موقف حصل لقريب لي..
الشخص هذا كان عنده دين مدري قرض بحدود 100, 000 ريال تخيلو والشخص هذا مريض ولا يشتغل يعني مره حالته الماديه ماتسمح.. وسبحان الله كان وقت رمضان واخذ الاستغفار والاستغفار في كل وقت والله يابنات ان هذا كلامه لي انا يقول ما جا على نهايه الشهر او بدايه العيد ماني متذكره الا جا واحد وكلم ابوه قال هذي زكاة اموال واحد غني مره قيمتها 80, 000 الف ريال ويبي يعطيها يعطيها شخص مديون وكذا وسبحان الله شلون عرفه وشلون جاه المبلغ ما يدري عرف ان الله كريم سبحانه ومايخلي عبده في كربه..
………….
- قصتي مع الإستغفـــار .. والله انه رحمة من رب العالمين
- قصتي مع الإستغفـــار والله انه رحمة من رب العالمين في الاسلام - السيدات
- قصتي مع الاستغفار وهي قصة حقيقية
- أم كلثوم أغداً ألقاك
- أغداً ألقاك أم كلثوم
قصتي مع الإستغفـــار .. والله انه رحمة من رب العالمين
حقا إن للاستغفار لعجائب وأسرار فقط توكل على الله وثق بالله ولا تعجز.
قصتي مع الإستغفـــار والله انه رحمة من رب العالمين في الاسلام - السيدات
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
قصتي مع الاستغفار وهي قصة حقيقية
هههههه سبحان الله والله انه شي غريب.. طبعا وافقت على واحد منهم بعد ما ارتحت له وهو الان زوجي والحمد الله كل اللي دعيته لقيته فيه من فضل ربي طيب وحنون ويخاف الله فيني ويلبي طلباتي واهله ناس طيبين ولا فكرت في يوم او حلمت اني اكون عندهم. قصتي مع الاستغفار وهي قصة حقيقية. الموقف الثالث: لما كنت راح اسافر للدراسه للخارج واجهتني امور وربي قلت خلاص راح اكنسل ولا راح اقدر اسافر بس بفضل ربي الدعاء والاستغفار فرجت وسهلت امور كثيره واجهت امور كثيره في السكن يوم سافرت وسكنا في سكن يعني مو مره ولا عجبني صراحه ولا ابي زوجي يحس مع اني عارفه ان الفتره الاولى صعبه شوي علينا وكذا وصرت ادعي الله واستغفر ما تتصورون لو اقولكم بين كل صلاتين استغفر بحدود الف مره.. مامر كم يوم الا وقال خلاص راح نطلع لسكن جديد وفرحت مره دخلت السكن تدرون وش لقيت …. ؟؟ (( فقلت استغفرو ربكم انه كان غفارا, يرسل السماء عليكم مدرارا, ويمددكم باموال وبنين, ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا))
هذا اللي لقيته.. دخلت السكن ولقيته جنه الله في ارضه شي يفوق الوصف يابنات الشجر محوط من كل مكان البيت واحسن موقع في السكن بيتنا وجيت تخيلو على وقت مطر مطر مررره وجو اتعب اوصفه وفيه مجرى صغير تحت يمشي عالشجر ادري وصفي ممكن خيال بس هذا اللي صار وقلت سبحان الله العظيم الاستغفار يسوي كل هذا ….!!!..
ومن الحكم المستفادة من هذا:
1. الابتلاء بالخير أشد وأصعب. 2. قد تجد من يتحمل الابتلاء بالشر لكنه لا يمكن له أن يصمد أمام الابتلاء بالخير والنعم. 3. قد تجد من يصبر على ابتلائه بمرض في جسده، لكنه لا يستطيع الصبر أمام نعمة الصحة والعافية. 4. قد تجد من يصبر على الفقر وضيق العيش فلا يذل نفسه ولا يفرط في مبادئه ويظل ثابتاً، لكنه في الوقت ذاته غير قادر على الصبر أمام خيرات الثراء الفاحش والغنى الذي يصيبه فتزداد أطماعه ويظل يلهث ويلهث حول تجميع المال غير عابىء بمصادره، حتى لكأنه قد يأكل الحقوق دون أن تتحرك له شعره وقد يحللها ويفلسفها بحسب هواه. 5. قصتي مع الإستغفـــار والله انه رحمة من رب العالمين في الاسلام - السيدات. قد تجد من يصبر على الكفاح و الجراح، إلا أنه لا يصبر على الدعة والراحة فينزلق إلى حيث الهلكة. 6. قد تجد من يصبر على صغر مكانته وجنديته ويحتسب ذلك ويكون على خير خلق مع الناس، إلا أنه لا يصبر حين يترفع منصبه و ترتقي مسؤلياته فيتحول إلى شخص غير محبوب بين إخوانه وأقرانه بعدما كان يشار إليه بالبنان من كثرة تواضعه وسمو جنديته. قد تجد من يصبر على الفقر وضيق العيش فلا يذل نفسه ولا يفرط في مبادئه ويظل ثابتاً، لكنه في الوقت ذاته غير قادر على الصبر أمام خيرات الثراء الفاحش والغنى الذي يصيبه فتزداد أطماعه ويظل يلهث ويلهث حول تجميع المال غير عابىء بمصادره
يا كل متعثر
1.
أغدا ألقاك ، إحدى قصائد الشاعر السوداني الهادي آدم ، وغنتها أم كلثوم......................................................................................................................................................................... اختيار أم كلثوم للقصيدة
في عام 1970 نشر الشاعر صالح جودت في إحدى مقالاته الأسبوعية يقول:
بعد أن غنت أم كلثوم حفلتيها في السودان في إطار حملتها لدعم المجهود الحربي في مصر بعد النكسة عام 1967 ، عادت من هناك تحمل في صدرها شحنة دافئة من الحب للسودانيين وقالت لي يومئذ: إن البلاد العربية جميعاً تعيش مع مصر في محنة النكسة، ولكن أعمقهم شعوراً بها هم أهل السودان. إن مستوى الألم في النفس السودانية هو نفس مستواه في النفس المصرية، لقد كنت أدخل بيوتهم فأحس أنني في بيتي وألتقي بهم فأشعر بأنني بين أهلي وعشيرتي. ثم أضاف في حديثه ما يتعلق بشأن ما غنته أم كلثوم قائلاً: وسألتني أم كلثوم كيف أستطيع أن أعلن عن حبي لأهل السودان، وقبل أن أجيبها قالت: بأن أغني قصيدة لشاعر من السودان. وكانت تلك الرغبة وفق ما رواه الشاعر صالح جودت هي الدافع الأساسي لدى أم كلثوم لكي تغني فعلاً كلمات من إحدى قصائد أحد شعراء السودان المعاصرين.
أم كلثوم أغداً ألقاك
ولقد بقيت في أدراج أم كلثوم حوالي عام دون أن تشدو بها. [1]
ومما يجدر الإشارة إلى أن كم التعديلات التي إجريت على كلمات هذه القصيدة كبير لدرجة لم نعهدها في غيرها من القصائد التي تغنت بها أم كلثوم..
وأولى هذه التعديلات كما سبق وذكرنا كان في عنوان القصيدة نفسها ثم شمل بعد ذلك الأبيات والكثير من كلمات هذه الأبيات. إنه ولاشك مجهود كبير بذله الشاعر الهادي آدم حتى تصل كلماته إلى صوت وحنجرة كوكب الشرق أم كلثوم، وكذلك إلى آذان الملايين من عشاقها.. كما كتبت له في الوقت نفسه شهادة بقاء أبدي في عالم الشهرة وعالم قصائد الشعر. يذكر أن قصيدة أغدا ألقاك اختارتها سيدة الغناء العربي أم كلثوم من بين عشرات القصائد التي قدمت لها إبان زيارتها للسودان في عام 1968 م. و للشاعر الكبير مجموعة شعرية كاملة تضم كل أعماله الشعرية (كوخ الأشواق ونوافذ العدم وعفواً أيها المستحيل وتمت طباعة هذه المجموعة عن طريق مؤسسة أروقة الثقافية.
أغداً ألقاك أم كلثوم
وكانت سعادة الهادي آدم كبيرة بهذا العمل نشر ديوان كوخ الأشواق الذي صدر بالقاهرة عام 1966 وفيه قصيدته الشهيرة. قصة أخرى [ عدل]
القصيدة اسمها الأصلي في ديوان كوخ الأشواق هو الغد. فلم يكن الأستاذ الهادي يميل إلى ذكر المناسبة إلّا أنه شعر بضرورة ذكر المناسبة لفهم القصيدة. لكن لقصيدة رومانسية كالغد وغيرها كان يرى أن تظل بدون حتى همس بمناسبتها حتى تكون مِلكاً لكل من يسمعها، مُعبرة عنه ليشعر أنها قيلت عنه. هكذا كانت فلسفته. لكن مناسبة وملابسات غناء أم كلثوم لها هو ما شابهه الكثير من اللبس والروايات غير الحقيقية. عن اختيار أم كلثوم لها قال ((زارت أم كلثوم السودان عام 1968 لتغني لمصلحة المجهود الحربي بعد النكسة في 1967 في إطار جولتها في عدد من الدول العربية للغرض ذاته، وقررت وقتها أن تغني لعدد من شعراء الدول العربية من بينها السعودية ولبنان، وعندما زارت السودان استقبلت استقبالا رسميا وشعبيا رائعا، ولذا اتخذت قرارا بأن تغني لأحد شعراء السودان، وبدأت تبحث في الشعر السوداني عبر قراءة عدد من الدواوين لشعراء سودانيين، فتم اختيار الغد من بينها. بعدها نُسق لمقابلة الشاعر بكوكب الشرق وعبد الوهاب من خلال الاتصال بوزارة التعليم السودانية حيث اُخطر بواسطة الوزارة بهذا الطلب فتمت المراسلات وتم التنسيق لزيارة مصر وتم اللقاء.
تخرج " الهادى آدم " فى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، حاملا درجة الليسانس فى اللغة العربية وآدابها، وحصل على دبلوم عال فى التربية من جامعة عين شمس، ثم حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهرى بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة، وكانت أكثر الروايات شيوعا حول قصة مولد رائعته " أغدا ألقاك "، أنه وحين كان يدرس بالقاهرة، هام عشقا بفتاة مصرية، كانت زميلة له فى الجامعة، وحين تخرجا، تقدما إلى أسرتها طالبا الزواج من محبوبته، لكن طلبه قوبل بالرفض الشديد من رب الأسرة، وكذلك قوبلت كل محاولاته للدفع بوسطاء لإقناع الأب بتزويج ابنته من الطالب الخريج حديثا.