العوامل التى ادت الى ظهور الخط العربى وانتشاره اذا تبادر الى ذهنك سؤال عن سبب ظهور الخط العربي فهذا امر بديهي، فلابد لكل عملٍ ان يتم من حاجة تدعو الى ظهوره او ظروف مرت فأدت لاكتشافه، وكذلك حاجات الخط العربي: شعر العرب بحاجتهم للغة مكتوبة ومستقلة لتميزهم عن غيرهم وليستطيعوا استخدامها في العقود والمراسلات والتوثيق.
- تعريف الخط العربي
- ادوات قديمة من التراث
- ادوات قديمة من التراث يخطف غزال 4
- ادوات قديمة من التراث المغمور تحت مياه
- ادوات قديمة من التراث ” للخواهر
تعريف الخط العربي
خط الرقعة: يستخدم في كتابة الرقاع الجلدية، وهو من اكثر الخطوط المنتشرة بين العرب حتي وقتنا هذا، يتميز بسلاسته وسهولته في الكتابة وهو متطور من الخط الكوفي. الخط المغربي: انتشر هذا الخط بشكل واسع في دول المغرب العربي وليبيا وموريتانيا والاندلس قديماً، وله عدة إنواع الفاسي والسوداني والقيرواني وله عدة خصائص تميزه عن غيره من أهمها وجود عدة طرق يكتب بها الحرف. تعريف الخط العربي. الخط الفارسي: انتشر هذا الخط في بلاد فارس وقد تأثر بشكل واضح بخط النسخ والرقعة ويحتوي علي العديد من الانواع منها المتناظر والمختزل وغيرها. خط الثلث: إستمد هذا الخط من خط النّسخ، يمتاز بالصعوبة وبإستخدام نوع معين من الأقلام، تكون لحافتها مقاسات معينة. الخط العربي الحديث ( الحر): ظهر هذا النوع حديثاً ويتميز بعدم اتباعه لأي قواعد محددة في الرسم او الكتابة. أهمية الخط العربي
يعد الخط العربي العماد الذي حفظ القرآن الكريم مكتوباً منذ عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم وحتي يومنا هذا، كما لعب الخط العربي دوراً بارزاً في حفظ السنة النبوية الشريفة منذ القرن الثالث عشر وحتي عصر الطباعة الي جانب العديد من علوم الدين الاسلامي المختلفة. يبعث الخط العربي في نفس القارئ مشاعر الارتياح النفسي عند قراءة النصوص المكتوبة بخط مميز وجميل وواضع.
شاعت خطوط ابن البواب واستمر منهجه الخطي حتى نهاية حكم المماليك في مصر 784-922 هـ ونسب اليه ثلاثة عشر خطًا في كتاب المحاسن. التطور الخامس قام ياقوت المستعصمي في هذه المرحلة بجرح الخطوط وتعديلها وتثبيت الخطوط الستة، فكان يعيد تنظيم خطوط ابن البواب وابن مقلة على اساس الهندسة والنقطة بدقة اكبر ووفقًا لما هو مشهور في زمانه فكان عليه اختيار ستة خطوط فقط وان يسعى لتحسينها وتجميلها وترويج ابتكاراته الفنية الخالصة فيها حتى كادت ان تنسى باقي الخطوط ما عدا الخط الكوفي، وكانت تلك الخطوط الستة التي اختارها هي: الثلث – النسخ – الريحان – المحقق – التوقيع – الرقاع. نتيجة لهذا التطور ظل منهج ياقوت متبعًا حتى يومنا هذا لكن رونقه لم يكتمل الا في القرن التاسع والعاشر. تعريف الخط العربي - YouTube. التطور السادس بدأت هذه المرحلة في القرنين السادس والسابع على ايدي الايرانين بالأخص حيث ظهرت ثلاثة خطوط جديدة في ثلاثة قرون، بلغت مرحلة النضج في القرنين الثامن والتاسع ثم الكمال في العاشر والحادي عشر وحتى عصرنا الحالي، وتلك الخطوط هي: التعليق – النستعليق – المكسّر ، ونتيجة للاهتمام الكبير بهذه الخطوط وترسيخها اصبحت على ما هي عليه اليوم. والذين كانو السبب فى نهضة الخط وتقدمه فى التعليق الخواجه تاج سلمانى الاصفهانى و الخواجة اختيار المنشى الكُنا بادى.
المنجل:
تم استعمال هذه الأداة لجمع محاصيل من الحبوب. يعرف حصاد هذا المحصول بموسم الحصاد. وهذه الآلة من فولاذ ، بشكل مدور مثل الهلال ، ولها شفرة رفيعة ومقبض خشبي طوله قصير. البصاق:
هو أداة زراعية يتم بها تقطيع العشب. يوجد بهل سكين طويل وايضاً حاد ومنحني قليلاً للداخل ومصنع من الفولاذ. المقبض في البصق طويل ويكون مصنوع اما من المعدن او الخشب. المعزقة
في وقتنا الحالي فهي تسمى المجرفة وتكون طويلة. بها مقبض خشبي ولها مسند للذراع عمودي فوق المقبض. يكون مسند الذراع بشكل مربع ومصنع من المعدن القوي. تم استعماله لتقطيع الحشائش من الجذور ، والجانب الآخر يزيل الأعشاب الضارة. تم استعمال المعزقة للعمل بالتربة الصلبة. المحراث:
المحراث لا غنى عنه لحرث الارض. عمل المحراث تقليب طبقات التربة السطحي. في معظم الاوقات تكون مصنوعة من المعدن. في البدء ، كان يجر المحراث من خلال المزارعين أنفسهم ، وبعد ذلك تم استخدام الماشية لهذا الامر. أدوات زراعية قديمة من التراث الفلسطيني | المرسال. السوشا: هو من ال ادوات زراعية يدوية للحرث. السوشا تتكون من لوح سميك خشبي وطويل به أسنان معدنية على الجوانب. كان هذا الجزء الخشبي يساعد للمحراث بالتناثر والصفائح الحديدية تسمى بالكرات.
ادوات قديمة من التراث
تم وضع سوشا بالقمة التي يتم سحبها بالماشية إليها. هذه الأداة إلى حد مثل المحراث ، لكنه لا يقلب الأرض رأسًا على عقب ، ولكن ينقل الطبقات إلى الجانب. الغربال:
الخطوة: هو جهاز يشبه المجرفة الحديثة بأوروبا لكن الجرافة لا تزال متاحة حتى الان وتستخدم في الزراعة ، حتى وقتنا هذا. في الماضي ، كانت هذه الاداة خشبية بالكامل ، ولها طرف معدني فقط. في وقت لاحق ، تم ربطها بجزء حفر ومدبب من الحديد وله مقبض خشبي طويل يعرف بالقاطع. المجرف:
تم استخدام الجرف ويستخدم حتى اليوم ويسمى ايضاً الرفش الفلاحي ، ويعمل على فك الكتل من الأرض المحروثة مسبقاً. من خلال هذه الأداة ، يتم تجميع الأعشاب الضارة والاعشاب الأخرى الغير ضرورية من داخل التربة التي زرعت، ويتم تقطيع الاعشاب المقطوع إلى جزء واحد. كما يتألف من مكابس قديمة مصنعة من قضيب خشبي ، والتي كانت تسمى التلال. تم عمل ثقوب في التلال حيث تم إدخال أسنان حديدية. ادوات قديمة من التراث ” للخواهر. تم إرفاق مقبض خشبي طويل بهذه القاعدة. كما كانت المجارف اليدوية أو مكابس للخيول ، وفي الزراعة الحديثة توجد مكابس للجرار. الشاعوب
هي أداة زراعية تستعمل في تجميع التبن وتحميله. تم استعمال هذه الأداة أيضًا لعمل الثقوب في التربة ، وبالتالي زيادة وصول الأكسجين.
ادوات قديمة من التراث يخطف غزال 4
ذات صلة أدوات الزراعة قديماً وحديثاً حماية التراث
التراث
هو كلّ ما توراثته الأمم والشعوب عن الأجداد القدامى، والذي يتضمّن الأدوات والأواني، وكذلك الفنون، والمبادئ، والأقوال المأثورة، والحكايا والقصص، بالإضافة إلى المعتقدات والملابس، وغيرها الكثير، ولكن في مقالنا هذا سوف نتطرّق للحديث عن الأدوات والأواني التي كانت تستخدم قديماً والتي تعدّ من التراث الشعبي. ادوات قديمة من التراث. أدوات قديمة من التراث
السراج: يعد السراج من أقدم أدوات التراث، فهو كان يُصنع في البداية من الحجر، فكان يُؤخذ حجر البازلت، ويتم عمل حفرة فيه على شكل دائرة أو مستطيل، ثم يتم نحت قناة ضيّقة على الحواف العليا له، ليتم وضع الفتيلة فيها، أمّا الطرف الآخر فكان يوضع فيه الزيت، إلا أنه تطوّر مع الوقت وأصبح يُصنع من الزجاج. الغربال: يسمى أيضاً بالمنخل، وهو عبارة عن أداة مكوّنة من شبكة مُحاطة بإطار خشبي، حيث يقوم مبدأ عملها على حجز أجزاء المادة الّتي لا يمكنها المرور عبر الثقوب التي تشكلها الشبكة. الصفريّة: هي عبارة عن أداة تستخدم للطبخ، حيث كانت تصنع من النحاس الأحمر المطلي بالخارصين، وذلك لمنع النحاس من التأكسد، فهي كانت تصنع بأحجام مختلفة منها الصغير، والكبير، والمتوسط، فقد كان يتم تحديد حجم حلقاتها، أي الصفريّة المكونة من حلقة تعد من الأحجام الصغيرة، أما المكونة من ثماني حلقات تعد من أكبر الأحجام، فهي تحتاج إلى ثمانية رجال لحملها.
ادوات قديمة من التراث المغمور تحت مياه
البكرج إناء نحاسي ذو الخرطوم المعقوف والمقبض النصف دائري تقريباً، قاعدته عريضة وله وسط أقل سمكاً من القاعدة وفوهته لها غطاء متحرك مثبت بمحور على الحافة، توضع به القهوة وتُصَبّ منه. ويحرص كل بيت أن يكون عنده واحداً أو اثنين. مطحنة القهوة آلة يدوية تصنع من الخشب أو النحاس لها مقبض محوري وفتحة علوية لإدخال حبوب القهوة أو الهيل المحمصة وهناك جرار لاستقبال القهوة المطحونة.
ادوات قديمة من التراث ” للخواهر
الشوكات مكونة من جزء معدني ، مع مجموعة من الأسنان من ثلاث إلى سبع سن ولها مقبض خشبي طويل. [2]
مشط الارض
المذراه
البلطة
أدوات زراعية تراثية فلسطينية
الشاعوب وهو إحدى الأدوات الزراعية التي تُستخدم في تجميع التبن وتعبئته، وكانت تُستعمل أيضاً لإحداث ثقوب في التربة لتزويد التربة بالأكسجين الكافي، ويتكون الشاعوب من ثلاث إلى سبع شوكات مصنوعة من المعدن لها مقبض طويل مصنوع من الخشب. أدوات قديمة أصبحت من التراث !. [٣] السكة وهي عبارة عن قطعة من الحديد وزنها ثقيل جداً ولها رأس حاد مع جناحين، ومهمتها هي حرث الأراضي اعتماداً على وزنها الثقيل وميلانه، حيث يضغط المزارع على ما تُسمى بالكابوسة وتتم المهمة. المجرف ما زال يُستخدم المجرف حتى هذا اليوم ويُطلق عليه أيضاً اسم "الرفش الفلاحي"، وكان يُستخدم لتفكيك الكتل الترابية من الأراضي التي تم حرثها، كما ويتم تجميع الأعشاب الغير ضرورية والضارة من التربة التي تم زراعتها، ومن الجدير بالذكر إلى أن المجرف كان يُصنع من مكابس قديمة مصنوعة من الخشب وكان يُطلق عليها اسم التلال، وكان يتم إحداث ثقوب فيها وبعدها تدخل فيها أسنان حديدية. [٤] النير يُستخدم النير للاستعانة بأكثر من دابّة واحدة في الحراثة، حيث يُصنع من قطعة سميكة من الخشب طولها يصل إلى حوالي متر ونصف، وهناك ثقبان خارجان من كلا الجانبين يُثبت بهما أعواد من سميكين من الخشب، يُطلق عليهما الزغلولة، ومهمتها هي تثبيت ولف النير في رقبة الدابّة من الأعلى، ويركنان على كتفيّ الدابة عن طريق وسادة مصنوعة من الخيش والجلد محشوّة بالقش، والدابّتان تسحبان وتجرّان عود الحرث.