يُعد قرار ألمانيا إرسال دبابات «غيبارد» المضادة للطائرات إلى أوكرانيا أمراً تاريخياً وفريداً؛ لكنه يواجه تحديات على الطرف الآخر، من المخاوف من عدم قدرة أوكرانيا على استخدامه نظراً لقدم تصنيعه وصعوبة التدريب عليه، وهو الأمر الذي يطرح تساؤلاً كبيراً حول جدوى هذا السلاح ومدى تأثريه في أرض المعركة. وأكد تقرير لموقع «تي أونلاين» الألماني، أن الأمر قد يستغرق شهوراً قبل أن تصبح الدبابات جاهزة للعمل في الحرب الأوكرانية وقال خبير الأسلحة الألماني لارس فينكلسدورف، إن الدبابات المعروفة باسم دبابات الفهد غير جاهزة للعمل في الوقت الحالي. الوقت في ألمانيا الآن - Time.is. وأنه تم تخزين هذه المركبات في الهواء الطلق لسنوات وكانت معرضة تماماً لعوامل الطقس المختلفة. وأضاف «بدأ المعدن في الصدأ، ودخلت الرطوبة إلى النظام بأكمله، وقد يكون ضوء الشمس قد دمر الأختام المطاطية. ويتعين على الشركة المصنعة أولاً التحقق مما يعمل بالفعل، هناك وما لا يعمل». وأشار إلى أن تجهيز هذه الدبابات ربما يحتاج في بعضها إلى أسبوع، بينما في البعض الآخر من أربعة إلى ستة أسابيع على الأقل. وأكد أن هذه التقنيات تم صنعها منذ فترة طويلة، أي أنها قديمة نسبياً، وربما سيكون هناك خطة لإعادة الإنتاج من جديد.
- ارتفاع أسعار الخبز في ألمانيا.. وقد تصل الى 10 يورو – تركيا عاجل
- الوقت في Emstek, سكسونيا السفلى, ألمانيا الآن - Time.is
- الوقت في ألمانيا الآن - Time.is
ارتفاع أسعار الخبز في ألمانيا.. وقد تصل الى 10 يورو &Ndash; تركيا عاجل
يُحفّز هذا الأمر دولاً مثل السعودية والإمارات على زيادة صادرات الديزل، ويُعرف العضوان في "أوبك" باسم (المنتجين المتحكمين) نظراً لقدرتهما على زيادة إنتاج النفط الخام. يلعب العضوان دوراً مماثلاً في أسواق الوقود المكرر بعد قيامهما بنفس المهام منذ أكثر من عقد لتوسيع طاقة التكرير وبناء وحداتهما التجارية. واستناداً إلى الأسعار الحالية، قد يحصل منتجو الشرق الأوسط من تدفقات الديزل على عائدات قيمتها 1. كم الوقت الان في المانيا. 5 مليار دولار هذا الشهر، وفقاً لحسابات بلومبرج. تراجعت مخزونات الديزل كثيراً في جميع أنحاء العالم العام الماضي بعد تعافي الطلب من أسوأ مرحلة في جائحة كورونا، وتسارع استمرار التراجع منذ بدء حرب أوكرانيا. قال مات ستانلي، الوسيط لدى "ستار فيولز" في دبي، إن المشكلة قد تتفاقم في الأشهر المقبلة بسبب انتهاء المزيد من عقود التوريد الروسية طويلة الأجل ورفض التجار تمديدها. ستبقى روسيا مورد الديزل الأكبر لأوروبا خلال هذا الشهر مع وصول متوسط التدفقات إلى 618 ألف برميل يومياً، وفقاً للبيانات. حجز الشاحنون والتجار 19 سفينة لنقل المنتجات المكررة من الخليج إلى أوروبا لتسليم مايو المحتمل، وهو ما يزيد بثلاثة أضعاف تقريباً عما تم حجزه لتسليم أبريل في نفس النقطة الشهر الماضي.
الوقت في Emstek, سكسونيا السفلى, ألمانيا الآن - Time.Is
لدى مصافي التكرير في الشرق الأوسط القدرة على زيادة إنتاجها من الديزل بشكل كبير لأنها تخرج حالياً من فترة الصيانة الشتوية التقليدية المتزامنة مع انخفاض الطلب. ارتفاع أسعار الخبز في ألمانيا.. وقد تصل الى 10 يورو – تركيا عاجل. من المرجّح أن تستفيد شركات مثل "أرامكو" السعودية وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" من زيادة الديزل بفضل أعمالهم المتكاملة في مجال الإنتاج والتكرير والتجارة، التي تتيح لهم التفاعل سريعاً مع تأرجح السوق، على حد قول ستانلي. عادت مصفاة رأس التنورة، الأكبر لدى "أرامكو"، إلى طاقتها بعد إغلاق وحدات الديزل للصيانة في مارس، والتي تصل إلى مناولة 550 ألف برميل يومياً من الخام، وفقاً لتجار أضافوا أن المصفاة الجديدة ما تزال تعمل وتبلغ طاقتها 400 ألف برميل يومياً في جازان على البحر الأحمر. وفي الإمارات العربية المتحدة، أعادت كل من "أدنوك" وشركة بترول الإمارات الوطنية "إينوك" في دبي تشغيل وحدات معالجة المكثّفات، وهي النوع الخفيف من النفط.
الوقت في ألمانيا الآن - Time.Is
وأضاف أن "تزامن قرب إنجاز الاتفاق النووي الإيراني مع اندلاع حرب أوكرانيا، يعني أن إسرائيل تخسر على الجبهتين حتى الآن، وينظر إليها على أنها تفيد الرئيس فلاديمير بوتين في المسألتين، وهذا خطأ استراتيجي، لأن إسرائيل لم تبد انخراطا أكبر مؤخرا في أنشطة ضد البرنامج النووي الإيراني، بما فيها ممارسة ضغط عسكري قوي، مع عقوبات شديدة، مع العلم أن واشنطن "تستخدم" أصواتًا إسرائيلية لإضفاء الشرعية على تحركاتهم". اللافت أن الاستخلاصات الإسرائيلية من تطورات اتفاق إيران النووي وحرب أوكرانيا تبدو متشائمة جدا، ولئن كان لا يوجد سوى منتصر واحد في الحرب وهي الصين، فإن هناك أيضا خاسرا واحدا بجانب أوكرانيا، وهي تل أبيب، وسط اتهامات للإدارة الأمريكية وسياساتها تجاه هذين الملفين، لأن أجواء القواعد الحزبية للتقدميين الديمقراطيين لديها قناعة تسللت إلى البيت الأبيض والبنتاغون والخارجية مفادها أن "إسرائيل" تريد جرنا إلى الحرب في إيران، وحليف سيء في قضية أوكرانيا. في الوقت ذاته، تبدي الأوساط الأمنية والعسكرية الإسرائيلية قلقها من إنجاز الاتفاق النووي الإيراني بصورته النهائية من جهة، وتوسع الحرب الأوكرانية من جهة أخرى، لأنها في هذه الحالة تبدو مقيدة، ومرهونة بالتوجهات الأمريكية، غير المعروفة مآلاتها النهائية حتى الآن.
روسيا أوكرانيا كييف
إقرأ المزيد في: روسيا vs أميركا