المغزى من هذه القصة، تهتم اللغة العربية بدراسة العديد من الموضوعات الهامة والتي من ضمنها القصص التي تعد من الفنون الأدبية الهامة، حيث يتم تدريس وتعليم الطلاب لهذه الفنون والقصص التي تختلف في تناولها للأهداف المختلفة، حيث تعد القصة بأنها فن أدبي قديم وُجِد عند الكثير من الحضارات القديمة قبل الإسلام، حيث أن القرآن الكريم قد روى العديد من القصص التي تحدثت عن حياة الأمم السابقة، وسوف نجيب لكم عن سؤال المغزى من هذه القصة خلال السطور القادمة. تعد القصة بأنها سرد لأحداث معينة، وهناك نوعان من القصص قد يكون منها خيالي، ومنها ما قد يكون حقيقي، ويوجد العديد من القصص الخيالية التي هي عبارة عن أفكار يكونها كاتب تلك القصة، وقد تكون القصة إما سرد لنثر أو لشعر بهدف إثارة السامعين والقُراء، وهنا نكون قد وصلنا للإجابة عن السؤال المطروح كما يلي: السؤال: المغزى من هذه القصة؟ الإجابة النموذجية: في السرعة الندامة وفي العجلة الندامة.
المغزى من هذه القصة الحقيقية
10-27-2011
SMS ~
ماكل صادق لو حكا لك من شعورياكثر من زيف المشاعر خراجه لوني المفضل Cadetblue رقم العضوية: 11 تاريخ التسجيل: May 2010 فترة الأقامة: 4365 يوم أخر زيارة: 02-03-2013 (06:40 PM) الإقامة: جدة... المشاركات:
3, 544 [
+] التقييم:
21 معدل التقييم: بيانات اضافيه [
+]
المغزى من القصه يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول " الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك! "..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات " الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك! "،
بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:"كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟"
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت " سوف أتخلص من هذا الأحدب! " ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف " ما هذا الذي أفعله؟!
المغزى من هذه القصة الملكية
اما القصه الثانيه فذكرتني بقصة الصياد والحمامه. كان الصياد يفتش عن الحمامه وكانت مختبئه فلم يتمكن من صيدها ومرة كان الطقس جميل ففرحت واخذت تغني فعرف مكانها واصطادها.
وأرسینا على المــــاء الجواري
فســــارت فـــوق لجّته جبالا
أعمالنا وجهودنا وصلت حتى البحار والمحيطات والأنهار، فبَنينا السفن العملاقة التي تشبه الجبال في ضخامتها وثباتها ومتانتها، وجعلنا من البحار والمحيطات طرقًا وسبلًا للتواصل بين أقصاء العالم الواسع. وأجرینــــا البخـــار علــى حدید
فبزّ الریــح جریــــا وانتقـــــــالا
ونحن العمال الذين جعلنا القطارات تسير على السكك الحديدية، وهذه القطارات تسير عبر المرتفعات والأنفاق في الجبال، فجعلنا هذه القطارات تسابق الريح وتفوقها في السرعة. وسخّرنـا الفضـــاء لســــابحات
علــون على الســـحاب وقد تعالى
والجهد المستمر الذي قدمناه لم يقف على البر والبحر، بل غزونا الأجواء والفضاء، وجعلنا من الجو طرقًا للسفر عبر الطائرات التي ارتفعت وعلت على السحاب العالي. فـعـــاش النـــاس مـــنّا في نعيم
وكـــان منـــــالُه قَبــــلًا مُحــــالا
وبفضل جهودنا وإنجازاتنا التي قدمناها للبشرية، فما كان يعدُّ من المستحيلات بعيدة المنال أصبح متاحًا، فصارت هذه الحياة سهلة مريحة بفضلنا نحن العمال أصحاب الأيدي الماهرة. معاني المفردات في قصيدة الأيدي الماهرة
الشاعر عبد العزيز عتيق استخدم في قصيدة الأيدي الماهرة الكثير من الإيحاءات، فكانت قصيدته زاخرة بالمعاني والدّلالات، كما أن أسلوب الكاتب واضح في قصيدته، وفي الغاية التي رمى إليها في حديثه عن العمال، ولعلّ حديث الشاعر عن العمال له علاقة بالبيئة الريفية التي نشأ فيها، ويُلاحَظ الغنى المعجمي عند الشاعر عبد العزيز عتيق في قصيدة الأيدي الماهرة، وهذا بيان لمعاني بعض المفردات:
رواسي: الجبال.