القيمة الغذائية
تحتوي ملعقة طعام واحدة من بذور الكتان على ما يأتي [١]:
37 سعرة حرارية. 1. 3 غرام من البروتين. 2 غرام من النشويات. 1. 9 غرام من الألياف. 3 غرام من الدهون. 0. 3 غرام من الدهون المشبعة. 1597 مل غرام من أحماض أوميغا 3 الدهنيّة. المراجع
↑ "Top 10 Health Benefits of Flax Seeds", healthline, Retrieved 26-4-2020. Edited.
- اضرار بذرة الكتان على الجسم ونصائح لتجنب الآثار السلبية لبذور الكتان
- شرائح كمبيوتر في أدمغة البشر.. مفاجأة إيلون ماسك الجديدة
اضرار بذرة الكتان على الجسم ونصائح لتجنب الآثار السلبية لبذور الكتان
حساسية بذور الكتان:
أظهرت العديد من الدراسات أن من عيوب بذور الكتان حدوث تفاعل تحسسي لدى بعض الأشخاص بعد تناول هذه البذور أو بعد استخدامها بـ طريقة ما. على الرغم من أن الأعراض الخطيرة لـ هذا النوع من الحساسية تعتبر نادرة، إلا أنها قد تكون مهددة لـ الحياة ومميتة إذا لم يتم علاجها بـ سرعة، وهذا يشمل:
عدم القدرة على التنفس. انخفاض حاد فـ ضغط الدم. غثيان وقيء وآلام فـ البطن. اضرار بذرة الكتان على الجسم ونصائح لتجنب الآثار السلبية لبذور الكتان. قد يهمك أيضًا أن تطلع على: اضرار الشاي الاحمر بعد الأكل عند الافراط في تناوله وكيف يمكن الحد منها ؟
أضرار بذور الكتان
قد يهمك أيضًا أن تطلع على: فوائد الليمون الحامض واضرار الافراط في استعماله
بذور الكتان والمرأة:
من المعروف أن بذور الكتان ضارة عندما يتعلق الأمر بـ الهرمونات الأنثوية لـ المرأة، فـ من عيوب بذور الكتان أن آثارها مشابهة لـ تأثيرات هرمون الاستروجين فـ الجسم، والتي يمكن أن تسبب:
اضطراب الدورة الشهرية عند المرأة. الأمراض الناتجة عن عدم التوازن الهرموني مثل:
مرض تكيس المبايض. حالات تليف الرحم. الانتباذ البطاني الرحمي. سرطان الرحم أو المبيض. كل هذه الأشياء يمكن أن تسبب العقم عند المرأة على المدى الطويل. إن تأثير بذور الكتان على هرمونات الجسم بـ شكل عام يجعل هذه البذور غير آمنة أثناء الحمل، ناهيك عن الآثار الملينة لـ بذور الكتان التي يمكن أن تسبب آلامًا فـ المعدة لدى المرأة الحامل.
آلام في المعدة. الغازات. تقليل الشهية. تغييرات هرمونية غير طبيعية في الجسم، خاصةً عند استهلاكها بكميات كبيرة. كما ينبغي الحذر عند استخدام بذور الكتان في كلّ من الحالات الآتية: [٢] [٣]
اضطرابات النزف: يُشار إلى أنَّ بذور الكتان تُبطئ تخثر الدم، وقد يزيد هذا من خطر النزيف لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف، لذلك يُنصح هؤلاء الأشخاص بعدم استخدامها. مرض السّكري: تُصرّح بعض الأدلة العلمية أنَّ بذور الكتان تخفض مستويات السكر في الدم، وقد تزيد من آثار خفض السكر في الدم لبعض الأدوية المستخدمة لمرض السكري ، لذلك يوجد العديد من المخاوف المتعلقة بانخفاض نسبة السكر في الدم. الانسداد المعوي: يجب على الأشخاص الذين يعانون من انسداد الأمعاء أو المريء الضيق أو التهاب الأمعاء تجنب بذور الكتان؛ فمحتواها العالي من الألياف يزيد الحالة سوءًا. ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم: تؤدي بذور الكتان منزوعة الدهن جزئيًّا إلى زيادة مستويات الدهون الثلاثية، لذلك عندما تكون مستويات الدهون الثلاثية مرتفعةً جدًا يجب الامتناع عن تناول بذور الكتان. انخفاض ضغط الدم: يُمكن أنْ تتسبب بذور الكتان بخفض ضغط الدم الانبساطي، وقد تؤدي إلى خفض ضغط الدم لدى المرضى الذين يعانون من انخفاضه.
يرى فريق أن ما قدمه "إيلون ماسك" تقنية ثورية تُغيّر من مفهوم الذكاء البشري، وتؤدي إلى ظهور جيل جديد من الجنس البشري ذي قدرات فائقة التطور تحقق التفوق البشري Human Supremacy. وهناك فريق آخر يرى أن "ماسك" قد باع الوهم للشغوفين بالتطور التكنولوجي، وقدم لهم شريحة تستطيع فقط قراءة حالة الدماغ البشري، يستطيع جهاز طبي قديم أن يقدمها، الفرق فقط أن تقوم بدفع أموال طائلة مقابل فتح حفرة دقيقة داخل الدماغ بها شريحة إلكترونية لكي تحصل على هذه القراءات. شرائح كمبيوتر في أدمغة البشر.. مفاجأة إيلون ماسك الجديدة. وما بين هذا وذاك، فإن التقنية –حتى الآن- ليست بالتقنية الثورية كما أنها ليست بالوهم، بل هي خطوة في سباق التطور التكنولوجي، وفكرة تم برهنتها نظريًّا حتى الآن، سوف تكتسب رشادتها بمرور الوقت وندرك حدود وظيفتها واستخدامها، وقد نجدها يومًا ما سبيلًا لعلاج كثير من الأمراض المستعصية، أو وسيلة للتخاطر الذهني بين الأفراد عن بعد بدلًا من الهواتف الذكية، دون أن تصبح أداة سحرية لتحقيق التفوق البشري أو مجرد واجهة كمبيوتر لقراءة نشاط الدماغ البشري. فحوالي ألف عام تفصل بين أول محاولة بشرية فاشلة للطيران وبين اختراع الطائرة، وفي ذلك لا أقول إن فكرة "ماسك" سوف تأخذ ألف عام حتى نراها، ولا أقول حتى إنها ستأخد بضع سنوات، فلا داعي للتهويل أو التهوين، والأجدر أن نضع كل فكرة في سياقها الحقيقي، وأن ندرك تبعاتها وتداعياتها دون الاندفاع بالإنسانية إلى حافة الهاوية.
شرائح كمبيوتر في أدمغة البشر.. مفاجأة إيلون ماسك الجديدة
فيسبوك، على سبيل المثال، يعمل بجد على أبحاثه الخاصة بواجهة الدماغ
والآلة مع جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو. وتتطلع الشركة إلى إنشاء طريقة للتواصل
بين البشر وأجهزة الكمبيوتر دون استخدام اليدين. كذلك اشترى فيسبوك شركة CTRL-Labs، وهي شركة ناشئة طورت
تقنية لقياس نشاط الخلايا العصبية من خلال جهاز يمكن ارتداؤه على الذراع، من أجل
التحكم في النشاط الرقمي. ويقول ستيفن تشيس، الباحث بمعهد كارنيجي ميلون لعلوم الأعصاب، إن التجارب السريرية جارية في الوقت الحالي لزرع أقطاب كهربائية في أدمغة مرضى الشلل الرباعي، إذ يستخدمون تلك الأقطاب الكهربائية والنشاط العصبي المسجل على تلك الأقطاب الكهربائية للتحكم في الأجهزة الخارجية، مثل المؤشرات الموجودة على شاشات الكمبيوتر أو الأذرع الروبوتية. وفي 2019، استخدمت DARPA واجهة تجريبية بين الدماغ والحاسوب، وهي شريحة جراحية سمحت لشخص مشلول بتحريك طائرة محاكاة. في الواقع، الأمر أقدم من كل هذه المحاولات أصلًا. بعض الأبحاث الطبية الأولى في مثل هذه التكنولوجيا ظهرت منذ النصف الثاني من القرن العشرين، وإلى حد ما، توجد حاليًا واجهات تربط بين الدماغ والآلة بقدرات محدودة. شهدت فترة الثمانينيات اختراع كل من التحفيز العميق للدماغ وما يسمى بالتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة، والذي، وبحسب لمايو كلينيك، يستخدم «المجالات المغناطيسية لتحفيز الخلايا العصبية في الدماغ»، كما يمكن استخدامه لعلاج مرضى الاكتئاب.
ويبلغ قطر جهاز الاستشعار الخاص بشركة نيورالينك ثمانية مليمترات تقريبا أو أصغر من طرف الإصبع، ويتم زرعه في الجمجمة ويكون موصولا بأسلاك صغيرة. وبمساعدة روبوت متطور يتم زرع خيوط مرنة أو أسلاك أدق من شعر الإنسان في المناطق المسؤولة عن وظائف الحركة والإحساس في الدماغ، بينما يكون المتلقي تحت التخدير الموضعي فقط. وقال ماسك إنه يمكن إزالة هذا الجهاز. وقال خبراء علم الأعصاب إنه على الرغم من أن مهمة نيورالينك لقراءة وتحفيز نشاط الدماغ لدى البشر ممكنة، إلا أن الجدول الزمني للشركة يبدو مفرطا في الطموح. وقال جرايم موفات، الباحث في علم الأعصاب بجامعة تورنتو "سينبهر جدا الجميع في هذا المجال إذا أظهرت (نيورالينك) بالفعل بيانات من جهاز مزروع في الإنسان". وتم زرع أجهزة صغيرة تحفز الأعصاب ومناطق الدماغ إلكترونيا لعلاج ضعف السمع ومرض الشلل الرعاش في البشر منذ عشرات السنين. وأجرى علماء الأعصاب أيضا تجارب زرع مخ على عدد صغير ممن فقدوا السيطرة على وظائف الجسم بسبب إصابات الحبل الشوكي أو حالات عصبية مثل الجلطات الدماغية. ويمكن للبشر في تلك التجارب التحكم في الأشياء الصغيرة، مثل لوحة مفاتيح الكمبيوتر أو مؤشر الماوس، ولكن لم يتمكنوا بعد من إكمال مهام أكثر تعقيدا.