بودكاست «المُستجَد» من إنتاج صوت. موسم الرياض يُمكن أن يوصف بالمهرجان الجدلي، إذ لم يغب عنه للحظة اختلاف الآراء وتوجيه النقد. عموماً، لا يمكن فصل الموسم عن مساعي وتوّجه رسمي للصعود بالسعودية إلى مصافي الإنتاج الثقافي والريادة في صناعة الترفيه، فهل نجح ذلك؟ نغوص في ما استجد من الأخبار، ونعطيكم الصافي. هذه الحلقة من تقديم محمود الخواجا، وكتابة محمد علي، وبحث ميس نصّار، وتحرير عمر فارس. صوت على وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر: إنستجرام: فيسبوك: للانضمام إلى عضويّة صوت بلس
في هذه حلقة الخاصّة من «المستجد» نناقش فيلم «أصحاب... ولّا أعز» من إنتاج نتفليكس، والذي أثار ضجة على منصات التواصل الاجتماعي لما رآه البعض خدشاً "لقيم وأخلاق" المجتمعات العربية عموماً والمصرية على وجه الخصوص. لن تصدق ما حدث لحظة اعدام ريا و سكينة. مما تسبب بذهول كل المتواجدين في غرفة الاعدام | عاربة. تحذير: تحتوي الحلقة على حرق للأحداث. إعداد وتقديم بسنت سمهوت وأحمد إيمان زكريا، تحرير تالا العيسى، مونتاج محمود أبو ندى. صوت على وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر: إنستجرام: فيسبوك: للانضمام إلى عضويّة صوت بلس
صراع في مجلس النواب الأردني. عبارة لم تغب عن معظم وكالات الأنباء حول العالم، بعد المشاجرات التي وقعت في البرلمان جراء التعديلات المقترحة على الدستور الأردني مؤخرًا، تحديدًا إضافة كلمة الأردنيات إلى عنوان الفصل الثاني من الدستور بعد كلمة (الأردنيين) الواردة فيه.
- اعدام ريا وسكينة الكويتية
- اضاءات .. الدكتور حرب الهرفي البلوي - YouTube
- "الهرفي" يتراجع عن دعوة سابقة للامتناع عن أخذ اللقاحات ضد كورونا
اعدام ريا وسكينة الكويتية
17 سيدة اختفت في مدة قصيرة.. هو الحدث الجلل الذي شغل الرأي العام السكندري في بداية عشرينيات القرن الماضي، إلى أن تمكن البوليس من ضبط كل من «ريا وسكينة» ومن عاونهما وتقديمهم للمحاكمة، التي انتهت بإعدامهم في 1921. بعد ذلك التاريخ أصبحت قصة «ريا وسكينة» مادة خصبة يستغلها المؤلفون لكتابة الأعمال السينمائية والدرامية ما بين الجد والهزل، أما على أرض الواقع فعالجت مجلة «المصور» في عددها الصادر بتاريخ 9 فبراير 1953، وفق المنشور بموقع «المدى العراقي»، القضية بشكل مختلف، وأجرت حوارًا مع الضابط الذي حرس السيدتين في أواخر أيامهما قبل إعدامهما، ويُدعى اللواء محمود عمر قبودان. وخدم الحارس وقتها في سجن الحضرة الذي استقبل «ريا وسكينة» مع أعوانهما، وهم «عبدالعال» و«عبدالعال» و«حسبو» و«شكير» و«عرابي» و«عبدالرزاق»، بجانب الصائغ الذي اشترى منهم حلي الضحايا. اعدام ريا وسكينة الكويتية. «قبودان» كان في تلك الفترة ملاحظ السجن المكلف بحراسة أفراد العصابة، مشيرًا لـ«المصور» أنه كان دائم التحدث إلى «ريا وسكينة» وبقية المتورطين وقتها. بالنسبة لـ«ريا» كانت تروي له أن «زوجها محمد عبدالعال شاب قوي وسيم ودائم التأنق في ملبسه، ويطوف شوارع الإسكندرية بحثًا عن بنات الهوى والنسوة اللواتي ينقدن لوعود الشباب، بشرط أن يكن متحليات بالحلي الذهبي، ثم يدعوهن إلى الذهاب معه إلى بيته وهناك يعمد إلى خنقهن بمساعدة بقية أفراد العصابة».
القاضي الإنكليزي
«لولا بعض الأحوال الحاضرة لكان من الممكن أن أكون أنا أكبر المجرمين»! ربا و سكينة واحدى ضحيتاهما
تراثنا – كتب أبو معاذ الأثري:
« إنهم كبقية الناس تماماً وكثيراً ما يخطر لي أنه لولا بعض الأحوال الحاضرة لكان من الممكن أن أكون أنا أكبر المجرمين كل منا في مكان الآخر »…كان هذا سؤالاً موجهاً إلى قاض إنكليزي عن طبيعة المجرمين الذين يمرون أمامه فأجاب عنه بقوله هذا ". ريا وسكينة (فيلم 1953) - ويكيبيديا. منزل ريا وسكينة حيث تسفك دماء الضحايا
الأستاذ توفيق مفرج زار سجن بوزعبل بعدما قبض على المجرمتين ريا وسكينة ووصفهما بوصف نادر عزيز لا تجده في مكان آخر إلا في سجلات الشرطة وبعد القبض عليهما ومن معهما واشتهار أمرهما بين الناس قامت استوديوهات مصر للأفلام بانتاج فيلم عن قصتهما منذ البداية إلى النهاية ، كما قدمت في مسرحية من بطولة أشهر نجوم المسرح في مصر ، وقعت جرائمهما في خلال الحرب الكونية الأولى في سنة 1921م. هانم وفردوس وحجازية اللواتي ذهبن ضحية قطعة من الحلي المموهة أو خلخال من الذهب الكاذب أغرى المجرمتين بها. يصف الكاتب الزائر سجن ريا بقوله: "كانت ريا جالسة بهدوء وسكون وقد حوّطت ركبتيها بذراعيها فألفت منهما شبه سلة ألقت رأسها فيها وهي لا تلتفت يمنة ولا يسرة.
الدكتور حرب الهرفي البلوي الحساسية - YouTube
اضاءات .. الدكتور حرب الهرفي البلوي - Youtube
-قدم الداعية الكويتي نبيل علي العوضي العزاء لأسرة الهرفي، داعيا الله-عز وجل- أن يغفر له ويرحمه ويجعل ما أصابه كفارة له. -وقدم إمام الحرم المكي السابق الشيخ عادل الكلباني الدعاء له، قائلًا: "اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه واخلفه في عقبه بخير". -وأبدى الداعية الإسلامي الدكتور سامي الحمود، حزنه على فقدانه، قائلًا: "بالأمس يُعزي في وفاة الملك، واليوم يعزى فيه، رحمه الله وغفرله، وعزاؤنا لذويه". -وتوجه الشيخ الدكتور محمد العريفي، قائلًا: "ربّ اغفر له وارحمه وارفع درجته واخلفه خيراً في ذريته واجمعنا به في جنتك وارحم جميع أمواتنا". -ودعا له رجل الأعمال بدر الراجحي بالرحمة، داعيًا إلى اتخاذه قدوة. -ووصف الشيخ الدكتور الشاعر سعد عطية الغامدي، الهرفي بأنه كان ذا قلم ينبض ناصحًا لأمته، داعيا الله أن يرحمه ويدخله فسيح جناته. اضاءات .. الدكتور حرب الهرفي البلوي - YouTube. -ونعى الشيخ الدكتور عبد الوهاب الطريري، وفاة الهرفي قائلًا: "اللهم اغفر له وارحمه وأكرم نزله وتلقه، ربنا بكريم بشراك، اللهم واجبر مصاب أهله واخلفه عليهم وعلى الأمة بخير". -وقدم أستاذ القرآن وعلومه بجامعة الملك سعود الدكتور عبد الرحمن الشهري، العزاء لأسرة الهرفي ومحبيه، قائلًا: "اللهم اغفر له وارحمه وارفع درجته في الفردوس الأعلى، إنا لله وإنا إليه راجعون".
&Quot;الهرفي&Quot; يتراجع عن دعوة سابقة للامتناع عن أخذ اللقاحات ضد كورونا
انتهى موعد التقديم
وقد نعى الدكتور محمد الهرفي الكثير من العلماء والأدباء وأعيان الدولة. وكان آخر مقال قد كتبه الفقيد دفاعا عن النبي صلى الله عليه وسلم وعنوان المقال"أهي حرب على الرسول أم حرب على المسلمين". وقد كتب عنه الدكتور نجيب الزامل مقال بعنوان "المرايا والنهر" في جريدة الاقتصادية، وكذلك كتب عنه الشيخ عبد الله اللحيدان مقال بعنوان "رحيل علم الدعوة الهرفي" وكذلك نعاه مجموعة من الأدباء من رابطة الأدب الإسلامي العالمية. ومن رابطة الأدب الإسلامي كذلك، نظم الدكتور الشاعر عبد الرزاق حسين قصيدة بعنوان "وانطفأ السراج" وهي مرثية في الدكتور محمد الهرفي. ومن خلال موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" نعاه مجموعة من العلماء والأساتذة والكتاب والدعاة، وننقل هنا بعضاً منها:
-الكاتب الصحفي أبو لُجين إبراهيم قائلًا: "اللهم اغفر لعبدك محمد الهرفي، وارفع درجته في المهديين، واخلفه في عقبه في الغابرين"،
-وودّع الأديب الدكتور خالد سعود الحليبي الدكتور الهرفي بكلمات تغمرها الشجن، قائلًا: "في مشهد شجي، ودعت الأحساء الرجل الذي اختارها؛ ليكون له فيها صهر، وعمل، وصحبة؛ حتى ضمته في أحشائها.. "الهرفي" يتراجع عن دعوة سابقة للامتناع عن أخذ اللقاحات ضد كورونا. وفاء بين محبين". -ووصف الكاتب الإسلامي الشيخ سليمان أحمد الدويش، الدكتور الهرفي بأنه كان كريمًا، لطيفًا، متواضعًا، خفيفَ النفس، محبًا للخير، ولا يضيق بالخلاف، قائلًا: "اللهم ارحمه رحمة واسعة، كان يجبرك على احترامه مهما اختلفت معه، اللهم أحسن عزاءنا في وفاته، واغفر له وارحمه، اللهم أحسن وفاته اللهم أكرم نزله وأعل منزلته".