(هـ ي ر):
يقال: هرته فانهار، وأصله: هير فانهير، قال -تعالى-: ﴿ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ﴾ [التوبة: 109]. والله تعالى أعلى وأعلم، وبه الهداية، ومنه التوفيق.
- كلمات على وزن فلل بالرياض
- الحب وحده لا يكفي في الزواج - كيفية
- 8 علامات تجعل الحب وحده غير كافي لبقائكما معًا | احكي
- الحب وحده لا يكفي! – أفكار الكتب من أخضر
- الحب وحده لا يكفى.. هناك أشياء أخرى (إنفوجراف)
كلمات على وزن فلل بالرياض
فيرجى أن يدعوَ الأستاذ طلابه إلى أن يرددوا - مرّات - ترديداً جماعياً كلَّ أسرة من الأسر التي عرضنا لها، حتى يستقر في أذهانهم ما يرددون، ويستوطن واعيتَهم، فيصبح من رصيدهم اللغوي، يستعملونه كلما احتاجوا إليه، عن غير وعي، عفو الخاطر.
سياسة الخصوصية
من نحن ؟
سعودي اون
حقوق النشر والتأليف © 2021 لموقع الدكة
تمر الأيام فتجد الحال قد انقلبت وتغير الأمر وبات الحب بغضاً ونفوراً. البعض يقول لم يكن حباً، وآخرون يبررون ذلك بأن القلوب تتقلب بالإيمان فكيف بالحب.. وذلك حق. لا تدوم البيوت عامرة بالحب وحده.. القبول والحب والعاطفة والتوافق وخلاف ذلك مما يعد بذرة أي مشروع طويل الأمد لا تساوي شيئاً بلا ترتيب وتدبير وتربية نفس.. فكما قال أحدهم ليس الأمر قسمة ونصيب بل تدبير وترتيب. المشكلة أن الحب تحول لمطلب في ذاته وغاية تحقق الرضى عن النفس نحن نريد أن نحس بأننا محبوبون مرغوبون، لذلك تجد كثيراً ممن يبدأ علاقة برغبة من هذا النوع فور أن يجد البديل الذي يمنحه إحساساً بالرضا أو الأنا المكتفية يتخلص فوراً من علاقات الحب ابتداءً بالصداقات وانتهاءً بالزواج. فأي حب هذا الذي يستمر وهو قائم في الأساس على مبدأ الأنانية. الحب وحده لا يكفي في الزواج - كيفية. إن الهدف من المزاوجة بين الأرواح ليس هدفاً دنيوياً بالأساس ولكنه هدف أخروي، الأسرة التي تبنى هي جزء من مجتمع كبير والمبدأ الذي تبنى عليه يجب أن يعتبر كونها طرفاً في هذا المجموع، وليست وحدة منفصلة عنه. عندما تبحث عن رفقة تقضي بصحبها وقتاً لطيفاً وتخرج وتعيش الحياة "بانبساط" فلا تتحدث عن زواج ولا تشتكي من ركود وخمول في علاقة.
الحب وحده لا يكفي في الزواج - كيفية
الزواج هو التزام نفسي وعقلي وجسدي كبير جداً. والحب ربما يعدّ شرطاً ضرورياً لزواج سعيد، غير أن الحب وحده لا يكفي. فهناك دائماً حاجة إلى ما هو أكثر وأعمق من ذلك بكثير. لذلك قبل أن تمضي قدماً في ذلك الطريق عليك أن تجتهد في دراسة شخصية وطباع مَن تنوي الزواج يها. يجب أن يكون هناك حد أدنى من التوافق بينكما في الفكر والتعليم والثقافة والقيم وغيرها من العوامل التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار قبل الدخول في التزام طويل الأجل عادة كالزواج. وعلى الرغم من حقيقة أن كل شيء مقدّر وأنه لا توجد ضمانات لأي شيء وأنه لا يمكنك أن تكون متأكداً بنسبة 100% فلا يزال يتعين عليك الأخذ بالأسباب على الأقل لتقلل من احتمال اختيار الشخص الخطأ. علاوة على ذلك، أنت عندما تتزوج من غير المرجح أن تخرج من تلك العلاقة بسهولة. على سبيل المثال من غير المحتمل أن تترك زوجتك لمجرد أنك صادفت في الشارع مَن هي أجمل منها، وكذلك ليس من المرجح أن تنهي علاقتكما لمجرد وقوع بعض الخلافات العادية. الحب وحده لا يكفى.. هناك أشياء أخرى (إنفوجراف). لكن بالطبع إذا اتسعت الهوة بينكما وأصبحت خلافاتكما عوائق لا يمكن القفز فوقها أو تجاوزها سيبرز الطلاق كخيار. ولكن الطلاق ليس سهلاً كما يتخيل البعض وليس من الحِكمة الاستهانة به أو بتوابعه فهو أبغض الحلال، وليس من الحكمة أيضاً أن يكون هو أول ما يدور في ذهنك مع وقوع أول مشكلة بينكما.
8 علامات تجعل الحب وحده غير كافي لبقائكما معًا | احكي
الحل: 📚📚📚 مكتبة ضخمة جدا من الكتب المبسطة والمضغوطة على هاتفك مع تطبيق أخضر تطبيق أخضر يوفر لك آلاف ملخصات الكتب العربية والعالمية بطريقة مقروءة ومسموعة في أكثر من ١٦ قسم في كافة مجالات الحياة حمله الآن 😎 جوجل بلاي -- أبل ستور وإذا كنت مرتبطًا بالفعل فقم بعمل قائمة بمرادك من العلاقة ومن شريكتك، واطلب منها القيام بالمثل، وقارن القائمتين، وتحقَّق مما إذا كانت أهدافكما متوافقة أم لا، وحتى ولو كانت أوجه التوافق بينكما عالية، يجب أن تتمتعا بأدوات وأساليب حل الصراعات وإزالة أسباب التوتر، والتخطيط لقضاء وقت حميم مع شريكك أسبوعيًّا؛ تتشاركان فيه المشاعر، وتتبادلان أطراف الحديث، دون أية مقاطعة.
الحب وحده لا يكفي! – أفكار الكتب من أخضر
لا تفهموني خطأ. ولكن عندما يتعلق الأمر بعلاقات الحب ، يجب أن يكون الرجال "رجالًا" لتحمل المزيد من المسؤولية. ومع ذلك ، في بعض الأحيان قد لا تتمكن من حل المشكلة. الحب لا يستحق منك دائما التضحية بنفسك
الحب أعمى. لهذا السبب سوف تضحي كثيرًا من أجل علاقات الحب. لكي ينجح الحب ، تحتاج في بعض الأحيان إلى التضحية بنفسك لا محالة. ومع ذلك ، فإن الحب لا يستحق دائمًا التضحية بنفسك. إذا سمحت لها بالتصرف بشكل سيء تجاهك ، فمن المحتمل أنك ستفقد احترامها وهذا بالتأكيد يجعل الانجذاب يتلاشى. إذا قبلت سلوكًا من الدرجة الثانية مثل السماح لها بمعاملتك مثل أخيها الصغير ، فأنت بذلك تسمح لها بإفساد علاقتك العاطفية على المدى الطويل. هناك أشياء لا يجب أن تضحي بها أبدًا من أجل علاقتك مثل احترام الذات والكرامة. للحصول على علاقة حب مستقرة ، يجب على الشريكين احترام بعضهما البعض. لذلك ، إذا كنت تريد منها أن تحترمك ، فإن رد فعلك على سلوكها السيئ هو ما يصنع الفرق. يمكنك اعتبارها مزحة أو تتجاهلها أو تعمل على إيقافها. وعندما تقلل شريكتك من احترامك فالطريقة المثالية دائمًا هي إيقاف ذلك بإخبارها أنك لا تحب سلوكها. وبإخبارها بأنها لا تملك الحق في عدم احترامك.
الحب وحده لا يكفى.. هناك أشياء أخرى (إنفوجراف)
[6]
الممثلون [ عدل]
نور الشريف
ميرفت أمين
ناهد شريف
عادل أدهم
سعيد صالح
عقيلة راتب
وحيد سيف
مختار السيد
مروة الخطيب
حسان اليماني (حسان فضل)
أمل إبراهيم
حسين الحلواني
رأفت راجي
صالح الإسكندراني
محمد الرملي
مطاوع عويس
أحمد العضل
ريمون
حسين الشريف
حسين عرعر
مصطفى كمال
فايزة عبد الجواد
حسن مصطفى علي
هيام عبد اللطيف
مراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
"تُرى ما الذي ستقوله أمي لو أخبرتها أنني أحب وبشدة أن أنجب أطفالاً، ورغم ذلك أشعر بالخوف حين أفكر في ذلك، فليس من السهل بالنسبة إليّ نفسياً وأخلاقياً ومادياً واجتماعياً تربية أطفالي بشكل يجعلهم أسوياء في بلد أنهكته الحرب" وربما يكون السبب افتراضي بأن الإنجاب سيحقق لي نوعاً من السعادة ويشغلني عن قلقي الوجودي، أو ربما ما يدفعني للإنجاب هو إحساسي بأنني سأكون أباً وصديقاً جيداً لأطفالي وسأستمتع بتربيتهم وبالوقت الذي سأقضيه معهم، وربما يكون الإنجاب خدعة قامت بها الطبيعة لأهداف لا نعلمها. هناك الكثير من الأسباب في اللاوعي قد تكون دافعاً للإنجاب ويبدو أن معظمها يثبت بأني أفعل ذلك من أجل نفسي ومصلحتي الشخصية لا من أجل أطفال لأنني حتى هذه اللحظة لا أشعر بالحب والواجب تجاههم لأنهم لم يأتوا بعد. على أرض الواقع، وبعيداً عن اللاوعي يمكنني القول إن السبب الجوهري والواضح بالنسبة إليّ هو رغبتي في خوض تجربة الإنجاب واستكشافها. وأظن أنني لن ألزم أبنائي بشيء تجاهي وسأحترم خياراتهم وأشجعهم وأدعمهم. ما كتبتهُ هو وثيقة اعتراف من حق زوجتي المستقبلية أن تواجهني بها إنْ لم ألتزم بما جاء فيها، ومن حق أطفالي أيضاً أن يفعلوا ذلك حين أقول لهم إن إنجابي وحبي وتربيتي لهم وتعبي وتضحيتي في سبيلهم هو فضلٌ يجب ألا ينسوه طيلة حياتهم.
الخميس 16 جمادى الأولى 1437 هـ- 25 فبراير 2016م - العدد 17412
البيت العربي
قد يرى البعض أن الحب هو قمة العلاقة الإنسانية وغايتها. حب الأبناء وحب الآباء وحب الأصدقاء وحب الزوجين وحب العشاق. ولكن الحب مختلف فلا حب الأبناء يشبه حب الآباء، ولا حب الأصدقاء يشبه حب الآباء، ولا حب الزوجين يشبه حب العشيقين. ولو نظرنا إلى الحب من حيث الديمومة لأمكننا أن نقسمه إلى قسمين رئيسين:
حبٌ مستقر، وحبٌ يعاني. أما الحب المستقر فهو حب الآباء والأبناء والأصدقاء لأن دوافعه ذاتية فهو الزهرة وهو الثمرة؛ ولهذا فلا هو يحتاج لشواهد ولا روافد. أما الحب الذي يعاني لكي يبقى فهو حب الحبيب كزوجة أو حبيبة؛ لأنه حب له زهور وثمار، قد تكون ثماره هي الغاية ولهذا فما يلبث أن يخبو بعد قطف زهوره أو التعود على طعم ثماره ثم فقدان الرغبة فيها، والبحث عن ثمر آخر وزهور أخرى. ومن هنا تأتي أهمية أن يدعم هذا النوع من الحب بداعم من الاحترام. فلو خبا الحب يوما وهو خابٍ لا محالة فسيعوض عنه الاحترام. وبرغم أن طعم الاحترام ليس بحلاوة الحب إلا أنه يحفظ الكرامة وينمي الود ويعوض عن الحب إذا غاب. أما لو فُقِد الاحترام فقد ينقلب الحب الصادق إلى عذاب لأحد المحبين أو كليهما هذا إن لم ينقلب الحب كرهاً والصداقة عداوة.