تفاصيل المسار
مسار ابها الترفيهي
يوميا
5/5
مسار يشمل عدة أماكن متحف موروث الاجداد و مزرعة الورد الطائفي و البوليفارد بحيث يُوفر لك ذلك تجربة مختلفة ومعلومات ثرية ومميزة وانطباع ليس له نظير
معرض الصور
المرشد الرحلة
عبدالله الشهراني
تاريخ البداية
2022/01/25
تاريخ النهاية
2022/09/25
تفاصيل السعر
المبلغ شامل جولة سياحية مدة يوم في ربوع مدينة ابها مع مرشد متمكن شامل المواصلات و السناك
إنضم للجولة
سير المسار (3 أماكن)
- مسار ابها الترفيهي
- باي باي لندن مشاهده
- باي باي لندن كامله
مسار ابها الترفيهي
مزرعة الورد الطائفي في ابها - YouTube
2021-06-30 12:51:13
مزود المعلومات: عبدالعزيز Alshehri
- لوحات ثلاث توحدت في مشهديتها الواقعية... واجتمعت معاً لتشكيل فصل واحد تغلّفه السوداوية 3 لوحات لم تشهدها مسرحية «باي باي لندن» التي عُرضت قبل 40 عاماً، وقدمها العملاق الراحل عبدالحسين عبدالرضا مع عدد من الفنانين، الذين رحل البعض منهم عن مسرح الحياة. اللوحات الثلاث كانت موحدة في مشهديتها الواقعية، وتجتمع معاً لتشكيل فصل واحد تغلّفه السوداوية، وعنوانه «الموت في لندن» لثلاثة فنانين شاركوا في المسرحية التي بُنيت على أساس كوميدي - اجتماعي، وهم عبدالحسين عبدالرضا وغانم الصالح وإنتصار الشراح. أول من أمس، غادرت مسرح الحياة الفنانة القديرة إنتصار الشراح في لندن... هي التي شاركت في تلك المسرحية، التي ثبتت أقدامها على الساحة الفنية، ومنها انطلقت نجمة حقيقية في عالم الفن. لم يسعفها الوقت لتقول «باي باي» لمن تحب ويحبونها، بل لم يسعفها الوقت ربما لتستنشق هواء التعافي وتشهد تحسناً في حالتها الصحية، بعد أشهر سبعة أمضتها على فراش المرض... هي التي غادرت إلى مدينة الضباب للعلاج في الثالث عشر من الشهر الفائت، قبل أن تغمض عينيها وتُسلم الروح في 31 من الشهر ذاته. وقبلها بأربع سنوات، وتحديداً في 11 أغسطس 2017، رحل عميد الكوميديا ورائد المسرح الفنان العملاق عبدالحسين عبدالرضا، بطل «باي باي لندن»، في المدينة ذاتها التي «شرد» مسرحياً داخل أروقتها (قدم دور شارد)، بعدما وافته المنية في أحد مستشفياتها، بعد أيام من دخوله العناية الفائقة وخضوعه لعملية جراحية في القلب، إثر تعرضه لجلطة حادة.
باي باي لندن مشاهده
إعداد: محمد حمدي شاكر
تحولت مواقع التواصل الاجتماعي لعدد كبير من نجوم الفن ونجوم المجتمع الكويتي والخليجي والعربي لساحة حب للفنانة انتصار الشراح التي رحلت السبت في لندن، ونشر العديد منهم صوراً لها من بعض أعمالها الفنية في كل المراحل، إلى جانب تعزية لذويها والشعب الكويتي في فقيدتهم. وتوفيت الشراح في العاصمة البريطانية، لندن؛ حيث تدهورت حالتها أثناء العلاج، عن 59 عاماً. والشراح التي بدأت العمل الفني في 1980 من الوجوه الفنية البارزة في الكويت، وتحتل مكانة بارزة بين فناني الكوميديا، خاصة في المسرح. من أهم أعمال الراحلة مسرحية «باي باي لندن» و«انتخبوا أم علي» وبرنامج «فضائيات» وأوبريت «بعد العسل». وعانت الفنانة الكويتية صعوبات صحية في العامين الأخيرين، وخضعت لجراحات عدة حتى تفاقمت أزمتها مع جراحة في الأمعاء في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. ونقلت إلى أحد مستشفيات لندن بعد تراجع حالتها الصحية في الكويت. ونعت وزارة الإعلام الكويتية في بيان «إحدى رائدات الفن الكويتي في المسرح والدراما والبرامج التلفزيونية الفنانة القديرة انتصار الشراح التي انتقلت إلى جوار ربها في العاصمة البريطانية لندن عن عمر ناهز 59 عاماً بعد رحلة عطاء حافلة في مجال الفن استمر على مدار أربع عقود من الزمن».
باي باي لندن كامله
إن التاريخ رصد للملحمة الإنسانية الكبرى وهي ملحمة لها ألف وجه ويصب فيها ألف رافد وإختزالها في ما حدث للخلفاء والسلاطين أو ما حدث في المعارك العسكرية تسطيح قاتل"
"إننا لا نحتاج إلى إعادة كتابة التاريخ كما يقال لنا بين الحين والحين ولكننا بحاجة إلى إستكمال مالا يعد ولا يحصى من التفاصيل وتحليلها بطريقة منهجيه بدون النظر إلى التاريخ كمنظومة كاملة تشتمل السياسة والإقتصاد والاجتماع سوف نبقى أسرى المنهج التقليدي:"ثم جاءت السنة الفلانية وفيها مات فلان وإنتصر فلان"
Welcome back. Just a moment while we sign you in to your Goodreads account.
في لندن هذه صورة زوجين شابين يشتريان نصف سمكة ثم يكتشفان أن السمكة من موديل (سالمون) ويضحكان حين يقضي ثمنها على مصرف أسبوعين كاملين. في لندن هذه، عصافير صغيرة تحط على يدك وتقبلها وتأكل منها، تسكن حديقة سانت جيمس. في لندن هذه تبتسم العجائز لك في الصباح، وتحييك فتاة المتجر بحرارة، ويستقبلك سائق سيارة التاكسي السوداء بنكاته. وفي لندن هذه مطاعم دافئة صغيرة تشعر وأنت تدخلها شعور إنسان الكهف وهو يأوي إلى حصن حصين بعد يوم حافل بالجوع والمخاطر. أحمل معي لندني الصغيرة، أخفيها بحيث لا يراها أحد والتفت إلى لندن الكبيرة وشفتي العليا جامدة وفقاً لتقاليد الإمبراطورية وأقول ببرود إنجليزي تتسلل إليه رغماً عنه وعني جمرة من دفء الشرق: (وداعاً لندن! أعني إلى اللقاء! أعني..... ) أمضي واثقاً كل الثقة أن السيدة الأرستقراطية العجوز الوقور لن تسمعني. ولن تقول لي شيئاً!