مسلسل عيلة خمس نجوم ـ الحلقة 5 الخامسة كاملة HD - YouTube
- عيله خمس نجوم كامليا
- حديث الرسول عن الحبة السوداء مترجم
- حديث الرسول عن الحبة السوداء فيلم
- حديث الرسول عن الحبة السوداء الموسم
عيله خمس نجوم كامليا
الحلقة السابعة عشرة:ولادة متعسرة
الحلقة الثامنة عشرة:عدم المؤاخذة
الحلقة التاسعة عشرة:محضر إزعاج
الحلقة العشرون: أم العروس
الحلقة الحادية والعشرون: زواج مصلحة
الحلقة الثانية والعشرون: أكلة يبرق
الحلقة الثالثة والعشرون: ورقة يانصيب
الحلقة الرابعة والعشرون: بلاغ كاذب
الحلقة الخامسة والعشرون: لصوص النهار
الحلقة السادسة والعشرون: عمار قديم
الحلقة السابعة والعشرون: نوفي ريش
الحلقة الثامنة والعشرون: سوبر ماركت
الحلقة التاسعة والعشرون: غداء عمل
الحلقة الثلاثون: أم أحمد تورز
مصادر [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
عيلة خمس نجوم على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية
شوف نت © 2022 جميع الحقوق محفوظة.
أحاديث عن الحبة السوداء حدثنا محمد بن رمح ومحمد بن الحارث المصريان قالا حدثنا الليث بن سعد عن عقيل عن ابن شهاب أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب أن أبا هريرة أخبرهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام" والسام: الموت والحبة السوداء: الشونيز * ( صحيح) _ الصحيحة 859 و 1069: وأخرجه البخاري ومسلم. حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا أبو عاصم عن عثمان بن عبد الملك قال سمعت سالم بن عبد الله يحدث عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام" * ( صحيح) _ الصحيحة 859 و 863: وأخرجه مسلم. حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبيد الله أنبأنا إسرائيل عن منصور عن خالد بن سعد قال خرجنا ومعنا غالب بن أبجر فمرض في الطريق فقدمنا المدينة وهو مريض فعاده ابن أبي عتيق وقال لنا عليكم بهذه الحبة السوداء فخذوا منها خمسا أو سبعا فاسحقوها ثم اقطروها في أنفه بقطرات زيت في هذا الجانب وفي هذا الجانب فإن عائشة حدثتهم أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا أن يكون السام قلت وما السام قال الموت * ( صحيح) _ الصحيحة 863 التحقيق الثاني: وأخرجه البخاري.
حديث الرسول عن الحبة السوداء مترجم
ثبت في الصحيحين من حديث أم سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"عليكم بهذه الحبة السوداء، فإن فيها شفـاء من كل داء إلا السام" والسام: الموت. الدلالة العلمية:
استعملت الحبة السوداء في كثير من دول الشرق الأوسط والأقصى علاجا طبيعيا منذ أكثر من ألفي عام. حديث الرسول عن الحبة السوداء الموسم. ولم يتضح دور الحبة السوداء في المناعة الطبيعية حتى عام ١٩٨٦ م إلا بالأبحاث التي أجراها الدكتور القاضي وزملاؤه في الولايات المتحدة الأمريكية. ثم توالت بعد ذلك الأبحاث في شتى الأقطار وفي مجالات عديدة حول هذا النبات، وقد أثبت القاضي أن للحبة السوداء أثرا مقويا لوظائف المناعة: حيث ازدادت نسبة الخلايا اللمفاوية التائية المساعدة إلى الخلايا التائية الكابحة إلى ٧٢% في المتوسط. وحدث تحسن في نشاط خلايا القاتل الطبيعي بنسبة ٧٤% في المتوسط. وقد جاءت نتائج بعض الدراسات الحديثة مؤكدة لنتائج أبحاث القاضي منها:
ما نشرته مجلة المناعة الدوائية في عدد أغسطس ١٩٩٥ م عن تأثير الحبة السوداء على الخلايا اللمفاوية الإنسانية في الخارج على عدة مطفرات، وعلى نشاط البلعمة لخلايا الدم البيضاء متعددة النواة، وما نشرته مجلة المناعة الدوائية في عدد سبتمبر ٢٠٠٠م (10) بحثا عن التأثير الوقائي لزيت الحبة السوداء ضد الإصابة بالفيروس المضخم للخلايا Cytomegalovirus في الفئران، حيث اختبر زيت الحبة السوداء كمضاد للفيروسات، وقيست المناعة المكتسبة أثناء الفترة المبكرة من الإصابة بالفيروس وذلك بتحديد خلايا القاتل الطبيعي والخلايا البلعمية الكبيرة وعملية البلعمة.
قال يونس: كنتُ أرى ابنَ شهاب يصنع ذلك إذا أتى إلى فراشه؛ أخرجه البخاري رقم: (5416). حديث الرسول عن الحبة السوداء فيلم. وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان ينفث على نفسه في مرضه الذي قُبض فيه بالمعوِّذات، فلما ثقل كنتُ أنا أنفث عليه بهن، فأمسح بيد نفسه؛ لبركتها. فسألت ابنَ شهاب: كيف كان ينفث؟ قال: ينفث على يديه ثم يمسح بهما وجهه))؛ أخرجه البخاري رقم: (5419). وعن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنها قالت: كان إذا اشتكى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رقاه جبريل، قال: ((باسم الله يُبريك، ومن كل داء يَشفيك، ومن شرِّ حاسدٍ إذا حسد، وشرِّ كلِّ ذي عين))؛ أخرجه مسلم رقم: (2185).
حديث الرسول عن الحبة السوداء فيلم
خُذوها واضربوا لي بسَهم))؛ أخرجه البخاري رقم: (5404). وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن نفرًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرُّوا بماء فيهم لَديغ أو سَليم، فعرَض لهم رجلٌ من أهل الماء، فقال: هل فيكم مِن راقٍ؟ إن في الماء رجلًا لديغًا أو سليمًا، فانطلق رجلٌ منهم، فقرأ بفاتحة الكتاب على شاءٍ فبرأ، فجاء بالشاء إلى أصحابه، فكرهوا ذلك، وقالوا: أخذتَ على كتاب الله أجرًا؟! حتى قدموا المدينة، فقالوا: يا رسول الله! أخَذ على كتاب الله أجرًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن أحقَّ ما أخذتم عليه أجرًا كتابُ الله))؛ أخرجه البخاري رقم: (5405). أحاديث صحيحية عن الحبة السوداء. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - أو أمَر - أن يُستَرقى من العين))؛ أخرجه البخاري رقم: (5406)، ومسلم رقم: (2195). وعن أم سلمة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى في بيتها جارية في وجهها سَفْعة، فقال: ((استَرقوا لها؛ فإنَّ بها النَّظْرة))؛ أخرجه البخاري رقم: (5407)، ومسلم رقم: (2197). وعن عبدالرحمن بن الأسود، عن أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن الرقية من الحُمَة، فقالت: رخَّص النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الرقية من كل ذي حُمَة؛ أخرجه البخاري رقم: (5409)، ومسلم رقم: (2193).
[ إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام]. ( صحيح) _ وله شاهد أخرجه البخاري وابن ماجة عن خالد بن سعيد قال: خرجنا ومعنا غالب بن أبجر ، فمرض في الطريق ، فقدمنا المدينة وهو مريض ، فعاده ابن أبي عتيق ، فقال لنا: عليكم بهذه الحبيبة السوداء فخذوا منها خمسا أو سبعا فاسحقوها ، ثم اقطروها في أنفه بقطرات زيت في هذا الجانب ، وفي هذا الجانب ، فإن عائشة رضي الله عنها حدثتني أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: فذكرته. [ في الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام]. ( صحيح). ( الحبة السوداء: هي الشونيز. من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (1). والسام: هو الموت). [ عليكم بهذه الحبة السوداء ؛ فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام]. ( صحيح) وورد بلفظ: الكمأة دواء للعين ، وإن العجوة من فاكهة الجنة ، وإن هذه الحبة السوداء - يعني: الشونيز الذي يكون في الملح - دواء من كل داء إلا الموت. [ الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام]. [ عليكم بهذه الحبة السوداء ، وهي الشونيز ، فإن فيها شفاء]. ( صحيح).
حديث الرسول عن الحبة السوداء الموسم
عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: أخي يشتكي بطنه، فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه الثانية فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه الثالثة فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه فقال: قد فعلت! فقال: ((صدَق الله وكذَب بطنُ أخيك، اسقه عسلًا))، فسقاه فبرَأ؛ أخرجه البخاري رقم: (5360)، ومسلم رقم: (2217). عن أنس رضي الله عنه: ((أن ناسًا كان بهم سقم، قالوا: يا رسول الله! آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا: إن المدينة وخمة، فأنزلهم الحرة في ذود له فقال: اشربوا ألبانها. حديث الرسول عن الحبة السوداء مترجم. فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وآله وسلم واستاقوا ذوده؛ فبعث في آثارهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت. قال سلام: فبلغني أن الحجاج قال لأنس: حدثني بأشد عقوبة عاقبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم فحدثه بهذا فبلغ الحسن فقال: وددت أنه لم يحدثه بهذا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5361). عن أنس رضي الله عنه: أن ناسًا اجتوَوا في المدينة، فأمرهم النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم أن يلحَقوا براعيه - يعني: الإبل - فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فلَحِقوا براعيه، فشربوا من ألبانها وأبوالها، حتى صلحَت أبدانهم، فقتلوا الراعيَ، وساقوا الإبل، فبلغ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم، فبعث في طلبهم، فجيءَ بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمَر أعينَهم))؛ قال قتادة: فحدثني محمد بن سيرين أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود؛ أخرجه البخاري رقم: (5362).
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((الحمَّى مِن فَيح جهنم؛ فأطفئوها بالماء))، وكان عبدالله يقول: اكشِف عنا الرِّجز؛ أخرجه البخاري رقم: (5391). وعن فاطمة بنت المنذر: أن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها كانت إذا أُتيَت بالمرأة قد حُمَّت؛ تدعو لها، أخذَت الماء فصبَّته بينها وبين جيبها، وقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يأمرنا أن نُبردَها بالماء؛ أخرجه البخاري رقم: (5392)، ومسلم رقم: (2211). وعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء))؛ أخرجه البخاري رقم: (5393). وعن رافع بن خديج رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((الحمى من فوح جهنم فأبردوها بالماء))؛ أخرجه البخاري رقم: (5394)، ومسلم رقم: (2212). وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يَنفُث على نفسه في المرض الذي مات فيه بالمعوِّذات، فلما ثقل كنت أنفُث عليه بهنَّ، وأمسحُ بيدِ نفسِه؛ لبرَكتِها. فسألت الزهري: كيف ينفث؟ قال: كان يَنفث على يديَه، ثم يمسح بهما وجهَه؛ أخرجه البخاري رقم: (5403). وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن ناسًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أتَوا على حيٍّ من أحياء العرب فلم يُقْرُوهم، فبينما هم كذلك إذ لُدِغ سيِّد أولئك، فقالوا: هل معكم من دواءٍ أو راقٍ؟ فقالوا: إنكم لم تُقْرونا، ولا نَفعل حتى تجعلوا لنا جُعلًا، فجعلوا لهم قطيعًا من الشاء، فجعل يقرأ بأمِّ القرآن، ويجمع بُزاقه ويتفل؛ فبَرأ، فأتَوا بالشاء، فقالوا: لا نأخذه حتى نسأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فسألوه، فضحك، وقال: ((وما أدراك أنَّها رُقية؟!