( أو يزيدون) قال ابن عباس: معناه: ويزيدون " أو " بمعنى الواو ، كقوله: " عذرا أو نذرا " ( المرسلات - 6) ، وقال مقاتل والكلبي: معناه بل يزيدون. و أنبتنا عليه شجرة من يقطين - القرآن الكريم. وقال الزجاج: " أو " هاهنا على أصله ، ومعناه: أو يزيدون على تقديركم وظنكم ، كالرجل يرى قوما فيقول: هؤلاء ألف أو يزيدون ، فالشك على تقدير المخلوقين ، والأكثرون على أن معناه: ويزيدون. واختلفوا في مبلغ تلك الزيادة فقال ابن عباس ، ومقاتل: كانوا عشرين ألفا ، ورواه أبي بن كعب عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. [ ص: 62]
وقال الحسن: بضعا وثلاثين ألفا. وقال سعيد بن جبير: سبعين ألفا
و أنبتنا عليه شجرة من يقطين - القرآن الكريم
والأكثر على أنها شجرة اليقطين على ما يأتي. ثم إن الله تبارك وتعالى اجتباه فجعله من الصالحين. ثم أمره أن يأتي قومه ويخبرهم أن الله تعالى قد [ ص: 116] تاب عليهم ، فعمد إليهم حتى لقي راعيا فسأله عن قوم يونس وعن حالهم وكيف هم ، فأخبره أنهم بخير ، وأنهم على رجاء أن يرجع إليهم رسولهم. فقال له: فأخبرهم أني قد لقيت يونس. قال: وماذا ؟ قال: وهذه البقعة التي أنت فيها تشهد لك أنك لقيت يونس ، قال: وماذا ؟ قال: وهذه الشجرة تشهد لك أنك لقيت يونس. وأنه رجع الراعي إلى قومه فأخبرهم أنه لقي يونس فكذبوه وهموا به شرا ، فقال: لا تعجلوا علي حتى أصبح ، فلما أصبح غدا بهم إلى البقعة التي لقي فيها يونس ، فاستنطقها فأخبرتهم أنه لقي يونس ، واستنطق الشاة والشجرة فأخبرتاهم أنه لقي يونس ، ثم إن يونس أتاهم بعد ذلك. ذكر هذا الخبر وما قبله الطبري رحمه الله. فنبذناه: طرحناه. وقيل: تركناه. بالعراء: بالصحراء ، قاله ابن الأعرابي. الأخفش: بالفضاء. أبو عبيدة: الواسع من الأرض. الفراء: العراء: المكان الخالي. قال: وقال أبو عبيدة: العراء وجه الأرض ، وأنشد لرجل من خزاعة: ورفعت رجلا لا أخاف عثارها ونبذت بالبلد العراء ثيابي
وحكى الأخفش في قوله: وهو سقيم: جمع سقيم سقمى وسقامى وسقام.
وإذا طُبِخَ القرعُ، وشُرِبَ ماؤه بشىءٍ من عسل، وشىءٍ من نَطْرون، أحدَرَ بلغماً ومِرَّة معاً، وإذا دُقَّ وعُمِلَ منه ضِمادٌ على اليافوخ، نفع من الأورام الحارة فى الدماغ. وإذا عُصِرَت جُرَادتُه، وخُلِطَ ماؤها بدُهن الورد، وقُطِر منها فى الأُذن، نفعتْ مِن الأورام الحارة، وجُرادتُه نافعة من أورامِ العَيْن الحارة، ومن النِّقْرِس الحار. وهو شديدُ النفع لأصحاب الأمزجة الحارة والمحمومين، ومتى صادف فى المَعِدَة خِلطاً رديئاً، استحال إلى طبيعته، وفسد، وولَّد فى البدن خِلْطاً رديئاً، ودفعُ مضرته بالخلِّ والمُرِّى.
نموذج بور هو نموذج كوكبي تدور فيه الإلكترونات سالبة الشحنة حول نواة صغيرة موجبة الشحنة تشبه الكواكب التي تدور حول الشمس (باستثناء أن المدارات ليست مستوية). تشبه قوة جاذبية النظام الشمسي رياضيًا قوة كولوم (الكهربائية) بين النواة الموجبة الشحنة والإلكترونات سالبة الشحنة، ولا يُسمح للإلكترونات بالدوران في الفراغ بين هذه المدارات الثابتة المحددة وكل من هذه المدارات لها مستوى طاقة مرتبط بها. النقاط الرئيسية لنموذج بور: تدور الإلكترونات حول النواة في مدارات لها حجم وطاقة محددان. ترتبط طاقة المدار بحجمه. تم العثور على أدنى طاقة في أصغر مدار. يُمتص الإشعاع أو يُنبعث عندما ينتقل الإلكترون من مدار إلى مدار آخر. نموذج بور - ويكيبيديا. نموذج بور لذرّة الهيدروجين: يحاول نموذج بور لذرة الهيدروجين سد فجوات معينة كما اقترح نموذج رذرفورد من خلال تضمين أفكار من فرضية الكم المطورة حديثاً. وفقًا لنموذج رذرفورد تحتوي الذرة على نواة مركزية ويدور الإلكترون / ثانية حولها مثل نظام كوكب الشمس. ومع ذلك فإنّ الاختلاف الأساسي بين النموذجين هو أنه بينما يتم تثبيت نظام الكواكب في مكانه بواسطة قوة الجاذبية يتفاعل نظام النواة والإلكترون بواسطة قانون القوة الخاص بكولوم وذلك لأن النواة والإلكترونات جسيمات مشحونة.
نموذج بور - ويكيبيديا
فمثلاً، لا فرق بين بروتون في ذرة حديد وبروتون آخر في ذرة يورانيوم مثلاً، أو ذرة أي عنصر آخر. الذرة، بما تحمله من خصائص؛ عدد بروتوناتها، كتلتها، توزيعها الإلكتروني…الخ، تصنع الفروقات بين العناصر المختلفة، وبين الصور المختلفة للعنصر نفسه (المسماة بالنظائر)، وحتى بين كون هذا العنصر قادراً على خوض تفاعل كيميائي ما أم لا. ظل وما زال تركيب الذرة وما يجري في هذا العالم البالغ الصغر، يشغل العلماء ويدفعهم إلى اكتشاف المزيد ، ومن هنا أخذت تظهر فروع جديدة في العلم حاملة معها مبادئها ونظرياتها الخاصة بها، بدءاً بمبدأ الشك (الريبة) لهايزنبرج، مروراً بنظريات التوحيد الكبرى، وانتهاءً بفرضية الأوتار الفائقة. بحث عن نموذج بور الذري فيزياء. أكثر النظريات التي لاقت قبولا لتفسير تركيب الذرة هي النظرية الموجية ، وهذا التصور مبني على تصور بوهر مع الأخذ في الاعتبار الاكتشافات الحديثة والتطويرات في ميكانيكا الكم. والتي تنبني على المباديء الآتية:
1- تتكون الذرة من جسيمات تحت ذرية (البروتونات ،الإلكترونات ،النيوترونات)، مع العلم بأن معظم حجم الذرة يحتوى على فراغ. 2- في مركز الذرة توجد نواة موجبة الشحنة تتكون من البروتونات ،النيوترونات (ويعرفوا على أنهم نويات)
3- النواة أصغر 100, 000 مرة من الذرة.
بحث عن نموذج بور الذري - مجلة أوراق
2- اعتبر أن الإلكترون جسيم مادي فقط ولم يأخذ في الاعتبار أن له خواص موجيه. نموذج بوهر - المعرفة. 3- افترض أنه يمكن تعيين كل من سرعة ومكان الإلكترون بكل دقة في نفس الوقت والواقع أن هذا يستحيل عملياً. لأن الجهاز المستخدم في القياس لابد وأن يغير من مكان أو سرعة الإلكترون مما يشكك في عملية القياس. 4- أفترض أن ذرة الهيدروجين ذرة مسطحة
(لأنه افترض أن الإلكترون يتحرك في مسار دائري مستوى)
وقد ثبت بعد ذلك أن الذرة لها الاتجاهات الفراغية الثلاثة (X, Y, Z). التنقل بين المواضيع
نموذج بوهر - المعرفة
سلسلة فيزياء الجسيمات ( 11)
النموذج الذري الحديث..
__________________________ __________
ارجو التركيز في هذه الحلقة وفي الحلقات القادمة إن شاء الله، حيث تعتبر هذه الحلقة هي المدخل إلى فيزياء الجسيمات الحديثة … انتهينا في الحلقة القادمة إلى نموذج نيلز بور وافتراضاته والتي كانت عبارة عن:
1- الإلكترونات تدور حول النواة في مسارات دئرية الشكل وضمن مدارات محددة ولها طاقات ثابتة ومحددة. 2- كل مدار له طاقة محددة وثابتة يعبر عنها بأرقام صحيحة من 1-7 سميت بالأعداد الكمية الرئيسية ده طبعا عمليا – لكن نظريا فمستويات الطاقة لا نهائية -. بحث عن نموذج بور الذري - مجلة أوراق. 3- لا يفقد الإلكترون طاقة ما دام في مداره وإذا صعد لمدار أعلى فإنه يكتسب طاقة تسمى طيف امتصاص. وإذا نزل لمدار أدنى فإنه يفقد طاقة ضوئية تسمى طيف انبعاث. ثم أعقب ذلك ما يُعرف بالنموذج الذري الحديث وفيه تتكون الذرة من سحابة من الشحنات السالبة (الإلكترونات) تحوم حول نواة موجبة الشحنة صغيرة جدا في الوسط. وتتكون النواة الموجبة هذه من بروتونات موجبة الشحنة، ونيوترونات متعادلة. إذا نحن الآن في عالم جديد ذو مفاهيم جديدة وهو العالم الذري، فبعد أن كانت الذرة جزء لا يمكن تجزئته، أصبحت عالما هي أكبر ما يميزه، فالذرة هي أصغر جزء من العنصر يمكن أن يتميز به عن بقية العناصر؛ إذ كلما تعمقنا أكثر في المادة لنلاقي البنى الأصغر لن يعود هناك فرق بين عنصر وآخر.
ذات صلة مراحل اكتشاف الذرة شرح نموذج طومسون للذرة
نظرية الذرة القديمة
يعتبر الفيلسوف اليوناني ديمقريطس من أوائل من اقترح النظرية الذريّة، وهو أوّل من قام بتسميتها بالذرّة (باليونانية: atomas) والتي تعني غير قابل للتجزئة باللغة اليونانية، وتنص نظريّة ديميقريطس على ما يأتي: [١]
الذرّة هي أصغر جزء بالمادة ، وهي غير قابلة للانقسام. كل مادة لها ذرة خاصة بها، ولا يمكن أن تتكوّن أكثر من مادة من نفس نوع الذرّة. تختلف ذرات كل مادة عن غيرها بالحجم والشكل. تتحرك الذرات بشكل ثابت في الفراغ، وتتنافر أو ترتبط ببعضها البعض بفعل تصادمها مُحدثةً تغيرات على المادة. نظرية دالتون الذريّة
تمثلت بداية النظرية الذرية عام 1805م، حيث قام دالتون بتطوير قانون ذي أبعاد متعددة ينص على أن نسب كتل العناصر في مركبٍ ما عبارة عن أعداد صغيرة صحيحة، وأن كل عنصر كيميائي يتكون من نوع واحد من الذرة والتي لا يمكن تدميرها بأي طريقة كيميائية، واستند دالتون في تطوير نظريته الذرية على عدة قوانين، منها: [٢]
قانون الحفاظ على الكتلة: وينص على أن كتلة المواد المتفاعلة تساوي كتلة المواد الناتجة. قانون النسب الثابتة: وينص على أن نسبة كتل العناصر في المركب ثابتة.