كما ساعدها زوجها على تعلم اللغة الفرنسية، بتوفير مدرس خاص لها، وانتقلت إلى جامعة "فؤاد الأول" جامعة القاهرة حاليًا. تخرجت في كلية الحقوق جامعة "فؤاد الأول" وحصلت على بكالوريوس الحقوق عام 1939، وكان لديها في ذلك الوقت 5 أبناء. أول مرافعة للمحامية المصرية مفيدة عبد الرحمن
استطاعت مفيدة الفوز والحصول على براءة موكلها، في أول قضية تدافع عنها وهي "قتل بالخطأ". حصدت ثقة رئيسها، وموكليها، ونالت شهرة واسعة، حتى أنها كانت تُطلب بالاسم. وقالت في حوار سابق لها، إنها كانت تذهب إلى المحاكمات وهي في أشهر الحمل، وحتى قبل الولادة بأيام. وتعتبر "عبد الرحمن" هي أول محامية في القاهرة، وهي أول من وقفن من المحاميات أمام محاكم النقض، وأول من رفعت دعوى أمام محكمة عسكرية في مصر. انتخبت مفيدة عبد الرحمن في البرلمان لمدة 17 عامًا على التوالي
إلى جانب أنها واحدة من أشهر محاميات مصر، دخلت المحامية المصرية عالم السياسية أوائل الستينيات. وانتخبت عضوة في البرلمان عن "الغورية" و"الأزبكية" عام 1959، واستمرت لمدة 17 عامًا. وشاركت مفيدة في تعديل بعض القوانين في الستينيات لتفتح مجالًا أمام المرأة لدخول العديد من النشاطات.
سبب وفاة مفيدة عبد الرحمن المحامية المصرية ويكيبيديا &Bull; اليمن الغد
عُرفت بلقب "الأم العاملة المثالية" نظرًا لنجاحها في مهنتها إذ ترافعت في أكثر من 400 قضية، ونجاحها برلمانيًا واجتماعيًا وأسريًا، وتوفيت مفيدة عام 2002 عن عمر ناهز 88 عامًا. مفيدة عبد الرحمن أم الـ 9 وأحد النساء في سجل تعدد الزوجات وأسرار أخرى من حياتها #جامعة_فؤاد_الأول
— نجوم مصرية (@misrstars) January 20, 2020
|. تحتفل قوقل اليوم الاثنين الموافق ٢٠-٠١-٢٠٢٠م بـ واحدة ممّن يقترن اسمها بالرّائدات ورمزاً لنضال المرأة المصرية من أجل حقوقها،اذْ امتدت مسيرتها القانونية في سلك المُحاماة مايُقارب ستين عاماً. (مفيدة عبدالرحمن) أول مُحامية في مصر، ومن أولى خريحات جامعة فؤاد الأول. #محاماة #قانون
— رنَــا زيــن الدّيــن || Rana zainuddin (@RanaZainuddin) January 19, 2020
جوجل بيحتفل بالذكرى ال 106 لميلاد مفيدة عبد الرحمن أول ست مصرية تمتهن المحاماة. — مُحَمَّد (@mmeg_20) January 20, 2020
جوجل يحتفل بذكرى ميلاد #مفيدة_عبد_الرحمن أول محامية في #مصر ، كانت أيضًا أول محامية ترفع دعاوى أمام محكمة النقض في مصر، وأول امرأة تمارس مهنة المحاماة في القاهرة، وأول امرأة ترفع دعوى أمام محكمة عسكرية في مصر، وأول امرأة ترفع دعوى أمام المحاكم في جنوب مصر.
علاقة مفيدة عبد الرحمن Mufidah Abdul Rahman بالاعلامية ياسمين الخطيب
"كانت القضية الأولى التي ترافعت فيها هي قضية قتل خطأ، عندما نجحت في إقناع رئيسها في العمل بقدرتها على تولى القضية، فأعطاها الفرصة، وكسبت القضية". مفيدة عبد الرحمن اول محامية في مصر فقد كانت زوجة سعيدة جدا حيث استمر زواجها أكثر من 70 عاما، وكان ملحمة من الحب والتقدير والعطاء وكانت أما لتسعة أولاد، وتدين بالفضل لزوجها فى تشجيعها ودفعها للدراسة ثم العمل وكان سببًا فى نجاحها.
مفيدة عبد الرحمن | عرب نت 5
وفى حوار سابق كان قد أجراه التلفزيون المصري مع مفيدة، قالت: "الحقيقة أنا مشواري طويل جدا جدا... كلها سعادة مع ما داخلها من المتاعب والمشكلات العويصة لكن إيماني بالله سبحانه خفّف عني كل هذه المتاعب"، مرجعة نجاحها إلى عدة أسباب منها أسلوب التنشئة الأولى والأسرة المترابطة المتحابة سواء في كنف أبيها أو زوجها الذي تقول إنه "كان صاحب فضل كبير في تعليمي... كان يعاونني في العناية بالصغار حتى أتمكن من المذاكرة ثم دعمني في عملي بالمحاماة... وكان لا يغار بل كان يحفزّه نجاحي". قالت مفيدة عبد الرحمن في حوراها الذى أذاعه التليفزيون المصري: "لهذا أنا مدينة لزوجي بالقسط الأكبر من النجاح... لذلك عندما نجحت وصرت عضوة في البرلمان وفي مؤسسات كبيرة كنت أعدّ لزوجي ملابسه وأمسح حذاءه بنفسي... وكنت أرى في ذلك فخرا لي... مفيدة هي الزوجة في البيت تؤدي واجبات الزوجية". وقد بدأت مفيدة عبد الرحمن عملها في المحاماة منذ نوفمبر 1939 م، و اختيرت للدفاع عن درية شفيق في المحكمة، وكانت درية شفيق قد تمكنت في فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً من مجموعتين نسائيتين رائدتين في مصر هما: بنت النيل والاتحاد النسائي المصري، لتنظيم مسيرة من الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات بعد أن تجمعوا هناك، مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسي بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة.
مفيدة عبد الرحمن ،أول محامية في العالم العربي......................................................................................................................................................................... مولدها
مفيدة عبد الرحمن ، ولدت الأستاذة مفيدة عبد الرحمن محمد مصطفى في يوم الاثنين 19 يناير عام 1914. والدها
والدها عبد الرحمن محمد مصطفى. كان موظفا بالمساحة فرض موهبته في الخط الجميل لكتابة المصحف الشريف بيده لأكثر من ثماني عشرة مرة، ثم أنشأ مطبعة خصصها لطبع المصحف ونشره بملايين النسخ. كما كان رجلا متفتحا سابقا لعصره. فعلم أبناءه الخمسة تعليما راقيا في مصر وفي الخارج وكان هو مثلهم الأعلى في الكفاح والإبداع! تعليمها
التحقت مفيدة (مومة كما كان يدللها) برياض الأطفال ثم المدرسة الابتدائية فالثانوية وحصلت على البكالوريا ( الثانوية العامة) من المدرسة السنية بحي السيدة زينب عام 1934. وقد صرفها زواجها المبكر عام 1933 عن دراسة الطب الذي ولعت به كشقيقتها الكبرى الدكتورة توحيده التي أرسلها أبوها إلي انجلترا لدراسة الطب في العشرينات. وقنعت مفيدة بدراسة القانون بجامعة فؤاد الأول ( جامعة القاهرة) حيث التحقت بها عام 1935 وتخرجت عام 1939.
أمام المحاكم في جنوب مصر حياتها الدراسية: عندما دخلت جامعة القاهرة ، التي كانت تسمى جامعة الملك فؤاد الأول ، لدراسة القانون في عام 1935 ، كانت أول امرأة متزوجة تسجّل هناك ، وأصبحت فيما بعد أول أم تتخرج من هناك. حياتها العملية: تم اختيارها للدفاع عن دوريا شفيق في المحكمة. محاكمتها التي كانت بسبب كون شفيق تمكنت في فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً وكونت مجموعتين نسائيتين رائدتين في مصر (بنت النيل والاتحاد النسائي المصري) ، وتنظيم مسيرات من الناس الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات بعد تجمعوا هناك مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسي بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة. عندما وصلت القضية إلى المحاكمة ، حضر العديد من أنصار بنت النيل قاعة المحكمة ، وأرجأ القاضي الجلسة إلى أجل غير مسمى. أيضًا في الخمسينيات ، عملت كمحامية دفاع في المحاكمات السياسية الشهيرة فيما يتعلق بمجموعة متهمة بالتآمر على الدولة. في عام 1959 ، أصبحت عضوًا في البرلمان عن الغورية وإزبكية (أحياء القاهرة). كانت نائبة نشطة لمدة سبعة عشر عاماً على التوالي. كانت المرأة الوحيدة التي شاركت في أعمال لجنة تعديل قوانين الوضع للمسلمين التي بدأت في الستينيات.