عبدالله سلمان الفيفي [تبوك] أقيم مساء أول امس الثلاثاء الموافق 14/7/1430هـ بقاعة الاليزيه بتبوك حفل زفاف الشاب نايف بن عبيدالله الرشيدي على كريمة الاستاذ هادي بن اسعد الابياتي الفيفي وبهذه المناسبة نزف
أجمل التبريكات والتهاني للعروسين
اختصمت أناملي مع أدمعي.. كلٌ منهما يريد أن ينال شرف تهنئتك..
كلٌ منهما يريد أن يهمس بحبنا لك
بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكما في خير.. نبضات قلبي تهتف بكل دعوات الخير والتوفيق لكما
زواج الرشيدي على كريمة العتيبي يخطف برونزية الكاراتيه
21 - 11 - 2009, 12:10 AM
عضو مشارك
تاريخ التسجيل: 19 - 7 - 2009
المشاركات: 160
معدل تقييم المستوى: 47
علي حسن بن هندي يدخل القفص الذهبي بزواجة على كريمة السيد سالم احمد العتيبي (صور)
أحتفل السيد علي حسن علي بن هندي الشامسي بمناسبة زواجة
على كريمة السيد سالم احمد سالم العتيبي,
وذلك مساء الجمعة 20/10/2009
في صالة شمل للأفراح وحضر الحفل لفيف من الأهل والأصدقاء. «´¨`. ¸. زواج الرشيدي على كريمة العتيبي مسلسل. * منتديات الرمس نت *¸. ´¨`» تتقدم لكل من عائلتي الشامسي & العتيبي بالتهاني القلبية ودامت دياركم عامرة بالأفراح والمسرات
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة Bo 3@bdallah; 21 - 11 - 2009 الساعة 02:01 AM
21 - 11 - 2009, 01:48 AM
مشرفة قسم نواعم
رد: صور حفل زفاف الشامسي والعتيبي
ْْ. ألـف مبروووك. ْْ
ْْ. ربـي يسعدهـم ويهنيهـم ويرزقهـم الذريـة الصـآلحـة. ْْ
__________________ ~ْ×|[ تسلميـن إمرآهـ لـآ تُنسـى ع التوقيـع النـآاإاأايـس]|ْ~.
زواج الرشيدي على كريمة العتيبي مسلسل
الرياض - عيد غانم الشراري: في مساء يوم الجمعة 15/8/1443 هـ، احتفل الأستاذ سعد محمد المساعد الشراري بزواج إبنه الشاب بسام المساعد على كريمة الأستاذ عوض الله هليل العتيبي بمنطقة الرياض. وحضر حفل الزواج جمعُّ كبير من الأهل والأقارب والأصدقاء. وقد وجه الأستاذ سعد محمد المساعد شكره وتقديره لكل من حضر حفل الزواج مثمناً ومقدراً للجميع هذا الحضور سائلاً الله دوام السعاده والأفراح للجميع.
" صحيفة سابق " تبارك لهم زواجهم، بارك الله لهم وبارك عليهم وجمع بينهم بخير ورزقهم الله الذرية الصالحة.
زواج الرشيدي على كريمة العتيبي المفضل
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله لهما و بارك عليهما و جمع بينهم على خير
احتفل الشاب ريان بن أبراهيم الثميري
على كريمة العميد حمد بن عبدالرحمن أبانمي
يوم الجمعة الموافق 1-12-1440هـ في قاعة سفانا للآحتفالات بالمجمعة
و تشرفنا بحضور الجميع
اسأل الله التوفيق لهم و بارك عليهم و جمع بينهم على خير
فضلا انتظر تحميل الصور يوجد اكثر من 490 صوره
وقد شكل الجميع حضورا رائعا لاسيما من خلال أحياء العادات والتقاليد التي عرف بها أبناء فيفاء (الطرح والترحيب) حيث قام أبناء فيفاء يتقدمهم رئيس فرقة الجنادرية لأبناء فيفاء الشاعر العقيد المتقاعد/ يحيى أحمد الفيفي والشاعر المخضرم أحمد بن يحيى الفيفي ليقوموا بالترحيب بالضيوف رداً لطرحهم الذي تقدموا به وكعادات قبائل فيفاء و قبائل عسير. ثم تناول الجميع المشروبات الساخنة والباردة وتبادلوا الأحاديث الودية..
ثم تم دعوتهم الى طعام العشاء الذي إتضح من خلاله كرم المضيفين وأهتمامهم بضيوفهم. ثم بعد تناول وجبة العشاء تجمع الجميع واصفوا بجوار الشاعر أحمد يحيى للترحيب مرة اخرى بالضيوف كعادة ابناء فيفاء وقد مانت الترحيبة على النحو
بسم المضيف كل فيفي قال لي الشرف.
صلاة النساء
المرأة بجوار الرجال
من أحكام الاقتداء بالإمام
1- لا يصح الاقتداء بالإِمام لمن هو في بيته من خلال سماع صوته في المكبر، أو من خلال سماع المذياع. 2- يصح الاقتداء بالإِمام من خارج المسجد إِذا اتصلت الصفوف. حكم تقدم المأموم على الإمام في الصلاة. 3- يصح اقتداء المأمومين بالإِمام وإِن كانوا في سطح المسجد أو كانوا أنزل منه إِذا سمعوا صوته. 4- يصح اقتداء من يؤدي صلاة فرض بمن يؤدي صلاة نفل، أو العكس، مثل: صلاة العشاء خلف إِمام يصلي التراويح، أو الصلاة مع من فاتته الفريضة ليحصل له أجر الجماعة، فعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رضى الله عنه قَالَ: «كَانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ ثُمَّ يَأْتِي قَوْمَهُ فَيُصَلِّي بِهِمْ» (رواه البخاري). إقتداء من خارج المسجد
مسابقة الإمام
1- المشروع للمأموم متابعة إمامه بأن يفعل الفعل بعد إمامه مباشرة؛ لقول النبي(صلى الله عليه وسلم): «إِنَّمَا جُعِلَ الإمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا» (متفق عليه). 2- مسابقة الإِمام محرمة، وقد شدَّد فيها النبي(صلى الله عليه وسلم) فقال: «أَمَا يَخْشَى أَحَدُكُمْ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يَجْعَلَ الله رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ، أَوْ يَجْعَلَ الله صُورَتَهُ صُورَةَ حِمَارٍ» (متفق عليه).
حكم تأخر المأموم الواحد قليلا عن إمامه
وكذلك يَدُلُ حديثُ النَّهْيِ عن صلاةِ المُنْفَرِدِ خَلْفَ الصفِّ على عَدَمِ صِحَةِ الصلاةِ بناءً على صوتِ المِذياعِ أو التِّلفاز. ويَدُلُّ أيضاً على عَدَمِ صِحَّةِ صلاةِ مَنْ يُصَلِّي خارجَ المَسْجدِ مَعَ وجودِ أماكِنَ فارِغَةٍ داخلَ المَسْجد. ويَحْدُثُ هذا كثيراً في الحَرَم, حيثُ ترى بعضَ المصلين يُصلونَ خارجَ المسجد, مع وجودِ مساحاتٍ كبيرةٍ خالِيةٍ داخِلَ الحَرَم. أمَّا إذا امْتَلأَ المَسْجِدُ، واتَّصلَتْ الصُّفُوفُ، مَعَ مَنْ هُمْ خارِجَ المسجدِ, فَحِينَئِذٍ تَصِحُّ الصلاةُ للضَّرُورَة. اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وفقهنا في دينك يا ذا الجلال والإكرام. اللهم أصلح قلوبنا وأعمالنا وأحوالنا، واستعملنا في طاعتك، وأحسن لنا الختام. اللهم خلّصنا من حقوق خلقك، وبارك لنا في الحلال من رزقك. اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل, ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل. حالات الماموم مع الامام في الصلاة. اللهم آتِ نفوسنا تقواها وزكّها أنت خير من زكاها, أنت وليّها ومولاها. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. اللهم احفظنا بالإسلام قائمين، واحفظنا بالإسلام قاعدين، واحفظنا بالإسلام راقدين ولا تُشمت بنا أعداء ولا حاسدين.
4- ولو ترك ركنا يعتقده المأموم ولا يعتقده الإمام ، أو فعلا محرما عند المأموم دونه ، صحت الصلاة خلفه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" ولو ترك الإمام ركناً يعتقده المأموم ، ولا يعتقده الإمام: صحت صلاته خلفه ، وهو إحدى الروايتين عن أحمد ، ومذهب مالك ، واختيار المقدسي ". وقال أيضا:
" لو فعل الإمام ما هو محرم عند المأموم دونه ، مما يسوغ فيه الاجتهاد: صحت صلاته خلفه ، وهو المشهور عن أحمد " انتهى من "الاختيارات الفقهية" (70). وينبغي على المأموم متابعة إمامه فيما يسوغ فيه الاجتهاد وإن خالفه في حكمه كالقنوت وسجود التلاوة ، وكما لو جمع للمطر وكان المأموم لا يرى ذلك. قال شيخ الإسلام:
" ولهذا ينبغي للمأموم أن يتبع إمامه فيما يسوغ فيه الاجتهاد ، فإذا قنت قنت معه ، وإن ترك القنوت لم يقنت ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنما جعل الإمام ليؤتم به " وقال: " لا تختلفوا على أئمتكم " ، وثبت عنه في الصحيح أنه قال: " يصلون لكم فإن أصابوا فلكم ولهم وإن أخطأوا فلكم وعليهم " انتهى من " مجموع الفتاوى " ( 23 / 115 ، 116). حالات المأموم مع الأمم المتحدة. وأما الزيادة:
فإن زاد الإمام ركنا ناسيا ، كما لو قام لركعة خامسة من الرباعية مثلا ، أو زاد سجودا: وجب على المأموم تنبيهه ، فإن لم يرجع ، لم يجز له متابعته ، وعليه أن يبقى جالسا ويتشهد ويسلم ، فإن تابعه عالما بأن هذه الركعة هي الخامسة بطلت صلاته ، وإن تابعه جاهلا أو ناسيا ، فصلاته صحيحة.
123- حالات المأموم مع إمامه من حيث الموافقة والمخالفة – موقع الشيخ أحمد بن ثابت الوصابي
ولكن القولَ الراجحَ أنَّه إذا تخلَّفَ عنه برُكنٍ لغيرِ عُذرٍ فصلاتُه باطلةٌ ، سواءٌ كان الرُّكنُ ركوعاً أم غير ركوع. وعلى هذا ؛ لو أنَّ الإِمامَ رَفَعَ مِن السجدةِ الأولى ، وكان هذا المأمومُ يدعو اللهَ في السُّجودِ فبقيَ يدعو اللهَ حتى سجدَ الإِمامُ السجدةَ الثانيةَ فصلاتُه باطلةٌ ؛ لأنه تخلُّفٌ بركنٍ ، وإذا سبقه الإِمامُ بركنٍ فأين المتابعة ؟
الثالث: الموافقة:
والموافقةُ: إما في الأقوالِ ، وإما في الأفعال ، فهي قسمان:
القسم الأول: الموافقةُ في الأقوالِ فلا تضرُّ إلا في تكبيرةِ الإِحرامِ والسلامِ. أما في تكبيرةِ الإِحرامِ ؛ فإنك لو كَبَّرتَ قبلَ أن يُتمَّ الإِمامُ تكبيرةَ الإِحرام لم تنعقدْ صلاتُك أصلاً؛ لأنه لا بُدَّ أن تأتيَ بتكبيرةِ الإِحرامِ بعد انتهاءِ الإِمامِ منها نهائياً. 123- حالات المأموم مع إمامه من حيث الموافقة والمخالفة – موقع الشيخ أحمد بن ثابت الوصابي. وأما الموافقةُ بالسَّلام ، فقال العلماءُ: إنه يُكره أن تسلِّمَ مع إمامِك التسليمةَ الأُولى والثانية ، وأما إذا سلَّمت التسليمةَ الأولى بعدَ التسليمة الأولى ، والتسليمةَ الثانية بعد التسليمةِ الثانية ، فإنَّ هذا لا بأس به ، لكن الأفضل أن لا تسلِّمَ إلا بعد التسليمتين. وأما بقيةُ الأقوالِ: فلا يؤثِّرُ أن توافق الإِمامَ ، أو تتقدَّم عليه ، أو تتأخَّرَ عنه ، فلو فُرِضَ أنك تسمعُ الإِمامَ يتشهَّدُ ، وسبقتَه أنت بالتشهُّدِ ، فهذا لا يضرُّ لأن السَّبْقَ بالأقوالِ ما عدا التَّحريمةِ والتسَّليمِ ليس بمؤثرٍ ولا يضرُّ ، وكذلك أيضاً لو سبقتَه بالفاتحة فقرأت: ولا الضالين [الفاتحة] وهو يقرأ: إياك نعبد وإياك نستعين [الفاتحة] في صلاةِ الظُّهرِ مثلاً، لأنه يُشرعُ للإِمامِ في صلاةِ الظُّهر والعصرِ أن يُسمِعَ النَّاسَ الآيةَ أحياناً كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفعلُ.
وفي الحديث أيضًا عن معاوية بن أبي سفيان قال " لا تبادروني بركوع ولا بسجود". وقد افتى بعض العلماء منهم العلامة محمد بن صالح العثيمين أن من يسابق الإمام عمدًا فهذا فيه بطلان للصلاةوخالفة ل اركان وواجبات وشروط الصلاة ، سواء سبق الإمام بركن واحد (ركوع أو سجود أو رفع) أو أكثر، أما إذا فعل المصلي ذاك الفعل وهو جاهلًا أي أنه يعتقد أن الإمام قام بأداء الركن فيجب أن يعود حتى يصح ركنه وإن لحقه الإمام على سبيل المثال إذا رفع من الركوع وهو جاهلًا ثم رفع الإمام وهو مازال في الرفع فليكمل خلف الإمام. أداب الإمام في الصلاة
تخفيف الصلاة مع الحرص على تمامها وكمالها، لأن الناس فيهم المريض والضعيف، وقد تدفعهم الإطالة لعدم إتمام الصلاة. حكم تأخر المأموم الواحد قليلا عن إمامه. تطويل الركعة الأولى أكثر من الثانية وتطويل الركعتين الأولين وتقصير الأخريين، وكان النبي عليه الصلاة والسلام يطيل في الركعة الأولى حتى يدرك من تأخروا الصلاة فلا يفوتهم الركعة الأولى من الصلاة. مراعاة مصلحة المأمومين بشرط اتباع السنة، فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يؤخر صلاة العشاء قليلًا إذا تأخر أصحابه حتى يدركوا الصلاة، أما الصلوات الأخرى فكان عليه الصلاة والسلام يصليها في وقتها.
حكم تقدم المأموم على الإمام في الصلاة
الحمد لله. قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع:
" المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ:
1 _ سَبْقٌ. 2 _ تَخَلُّفٌ. 3 _ موافقةٌ. 4 _ متابعةٌ. الأول: السَّبْقُ
بأن يسبق المأموم إمامه في ركن من أركان الصلاة كأن يسجد قبل الإمام أو يرفع قبله أو يسبقه بالركوع أو بالرفع من الركوع ، وهو محرم ودليلُ هذا: قولُ النبي صلى الله عليه وسلم: لا تركَعُوا حتى يركعَ ، ولا تسجدُوا حتى يسجدَ والأصلُ في النَّهي التحريمُ، بل لو قال قائلٌ: إنَّه مِن كبائرِ الذُّنوبِ لم يُبْعِدْ ؛ لقولِ النَّبيِّ: أما يخشى الذي يرفعُ رأسَه قبلَ الإِمامِ أن يُـحَـوِّلَ اللهُ رأسَـه رأسَ حِمـارٍ ، أو يجعلَ صورتَه صورةَ حِـمـارٍ وهذا وعيدٌ، والوعيدُ مِن علاماتِ كون الذَّنْبِ مِن كبائرِ الذُّنوبِ. حكم صلاة من سبق إمامه:
متى سَبَقَ المأمومُ إمامَه عالماً ذاكراً فصلاتُه باطلةٌ ، وإنْ كان جاهلاً أو ناسياً فصلاتُه صحيحةٌ ، إلا أنْ يزولَ عذره قبل أنْ يُدرِكَهُ الإمامُ فإنه يلزمُه الرجوعُ ليأتيَ بما سَبَقَ فيه بعدَ إمامِه ، فإن لم يفعلْ عالماً ذاكراً بطلتْ صلاتُه ، وإلا فلا. الثاني: التَّخلُّفُ
والتَّخلُّفُ عن الإِمامِ نوعان:
1 _ تخلُّفٌ لعذرٍ.
تاريخ النشر: الخميس 22 جمادى الآخر 1434 هـ - 2-5-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 206029
24487
0
239
السؤال
ما هي الحالات التي يجب فيها مخالفة الإمام؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كان المقصود بـ"مخالفة الإمام " قطع الاقتداء به، أو مفارقته مع بقاء الاقتداء به، فسنسوق لك بعض المسائل من شتى المذاهب، وإذا كان بعض هذه المسائل فيه مذهب لأهل العلم ببطلان الصلاة، ومذهب بصحتها، فمن الاحتياط العمل بقول المبطل وإعادة هذه الصلاة خروجا من خلاف أهل العلم، وسيكون تفصيل هذه المسائل على النحو التالي:
1ـ إذا قام الإمام لركعة زائدة يقينا، فلا يجوز للمأموم متابعته. جاء في المجموع للنووي: بخلاف ما لو قام إلى ركعة خامسة، فإنه لا يتابعه، حملا له على أنه ترك ركنا من ركعة؛ لأنه لو تحقق الحال هناك لم تجز متابعته؛ لأن المأموم أتم صلاته يق ينا. انتهى. وفي مطالب أولي النهى للرحيباني: أَنَّ الْإِمَامَ إذَا قَامَ لِزَائِدَةٍ، وَنَبَّهَهُ الْمَأْمُومُونَ، فَلَمْ يَرْجِعْ؛ وَجَبَتْ مُفَارَقَتُهُ، وَبَطَلَتْ صَلَاتُهُ وَحْدَهُ. انتهى. 2ـ إذا ترك الإمام ركنا كسجدة، وسُبح به ولم يرجع.