5 في المئة على استثماراتنا في الخارج، ورغم كل ذلك لا تزال "خرائط" أو خطط التنمية وبرامجها وسياساتها هي ذاتها، ولا تزال بوابات تصدير السيولة المحلية مفتوحةً على مصراعيها لأجل 3. 5 في المئة سنوياً؛ نبالغ في مدحها ووصفها بالحصيفة إلى آخر رمق، ولا تزال بوابات اجتذاب سيولة الاستثمار الأجنبي مفتوحة الأبواب والنوافذ لتجني عوائد تفوق 28 في سنوياً؛ نحتفل بها جداً تحت مظلة وهم التنافسية حول العالم. إنْ كنت حتى الآن ما زلت تبحث عن عبارة "صُنع في السعودية"، أنصحك أن تتوقف عن إجهاد عينيك، فلن تجد لها ان مرضتْ أو ضُعفتْ عدسةً أو نظارةً أو قطرةً صُنعتْ في السعودية. معلومات عن معرض صنع في السعودية | أنوثتك. عضو جمعية الاقتصاد السعودية
معلومات عن معرض صنع في السعودية | أنوثتك
006 في المئة، وفقاً لآخر إحصائيات البنك الدولي! ترجمة انفعالات نفسية تشكيلياً على مخلفات الزجاج | الشرق الأوسط. إنها نتيجةٌ مستحقة لعدم قدرة اقتصادنا على تجاوزه لنحو 11 في المئة من حجمه على صعيد الصناعات التحويلية منذ 1970م إلى اليوم، وهذه الأخيرة أيضاً نتيجةٌ مستحقةٌ لجمود السياسات والبرامج التنموية منذ النصف الأول من السبعينيات الميلادية إلى اليوم عند نفس الديباجة. الحديث بين كل نتيجةٍ ونتيجة طويل، وطويلٌ جداً، أجملتها سابقاً في فكرةٍ مؤدى قولها (جغرافيا اقتصادنا نقرأها بخرائط جغرافيات اقتصاداتٍ أخرى)، فلا نحن أدركنا جغرافية اقتصادنا كتحديات ولا كفرص، بل لقد اتخذنا به منحنياتٍ مروعة في أحيانٍ كثيرة، خلقتْ لنا صداعاً مزمناً ظلَّ يترفعُ عاماً بعد عام، حتى وجدنا أنفسنا في مواجهة أعدادٍ هائلة من العمالة الأجنبية، وما زاد الطين ابتلالاً أن 74 في المئة بالكاد يقرأ ويكتب! ووجدنا أمامنا معدلات بطالة بين صفوف الشباب والفتيات السعوديين فاقت 11 في المئة، تبعها بصورةٍ نمطية ارتفاع تابع في معدلات الفقر، ووجدنا عوائد الاستثمارات الأجنبية تتجاوز 28 في المئة، ترتحل كل عامٍ إلى خارج اقتصادنا، ومعها مصحوبةً بدعاء السلامة تحويلات العمالة الأجنبية، فاقتْ في العام الأخير 117 مليار ريال، في المقابل تنبسط أساريرنا بعائدٍ لا يتجاوز 3.
معلومات عن معرض صنع في السعودية 2022 - موقع المرجع
يضم المعرض أيضاً مجموعة من أعمال إعادة تدوير بعض الأعمال الزجاجية والمرايات، التي تعد نتاج مشروع تتبناه الفنانة بعنوان «الفن اللذيذ»، الذي يهدف إلى تحويل المخلفات و«الكراكيب» إلى منتجات فنية. وعن فكرة مشروعها، تقول: «بدأت فكرة هذا المشروع عندما قرأت أن اليابان صنعت 4 آلاف ميدالية ذهبية وفضية وبرونزية، في دورة ألعاب طوكيو بالكامل من المعادن المعاد تدويرها من النفايات الإلكترونية ومخلفات أجهزة الكومبيوتر المحمولة وأجهزة الألعاب والكاميرات الرقمية، فجذبتي الفكرة، وقررت تنفيذها فيما يخص الفنون، وذلك بتحويل المخلفات لأعمال فنية، من خلال الرسم على بقايا الزجاج والمرايات والزجاجات الفارغة، وكذلك كسر السيراميك، وبدأت حالياً في اتخاذ خطوات على أرض الواقع لتحويل تلك الفكرة إلى مشروع مشهر خاص بي، يتضمن تدريب الأطفال وطلاب المدارس على كيفية إعادة تدوير المخلفات، وإخراج مواهبهم من خلالها». منتجات الدول العربية تكتسب شعبية كبيرة بين المستهلكين الصينيين - جريدة المال. مصر
Arts
Previous
Next
اختيارات المحرر
فيديو
Your browser does not support the video tag. أشجار «الكرز» تعيد الحياة للسويد
حصر إشعاعت "تشيرنوبيل" النووية
زعيم كوريا الشمالية يهدد بـ"النووي"
بوتين يتوعد حلفاء أوكرانيا برد «صاعق»
ترجمة انفعالات نفسية تشكيلياً على مخلفات الزجاج | الشرق الأوسط
الأهداف إقامة معرض صنع في السعودية استطاع برنامج صنع في السعودية أن يحقق العديد من الأهداف الاستراتيجية و الصناعية والتجارية والاقتصادية بالمملكة حيث أنه ساعده في زيادة الصادرات الغير نصية وفتح فرص جديدة للعديد من المنتجات السعودية وطرحه في الأسواق العالمية، أيضا يساعد في تعزيز مكانة المنتج السعودي ورفع الثقة ورافع هاوية المتجر السعودي والصناعة السعودية في جميع بلدان العالم ومن ابرز أهداف برنامج صنع في السعودية ما يلي: أولا مساعدة في ترويج جميع الخدمات الوطنية والمنتجات المختلفة على الصعيد العالمي والسعيد الإقليمي والصعيد المحلي. استطاع أن يجذب شركات وطنيه للانضمام في معرض صنع في السعودية. زاد من الوعي عند المجتمع السعودي للخدمات الوطنية والمنتجات الوطنية بالسوق المحلي. استطاع أن يخلق جو تنافسي بين شركات الوطنية مع بعضها البعض و تبادل الخبرات. تساعد في زيادة نسبة الصادرات بالمملكة العربية السعودية للمنتجات الغير نفطية. جذبت القطاع السعودي للاستثمار داخل المملكة وخارجها اعتمدت نموذج المساهمة لتعمل على تحسين جودة المنتج السعودي. والجدير بالقول أن هناك العديد من المجالات الجديدة التي اشتركت في معرض صنع في السعودية منها الثروة السمكية وذلك حقق التوسع والتنمية بالمملكة.
منتجات الدول العربية تكتسب شعبية كبيرة بين المستهلكين الصينيين - جريدة المال
مع تزايد التبادلات الاقتصادية والتجارية بين الصين والدول العربية في السنوات الأخيرة، اكتسبت منتجات عديدة صنعت في الدول العربية شعبية كبيرة بين المستهلكين الصينيين وبرزت ميزاتها الخاصة في السوق الصينية، وذلك حسبما نشرت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية، اليوم (الأحد). وحسب الوكالة، فان منتجات عديدة مستوردة بينها غسول يد من السعودية ورقائق بسكويت من الإمارات وملابس من الأردن وتونس وغيرها من المنتجات في الأسواق المحلية بمقاطعة جيانغسو التي تعد مقاطعة اقتصادية كبيرة في منطقة دلتا نهر اليانغتسي شرق الصين، كما حظيت هذه المنتجات على تقدير عال من المستهلكين المحليين. وفي هذا الاطار، اشترت ليو قوه جيوان (مواطنة في مدينة تشانغتشو بالمقاطعة) غسول اليد من السعودية من سوبرماركت محلي للمنتجات المستوردة، معربة عن تطلعاتها إلى شراء بضائع مستورة أكثر من الدول العربية، وقالت "يمكن للصين والدول العربية إجراء تعاون أكثر من خلال هذه التبادلات الاقتصادية والتجارية، حتى تعيش الشعوب في الجانبين حياة أفضل وأجمل". فيما اختار هوانغ جيان وي (مواطن في مدينة سوتشو) صندوقا به 6 زجاجات زيت محرك تم استيراده من مصر في سوبرماركت محلي، وقال إنه "يتميز بسعر متوسط وجودة جيدة ويستحق الشراء".
وتستطرد أسامة: «أيضاً الزجاج يمكن تطويعه لكي يعكس قيماً جمالية وحسية تكون نتائجها مدهشة لمن يراها، ولأنه شديد التأثر فهو يعطي حالة من الشفافية، لذا جاء عنوان معرضي (شفاف زي الإزاز)». تجد صاحبة المعرض العديد من الصعوبات التي تواجهها في الرسم على الزجاج، فهو فن يحتاج إلى مجهود بدني وذهني، وحرص كبير عند التعامل مع الزجاج واستخدام الأدوات الحادة لتقطيعه، وكذلك الدقة عند استخدام قلم «الريليف» مُحدد الرسم على الزجاج، إلى جانب ما تتطلبه عملية الرسم من هدوء وثبات انفعالي، نهاية بالتلوين. تمتد الحالة الإبداعية للفنانة إلى الرسم على ألواح الأكريليك، الذي يُعطي أيضاً الشفافية، إلى جانب ميزته في أنه يتسم بالقوة والصلابة والمرونة وغير القابلية للكسر. أفكار اللوحات لدى فهمي تكون في الغالب أسيرة لحالتها النفسية، أو ما تحلم بتحقيقه، فنجدها ترسم الأزهار والأشجار إذا اشتاقت للطبيعة، أو مع تأثرها بالتجربة اليابانية في التنمية والتعليم والابتكار، نجدها تميل إلى رسم ملامح من الحياة في اليابان. وتوضح أسامة: «أحاول دوماً تطوير نفسي في مجال الرسم على الزجاج، سواء في اختيار أفكار جديدة بصعوبات أكبر، مثل رسمي للطاووس، الذي يحتوي على تفاصيل كثيرة، ما يجعله بمثابة تحدٍ لي، كما أقوم بالتعرف على أساليب وطرق جديدة في الرسم، مثل استخدام قلم (ريليف) أكثر دقة، وكذلك طرق تلوين جديدة، فدائماً أحاول تثقيف نفسي في هذا الفن واكتساب خبرات جديدة».