التخطي إلى المحتوى
من أجمل شعر غزل فصيح نضع لك هنا وبشكل قصير وطويل، شارك اليوم اقوى اشعار الغزل مع الحبيب أو الحبيبة او الزوج والزوجة باللغة العربية الفصحى وعبّر عن حُبك لهُ بشكل قوي، ايضاً للمخطوبين وكُل الاحباء نصيب فيها فهي مُناسبة لكُل الفئات ولكل حالات شعور الحُب اللامحدود، أيضاً هي كفيلة بالتعبير عن الشوق والغرام والعشق وكُل شيء يتبع كلمة حب وغزل بشكل اشعار غزل فصيحة، سيكون جميل منك عندما تُشارك مع الحبيب هذه الاشعار على شكل رسائل اشعار غزل او على شكل منشورات على مواقع التواصل. شعر غزل فصيح
لكي تُعبر عن غزلك وحبك لشخص ما في أي مكان تُريده وضعنا هذه اشعار غزلية قصيرة، تُناسب أي مكان كالرسائل التغريدات على تويتر او منشورات فيس بوك وواتس اب الخاص بك. وقال لها لما تجلّت بحُسنها
تبارك رب بالجمال حباك
اُحاولُ ألا تغمض العينُ جفنها
كأني أرى الجنّات حين أراك. ياليتهم علمُوا في القلب منزلهم
أوليتهم علمُوا في قلب من نزلوا
وليتهُم علمُوا ماذا نكنُّ لهم
فرُبما عملُوا غير الذي عملُوا. وأكثر ما يزيد الورد حُسنا
بأن يُهدى أيا قمري إليك
كأن الورد قبل لقاك غصن
فيزهرُ حين تلمسه يديك. وتعاهديني بالسلام حبيبة
زعم الفؤاد بأنهُ يكفيني
وزعمتُ أنّي لو أراك بليلتي
لاشتقت صُبحا والهوى يُغريني.
- مجلة الرسالة/العدد 812/الأدب والفن في أسبوع - ويكي مصدر
- شعر غزل فصيح قصير – المنصة
- اعراب لا يحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم
- لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
- ان الله لا يحب الجهر بالسوء
- لا يحب الله الجهر بالسوء تفسير
مجلة الرسالة/العدد 812/الأدب والفن في أسبوع - ويكي مصدر
كيف يا نور العيون نسيتني
وتركتني بين الشجون أنامُ
أوليس أنت من قطعت بوعدك
أني لغيرك يا أمين حرامُ. ابيات شعر غزل فصيح
هذه ايضاً ابيات شعر غزل فصيح قصيرة مميزة للغاية. ألقيت في سمع الحبيب كليمة
جرحت عواطفه فما أقساني
قطع الحديث وراح يمسح جفنه
فوددت لو أجزى بقطع لساني. هل إلى برد الثنايا من سبيل
لمشوق ذاب من حرّ الغليل
أو إلى الوصل وصول خلسة
لمحب بين واش وعذول. ولو خيرت في وطن
لقلت هواك أوطاني
ولو أنساك ياعمري
حنايا القلب تنساني. أحنّ إلى لقائك كلّ يوم
وأسأل عن إيابك كلّ وقت
ولي قلب إذا ذكر التلاقي
تظلم من يد البين المشتّ. شريتُ نوما بسهر
وغصتُ في بحر الفكر
ما للتّصابي والغير
من عرف الحبّ عذر. يا رحيق الخد يا حلو اللمى
كلما أسقيتني زدتُ ظما
أطفئي برد الشتا في ضمّة
تُشعل العمر هوى مضطرما. لمن ستتركني للحزن يغرقني
أم للحنين إذا شبّته ذكراهُ
خذني إليك وخذ ما شئت من عُمُري
إلا الرحيل فإني لستُ أقواهُ. جذبتهُ لعناقي فانثنى خجلا
وكُللت وجنتاهُ الحُمر بالعرق
وقال لي بفتور من لواحظه
إن العناق حرام؛ قلت في عُنُقي. يا محرقا بالنار وجهه محبه
مهلا فإن مدامعي تصفيهُ
أحرق بها جسدي وكل جوارحي
وأحذر على قلبي لأنك فيه.
شعر غزل فصيح قصير – المنصة
يهيم إلى نعم فلا الشمل جامع
ولا الحبل موصول ولا القلب مقصر
ولا قرب نعم إن دنت لك نافع
ولا نأيها يسلي ولا أنت تصبر
فقلت لها: بل قادني الشوق والهوى. إليك وما نفس من الناس تشعر
يا ذا الذي في الحبّ يلحى أما
حُمّلتُ من حبّ رخيم لما
أطلبُ، أني لست أدري بما
أنا بباب القصر ، في بعض ما
شبهُ غزال بسهام، فما
عيناه سهمان له، كلما
والله لو حُمّلت منه كما
لُمت على الحبّ، فذرني وما
قتلتُ، إلاّ أنني بينما
أطلبُ من قصرهم، إذ رمى
أخطأ سهماه، ولكنّما
أراد قتلي بهما سلّما.
ولولا التورُّدُ في الوجنتين
وما راعني من سواد الشّعر
لكُنتُ أظن الهلال الحبيب
وكنتُ أظنُّ الحبيب القمر. رأيتُ الهلال ووجه الحبيب
فكانا هلالين عند النّظر
فلم أدر من حيرتي فيهما
هلال الدجى من هلال البشر. رمقته يجلو بالأراكه ثغره
قالت بلا وعي أريد أراكا
فرمى لها عود السواك فغمغمت
خجلا وقالت لا أريد سواكا. قُل للمليحة إن ثغرك فاتن
ذاب الفؤادُ لمبسم المتكلم
الوجه بدر والعيون كأنّها
سهم يداوي موضع المتألم. أذاب الدجى من فيض كل مشاعر
وأروى بعذب الشوق والعشق ميّتا
فأبصرت في عينيه أني أسيره
وأبصر في عينيّ قلبا تفتتا. أحسن إليّ ب جود قلبك ساعة
تجد السنين تجود من أشواقي
لمّا رأتك الروح أبصر ودّها
في شفّتيك من اللذيذ مذاق. إني عرفت من النساء قبائلا
لكن كرسمك لم تجد ألواني
أرجوك باسم الحب لا تتغيري
إني عشقت تقاءك الرباني. لا طائر بحديث الفجر يخبرُ عن
إزار بلقيس لا خل ولا سبلُ
لا بحر للبحر لا بر يصالحني
لا خصر يشغلُ لا حب ولا غزلُ. أليس وعدتني يا قلبُ أني
إذا ما تبتُ عن ليلى تتوبُ
فها أنا تائب عن حب ليلى
فمالك كلما ذُكرت تذوبُ. ثم أبدت تبسّما من بكائى
عن ثنايا مؤشّرات عذاب
ضربُك العين من ذخائر عدن
كيف أوفيت قبل حُسن المئاب.
سورة النساء الآية رقم 148: إعراب الدعاس
إعراب الآية 148 من سورة النساء - إعراب القرآن الكريم - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 102 - الجزء 6. ﴿ ۞ لَّا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلۡجَهۡرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴾ [ النساء: 148]
﴿ إعراب: لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله ﴾
(لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ) يحب فعل مضارع ولفظ الجلالة فاعل والجهر مفعول به والجار والمجرور متعلقان بالجهر ولا نافية (مِنَ الْقَوْلِ) متعلقان بمحذوف حال من السوء (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) من اسم الموصول مبني على السكون في محل نصب على الاستثناء وإلا أداة استثناء وقيل أداة حصر فاسم الموصول على ذلك في محل جر بالإضافة أي: إلا جهر من ظلم. وظلم فعل ماض مبني للمجهول والجملة صلة الموصول (وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً) كان ولفظ الجلالة اسمها وسميعا وعليما خبراها والجملة مستأنفة. الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 148 - سورة النساء
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
موقع هذه الآية عقب الآي التي قبلها أنّ الله لما شوّه حال المنافقين وشهّر بفضائحهم تشهيراً طويلاً ، كان الكلام السابق بحيث يثير في نفوس السامعين نفوراً من النفاق وأحواله ، وبغضاً للملموزين به ، وخاصّة بعد أن وصفهم باتّخاذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين ، وأنَّهم يستهزئون بالقرآن ، ونَهى المسلمين عن القعود معهم ، فحذّر الله المسلمين من أن يغيظهم ذلك على من يتوسّمون فيه النفاق ، فيجاهِروهم بقول السوء ، ورخَّص لِمن ظُلم من المسلمين أن يجهر لظالمه بالسوء ، لأنّ ذلك دفاع عن نفسه.
اعراب لا يحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم
قال الفخر: {وَكَانَ الله سَمِيعًا عَلِيمًا} هو تحذير من التعدي في الجهر المأذون فيه، ويعني فليتق الله ولا يقل إلا الحق ولا يقذف مستورًا بسوء فإنه يصير عاصيًا لله بذلك، وهو تعالى سميع لما يقوله عليم بما يضمره. اهـ.. قال أبو حيان: {وكان الله سميعًا عليمًا} أي سميعًا لما يجهر به من السوء، عليمًا بما يسر به منه. وقيل: سميعًا لكلام المظلوم، عليمًا بالظالم. وقيل: سميعًا بشكوى المظلوم، عليمًا بعقبى الظالم، أو عليمًا بما في قلب المظلوم، فليتق الله ولا يقل إلا الحق. وهذه الجملة خبر ومعناه التهديد والتحذير. قال ابن عاشور: وجملة {وكان الله سميعًا عليمًا} عطف على {لا يحبّ} ، والمقصود أنَّه عليم بالأقوال الصادرة كلّها، عليم بالمقاصد والأمور كلّها، فذِكْرُ {عليمًا} بعد {سميعًا} لقصد التعميم في العلم، تحذيرًا من أن يظنّوا أنّ الله غير عالم ببعض ما يصدر منهم. من لطائف وفوائد المفسرين:. من لطائف القشيري في الآية: قال عليه الرحمة: {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148)} قول المظلوم في ظالمه- على وجه الإذن له- ليس بسوءٍ في الحقيقة، لكنه يصح وقوع لفظة السوء عليه كقوله تعالى: {وَجَزَاؤاْ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا} [الشورى: 40] والجزاء ليس بسيئة.
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
وجملة (شكرتم) لا محل لها استئنافية وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي: إن شكرتم فما يفعل الله بعذابكم. وجملة (آمنتم) لا محل لها معطوفة على جملة شكرتم. وجملة (كان الله شاكرا... الفوائد: ما الاستفهامية: هي اسم مبني وتقع في محل رفع مبتدأ في الحالات التالية: 1- إذا وليها اسم مثل: ما ليلة القدر؟ 2- إذا وليها فعل لازم مثل: ما يقوم مقامك؟ 3- إذا وليها فعل متعد استوفى مفعوله مثل: ما حملك على ذلك؟ وتعرب مفعولا به مقدما إذا وليها فعل متعد لم يستوف مفعوله مثل: ما تشاء مني؟ ما قرأت؟. وتعرب في محل نصب خبر كان أو إحدى أخواتها إذا وليها فعل ناقص مثل. ما أصبح عملك؟ ما كان شأنك؟. ملاحظة: أحيانا تدخل عليها ذا فتصبح ماذا فإما أن نعربها جميعها تركيبا واحدا في محل كذا حسب ما ذكرنا وإما أن تعرب (ما) اسم استفهام في محل رفع مبتدأ وذا: اسم إشارة في محل رفع خبر. انتهى الجزء الخامس ويليه الجزء السادس. الجزء السادس:. إعراب الآية رقم (148): {لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً (148)}. الاعراب: (لا) نافية (يحبّ) مضارع مرفوع (اللّه) فاعل مرفوع (الجهر) مفعول به منصوب (بالسوء) جار ومجرور متعلق بالجهر (من القول) جارّ ومجرور متعلّق بحال من السوء (إلّا) أداة استثناء (من) اسم موصول مبني في محلّ نصب على الاستثناء المتّصل من لفظ الجهر بالسوء، وذلك على حذف مضاف أي: إلا جهر من ظلم، (ظلم) فعل ماضي مبنيّ للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو وهو العائد الواو استئنافيّة (كان) فعل ماض ناقص (اللّه) لفظ الجلالة اسم كان مرفوع (سميعا) خبر كان منصوب (عليما) خبر ثان منصوب.
ان الله لا يحب الجهر بالسوء
كل بذاءة أو قول سيىء يخرج من فيك فتأكد أن الله يبغضه إلا أن تكون مظلوماً فيجوز لك مقابلة السوء بمثله و يجوز لك في هذه الحالة ردع البذيء برد بذاءته عليه. و ليعلم كل من نطق بحرف بأن الله سميع وسع سمعه كل الأصوات و الأقوال سرها و علانيتها, عليم ببواطن الأمور و ظواهرها. و العفو و إبداء التسامح أقرب للتقوى و أحب إلى الله. قال تعالى: { لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا * إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} [ النساء 148 ، 149]. قال السعدي في تفسيره: يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي: يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله. ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين. وقوله: { إِلا مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعدم مقابلته أولى، كما قال تعالى: { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}.
لا يحب الله الجهر بالسوء تفسير
روى البخاري: أنّ رجالاً اجتمعوا في بيت عِتبان بن مالك لطعام صنعه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قائل: أين مالك بن الدّخْشُم ، فقال بعضهم: ذلك منافق لا يحبّ الله ورسوله ، فقال رسول الله: " لا تقل ذلك ألا تراه قد قال: لا إله إلاّ الله ، يريد بذلك وجهَ الله ، فقال: فإنَّا نرى وجهه ونصيحته إلى المنافقين ". الحديثَ. فظنّ هذا القائل بمالك أنَّه منافق ، لملازمته للمنافقين ، فوصفه بأنَّه منافق لا يحبّ الله ورسوله. فلعلّ هذه الآية نزلت للصدّ عن المجازفة بظنّ النفاق بمن ليس منافقاً. وأيضاً لمّا كان من أخصّ أوصاف المنافقين إظهار خلاف ما يُبطنون فقد ذكرت نجواهم وذكر رياؤهم في هذه السورة وذكرت أشياء كثيرة من إظهارهم خلاف ما يبطنون في سورة البقرة كان ذلك يثير في النفوس خشية أن يكون إظهار خلاف ما في الباطن نفاقاً فأراد الله تبين الفارق بين الحالين. وجملة { لا يحبّ} مفصولة لأنَّها استئناف ابتدائي لهذا الغرض الذي بينّاه: الجهر بالسوء من القول ، وقد علم المسلمون أنّ المحبّة والكراهية تستحيل حقيقتهما على الله تعالى ، لأنّهما انفعالان للنفس نحو استحسان الحسن ، واستنكار القبيح ، فالمراد لازمهما المناسب للإلهية ، وهما الرضا والغضب.
قوله: {وَكَانَ اللهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}: سميعًا لأقوالكم، عليمًا بعيوبكم، يعني لا تقولوا للأغيار ما تعلمون أنكم بمثابتهم. ويقال سميعًا لأقوالكم عليمًا ببراءةِ ساحةِ مَنْ تَقَوَّلْتُم عليه، فيكون فيه تهديد للقائل- لبرئ الساحة- بما يتقوَّلُ عليه. ويقال سميعًا: أيها الظالم، عليمًا: أيها المظلوم؛ تهديدٌ لهؤلاء وتبشيرٌ لهؤلاء. قال الفخر: قال أهل العلم: إنه تعالى لا يحب الجهر بالسوء من القول ولا غير الجهر أيضًا، ولكنه تعالى إنما ذكر هذا الوصف لأن كيفيته الواقعة أوجبت ذلك كقوله: {إِذَا ضَرَبْتُمْ في سَبِيلِ الله فَتَبَيَّنُواْ} [النساء: 94] والتبين واجب في الطعن والإقامة، فكذا ههنا. من فوائد ابن عطية في الآية: قال رحمه الله: المحبة في الشاهد إرادة يقترن بها استحسان وميل اعتقاد، فتكون الأفعال الظاهرة من المحب بحسب ذلك، و {الجهر بالسوء من القول} لا يكون من الله تعالى فيه شيء من ذلك، أما أنه يريد وقوع الواقع منه ولا يحبه هو في نفسه.