تالا الغامدي | من حسنها غار الزهر - YouTube
- من حسنها غار الزهر - YouTube
- من حسنها غار الزهر 🥀🌻 دانة - YouTube
- جريدة الرياض | الزهراني: «تماثل» مرحلة تجاوزتها وأفكر فيما بعدها
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الحديد - الآية 22
من حسنها غار الزهر - Youtube
من حسنها غار الزهر | ليلاس من عمل رغد😍❤ - YouTube
من حسنها غار الزهر 🥀🌻 دانة - Youtube
من حسنها غار الزهر || ميس الحميم - YouTube
جريدة الرياض | الزهراني: «تماثل» مرحلة تجاوزتها وأفكر فيما بعدها
من حسنها غار الزهر - YouTube
عبير
منذ 8 ساعات
بواسطة جلنار
1, 413
38, 707
شيخ الجبل
146
2, 713
ملآئكيه
منذ أسبوع واحد
بواسطة سافانا
117
13, 171
1998 ༗. منذ 4 أسابيع
بواسطة A B E E R
100
9, 357
شذى الهلالية
26
3, 202
قصيَميَہ رٍزهہَ♚
0
1, 606
الجوري
منذ 2 أسابيع
بواسطة رآنيا
4
63
لوران
5
78
53
8
369
امل حسون
3
141
144
2
116
92
6
220
303
254
14
583
10
466
عتب خرساء•
11
477
417
380
496
7
370
وهذا واجب وطني يحتم على كل من لديه القدرة النقدية أن يؤديه بأملنة. ٭ لماذا؟
لأننا كثيراً ما نسمع عن تردي مستوى الإبداع وضعف الناتج الأدبي وكأن المعنى بهذا والملام عليه هم المبدعون وهذا خطأ كبير فلو علم كل شاعر وقاص وروائي أن ما سيكتبه سيوضع في ميزان نقدي دقيق لتوقف وأعاد النظر فيما عنده وبحث عن كل ما من شأنه حماية نتاجه من (حراب) النقاد الحاذقين ولما وجدنا هذا السيل الهادر من الإصدارات التي تحوي الجيد والجميل والضعيف الهش. وهذا سيرقى دون شك بمستوى الإبداع لدينا. فمتى يستشعر نقادنا هذه المسؤولية ويعلمون أنهم على ثغرة سيسألون عنها أمام الله.
موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد unread, Feb 28, 2011, 5:33:08 PM 2/28/11 to موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
موقع الشيخ عبد لمحسن ا لأحمد يقدم
من قبل ان نبرأها مرئي
قبل ان يبرأها صوتي
جديد المحاضرات الصوتية:
جديد المحاضرات الـمــرئية:
جديد مـقـاطـع يــوتـيوب:
جديد ركــن الــفلاشـات:
اخي الكريم / اختي الكريمة لا تدع هذه الرسالة تقف لديك مررها لأصدقائك وأحبائك..
وتذكروا أن الدال على الخير كفاعلة ،، ولان يهدي الله بك رجلاً خيراً لك من حمر النعم
ادارة موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الحديد - الآية 22
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) يقول تعالى ذكره: ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في الأرض بجدوبها وقحوطها، وذهاب زرعها وفسادها، (وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ) بالأوصاب والأوجاع والأسقام، (إِلا فِي كِتَابٍ) يعني: إلا في أمّ الكتاب، (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا) يقول: من قبل أن نبرأ الأنفس، يعني: من قبل أن نخلقها، يقال: قد برأ الله هذا الشيء، بمعنى: خلقه فهو بارئه. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، في قوله: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا) ، قال: هو شيء قد فرغ منه من قبل أن نبرأ النفس. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، في قوله: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ) ، أما مصيبة الأرض: فالسنون. وأما في أنفسكم: فهذه الأمراض والأوصاب، (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا): من قبل أن نخلقها.
لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23) يعني تعالى ذكره: ما أصابكم أيها الناس من مصيبة في أموالكم ولا في أنفسكم، إلا في كتاب قد كتب ذلك فيه، من قبل أن نخلق نفوسكم (لِكَيْلا تَأْسَوا) يقول: لكيلا تحزنوا، (عَلَى مَا فَاتَكُمْ) من الدنيا، فلم تدركوه منها، (وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ) منها. ومعنى قوله: (بِمَا آتَاكُمْ) إذا مدّت الألف منها: بالذي أعطاكم منها ربكم وملَّككم وخوَّلكم؛ وإذا قُصرت الألف، فمعناها: بالذي جاءكم منها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس (لِكَيْ لا تَأْسَوْا عَلَى مَا فاتكم) من الدنيا، (وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ) منها. حُدثت عن الحسين بن يزيد الطحان، قال: ثنا إسحاق بن منصور، عن قيس، عن سماك، عن عكرِمة، عن ابن عباس (لِكَيْ لا تَأْسَوْا عَلَى مَا فاتكم) قال: الصبر عند المصيبة، والشكر عند النعمة. حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن سماك البكري، عن عكرمة، عن ابن عباس (لِكَيْ لا تَأْسَوْا عَلَى مَا فاتكم) قال: ليس أحد إلا يحزن ويفرح، ولكن من أصابته مصيبة فجعلها صبرا، ومن أصابه خير فجعله شكرا.