فصل النخبة المجلد الرابع ملاحظة: • بالنسبة للصور فستجدونها في خيار "التحميل" فقط اذا واجهتك مشكلة في القراءة او التحميل اضغط هنا • مقدمة: "حوار داخلي: اماساوا" • قراءة | تحميل • الفصل الأول: "تحركات مخفية" • الفصل الثاني: "صمت أحادي التفكير" • الفصل الثالث: "قتال ضد العزلة" • الفصل الرابع: "كوينجي ضد المجموعة الحرة " • الفصل الخامس: "اراء الجميع" • الفصل السادس: "الرجل المعروف بتسوكيشيرو" الخاتمة: "و النتائج هي.. "
Classroom Of The Elite رواية | Sunovels شمس الروايات
عن الرواية الفصول تحكي الرواية على البطل الغامض أيانوكوجي كيوتاكا الذي إنتقل إلى مدرسة حكومية لا تعترف إلا بالقدرات. فهل سينجح أيانوكوجي في النجاة فيها و تفادي الطرد و ما السر الكبير الذي يخفيه ؟؟؟
الرواية هي ترجمة لرواية يابانية تم إقتباسها كأنمي في 2017 بنفس الإسم تعليقات المستخدمين
بالفيديو... «العطيفي» يتحدث عن «فصل الرحيل» - النخبة للنشر والطباعة والتوزيع
2. احترامه الشديد للمرأة والذي بدأ بأمِّه وأخته خديجة ومَن زامَلَه ورافقَه في العمل، في زمن كانت المرأة الأردنيَّة فيه مهمَّشَة وضعيفة وفرصُها قليلة في العمل. 3. إيمانه وولاؤه وحبُّه للوطن والملك. كانت هوايته ووسيلة الترفيه الرَّئيسة لديه بعد كرة القدم هي المطالعة والقراءة، وخاصَّة في الفترة التي عمل فيها كبائع للصُّحف والمجلّات. Classroom Of The Elite رواية | Sunovels شمس الروايات. فكان يقرأ ليقدِّم موجز الأنباء وملخَّص الأخبار لا سيَّما الفنّانين الَّذين استهوَتِ الحسناواتُ متابعة أخبارهم. لقد تمتَّع داودية بذكاءٍ حادٍّ جعله يبرَع في التعامل مع كلِّ ظروف الحياة، يعني كما يقولون: «بتاع كلّه وبفهم بكلّه»، صِدقًا لا مجامَلة. سبقَت كرامته أيَّ أمر آخر، فلم يسمح لأحد بإهانته وكان منفتِحًا على الدِّيانتَين المسيحيَّة والإسلاميَّة، ونرى ذلك من خلال أصدقائه الَّذين لم يفرِّق بينهم. إضافة إلى انخراطه في العمل السياسيِّ والصَّحفيِّ، وخاصَّة فيما يتعلَّق بتغطية أخبار الزعماء السياسيّين ومنهم المعارضون. وأهمُّ ما في الأمر زاويته الخاصَّة في صحيفة الأخبار «عرض حال»، حيث أنه قد فُصل من العمل لبعض من الوقت بسبب كتاباته السياسيَّة. وفي عهد حكومة الكباريتي غطّى أخبار الحركات السياسيَّة المعارِضة وعمل صائغًا مجانيًّا لبيانات مجلس النواب الثّاني عشر في منتصف التسعينيّات والذي كان عضوًا فيه.
ربى ريحاني
رأيتُ في ذلك الطفل اليتيم قائدًا للغد، فاستعداده لإعالة أسرته والاعتناء بها لم يثنِه عن الخوض في أشكال متنوِّعة من العمل. فالكسّارة التي كان يمقُتُ العمل فيها كانت أشدَّها قسوة، تلتها وظيفته كمعلِّم في الجنوب الأردنيِّ. رأيتُ شعلة الذكاء الخارقة بين السطور وعطف الأب على طلّابه المساكين وإنفاقه عليهم رغم شُحِّ الدخل وصعوبة الحياة، وخاصة في قرى الشوبك التي أطلق عليها «سيبيرية» لشدَّة بردها القارس، حتى أنني لدِقَّة وصفه لها وضعتُها على قائمة الأماكن التي أرغب في زيارتها لأوَّل مرة في حياتي. تنقَّل الكاتب في حياته وعاش بين بدو الجنوب والوسط والشمال، فامتزجَت شخصيَّته بالنَّخوة والرجولة العربية والكرم الأردنيِّ. رأيتُه في كلِّ مكان لتعرُّجه وتنقُّله بين مهمّات ومناصب عِدَّة. جال الأردنَّ والعالم، وعندما أطلق عليه ملكنا الرّاحل الحسين لقبَ «النَّشميّ» كان وصفًا دقيقًا لمحمَّد داودية. ثلاثة أمور رأيتُها بصورة جليَّة بين سطور هذه الرِّواية:
1. صداقاته، فلقد حظيَ داودية بصداقة النُّخبة والمفكِّرين والمثقَّفين أبناء جيله، وخاصَّة في المفرق ولبنان وفلسطين، مثل: ميشيل النمري، وغسّان كنفاني، وناجي العلي، وغيرهم.