مطلوب مهندس معماري للعمل بمكتب هندسي بمدينة الرياض خبرة لا تقل عن 6 سنوات مصنف من الهيئة السعودية للمهندسين ذو خبرة في التصميم المعماري خصوصا في المباني السكنية وتصميم الواجهات وأيضا يمتلك خبرة في... قراءة المزيد 6863 الحبيل, الرياض, الملقا, منطقة الرياض اعلان مميز وظائف مهندس في الدمام السعودية مطلوب مهندس معماري له خبرة طويلة.
- مطلوب مهندس مدنى نقل كفالة - وظفني.كوم
- ليلى المقبالي قبل وبعد التكميم
- ليلى المقبالي قبل وبعد الامتحان
- ليلى المقبالي قبل وبعد النهضة
مطلوب مهندس مدنى نقل كفالة - وظفني.كوم
تابع جديد الوظائف على ايميلك
ادخل ايميلك هنا..
2008-2022 © وظايف. كوم - موقع وظائف الشرق الأوسط.
اسم الشركة شواغر التخصص engineering مقر العمل السعودية, الدمام تاريخ النشر 2021-08-07 صالحة حتى 2021-09-06 رقم الاعلان 934121
برجاء الانتباه عند التقديم لاي وظيفة فالوظائف الحقيقية لا يطلب اصحابها اي اموال مقابل التقديم واذا كانت الشركة المعلنة شركة استقدام برجاء التأكد من هويتها وسمعتها قبل دفع أي مبالغ أو عمولات والموقع غير مسؤول عن أي تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعنلة
تقدم لهذه الوظيفة الان
الابلاغ عن مخالفة
ت + ت - الحجم الطبيعي
بعد منافسات الحلقة الثانية من برنامج «راعي الشلات» غادر المشترك عبيد هلال الكعبي من إمارة عجمان، البرنامج التراثي الأول في أداء الشلات واكتشاف المواهب الفنية في فنون الونة والتغرودة والردحة والطارق والعازي، الذي يعرض على قناة سما دبي، وذلك بمشاركة أعضاء لجنة التحكيم: الشاعر راعي الشلات الإماراتي محمد بن حامد المنهالي، والشاعر والملحن مبارك بالعود العامري، والشاعر هادف الدرعي، إلى جانب المذيعة ليلى المقبالي، وضيف الحلقة الشاعر عايض بن ختروش الكتبي، والفنان ناصر المنصوري. وتميزت الحلقة الثانية، التي بثت مساء الجمعة 23 مارس، على شاشة قناة سما دبي وإذاعة دبي إف إم، بالأجواء الحماسية والترقب، بعد تقديم تقرير خاص عن تفاصيل الحلقة السابقة ووقوف المشتركين الثلاثة في دائرة الخطر، وهم عبيد هلال الكعبي، وعلي الهاشمي، والمتسابق العماني السكروب الجنيبي الذي أنقذه تصويت الجمهور بحصوله على 65% من التصويت على مدار الأسبوع الماضي. «يوم المبروكة»
بعد ذلك، رحبت ليلى المقبالي بأعضاء لجنة التحكيم، الذين عبروا عن سعادتهم بأصداء الحلقة الأولى من البرنامج والإقبال الجماهيري على متابعة منافسات المشتركين الشباب، قبل أن يقوم مبارك بالعود العامري بتوجيه تحية خاصة إلى كل الأمهات بمناسبة «يوم المبروكة»، مستشهداً بالقصيدة التي أهداها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لأمهات الشهداء في يوم الأم، ويبدأ مطلعها بالقول «أبشري بالخير يا أمْ الشهيدْ/ أنا ومحمدْ غدينا لكْ عيالْ/ ودامْ هذا العيدْ وافانا سعيدْ/ إنتي لشعبكْ وداركْ راسْ مالْ».
ليلى المقبالي قبل وبعد التكميم
ت + ت - الحجم الطبيعي
تطل الإعلامية ليلى المقبالي، المذيعة بقناة سما دبي، على جمهورها ممثلة، وليس فقط إعلامية، فهي إلى جانب تقديمها الموسم الرابع لبرنامج «السنيار» تشارك في بطولة مسلسل «دبي لندن دبي» والذي يجمعها بنخبة من النجوم. المقبالي شاركت في هذا العمل لأنه يتوافق مع شروطها في الظهور كفتاة إماراتية ملتزمة، إضافة إلى ترشيح وثقة خليفة بو شهاب، مدير قناة سما دبي لها، وعلى الرغم من تخوف المنتج أحمد الجسمي، منها إلا أنه وبمجرد رؤية مشاهد معدودة صدم من أدائها المتمكن، مؤكداً أنها في التمثيل أفضل من التقديم. دائماً ما تحملين في جعبتك الجديد؛ فما الأعمال الذي تحضرين لها حالياً؟
أصور مسلسل «دبي لندن دبي» وهو من إنتاج مؤسسة دبي للإعلام، مع نخبة من النجوم الذين سعدت بالعمل معهم، وأجسد دور فتاة ثرية قلبها أبيض، والشعر هوايتها. الإعلامية ليلى المقبالي في المركز الكندي الطبي دبي - YouTube. تحب شاباً يسافر كثيراً إلى لندن، وتدور بينهما الكثير من الأحداث تدور بين الحب والفراق والخصام. العمل من تأليف عيسى الحمر وإخراج جمعة الرويني، وتنفيذ «جرناس» للإنتاج الفني. إمكانات فنية
تعد هذه المرة الأولى التي تشاركين خلالها في عالم التمثيل، فكيف حدث ذلك؟
صراحة السر وراء ذلك خليفة بو شهاب، مدير قناة سما دبي، حيث إنه عرض علي العمل، وكله ثقة في قدراتي التمثيلية، وعلى الرغم من أن المنتج أحمد الجسمي كان متخوفاً من خوضي هذه التجربة، خاصة أنها أول بطولة لي، إلا أنه وفور تصويري عددٍ من المشاهد تفاجأ بإمكانياتي الفنية، لدرجة أنه أخبرني بأنه يراني في التمثيل أفضل من التقديم.
ليلى المقبالي قبل وبعد الامتحان
غياب وعودة
وصفت ليلى المقبالي، غيابها الرمضاني هذا العام، عن تقديم البرامج التراثية، بالاستراحة القصيرة التي فرضتها ظروف جائحة «كوفيد ـ 19»، مؤكدة أنها قد قدمت لها الوقت الكافي للتحضير والاستعداد لتقديم «سهرة سما». في المقابل، لفتت الإعلامية الإماراتية إلى أن الفترة المقبلة ستشهد نشاطاً برامجياً يواكب «إكسبو دبي 2020»: «من المؤكد أنني لا أبتعد طويلاً عن البرامج التراثية، المجال الذي عرفني به الجمهور، والخط الأقرب إلى مشواري المهني، إلا أنني أعتبر أن مهنتي في الإعلام بحاجة دائماً إلى التجديد، وتنويع التجارب في مجالات متنوعة، فضلاً عن تقديم برامج راقية في الشكل والمضمون». تواصل فعال
أعربت ليلى المقبالي عن سعادتها بالتواصل الدائم مع الجمهور، سواء عبر حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، أو إطلالاتها التلفزيونية المتنوعة على الشاشة الفضية، قائلة «لا شك أن هذه الوسائل الرقمية الجديدة قد أصبحت خياراً ضرورياً من جهة، وسلاحاً ذا حدين من جهة أخرى، فإما أن يوفق الإعلامي في الظهور بالطريقة الصحيحة، أو يفشل في تكريس تجربة مميزة، وهذا أمر قادر على هدر شعبيته، وخسارة جمهوره الراغب دوماً في التواصل معه بشكل مباشر على هذه الوسائط.
ليلى المقبالي قبل وبعد النهضة
الإعلام والتمثيل
ما الفرق الذي لمسته بين الإعلام والتمثيل؟
أنا أحب التمثيل منذ صغري، وحينما دخلت المجال أحببته أكثر، ولم أجده صعباً مثلما سمعت بل شعرت بالمتعه أثناء تجسيدي الدور، ولكنه مرهق كثيراً بسبب أوقات التصوير، أما الإعلام فلا يمكن الاستغناء عنه، خاصة أنني أقدم الجانب التراثي الذي أعشقه، وفي رمضان سيكون المشاهد على موعد مع الجزء الرابع من برنامج «السنيار» الذي سيحمل الكثير من المفاجآت. ما السبب من وجهه نظرك وراء قله الممثلات الإماراتيات؟
ربما لأن بعض العائلات لديها تحفظ وتخوف من الوسط الفني، بسبب الكلام الذي نسمعه عنه، ولكن صراحة حينما دخلت هذا المجال، وجدت أن هناك تهويلًا، فالإنسان المحترم يظل كذلك في أي مكان، وحينما قررت التمثيل دخلت بشروطي، فلن يجد الجمهور مشاهد تحمل اللمس والكلام المليء بالحب والغرام، لأنني مقتنعة بأن التمثيل إحساس قبل كل شيء. المذيع الواحد
أيهما يحقق نجومية للإعلامي وجوده في برنامج بمفرده أم مع أكثر من إعلامي؟
لابد أن فكرة المذيع الواحد تستهوي أي مذيع لما فيها من تفرد، ودعنا نقول اقتراب من النجومية. ليلى المقبالي زوجها جنسيتها ديانتها معلومات عنها وصور. لكن بالمقابل إن كانت طبيعة البرنامج تستلزم مذيعين اثنين، فأعتقد أن هذا الشكل الأصعب ،حيث يتطلب جهداً أكبر بكثير؛ فإن استطاعا أن يشكلا حالة تكاملية فيها من الاحترام والتجانس والتواصل سيحقق البرنامج نجاحاً كبيراً، ومع الزميل الإعلامي أحمد عبدالله هناك تجانس كبير بيننا، وتوافق شديد، إضافة إلى أن طبيعية برنامج «السنيار» يتطلب وجودي ووجود أحمد بجانبي.
وأشار الشاعر والملحن مبارك بالعود العامري إلى تجربته الخاصة في مجال الأغاني الوطنية مع الفنانين ميحد حمد وحسين الجسمي وعيضة المنهالي وحمد العامري وغيرهم، قائلاً: إن الأغاني الوطنية تتميز بالإحساس العفوي ولا يوجد شيء أغلى من الروح سوى الوطن. وقبل انطلاق منافسات الحلقة الجديدة، تم عرض تقديم ملخص لتفاصيل الحلقة السابقة ووقوف المشتركين الثلاثة في دائرة الخطر مع استمرار تصويت الجمهور حتى نهاية الحلقة لمعرفة من سيغادر المنافسات ومن سيقف في دائرة الخطر من جديد، وصولاً إلى الحلقة النهائية وتتويج الفائز بلقب البرنامج، إضافة للجوائز النقدية التي يصل مجموعها لأكثر من (500 ألف درهم) ستوزع على الفائز بالمركز الأول وبقية الفائزين في النسخة الأولى من البرنامج التراثي الجديد على قناة سما دبي. أعضاء لجنة التحكيم: مبارك بالعود العامري، هادف الدرعي، محمد بن حامد المنهالي
6 مشتركين
ومع ا٢نطلاق منافسات الحلقة الخامسة، أعلن عن تخصيص الحلقة لموضوع «الأغاني الوطنية» للتعرف على أنواعها وخصائصها، من خلال تقديم كل مشترك لشلتين: الأولى من اختياره، والثانية موحدة بطلب من لجنة تحكيم البرنامج، من كلمات الشاعر علي الخوار، حيث قدم المشترك الأول محمد عبيد الكعبي من إمارة عجمان، صاحب رقم التصويت (RS 11)، شلته الأولى من كلماته، مع ملاحظات لجنة التحكيم بعدم حفظ كلمات القصائد وأدائه المتوتر، بعد أن قدم «الردحة» الأولى بطريقة جيدة.
ومع إعلان المذيعة عن توقف تصويت الجمهور، قدم المشتركون الثلاثة: عبيد هلال الكعبي وعلي الهاشمي والسكروب الجنيبي، شلاتهم على خشبة المسرح قبل أن يتم الإعلان عن إنقاذ تصويت الجمهور للمشترك السكروب الجنيبي من سلطنة عمان، والذي نال أعلى نسبة تصويت بلغت 65% من التصويت على مدار الأسبوع الماضي، في حين نال علي الهاشمي نسبة 20%، وعبيد هلال الكعبي نسبة 15% فقط من تصويت الجمهور، لتحين اللحظة الحاسمة مع قرار لجنة التحكيم بالإجماع بإنقاذ المشترك علي الهاشمي من إمارة أبوظبي، على أن يتم في حلقة اليوم من برنامج «صدى الشلات» الإعلان عن المشتركين الثلاثة الجدد الذين سيقفون في دائرة الخطر على مدار الأسبوع. عودة للأصالة
وأعرب الشاعر عايض بن ختروش الكتبي، عن سعادته بالمشاركة الشعرية الأولى في «راعي الشلات» على قناة سما دبي، معتبراً هذا البرنامج عودة مشرفة للتراث الإماراتي الأصيل وتقديمه لجيل الشباب بطريقة معاصرة تحمل الكثير من عناصر التشويق والمنافسة بين المواهب الشابة، داعياً الجميع لمتابعة حلقات البرنامج والاستفادة من المعلومات التراثية والأفكار التي يقدمها بالمجال، متوجهاً بالشكر إلى إدارة مؤسسة دبي للإعلام وقناة سما دبي، لإطلاق هذا البرنامج الجديد وبإمكانيات فنية تعكس الاهتمام بالتراث الإماراتي الأصيل.