اغنية لو الحشيش حلال - YouTube
لو الحشيش حلال المسائل
لو الحشيش حلال - YouTube
"أرأيت ماذا يقول الشيخ عن الحشيش ؟ لقد أعلن عن كونه حلالًا!! وكأن مجتمعنا في حاجة إلى سقوط أخلاقي آخر!
كتب المؤلف التوحيد لابن خزيمة الكتاب: كتاب التوحيد وإثبات صفات الرب عز وجل
المؤلف: أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة بن المغيرة بن صالح بن بكر السلمي النيسابوري (ت ٣١١هـ)
المحقق: عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان
الناشر: مكتبة الرشد - السعودية - الرياض
الطبعة: الخامسة، ١٤١٤هـ - ١٩٩٤م
عدد الأجزاء: ٢
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صحيح ابن خزيمة الكتاب: صحيح ابن خزيمة
المحقق: د. محمد مصطفى الأعظمي
الناشر: المكتب الإسلامي - بيروت
عدد الأجزاء: ٤
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صحيح ابن خزيمة ط 3 الكتاب: صحيحُ ابن خُزَيمة
حَققهُ وعَلّق عَلَيه وَخَرّجَ أحَاديثه وَقدَّم له: الدكتور محمد مصطفى الأعظمي
الناشر: المكتب الإسلامي
الطبعة: الثالثة، ١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] فوائد الفوائد لابن خزيمة الكتاب: فوائد الفوائد
تحقيق: طلعت بن فؤاد الحلواني
الناشر: دار ماجد عسيري
الطبعة: الأولى ١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
عدد الصفحات: ٥٤
أعده للشاملة: يا باغي الخير أقبل
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف ابن خُزَيْمةَ، أبو بكر (٢٢٣ - ٣١١هـ، ٨٣٨ - ٩٢٣م). محمد بن إسحاق بن خزيمة بن المغيرة بن صالح ابن بكر، الحافظ الحجّة، الفقيه، شيخ الإسلام، إمام الأئمة، أبو بكر السُلمي، النيسابوري الشافعي، صاحب التصانيف، أحد أبرز علماء الحديث.
صحيح ابن خزيمة - ويكيبيديا
كان بقاء عدد كبير من الأحاديث الصحيحة خارج "الصحيحين" دافعا ومحركا لهمة الحفاظ والمحدثين لجمعها واستيعابها والتصنيف فيها، وكان من أبرز من فعل ذلك: الإمام أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري ، فقد صنف كتابا سماه "مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم"، واشتهر على ألسنة الحفاظ والمحدثين باسم "صحيح ابن خزيمة "، لكونه اشترط فيه الصحيح. صحيح ابن خزيمة طبعة التأصيل. وقد احتل كتابه صدارة الكتب الصحيحة بعد البخاري ومسلم ، وفي ذلك يقول الحافظ ابن عدي: "صحيح ابن خزيمة يكتب بماء الذهب، فإنه أصح ما صنف في الصحيح المجرد بعد الشيخين البخاري و مسلم "، وقال الإمام المناوي نقلاً عن الإمام الحازمي: "صحيح ابن خزيمة أعلى رتبة من صحيح ابن حبان لشدة تحريه؛ وأصح من صنف في الصحيح بعد الشيخين: ابن خزيمة ف ابن حبان ف الحاكم ". وقد كان الإمام ابن خزيمة عالما فقيها بصيرا بالرجال، يدل على ذلك منهجه وشروطه وضوابطه، التي نصَّ بنفسه على بعضها، واستُنتج البعض الآخر، وهي في مُجملها تستحق أن يتم التوقف عندها، وأن يُعتنى بها، حتى تكون نبراسا لكل من أراد معرفة منهجه ومسلكه. منهج الإمام ابن خزيمة المتعلق بالأسانيد
أولاً: شروطه في أسانيد صحيحه:
1- صحة الإسناد: أن يكون الحديث متصل الإسناد، بنقل الثقة عن الثقة، من أوله إلى منتهاه، سالما من الشذوذ ومن العلة، إلا ما كان من الأحاديث التي توقف فيها أو أعلَّها أو قدَّم المتن على السند.
2- ثبوت اللقاء: أن تثبت ملاقاة الراوي من روى عنه، دون الاكتفاء بالمعاصرة وإمكانية اللقاء فقط، ويدل على اشتراطه لذلك ما ذكره في أحد الأبواب، حيث قال: "باب إدخال الأصبعين في الأذنين عند الأذان، إن صح الخبر، فإن هذه اللفظة لستُ أحفظها إلا عن حجاج بن أرطأة ، ولست أفهم: أسمع الحجاج هذا الخبر من عون بن أبي جحيفة أم لا؟ فأشك في صحة هذا الخبر لهذه العلة". 3- ذِكر العلة إذا أورد حديثا معلولا: قد يورد الإمام ابن خزيمة أحاديث ضعيفة، لكنه يذكر علتها أو يتوقف في الحكم عليها أو يقدِّم المتن على السند، وقصده بذلك بيان علة الحديث. ثانياً: منهجه في ترتيب أحاديث صحيحه:
1- الترتيب على أبواب الفقه: بنى الإمام ابن خزيمة كتابه على تراجم الفقه، حيث يخرج الباب من الحديث، لينتزع منه الدلالة على ما ترجمه به، وأحيانا يستدل للمسألة بعدد من الأحاديث على طريقة استخراج الفقه منها، أو الفوائد الحديثية المتضمنة لها. 2- ترتيب الأحاديث في الباب: لم يكن للإمام ابن خزيمة منهج مطرد في ترتيب أحاديث الباب الواحد، بل كان ترتيب أحاديث الباب يخضع في كل مرة للغرض الذي من أجله ساق تلك الأحاديث. ثالثاً: منهجه في تكرار الحديث:
لم يتعمد الإمام ابن خزيمة تكرير الأحاديث في صحيحه؛ ولذا لم يتكرر عنده إلا القليل من الأحاديث، في مواضع قليلة، حتى لا يَعرف الناظر فيه ذلك إلا بعد التأمل والبحث، ولكنه في تكراره - القليل - قد يُراعي المغايرة بفائدة جديدة في متن الحديث أو إسناده.