نبذة عن المشروع
هنا يدرج نص تعريفي عن المشروع بالشركة بنفس الشكل والتنسيق من خلال لوحة التحكم الخاصة بالموقع ثم الظهور على الموقع الرئيسي للأعضاء هنا يدرج نص تعريفي عن الرؤية الخاصة بالشركة بنفس الشكل والتنسيق من خلال لوحة التحكم الخاصة بالموقع ثم الظهور على الموقع الرئيسي للأعضاء هنا يدرج نص تعريفي عن الرؤية الخاصة بالشركة بنفس الشكل والتنسيق من خلال لوحة التحكم الخاصة بالموقع ثم الظهور على الموقع الرئيسي للأعضاء بنفس الشكل والتنسيق من خلال لوحة التحكم الخاصة بالموقع ثم الظهور على الموقع الرئيسي للأعضاء
- مدرسة واحة العلم - YouTube
- للبيع منزل مكون من 3 طوابق تلال نباتية في Fatmawati City Centre TB Simatupang ، جنوب جاكرتا - موقع العقار 13781
- الرؤية الصائبة.. والإدارة الناجزة - التغطية الاخبارية
مدرسة واحة العلم - Youtube
أقرأ القرآن بنية تنفيذ وصية النبى حيث قال اقرؤوا القرآن،
حتى أرتقي به في درجات الجنة كما قال النبى اقرأ وارتق ورتل،
بنية أن ألبس تاج الوقار، ويكسى والداي بحلتين لا تقوم لهما الدنيا، حتى يرفعني وينفعني الله به، وحتى أكون من أهل الله وخاصته،بنية النجاة من النار ومن عذاب الله،و لأشغل نفسي بالحق حتى لا تشغلني بالباطل، ولمجاهدة النفس والشيطان والهوى. أقرأ القرآن بنية ذكر الله وطلب المعية (وأنا معه حين يذكرنى) والتقرب إلى الله بكلامه، بنية أبطال أى سحر أو مس شيطانى أصابني أو أحد من أهل بيتى، بنية الحصول على الخيرية والفضل عند الله، بنية أن النظر في المصحف عبادة، ويكون ريحي طيبا،و ليجعل الله بيني وبين الكافرين حجاباً مستوراً يوم القيامة، واخيرا والأهم لأن الله يجلي به الأحزان، ويذهب به الهموم والغموم ،إقرأ من القران بقدر ما تريد من السعادة.
للبيع منزل مكون من 3 طوابق تلال نباتية في Fatmawati City Centre Tb Simatupang ، جنوب جاكرتا - موقع العقار 13781
كتب دكتور: فوزي الحبال
قال النّبي صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى". تكون نيتك عند تلاوة القران الكريم بنية الحصول على الخيرية والفضل عند الله. مدرسة واحة العلم - YouTube. نحن نقرأ القرآن بقصد الثّواب والأجر فقط، و غفل عن عظيم منافع القرآن وأنّه كلّما قرأ القرآن بنيّة نال فضلها وحققها الله له ،والنية تجارة العلماء فمن هذا المنطلق، أذكر نفسي وإخواني واخواتي بأن تكون نية المسلم عند القراءة، ليقضى الله به حاجاتي ويستجب دعواتى. أقرأ القرآن ليربيني الله ويؤدبني بالأخلاق التي تحلى بها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، بنية ليكون أنيسي في قبري، ونورا لي على الصراط، بنية العلم والعمل به ،بنية الهداية من الله لنفسي وذريتي وأهل بيتي، بنية مناجاة الله تعالى، بنية الاستشفاء به من الأمراض الظاهرة والباطنة, بنية أن يخرجني الله من الظلمات إلى النور، بنية أنه علاج لقسوة القلب، وفيه طمأنينة القلب، ودفع الوسواس المصيطر عليه. إقرأ القران بنية صرف الحسد والعين عني وعن أهل بيتي،بنية زيادة إيماني ويقيني بالله، وحتى لا أكتب من الغافلين وأكون من الذاكرين، بنية الامتثال لأمر الله تعالى بالترتيل، للثواب حتى يكون لى بكل حرف حسنة والحسنة ب 10حسنات، والله يضاعف لمن يشاء، وحتى أنال شفاعة القرآن الكريم يوم القيامة.
الرؤية الصائبة.. والإدارة الناجزة - التغطية الاخبارية
000
هاتف: 081319526853
ال واتساب: شنومكس
البريد الإلكتروني:
آخر الملاحة
ان الفكرة الرشيدة والرؤية البعيدة للسيد الرئيس فى الاهتمام بزراعة القمح خلال الفترة السابقة جعلتنا لا نشعر بأى أزمة حتى الان او ازدحام امام المخابز والمحلات المختلفة وايضاً على مستوى معظم المنتجات الاخرى خاصة ونحن نعيش حالياً اجواء شهر رمضان المبارك والذى تتسم ايامه بالكرم والعطاء وتبادل الخيرات بين العائلات المختلفة. لم تتوقف الدولة المصرية عن جهودها لتخفيف العبء على المواطن على كافة المجالات الاخرى وذلك لتخفيف الاثار السلبية عليه وعلى الاقتصاد الوطنى.
ان ما تقوم به الدولة المصرية من جهود جبارة نلمسها جميعاً لرفع المعاناة عن شعبها يفرض علينا التزامات وواجبات لابد ان نتحلى بها لنعاون قيادتنا على التعامل مع تلك الازمات لعل من اهمها تغيير سلوكيات الاستهلاك اليومى ومشاركة الاجهزة الرقابية فى اداء دورها وتفعيل الوعى لكل ما تتعرض له البلاد حتى من تلك الابواق المأجورة التى تحاول التأثير السلبى على الشعب المصرى واشعال المواقف وترويج الاكاذيب والشائعات. فى الحقيقة ان هذا النجاح الكبير الذى حققته الدولة المصرية حتى الأن لم يأتى من فراغ او اجتهادات فردية بل ان ما نراه اليوم هو نتاج فكر ثاقب ورؤية مدرورسة وكوادر مخلصة مؤمنة بدورها فى حماية الوطن وتوفير الحياة الكريمة لابناءه.... اليوم ننتظر نتاج حصاد محصول القمح تلك السلعة الاستراتيجية والتى وضع فكرتها واهتم بمتابعتها فى توشكى وشرق العوينات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى يتمتع دائماً بأفكار استباقية معظمها من خارج الصندوق بعيداً عن روتينية الافكار ورتابة الاداء. هكذا هى مصر قائداً وحكومة وشعباً فى مواجهة المحن والاخطار ولنحتفل جميعاً بموسم حصاد الخير والامل وبمرحلة تاريخية جديدة من تاريخ مصر الاقتصادى الريادى سوف يقف امامها العالم ويتحدث عنها كثيراً بإذن الله.. وتحيا مصر.