الألبيزيا
ألبيزيا زهرة الحرير
حالة الحفظ
أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
المرتبة التصنيفية
جنس [1]
التصنيف العلمي
النطاق:
حقيقيات النوى
المملكة:
النباتات
الشعبة:
مستورات البذور
الطائفة:
ثنائيات الفلقة
الرتبة:
الفوليات
الفصيلة:
البقولية
الأسرة:
ميموزاوات
القبيلة:
إنجاوية
الجنس:
ألبيزيا
الاسم العلمي
Albizia [1] أنطونيو دورازيني
تعديل مصدري - تعديل
ألبيزيا جنس من الفصيلة البقولية. [2] [3] [4] يضم حوالي 150 نوعا من الأشجار والشجيرات المدارية والاستوائية سريعة النمو. شجرة الحرير Albizia Julibrissin. تتواجد أنواعه في آسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى والأجزاء الجنوبية من أمريكا الشمالية. من أنواعه [ عدل]
ألبيزيا زهرة الحرير ( باللاتينية: Albizia julibrissin)
اللبخ ( باللاتينية: Albizia lebbeck)
ألبيزيا عطرية ( باللاتينية: Albizia odoratissima)
ألبيزيا صينية ( باللاتينية: Albizia chinensis)
مراجع [ عدل]
↑ أ ب المؤلف: Cristiane Snak، Mohammad Vatanparast، Bruno Nevado، Edeline Gagnon و Jérôme Duminil — العنوان: A new subfamily classification of the Leguminosae based on a taxonomically comprehensive phylogeny – The Legume Phylogeny Working Group (LPWG) — نشر في: Taxon — المجلد: 66 — الصفحة: 44–77 — العدد: 1 —
^ The Legume Phylogeny Working Group (LPWG).
شجرة الحرير Albizia Julibrissin
ألبيزيا زهرة الحرير
الترجمات ألبيزيا زهرة الحرير
أضف
Árbore da seda
إيقاف
مباراة
كلمات
لم يتم العثور على أمثلة ، ضع في اعتبارك إضافة واحد من فضلك. يمكنك تجربة بحث أكثر تساهلاً للحصول على بعض النتائج.
وتعتبر شجرة الحرير من الأنواع شديدة الصلابة التي تتحمل مجموعة واسعة من ظروف التربة والرطوبة، كما أنها مدعومة بقدرة جذورها على تثبيت النيتروجين. متطلبات نمو زهرة الحرير: 1. الضوء: تتحمل نباتات الحرير الظل الجزئي ولكنها تعتبر بشكل عام غير متسامحة مع الظل، كما أنها سوف تزدهر في ضوء الشمس الكامل، ممّا يعزز أوراق الشجر الكاملة والازدهار الوفير. 2. التربة: تتحمل شجرة الحرير مجموعة واسعة من ظروف التربة وحتى تتكيف مع الأصناف الفقيرة منها، كما تسمح خصائص هذه الشجرة المثبتة للنيتروجين بالنمو بشكل جيد في التربة حيث أن النباتات الأخرى تعاني، كما يمكن أيضًا لهذه الشجرة التعامل مع الأس الهيدروجيني للتربة الحمضية إلى القلوية المعتدلة بسهولة، وهو خيار جيد للمناظر الطبيعية التي تحتاج إلى حلول للمناطق القلوية العالية. 3. الماء: إن النبات قابل للتكيف مع ظروف الرطوبة، كما يجب نقع الشجرة الصغيرة نقعًا أسبوعيًا جيدًا حتى يتم ترسيخ الجذور، أما بعد الموسم الأول، لا حاجة لسقي إضافي. 4. درجة الحرارة والرطوبة: على الرغم من أن شجرة الحرير تزدهر في درجات الحرارة المرتفعة، إلا أنها تتحمل درجات الحرارة المنخفضة، ومع ذلك، فإن النباتات الصغيرة تكون طرية ولن تنجو من فصول الشتاء القاسية، ومع ذلك، هناك أصناف متاحة، مثل (A. julibrissin "Ernest Wilson")، والتي تعد خيارات أكثر صعوبة لاختيارها في فصل الشتاء للمناطق الشمالية.
[ ص: 551] القول في تأويل قوله ( قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا ( 77))
قال أبو جعفر: يعني بقوله - جل ثناؤه -: قل متاع الدنيا قليل: قل يا محمد لهؤلاء القوم الذين قالوا: " ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب ": عيشكم في الدنيا وتمتعكم بها قليل ؛ لأنها فانية وما فيها فان " والآخرة خير " يعني: ونعيم الآخرة خير ؛ لأنها باقية ونعيمها باق دائم. وإنما قيل: والآخرة خير ومعنى الكلام ما وصفت من أنه معني به نعيمها - لدلالة ذكر " الآخرة " بالذي ذكرت به على المعنى المراد منه " لمن اتقى " يعني: لمن اتقى الله بأداء فرائضه واجتناب معاصيه ، فأطاعه في كل ذلك " ولا تظلمون فتيلا " ، يعني: ولا ينقصكم الله من أجور أعمالكم فتيلا. وقد بينا معنى الفتيل فيما مضى بما أغنى عن إعادته ههنا.
مدرسة دنيا لتعليم السياقة
قوله تعالى: قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا المعنى: قل يا محمد لهؤلاء: متاع الدنيا، أي الاستمتاع بالحياة فيها الذي حرصتم عليه وأشفقتم من فقده، قليل، لأنه فان زائل، والآخرة التي هي نعيم مؤبد خير لمن أطاع الله واتقاه في الامتثال لأوامره على المحاب والمكاره. وقرأ نافع وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم: "تظلمون" بالتاء على الخطاب، وقرأ ابن كثير، وحمزة، والكسائي: "يظلمون" بالياء على ترك المخاطبة وذكر الغائب. [ ص: 606] والفتيل: الخيط في شق نواة التمرة، وقد تقدم القول فيه. و أينما تكونوا يدرككم الموت جزاء وجوابه، وهكذا قراءة الجمهور، وقرأ طلحة بن سليمان: "يدرككم" بضم الكافين ورفع الفعل. قال أبو الفتح: ذلك على تقدير دخول الفاء كأنه قال: فيدرككم الموت، وهي قراءة ضعيفة. وهذا إخبار من الله يتضمن تحقير الدنيا، وأنه لا منجى من الفناء والتنقل. واختلف المتأولون في قوله: "في بروج"، فالأكثر والأصح أنه أراد البروج والحصون التي في الأرض المبنية، لأنها غاية البشر في التحصن والمنعة، فمثل الله لهم بها، قال قتادة: المعنى: في قصور محصنة، وقاله ابن جريج، والجمهور.
فلا يستوي الإيمان والكفر، ولا الطاعة والمعصية، ولا أهل الجنة وأهل النار، ولا الأعمال الخبيثة والأعمال الطيبة، ولا المال الحرام بالمال الحلال(1). وهذه القاعدة القرآنية هي صدر الآية الكريمة: {قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[المائدة: 100] والتي سيقت في معرض الحديث عن أنواع من المطاعم والمشارب والصيد، وتفصيل الحرام والحلال فيها. ولا ريب أن الغرض من الآية ليس مجرد الإخبار بأن الخبيث لا يستوي هو والطيب، فذلك أمرٌ مركوز في الفَطَر، بل الغرض هو الحث والترغيب في تتبع كل طيب من القول والعمل والاعتقاد والمكسب، والتنفير من كل خبيث من القول والعمل والاعتقاد والمكسب.