الأهداف 1- أتعرف على التفكير المنطقي. 2- أحدد خصائص التفكير المنطقي. 3- أستنتج أهمية التفكير المنطقي في حياتنا اليومية. تمهيد هناك خصائص تميز الإنسان عن غيره من المخلوقات، ولا شك أن في أن الإنسان يمتاز بملكة النطق والتفكير، فالإنسان يعرف بأنه مخلوق ناطق أي مخلوق مفكر. وليس مقصودا بالنطق مجرد خروج الألفاظ من فم المتحدث، وإنما معناه إدراك وفهم المعاني الكلية المجردة مثل الحق والصدق والعدالة والإنصاف والحب. خصائص التفكير المنهجي في الإسلام | المرسال. والإنسان يفكر بطريقة تختلف عن طريقة تفكير الحيوانات،بل حتى الإنسان الأول لم يكن كل تفكيره بسيطا ومحدودا، فلقد توقع الإنسان الأول صوت الرعد عندما شاهد البرق، وتوقع هطول الأمطار حين شاهد السحب الكثيفة. الاختلاف الجوهري بين تفكير الإنسان وتفكير الحيوان هو أن الإنسان يفكر بطريقة منطقية يستطيع من خلالها معرفة الاختلاف بين الصواب والخطأ والتفرقة بين الصدق والكذب، والاستدلال على النتائج من مجموعة من المقدمات. أقرأ التفكير المنطقي هو التفكير الذي نمارسه عندما نحاول أن نتبين الأسباب والعلل التي تكمن وراء الأشياء. إنه التفكير الذي نمارسه عندما نحاول معرفة نتائج ما قد نقوم به من أعمال. ولكنه أكثر من مجرد تحديد الأسباب أو النتائج.
من خصائص التفكير المنطقي - منبع الحلول
من خصائص التفكير المنطقي تفكير منهجي محدد الأدوات؟ نرحب بكم طلاب وطالبات المراحل التعليمية على موقع "حلول السامي" الذي يقدم لكم أفضل الحلول لجميع أسئلة المناهج التعليمية لكافة المستويات ومن منصة التعليمية نقدم لكم حل السؤال التالي: من خصائص التفكير المنطقي تفكير منهجي محدد الأدوات؟ صح خطأ الإختيار الصحيح: صح ✅
من خصائص التفكير المنطقي تفكير منهجي محدد الأدوات - حلول السامي
ويعالجها من خلال ما يعرف بالقياس المنطقي الذي يتضمن المقدمات ،
وما يترتب عليها من نتائج. وهــو أقرب إلى المنطق
الصـوري ، أي صـورة الفكر ، بغض النظـر عن صـدق المقدمات ". و
يمارس عند محاولة بيان الأسباب والعلل التي تكمن وراء الأشياء ومحاولة معرفة نتائج
الأعمال ولكنه أكثر من مجرد تحديد الأسباب أو النتائج إنه يعني الحصول على أدلة
تؤيد أو تثبت وجهة النظر أو تنفيها. وهناك
ثلاث اساسيات تحكم اسلوب التفكير المنطقي:
1- الموضوعية. 2- الاستنتاج المنطقي. من خصائص التفكير المنطقي - منبع الحلول. 3- التفكير بأسلوب تعاقبي. ويعد التفكير المنطقي
النوع الأكثر تعقيداً من بين أنواع التفكير الأخرى إذ يجمع بين التفكير الذي هو
عبارة عن نشاط ذهني يستخدمه الفرد كلما جَدَّ لديه سؤال يتطلب إجابة أو مشكلة
تحتاج إلى حل أو قرار يجب ان يتخذ، والمنطق (الذي يقصد به علم النفس الواضح) ومن
ثم فالتفكير المنطقي هو الذي يمارس عند محاولة تبين الأسباب والعلل التي تكمن وراء
الأشياء ومحولة معرفة نتائج ما قد نقوم به من أعمال. ولكنه أكثر من ذلك إذ يعني
الحصول على أدلة تؤيد أو تثبت صحة وجهة نظر معينة أو تنفيها. التفكير المنطقي يتضمن: البحث عن
الأسباب الكامنة و راء الأشياء و الأحداث و دراسة نتائج الأعمال قبل أداءها من
الفرد، تحليل المقدمات و تفسيرها ثم توحيدها مع تخفيف الانسجام فيما بينها و
اختبار الرموز اللفظية لوصفها، ويعد التفكير المنطقي أحد أشكال التفكير العلمي
السليم وله منهاج واحد في أي مادة من مادة العلم لا فرق في ذلك بين علوم طبيعية
وعلوم إنسانية فهو محكوم بقواعد وقوانين ومعايير خاصة.
التفكير المنطقي
ومن الملفت للنظر أن نجد علماءاً عرباً ومسلمين قد أثّروا
وساهموا في تطوير هذا العلم عبر الزمن وفي كافة العصور ومنهم أسماءا لامعة معروفة
لدى الغرب وللجميع ، وعلى الطرف النقيض نجد موقفا مناهضا وسلبيا من قبل البعض لهذا
العلم متحججين بمقولة قالها أحد المناهضين: من تمنطق فقد تزندق. على جميع
الأحوال فإنّ علم المنطق يعد علماً أساسياً وهاماً في الدّراسات الإنسانية ولا
يمكن تجاوزه أو إهماله أو الإلتفاف عنه ، لأن كل فكر إنساني لا يخلو من منطق ما
ضمن أدبياته وأبجدياته وآرائه. التفكير المنطقي. للتفكير المنطقي جذور
ضاربة في أعماق التاريخ ، ومن أشهر المفكرين المنطقيين في العصر اليوناني القديم
أفلاطون وأرسو وسقراط ، وقد برز نشاط هؤلاء المفكرين كرد فعل لظهور جماعات
السفسطائيين التي استغلت الفوضى السياسية التي كانت قائمة آنذاك لتحقيق مكاسب
ذاتية ، فتصدى لهم سقراط بتوظيف فن المعاني ليسد عليهم الطرق ، وليمنعهم من
التلاعب بالألفاظ لتحقيق أغراض نفعية خبيثة. وجاء أفلاطون ليرد الاعتبار
للعقل ، وليجعله حكماً في الجدل الذي كان قائماً. ثم أرسى سقراط قواعد التفكير
السليم في ذلك العصر. وتطور التفكير المنطقي في العصر الإسلامي
كنتيجة للدعوات المتكررة التي وردت في القرآن الكريم للحث على التفكير والتأمل ،
ولإشادته المتكررة بالمتفكرين وأولي الألباب.
خصائص التفكير المنهجي في الإسلام | المرسال
وكثيرًا ما يستخدم التفكير المنطقي في التعليم وخاصة في دراسة الرياضيات والجبر على سبيل المثال، فعلى الطالب أن يتعرف على القوانين وأن يتبع الخطوات الصحيحة لحل أي مسألة رياضية، فإذا لم يقوم الطالب باتباع الخطوات المنطقية التي تؤدي كل منها إلى الخطوة التالية فلن يتمكن من الوصول إلى الحل الصحيح في النهاية. طريقة تنمية التفكير المنطقي والتدريب عليه
يمكن لأي شخص أن ينمي مهارة التفكير المنطقي لديه وذلك باتباع عدد من الخطوات التي تساعد على ذلك وهى كالتالي:
1-التعود على التساؤل بشكل دائم
على الشخص أن يتعود على إيجاد الأسئلة وذلك بالنسبة للمعطيات التي يحصل عليها في أي موضوع أيًا كان الموضوع مشكلة أو موقف ما ، وعلى الشخص أن يقوم بالبحث والتحري في الكثير من مصادر المعلومات للتأكد من المعلومات التي حصل عليها وليجد إجابات للتساؤلات التي قام بطرحها. 2- البعد عن التحيز
على الشخص أن يتعرف جيدًا على أهوائه وتحيزاته الشخصية التي قد تؤثر على طريقة معالجته للمعلومات وأن يتخلى عن هذه التحيزات ويصبح أكثر مرونة وأكثر قدرة على رؤية أي مشكلة من منظور مختلف وحتى لو كان هذا المنظور يتعارض مع معتقدات الشخص القديمة، وأن يتقبل أي معلومات جديدة بصدر رحب وعقل متفتح من أجل الاستفادة منها وذلك بدون تحيز لأفكاره القديمة.
6- فهم العلاقات السببية بين الأشياء والارتباطات المنطقية فيما بينها. 7- ترتيب الأشياء حسب الطول أو السعة أو الثقل أو …
وفي السنوات الأولى من عمره يتطور ذهن الطفل من خلال تأمله للأشياء من حوله وانهماكه في اللعب المتاح له، وتتطور قدرته على تعديل سلوكه من خلال مقارنة الأشياء ببعضها وتقليده للآخرين، والمحاولة والخطأ، ليصل إلى مرحلة التمييز بين ما هو لعب وما هو حقيقة، وليقوم بدور اجتماعي يمكنه من التأقلم مع بيئته، وتلقي ثقافتها التي تطبع تفكيره بطابعها، ويكون آراءه لينطلق منها في تصرفاته. الفرد التفكير المنطقي عندما يحاول اكتشاف العوامل التي تسبب الخلل أو تصنع الأحداث، أو سعيه لمعرفة النتائج التي تترتب على الأعمال التي يقوم بها، لتحقيق النجاح الذي يتطلع إليه. مراحل التفكير المنطقي:
وتتم عملية التفكير المنطقي في أربع مراحل متكاملة وهى:
1- الشعور بالحاجة إلى التفكير من أجل التعامل مع قضية حياتية. 2- استحضار المعلومات والخبرات المختزنة للاستفادة منها في التعامل مع المسألة التي طرأت من أجل التوصل إلى حلول مرضية لها. 3- البحث عن أفكار أخرى مساندة ودراستها للتعرف على مدى الاستفادة منها لتحقيق الأهداف والوصول إلى النتائج.