ويضيف الخبراء: "العقلية الإسرائيلية منذ بداية الاحتلال للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، مبنية في الأساس على السرقة والعربدة والاستيطان، وتحاول من خلال التزوير والتضييق والحصار اللعب على ملف الخارطة الجغرافية الممتدة، وأخذ ما يمكن أخذه بقانون القوة والكذب. ويتابع الخبراء: "لم يبقَ من القدس شيء، والدور الآن قادم على ما تبقى من أراضي الضفة الغربية المقسمة لفئاتها الثلاث "أ" و"ب" و"ج" وخلال عام واحد فقط، فالمخطط الإسرائيلي الكبير سيسيطر على ما تبقى من الضفة ويضمها لسيادة الاحتلال". ويقول الخبراء، إنه حسب خطة تيودور هيرتزل المعروفة، فإن «إسرائيل الكبرى» تمتد من حوض النيل إلى الفرات، وكل من يحدث في العالم العربي يصب في خانة الخطة الصهيونية للشرق الأوسط، وهذه الخطة تعني إضعاف الدول العربية المجاورة لإسرائيل وتفتيتها، كجزء من المشروع التوسعي الإسرائيلي، الذي يتضمن طرد الفلسطينيين، ومن ثم ضم كل من غزة والضفة الغربية لإسرائيل. ’اسرائيل الكبرى’ حلم تحققه ’داعش’ واخواتها. وتشمل الخطة إنشاء عددًا من الدول الوكيلة، علمًا بأن إسرائيل الكبرى تشتمل على أجزاء من لبنان والأردن وسوريا والعراق وسيناء وأجزاء من السعودية، كما في الخريطة.
- خريطة لـ “إسرائيل الكبرى” تفضح دور بن سلمان – إخوان الدقهلية
- ’اسرائيل الكبرى’ حلم تحققه ’داعش’ واخواتها
- خطة ينون، "إسرائيل الكبرى" وسوريا والعراق، وداعش وعلاقة الارتباط
خريطة لـ “إسرائيل الكبرى” تفضح دور بن سلمان – إخوان الدقهلية
فبعد إنطلاق الحرب على الإرهاب وتوسيعها حتى اليوم ، تنطلق الحملة عبر الحدود وعلى كل الدول والمجتمعات تحت شعار " إنقاذ الكوكب " و " حماية البيئة " و " مقاومة الإحتباس الحراري " و " الغازات الضارة " و " تشجيع الأعمال والصناعات الخضراء " و " إستغلال مصادر الطاقة البديلة والمتجددة " كذباً وزوراً وبأسم " تخفيض الفقر " و " مكافحة الجوع والمرض " في مشاريع تستولي على ثروات الشعوب وأراضيهم وتسمم غذاؤهم وتفقرهم وتهجّرهم. خريطة لـ “إسرائيل الكبرى” تفضح دور بن سلمان – إخوان الدقهلية. السرطان العالمي لا يستطيع أن يحيا ويعيش أو أن يتمدد إلا بإحداث الفوضى والإستيلاء على مناطق وبؤر وإثارة الخلافات والتناقضات والحروب والدمار ، مما يشتت الناس ويستنفذ طاقاتهم فيما لا نفع منه – بل مضرة ومضيعة للوقت والطاقات والأموال وهكذا فمع كل ما حدث ويحدث من إفساد ومكر تظل الحقيقة واحدة والحكم الإلهي والسنن نافذة المشيئة في كل وقت …بمعنى أن أبسط تصور للحقيقة يجب أن يدرك أن هناك وجهاً آخر ( تصور آخر) وذلك بحد أدنى. وإن إقترب جدا أو ابتعد التصور أو الآخر.. تبقى الحقيقة غير وجه الحقيقة هذا أو ذاك – أو التصور أياً كان. من هنا ، لا أكذب ولا أبتعد كثيراً عن الحقيقة التي أصف تصوري لها ، ولو من وجه واحد قابل للتقريب.
وأضافت الصحيفة: «الخطة شملت أيضا تبادل أراض، بحيث يقوم الأردن بإعطاء أراض للفلسطينيين مقابل الجزء الذي استوطنه الإسرائيليون من الضفة الغربية وغور الأردن. وفي المقابل، سيحصل الأردن على أراض من السعودية، التي ستستعيد بدورها جزيرتين في البحر الأحمر كانتا تحت السيادة المصرية منذ عام 1950». مخطط إسرائيل لتحقيق حلم «من النيل إلى الفرات» كشفت رابطة خريجي الجامعات الأمريكية العرب عن وثيقة ترجع إلى عام 1982، تقر خطة المنظمة الصهيونية العالمية للعمل على تفتيت الدول العربية المحيطة بإسرائيل، إلى دويلات صغيرة تقوم على أساس العرق والدين، على سبيل المثال دولة للشيعة، وأخرى للسنة، وثالثة للأكراد، وشملت هذه الدول: مصر والعراق وسوريا ولبنان واليمن والأردن والسعودية، وكانت هذه الخطة تحت رعاية أرييل شارون رئيس وزراء إسرائيل الراحل، والصحفي الإسرائيلي أوديد يانون. خطة ينون، "إسرائيل الكبرى" وسوريا والعراق، وداعش وعلاقة الارتباط. ونشر معهد «جلوبال ريسيرش الدولي للدراسات»، مقالين للباحثين ميشيل تشوفيدسكى، ومهدى داريوس نازيمورايا، حيث يشرحان فيهما تفاصيل تفكيك إسرائيل المتعمد للدول العربية في إعادة تشكيل جيوسياسى للمنطقة، بما يحقق أهدافها في الامتداد الجغرافي من النيل للفرات، وتستهدف خطة «يانون» محل البحثين تحطيم القوى العربية العسكرية، وتحويل الدول العربية إلى دويلات على غرار دول «البلقان» التي تقوم دولها الصغيرة على أساس ديني وعرقي ضمن ما أسماه الباحث خطة «بلقنة» الدول العربية.
’اسرائيل الكبرى’ حلم تحققه ’داعش’ واخواتها
تاريخ النشر
|
الأربعاء 10/أبريل/2019 - 08:11 م
أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بضم هضبة الجولان السورية المحتلة إلى السيادة الإسرائيلية، حالة من الجدل؛ لاسيما أن هذا القرار يأتي بعد شهور قليلة من قرار ضم مدينة القدس لإسرائيل، واعتبارها العاصمة الأبدية لها. كما أن الحديث عن سعي إسرائيل والولايات المتحدة لضم المزيد من الأراضي العربية المحتلة، في إطار ما بات يعرف بصفقة القرن، يؤكد أن إسرائيل تسير بخطى ثابتة في تحقيق حلمها القديم «إسرائيل من النيل إلى الفرات». دولة بدون حدود يشير الكثير من الخبراء إلى أن عدم وجود حدود لدولة إسرائيل حتى الآن، يؤكد أن الدولة العبرية ماضية وبقوة في تحقيق حلمها القديم من النيل إلى الفرات. وبحسب آباء الصهيونية وكذلك آباء اليهود المتطرفين، فإن الحدود المتخيلة لـ"إسرائيل" ليست ضمن نطاق فلسطين التاريخية فقط، وإنما تتجاوز ذلك، فالعلم الإسرائيلي الذي يحده من الأعلى والأسفل خطان أزرقان متوازيان يشيران إلى أن حلم الدولة الكبرى ممتد بين نهري النيل في مصر والفرات في العراق. ويقول الخبراء، إن دولة الاحتلال حتى هذه اللحظة ترفض وبشكل قاطع ترسيم حدودها وأن تضع أي خارطة واضحة ورسمية لموقعها الجغرافي مع الدول المجاورة ولها، لأن ذلك يتنافى مع حلمها الكبير.
هذا التفسير لطريق الخروج بدأ التأكيد عليه منذ أواخر السبعينيات من القرن الماضي عندما بدأت عمليات الاستكشاف عام 1978، قام بها الطبيب الأمريكي رون وايت الباحث عن الآثار التي وردت في نصوص العهد القديم، وهو الذي اكتشف موقع سفينة نوح في شرق تركيا. توجه رون وايت إلى سيناء، وزار ساحل نويبع (كانت سيناء تحت الاحتلال الإسرائيلي)، وغاص بالكاميرا تحت الماء في قاع الخليج، ودخل السعودية متسللا قبل القبض عليه واحتجازه بتهمة التجسس ثم أطلق سراحه. مما أعلنه رون وايت في فيديو وثق فيه رحلة الخروج الإسرائيلي، العثور على عمود من الرخام الوردي زعم أن النبي سليمان وضعه على شاطيء نويبع كعلامة لمنطقة العبور في الجانب المصري وتم تثبيته بقاعدة خرسانية، وموجود حتى الآن، وقد اتفق الإسرائيليون مع الحكومة المصرية على الحفاظ عليه في مكانه، ثم وجد وايت قاعدة العمود الثاني فقط على الشاطيء المقابل في الناحية الأخرى ولم يعثر على بقيته التي تدمرت. ومن العلامات التي أكدها رون وايت، وآخرون قاموا برحلات الاستكشاف من بعده مثل لينارت مولر صاحب كتاب ( The Exodus Case) أن جبل سيناء الذي تجلى الله عليه وكلم موسى ليس في سيناء وإنما في مدين، ويعرف الآن باسم جبل اللوز الذي اشتعل نارا وتظهر الصور قمته سوداء محترقة، والعثور على الصخرة التي ضربها موسى بعصاة فانفجر منها الماء، ووجدوا بقايا 12 عينا، ومكان النخيل (الـ 70 نخلة الواردة في التوراة).
خطة ينون، &Quot;إسرائيل الكبرى&Quot; وسوريا والعراق، وداعش وعلاقة الارتباط
إن تحديد مساحة "نيوم" على النحو الوارد في الخريطة يتعارض مع التقسيم الجغرافي لإمارة تبوك، ولا يرتبط بحدود المحافظات داخل الإمارة، ويتعارض مع التضاريس والجبال وطرق المواصلات، وهذا التخطيط الجغرافي يتكامل معه قرار بن سلمان بأن تكون "نيوم" مستوطنة أجنبية لا تخضع للقانون السعودي، لها قانونها الخاص ومجلس إدارة من الأجانب ولن يدخلها السعوديون إلا كسائحين! إذا انتقلنا إلى سيناء سنجد التنفيذ العملي لصفقة القرن يتم بشكل متسارع، ففي الشمال يتم إخلاء المنطقة من رفح وحتى العريش لنقل سكان غزة إليها لإقامة ما يسمى "غزة الكبرى"، – حسب الأوهام الصهيونية- وفي الحقيقة فإن صفقة القرن مجرد حيلة لإخلاء شرق سيناء وأيضا الحصول على موافقة العرب لاستئصال غزة حسب التخطيط الصهيوني. وفي جنوب سيناء استولى بن سلمان –بالمال السعودي- على تيران وصنافير واشترى المساحات العامرة على الضفة الغربية لخليج العقبة وشرم الشيخ (ألف كم2) لضمها لـ "نيوم" لإبعاد المصريين منها، ومن المعلوم أن المثلث الجنوبي أسفل خط عرض 29 خالٍ تقريبا من السكان بسبب سياسات حكومية خاطئة منذ خروج القوات الإسرائيلية بعد كامب ديفيد، حيث صدرت قرارات مشبوهة بتحويل معظم جنوب سيناء إلى محميات طبيعية، الأمر الذي ترتب عليه منع وجود أي كثافة سكانية دائمة، والاكتفاء بوجود سكاني مؤقت مرتبط بالسياحة الموسمية، وجعل مجموعة قليلة من الرهبان اليونانيين في دير سانت كاترين يسيطرون على معظم المنطقة الجنوبية.
#1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أول خريطة ل "مملكة أسرائيل الكبري" المزعومة.. تضم #مصر و #فلسطين و الأردن وسوريا ولبنان وجزء من العراق والسعودية.. الخريطة تجدد احلام اليهود في انشاء مملكة داود ومطامع اسرائيل في الارض العربية.. وأمريكا تدعم المخطط لضمان استقرارها
تداول عدد من النشطاء الإسرائيليين على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" خريطة عما وصفوه بـ"مملكة إسرائيل الكبرى - مملكة داود"، وتضم الخريطة لإسرائيل الكبرى مصر وفلسطين والأردن وسوريا ولبنان وجزءا من العراق والسعودية. ويأتى تداول هذه الخريطة تزامناً مع قصف جيش الاحتلال الإسرائيلى لغزة وسط دعم أمريكى للمجازر التى يرتكبها الإسرائيليون فى حق الشعب الفلسطينى، ووسط تجدد احلام شباب إسرائيل فى توسيع رقعة الأراضى المحتلة حسبما توضح الخريطة المتداولة على نطاق واسع فى أوساط الإسرائيليين على شبكة الإنترنت. ويرى خبراء أن هذا المخطط فى توسيع خريطة ما يوصف بالشرق الأوسط الجديد تحت سيطرة إسرائيلية يأتى بدعم أمريكى كبير لضمان استقرار المنطقة على حد زعمهم. وحسب عقيدة اليهود وحلمهم فى بناء "إسرائيل الكبرى" والتى لا تضم بيت المقدس فقط، ولا أرض الشام فحسب بل هى أكبر من ذلك بكثير، فهم ينسبون إلى التوراة المنزلة على موسى عليه السلام عندما قرر اعتزال أبيه وقومه "اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن بيت أبيك إلى الأرض التى أريك"، أما حدود هذه الأرض فتدل عليها نصوص أخرى "وظهر الرب لإبرام وقال: لنسلك أعطى هذه الأرض، فبنى هناك مذبحا للرب"، "ففى ذلك اليوم قطع الرب مع إبرام ميثاقا قائلا: لنسلك أعطى هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات".