شات دردشه منتديات دلع البنات اناقه موضه ازياء تجميل زواج تعارف أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
- شات دلع البنات الطف الكائنات
- تفسير آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا [ الكهف: 96]
- الباحث القرآني
شات دلع البنات الطف الكائنات
Get the app here...
أهلاً وسهلاً بكم في موقعنا الجديد.. أفضل موقع تواصل إجتماعي
اللغة
نسيت كلمة المرور ؟
الجنس
العمر
بتسجيلك أنت توافق على شروط الاستخدام
العمر
آخر عُضو مُسجل هو ذوووق عتيبيه فمرحباً به. أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 5 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 25, 2013 10:42 pm مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة منتدى مُقفل
الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء أبريل 27, 2022 4:37 am Invision | الحصول على منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ) أي فَلَق الحديد. حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة، في قوله: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ) قال: قطع الحديد. الباحث القرآني. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، قال: قال ابن عباس: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ) قال: قطع الحديد. وقوله (حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ) يقول عزّ ذكره: فآتو زُبَر الحديد، فجعلها بين الصدفين حتى إذا ساوى بين الجبلين بما جعل بينهما من زُبر الحديد، ويقال: سوّى. والصدفان: ما بين ناحيتي الجبلين ورؤوسهما ، ومنه قوله الراجز: قـدْ أخَـذَتْ مـا بينَ عَرْضِ الصُّدُفَيْنِ ناحِيَتَيْهـــا وأعـــالي الــرُّكْنَيْن (7) وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله (بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ) يقول: بين الجبلين. حدثني محمد، بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس: حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ قال: هو سدّ كان بين صَدَفين، والصدفان: الجبلان.
تفسير آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا [ الكهف: 96]
قال قتادة: هو كالبرد المحبر ، طريقة سوداء ، وطريقة حمراء. ويروى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: جاءه رجل فقال: يا رسول الله إني رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال: كيف رأيته قال: رأيته كالبرد المحبر ، طريقة صفراء ، وطريقة حمراء ، وطريقة سوداء ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد رأيته. ومعنى حتى إذا جعله نارا أي كالنار. ومعنى آتوني أفرغ عليه قطرا أي أعطوني قطرا أفرغ عليه ، على التقديم والتأخير. ومن قرأ " ائتوني " فالمعنى عنده تعالوا أفرغ عليه نحاسا. والقطر عند أكثر المفسرين النحاس المذاب ، وأصله من القطر; لأنه إذا أذيب قطر كما يقطر الماء وقالت فرقة: القطر الحديد المذاب. تفسير آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا [ الكهف: 96]. وقالت فرقة منهم ابن الأنباري: الرصاص المذاب. وهو مشتق من قطر يقطر قطرا. ومنه وأسلنا له عين القطر.
الباحث القرآني
وكان بعض أهل العلم بكلام العرب من أهل البصرة يقول: القطر: الحديد المذاب ، ويستشهد لقوله ذلك بقول الشاعر: حساما كلون الملح صاف حديده جزارا من أقطار الحديد المنعت
وقوله: ( فما اسطاعوا أن يظهروه) يقول عز ذكره:
فما اسطاع يأجوج ومأجوج أن يعلوا الردم الذي جعله ذو القرنين حاجزا بينهم ، وبين من دونهم من الناس ، فيصيروا فوقه وينزلوا منه إلى الناس. يقال منه: ظهر فلان فوق البيت: إذا علاه ، ومنه قول الناس: ظهر فلان على فلان: إذا قهره وعلاه ( وما استطاعوا له نقبا) يقول: ولم يستطيعوا أن ينقبوه من أسفله. حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( فما اسطاعوا أن يظهروه) من قوله ( وما استطاعوا له نقبا) أي من أسفله. حدثنا الحسن ، قال: أخبرنا عبد الرزاق ، قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة ، في قوله ( فما اسطاعوا أن يظهروه) قال: ما استطاعوا أن ينزعوه. حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثنا أبو سفيان ، عن معمر ، [ ص: 118] عن قتادة ( فما اسطاعوا أن يظهروه) قال: أن يرتقوه ( وما استطاعوا له نقبا)
حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثنى حجاج ، عن ابن جريج ، ( فما استطاعوا أن يظهروه) قال: أن يرتقوه ( وما استطاعوا له نقبا)
حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ( فما اسطاعوا أن يظهروه) قال: يعلوه ( وما استطاعوا له نقبا) أي ينقبوه من أسفله.
تاريخ الإضافة: 27/8/2018 ميلادي - 16/12/1439 هجري
الزيارات: 71005
تفسير: ( آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا)
♦ الآية: ﴿ آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الكهف (96). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ آتُونِي ﴾ أعطوني ﴿ زُبَرَ ﴾ قطع ﴿ الْحَدِيدِ ﴾ فأتوه بها فبناه ﴿ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ ﴾ جانبي الجبلين ﴿ قَالَ انْفُخُوا ﴾ على زُبر الحديد - قطع الحديد- بالكير والنَّار ﴿ حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا ﴾ جعل الحديد نارًا؛ أي: كنارٍ ﴿ قَالَ آتُونِي ﴾ قطرًا: وهو النُّحاس الذائب ﴿ أُفْرِغْ عَلَيْهِ ﴾ أصبُّ عليه فأفرغ النُّحاس المذاب على الحديد المحمى حتى التصق بعضه ببعض. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ آتُونِي ﴾ أعطوني، وقرأ أبو بكر: "ائتوني"؛ أي: جيئوني ﴿ زُبَرَ الْحَدِيدِ ﴾؛ أي: قطع الحديد، واحدتها زبرة، فآتوه بها وبالحطب، وجعل بعضها على بعض، فلم يزل يجعل الحديد على الحطب والحطب على الحديد ﴿ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ ﴾ قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو ويعقوب: بضم الصاد والدال، وجزم أبو بكر الدال، وقرأ الآخرون بفتحها وهما الجبلان، ساوى: أي سوى بين طرفي الجبلين.