشاركات لا تحتاج إلى موافقة مسبقة من (الأدمن)». إلى ذلك، قال المستشار القانوني، عبدالله آل ناصر، إن «وسائل وتطبيقات التواصل الاجتماعي، تعتبر مجالاً خصباً لاقتراف شتى أنواع الجرائم القديمة والمستحدثة، وتحديداً تلك التي تختص بسبّ وقذف الآخرين، ما حدا بالمشرّع الإماراتي إلى أن يكون مواكباً لتطورات العصر الحديث، ليعمل على الحد من تلك الجرائم، وقد صدر المرسوم بالقانون الاتحادي رقم 5 لسنة 2012، في شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات». وتابع أن «وضع المشرّع عقوبة مشددة في المادة 20 من قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات بالنسبة لجريمة سبّ الغير باستخدام شبكة معلوماتية أو وسيلة تقنية معلومات، وتتمثل العقوبة في الحبس والغرامة التي لا تقل عن 250 ألف درهم، ولا تتجاوز 500 ألف درهم، أو بإحدى العقوبتين، أما إذا وقع السبّ أو القذف في حق موظف عام أو مكلف خدمة عامة بمناسبة أو بسبب تأدية عمله عُد ذلك ظرفاً مشدداً للجريمة».
عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي Pdf
كل هذه المؤشرات تزيد من احتمالية تقبل فكرة التشهير بظاهرة معينة او سلوك غير مقبول اجتماعيا وضمنيا حسب بروتوكولات المجتمع، وبين نقد هذه الظواهر ومراعاة فكرة الحريات والديمقراطية التي تضمن حق الخصوصية والتعبير عن الاختلاف دون الانصياع الى الركائز التي ليس بالضرورة تنفيذها. ما هي المنصات الأكثر تعرضا للتشهير الإلكتروني ؟
بحسب الاحصائيات المستمرة فإن موقع فيسبوك هو الأقوى عالميا بذلك فإن عملية التشهير عبر فيسبوك هي الأقرب للناس وللرأي العام، اما في حالة التشهير الالكتروني السياسي فإن تويتر هو المنصة الانجع حيث انها المنصة الأكثر رسمية بين كافة المواقع والمنصات الالكترونية بذلك يسهل على صاحب فكرة التشهير إيصال السلوك الى الجهات المختصة بالرأي العام بشكل اسرع. والتشهير الالكتروني مثله مثل أي ظاهرة الكترونية أخرى، لها العديد من الأوجه والأشكال
ما هي أنواع التشهير الإلكتروني
اسقاط الوثائق: هذا النوع من أنواع التشهير الالكتروني يشتهر بين افراد العمل السايبراتي الجيد، أي ان افراد السايبر يقومون بجمع معلومات لهوية الشخص الحقيقية وبياناته الكاملة ويتم نشرها بهدف حماية الأشخاص التي من الممكن ان يقوم هذا الفرد بأذيتهم.
عقوبة التشهير في مواقع التواصل الاجتماعي بالمظاهر محفوف
التشهير الإلكتروني في معناه الاصطلاحي هو شهرة ما كان خفي أي نشر البيانات او المعلومات التي تحدث من خلف الستار واظهارها الى العلن،
في غالبية الأحيان يكون الأحيان يكون التشهير يحمل هدف سيء يؤدي الى فضح شخصية معينة او مجموعة من الأفراد ولكن للتشهير وجهة نظر أخرى تخدم فكرة المعرفة للجميع وحق الجمهور بالإلمام بكافة التفاصيل التي تحيط الأشخاص الذين يؤثرون بشكل مباشر وغير مباشر على حياتهم. تعريف التشهير علي الانترنت
تباعا لذلك فإن التشهير الإلكتروني هو نشر امر ما او لفت نظر الرأي العام نحو قضية معينة هي حادثة تحتمل اكثر من تفسير واكثر من وجهة نظر،
فالقانونيين على سبيل المثال وصفوا التشهير الالكتروني على انه أداة ردع خاصة في الحديث عن المجتمعات التي تقضي اوقاتا مضاعفة على الحياة الافتراضية مقارنة بالحياة الواقعية، وفيما يخص الرأي العام الذي يوظف اكثر من نصف جهده على التركيز على القضايا المطروحة على المنصات الالكترونية اكثر من الموثقة بالأوراق على ارض الواقع، وذلك ليس من شأنه ان يخلق نوعا من التعجب فالمجتمعات في كل العالم تستخدم الانترنت بنسبة تفوق ال90 بالمئة. وحتى الاخبار التي تتشكل على ارض الواقع صارت تتناقل عبر الشبكة العنكبوتية اسرع إضافة الى الحسابات الرسمية التابعة لأصحاب اتخاذ القرار ورؤوس السلطات المسيطرة في العالم ومحليا.
فبسبب كثرة هذه الحوادث المؤلمة أصبح الناس مُعتادون على سماع قصصٍ عن انتهاء علاقات زوجية استمرت لعقود دون أي مُعاناة، ناهيك عما عانى منه مَن تعرض لنتاج هذه الغوغاء من أمراضٍ نفسية عُضال وحالات اكتئابية سوداوية ستعيش مع البعض أبد الدهر. كما أن هُناك آلافٌ مؤلفةٌ من الذكور والإناث على حدٍ سواء وصمهم العار وهُم لم يقوموا بأي شيءٍ يُذكر، والمأمن الوحيد الذي يُمكن اللجوء إليه هُنا هو القانون ولا شيء سواه، فحتى الأُسر أصبحوا أعداءً للأبناء ويترصدون لهم أي خطأ.