مساء الخير ياحلوات
موضوعي جاء في بالي من محادثتي مع اختي
عن تفتيش جوال الزوج مع اوضد وهل هو من التجسس
انا عرفت اشياء فضيعه عن زوجي من تفتيش جواله وايميله
ومانمكر انها اثرت بطريقة تعاملي معه
وماانكر اني ماعندي الجرأة اني اواجهه
وبعد ماني قادرة اتخلى عن التفتيش لانه يمكن يكشف لي اشياء بالمستقبل تخليني اقدر اتخلى عنه غير آسفه
من قصص الحريم مع الامراض بسبب ازواجهم......
مدري انتم معي اولا...
- تفتيش جوال الزوجة والأولاد
- هل يعد تفتيش الزوج لجوال زوجته جريمة يعاقب عليها القانون؟ | موقع سيدي
- تفتيش هاتف الزوجة.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل وتكشف الحكم الشرعي
- السعودية تجرم "تجسس" الأزواج على الهاتف.. وهذه عقوبته
- تفتيش هاتف «شريك الحياة».. تلصــص ينتهي بالسجن والغرامة
- الصمت - حسوب I/O
تفتيش جوال الزوجة والأولاد
ما حكم الشرع في تفتيش جوال الزوجة من قبل الزوج بدون علمها؟ هل من حقه إمساك هاتف زوجته وقرائه محادثاتها هي وإخوتها أو أصدقائها في أي وقت يريد؟ عِلمًا بأنها ترفض هذا التصرف من أول الزواج وقالت له ذلك.
هل يعد تفتيش الزوج لجوال زوجته جريمة يعاقب عليها القانون؟ | موقع سيدي
جرَّم القانون السعودي الزوج أو الزوجة في حالة التجسس على هاتف الآخر بطريقة غير مشروعة، والتي جاءت ضمن لائحة نظام #الجرائم_المعلوماتية. وينص النظام على السجن لمدَّة لا تزيد عن عام، وغرامةٍ مالية لا تزيد عن 500 ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، على الزوج أو الزوجة في حال #التجسس على هاتف الآخر، بهدف إثبات ارتكاب فعلٍ مُعيب. هل يعد تفتيش الزوج لجوال زوجته جريمة يعاقب عليها القانون؟ | موقع سيدي. ووفقاً للمصادر القانونية، فإن العقوبة تلحق بالزوج أو الزوجة في حال الدخول بطريقةٍ غير مشروعة للهاتف الذكي التابع للآخر كما، ويكفي لثبوت حالة الدخول غير المشروع أن يكون الهاتف محمياً بكلمة مرور، وعمل على فكها وهتك #الخصوصية. ويطبَّق نظام الجرائم المعلوماتية في حال إرسال الزوج والزوجة للمعلومات التي حصل عليها عبر وسائل الاتصال الإلكتروني، وتصل العقوبة فيها السجن لمدة عام والغرامة 500 ألف، أما في حال الاطلاع على هاتف الزوج دون تصوير الشاشة أو إعادة إرسالها، فالجريمة هنا تجسس، والعقوبة فيها تعزيرية، كما أن تفتيش جوال الزوج أو الزوجة، يدخل في باب التجسس المنهي عنه شرعاً، ويوقع عليه القاضي عقوبةً تعزيرية، وفقاً لما يراه من مُلابسات القضية، والضرر الذي لحق بالشخص المفتَّش جواله.
تفتيش هاتف الزوجة.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل وتكشف الحكم الشرعي
انتظرونا بإطلالة جديدة ومميزة الموقع تحت الصيانة
السعودية تجرم "تجسس" الأزواج على الهاتف.. وهذه عقوبته
احذروا.. التفتيش في هواتف شركاء حياتكم، من دون علمهم، سلوك مجرّم قانوناً، قد ينتهي بالمثول أمام القضاة في المحاكم، بتهمة انتهاك خصوصية الغير، وصدور حكم بالحبس والغرامة. في رأس الخيمة صدر، أخيراً، حكم بحبس زوجة ثلاثة أشهر بتهمة انتهاك حرمة الحياة الخاصة لزوجها، بعدما تقدم ببلاغ رسمي للنيابة العامة ضدها. تفتيش هاتف الزوجة.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل وتكشف الحكم الشرعي. كما رفع زوج قضية ضد زوجته يتهمها فيها بالتعدي على خصوصيته، من خلال التجسس على هاتفه، ونقل محتوياته إلى هاتف آخر، للاطلاع عليها لاحقاً. وأكد محاميان عدم جواز قيام أي من الزوجين بفتح ونقل محتويات من هاتف أحدهما إلى هاتف آخر، من دون أن يسمح له بذلك مسبقاً، مضيفين أنه يمكن مقاضاة الطرف الذي يعتدي على خصوصية الآخر أمام المحاكم المختصة، وقد يؤدي ذلك إلى صدور حكم بالحبس والغرامة المالية. وتفصيلاً، قال المحامي الدكتور رائد العولقي لـ«الإمارات اليوم»، إنه لا يجوز قانوناً لأي طرف، سواء كان الزوج أو الزوجة، فتح هاتف الطرف الآخر إلا بإذنه، كما أنه لا يجوز لأي جهة فتح الهاتف المتحرك المغلق برقم سري إلا بإذن من النيابة العامة. وأوضح أنه لا يجوز للأب والأم فتح ومراقبة أو نقل المحادثات والصور والفيديو للأبناء، إذا بلغوا السن القانونية، ويمكن لأي طرف مقاضاة آخر بتهمة التعدي على الخصوصية الشخصية الإلكترونية.
تفتيش هاتف &Laquo;شريك الحياة&Raquo;.. تلصــص ينتهي بالسجن والغرامة
20 - 10 - 2020
SMS ~
[
+] لاصرت جنبي أعرف ترى ماعلي ضيق
الضيق والله لاالتفت وفقدتك!
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
سائل يسأل عن حقِّ الزوج في التفتيش في هاتف الزوجة والأولاد.
تحليل قصيدة إلى تلميذة
يمثل مطلع القصيدة موقفًا لفتاة معجبة بالشاعر أثارتها لا مبالاته تجاهها فتسأله: " قل لي كلاما ناعما ولو كذبا " ، فيرد الشاعر بسيل عام من المعاني والمواقف التي تتخللها جملة من العواطف التي تداخلت معها مفاهيم وآراء جاد بها، فإذا بالفتاة الغضة، تترجم واقع الكثير من الفتيات الذين هم في مثل سنها وفي مثل نظرتها إلى الحب، الحب الذي تكتسيه البراءة وتملؤه الأحلام بعيدًا عن التقاليد المحكمة، أما الشاعر فكان في رده نصح وإرشاد يطمسان اندفاعه تجاه الفتاة. الصمت في حرم الجمال جمال نزار قباني. ثم أخذ الشاعر في إيراد سلسة تعريفات للحب، وتعمق في توضيح مفهومه عند الفتاة وتوسع إدراكها له، فصمته أمامها هو بوح واعتراف بحبها، والتعبير عن الحب ليس إحياء له وإنما قتل. وإن قصص الحب التي سمعتها هذه الفتاة ما كانت إلا من نسج الخيال مسطح، فالحب عند الشاعر لا يمثل طقسًا شرقيًا. إن الحب ارتياد للمجهول وملامسة للمستحيل؛ كما بين وهو انفعال دائم وبحث مضن عن الوجود، الحب هو ذلك الحزن الدفين الذي يرعى أنفسنا ويحيا بها، والحب هو الثورة من الانفعال والشك. العاطفة التي سيطرت على الشاعر في القصيدة
العاطفة في هذه القصيدة كما وصفها الشاعر كانت طاغية وجارفة، فنحن نراها في براءة الفتاة الراغبة في الاستماع إلى كلمات الحب التي تدغدغ مشاعرها وتثيرها، مع أنها ما تزال طفلة لا تستطيع تحمل عاطفة الرجل الراشد، فهي في مرحلة من طفولة فكر غض لا يقوى على الحب الذي يمثله رجل جاوز في التجربة حدود النضج.
الصمت - حسوب I/O
أهلاً وسهلاً بكَ عزيزي السَّائل، من خلال إطلاعي على الشِّعر العربي فإنَّ الإجابة على سؤالك أنَّ قائل هذه العبارة هو الشَّاعر الرَّاحل نزار قباني ، وقد جاءت في قصيدته الَّتي تحمل عنوان "إلى تلميذة"؛ وهي من قصائده الرومانسيَّة العاطفية الَّتي تحدث فيها عن الحب والمرأة. ويقول في هذه القصيدة::فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً:فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ:كَلِماتُنا في الحُبِّ.. تقتلُ حُبَّنَا:إنَّ الحروف تموت حين تقال:قصص الهوى قد أفسدتك.. :فكلها غيبوبةُ.. الصمت - حسوب I/O. وخُرافةٌ.. :وخَيَالُ الحب ليس روايةً شرقيةً:بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ:لكنَّه الإبحار دون سفينة:وشعورنا أنَّ الوصول محال:هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رَعْشَةٌ:وعلى الشفاهِ المطبقات سُؤال.
حُسنُ الأمر، الاستعصام بفضيلة الصمت، وسط هذا الكمّ الهائل، من اللاتوازن في منظومة القيم الإنسانيّة، وفضائل الأخلاق. فكون الكاتب حامل رسالة إلهيّة، توجّب عليه التغيير الداخلي والخارجي بنزاهة وعفافة. لكن عندما يركن للظلم، ليس بحجّة الخوف والهوان، بل لتوجيه رسائل صامتة، يكون صمته فعّالاً، ويجعل صمت الكتاب في صرخة المضمون، "نحن معشر الكتّاب، نتقن فنّ الصمت أيضًا، وتراهم، مع ذلك، يحمِّلوننا أيضًا وزر النوايا" (صفحة 132). قصيدة الصمت في حرم الجمال جمال. "قد نسمع في صمتنا ما نستره في ضجيجنا" (صفحة 183). وكأنّي بالمؤلّف يتحدّث عن المرشّحين إلى الندوة البرلمانيّة، فهم إن صمتوا خلال فترة الصّمت الانتخابي، المفروضة في القانون النّسبيّ، هل يصمتون عن الاتهامات المتبادلة المحملّة بالشّتائم المستترة، أم يصمتون عن عرض البرامج الانتخابيّة الفعّالة من أجل رفعة المجتمع وسيادة الوطن؟ وهل خلال هذا الصّمت يسمعون ما ستره ضجيجهم، من تشرذم في المجتمع من خلال مواقفهم وتصريحاتهم؟ فقد ورد أيضًا في سياق السّرد في الصّفحة 77: "ترى سياسيِّين عندنا يتطاوسون بلا فائدة ويثرثرون في حين أنّ السّياسيِّين في بلاد النَّاس قلَّما يتكلَّمون ويجيدون الكلام إجادتهم الإصغاء إلى أندادهم وشعبهم على السّواء".