كريم افوسين المهبلي هو كريم مهبلي يستخدم لعلاج التهابات المهبل البكتيري bacterial vaginosisوالتي تسببه بعض أنواع البكتيريا الضارة التي تنشط قم بتقديم وصفه الدواء في خدمه الوصفه الالكترونيه. كريم avocin هو كريم مهبلي يحتوي على المضاد الحيوي (الكليندامايسين) الفعال في معالجة الالتهابات البكتيرية الناجمة عن بعض أنواع الجراثيم الضارة، يستخدم ضمن المهبل لعلاج التهابات المهبل الجرثومية. كل ما عليكِ تحضيره هو منشفة.
افوسين كريم مهبلي للحامل - Blog
الله لايحرمك من الذريه.. كريم افوسين.. /معدل - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. الدكتوره صرفت لي كريم مهبلي افوسين
قرايت اعراضه بصراحه متخوفه منه
مين جربته؟
اليوم استخدمت اول انبوب لكن اذا دخلت
دورة المياه تنزل افرازات بيضاء هل هذا عادي؟
لو حدث جماع وانا استخدم الكريم عادي او لا؟
مشكوره الله يرزقك الولد الصالح
كتابة مراجعتك
الدفع والتوصيل داخل مدينة الرياض:
التوصيل مجاني داخل مدينة الرياض والدفع عند الاستلام ( نقداً او شبكة)
أو عبر الموقع الالكتروني باستخدام البطاقة الائتمانية ( فيزا / ماستركارد / مدى) أو عبر أبل باي. الدفع والتوصيل باقي مناطق المملكة:
التوصيل لجميع مناطق المملكة برسوم شحن بقيمة 33 ريال
والدفع عبر الموقع الالكتروني باستخدام البطاقة الائتمانية ( فيزا / ماستركارد / مدى) أو عبر أبل باي. أوقات التوصيل:
من السبت إلى الخميس من الثامنة صباحا حتى العاشرة مساء. مدة التوصيل:
نحرص على توصيل الطلبات في أسرع وقت ممكن وقد تختلف المدة بناء على الحالة المرورية
أو توفر المنتجات المطلوبة, وقد تستغرق الطلبات المشحونة خارج الرياض من ( 3 – 6) أيام
تختلف باختلاف المدن, أما طلبات مدينة الرياض تستغرق من ( 6 – 24) ساعة.
وبعد البطاح توجه جيش المسلمين إلى اليمامة
لقتال كذاب بني حنيفة مسيلمة، وشهد المسلمون في اليمامة أقوى معاركهم في حروب
الردة كلها. وهناك روايات تذكر أن ضرار بن الأزور شارك في
فتوح الشام من أجنادين إلى اليرموك إلى دمشق إلى شمالي الشام، وتضاربت الأقوال في
موته، من قائل إنه استشهد في أجنادين، وآخر إنه مات بدمشق بعد فتحها ومازال له
مقام فيها في موقع باب شرقي بدمشق وهناك لوحة حجرية كُتب عليها «قبر الصحابي ضرار
بن الأزور». وثالث يقول إنه مات في الكوفة. وقد التبست الرواية عنه مع رواية مؤكدة تفيد بأن
أخاه زيداً استشهد في اليمامة بعدما قطعت ساقاه، فظن أناس أنه ضرار وذلك غير صحيح. ومما قاله ضرار بن الأزور من الشعر يصف فرسه
المحَبَّر:
جَزَاني دَوائيهِ المحبَّرُ إذ بدا
بذي الرِّمثْ
أعجَازُ السَّوَامِ المؤُبَّلِ
كأني طَلَبْتُ الخيْلَ حين تفاوتتْ
سَوَابِقُها
دونَ السماءِ بأجْدَلِ
وله أيضاً:
بني أسد قد ساءَني ما صنعُتُم
ولَيْسَ لِقَومٍ
حاربُوا الله مَحْرَمُ
وأعْلمُ حقاً أنكمْ قد غويتم
بني أسدٍ فأستأخِروا وتقدَّمُوا
فإن تبتغي الكفّارَ غيرَ مُنيبةٍ
جَنُوبُ
فإنِّي تابعُ الدِّينِ فاعْلَمُوا
أقاتِلُ إذ كان القتالُ غنيمةً
وللَّهُ
بالعَبْد الُمجَاهد آَعْلَمُ
وله الكثير من الأشعار المنحولة، نُسبت إليه وهو
لم يقلها، وعند قراءتها يظهر الفرق الكبير بين شعره وما نُسب إليه.
ضرار بن الأزور رضي الله عنه - قصص وحكايات كل يوم
تروي الحلقة الثامنة من برنامج "رجال حول الرسول"، الذي تبثه العربية، اليوم السبت 29-8-2009، في الساعة 5:20 بتوقيت السعودية، قصة حياة الصحابيين سعد بن عبادة وضرار بن الأزور رضي الله عنهما. الأطرافُ الجنوبيةُ الغربية من سهول حوران، القريبةُ من الحدودِ الحالية بين سوريا وفلسطين والأردن ولبنان، شهدتْ في بدايةِ الفتوحاتِ الإسلامية أكبرَ المواجهاتِ بين جيوش المسلمين وقواتِ الروم، ومن أبرزها معركةُ اليرموك. وقد توجَّه إلى هذه المناطق، كثيرٌ من الصحابة فُرادى وجماعات. أحد هؤلاء سعدُ بنُ عُبادة، الذي أمضى في هذه المنطقة أيامَه الأخيرة، قبل أن تَقع المواجهةُ الكبرى في اليرموك بأشهر معدودات. ابن عبادة سعدُ بنُ عبادة كانَ من كبار الأنصار، وزعيمَ قومِه وهم الخزرج، وأحدَ مشاهير العرب في مرحلةِ البعثة النبوية. شهد سعدٌ بيعةَ العقبة الكبرى في السنة الثالثةَ عشرة من البعثةِ النبوية مع نحو سبعين من الأنصار. وكان ذلك مقدمةً لهجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة. كانت الزعامة في المدينة المنورة في تلك المرحلة موزعةً بين شخصين أحدهما سعدُ بن عبادة. ورغم صفاتِه القياديةِ في قومه، إلا أنه كان شديدَ التواضع، وكان أحيانا يتولى حراسةَ النبي صلى الله عليه وسلم، في الظروفِ التي يتطلب فيها الأمرُ مثلَ هذه الحراسة.
ضرار بن الأزور .. الفارس ذو الصدر العاري – البوصلة
إنه ضرارُ بنُ الأزْوَر. ورغم أن ضرار بن الأزور أسلم بعد فتح مكة، إلا أنه برز بين الصحابة بسرعة كبيرة، بسبب قُدراتِه العسكرية القيادية الفذة، وتضحياتِه الكبرى. كان ضرارٌ من المحاربين الأشداء، وكانتْ له مكانة عند النبي صلى الله عليه وسلم. وقد أرسله ذاتَ مرة ليوقفَ هجومَ بني أسد. وبعد وفاة الرسولِ صلى الله عليه وسلم، شاركَ ضرارُ بن الأزور في حروبِ الردة. معركة اليرموك هي المواجهةُ الفاصلةُ التي خاضها ضرارُ بنُ الأزور، في السنة الثالثةَ عشرةَ للهجرة، وكان من كبارِ قادتها، إلى جانبِ أبي عبيدة وخالدِ بن الوليد وعكرمةَ بنِ أبي جهل، وغيرِهم من كبارِ القادة الذين خاضوا تلكَ المعركةَ الكبرى، وألحقوا بالروم أكبر هزيمةٍ في بلاد الشام. وبعد معركة اليرموك شارك ضرارُ بنُ الأزور في فتح دمشق، مع جيش خالد بن الوليد. كان ضرار بن الأزور من القادة البارزين في معظمِ فتوحات ومعاركِ بلاد الشام، بما في ذلكَ معركةُ أجنادين التي كانت مقدمةً لفتحِ بيت المقدس. وقد اشتُهر ضرارٌ في الحروب بأنه الفارسُ العاري الصدر، في إشارة إلى مدى شجاعتِه وبأسِه، وهو الأمر الذي برزَ بشكلٍ خاص في معركة أجنادين. وقد وردت رواياتٌ عدة في موضعِ وفاة ضرارِ بنِ الأزور.
من هو الصحابي ضرار بن الأزور - المنشورات
ضرار بن الأزور واسم الأزور مالك بن أوس بن خزيمة بن ربيعة بن مالك. (1)
قال البغوي سكن الكوفة. ويقال أنه كان له ألف بعير برعاتها فترك جميع ذلك (لله). (2)
من مواقفه مع الرسول صلى الله عليه وسلم:
لما قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له ألف بعير برعاتها فأخبره بما خلف وقال: يا رسول الله قد قلت شعر. فقال: هيه فقال:
خلعت القداح وعزف القي... ن والخمر أشربها والثمالا
وكري المحبر في غمرة... وجهدي على المسلمين القتالا
وقالت جميلة: شتتن... وطرحت أهلك شتى شمالا
فيا رب لا أغبنن صفقتي... فقد بعت أهلي ومالي بدالا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ما غبنت صفقتك يا ضرار. (3) فهكذا كان يصنع صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم بأموالهم كانوا ينفقونها في سبيل الله، يبيعون الدنيا ويشترون الآخرة، يبيعون الفاني ويشترون الباقي. وقال ضرار أهديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم لقحة فأمرني أن أحلبها فجهدت حلبها فقال دع داعي اللبن. بعض المواقف مع الصحابة رضي الله عنهم:
وأبلي في موقعة اليرموك أحسن البلاء لأنه يدرك قيمة الشهداء عند الله عز وجل فعن عكرمة بن أبي جهل أنه نادي يوم اليرموك: قاتلت رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل موطن وأفر منكم اليوم.
ضرار بن الأزور - إسلام ويب - مركز الفتوى
الصحابي ضرار بن الأزور أو الفارس عاري الصدر كما يطلق عليه ، لأنه بالرغم من أنه دخل إلى الإسلام بعد فتح مكة ، إلا أنه أظهر شجاعة وبأس شديد في الفتوحات الإسلامية ، وكان شاعرًا كبيرًا أيضا في الجاهلية والإسلام. نسبه:
هو ضرار بن الأزور وهو مالك بن أوس بن جذيمة بن ربيعة بن مالك بن ثعلبة بن أسد بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، الأسدي. وكان يقال له أبا بلال ، كان من الأثرياء وكان له ألف بعير ، ولكنه ترك كل أمواله وذهب للجهاد في الشام ، وقد كان الرسول عليه الصلاة والسلام يحبه ويثق به ، لذلك كان يرسله للقبائل بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام ، شارك ضرار في حروب الردة ، وشارك أيضا في معركة اليرموك ، في السنة الثالثة عشرة للهجرة ، والتي ألحق المسلمين فيها بالروم هزيمة شديدة. المعارك التي خاضها:
وقد كان سببًا في تثبيت المسلمين في معركة اليمامة ، وهي من حروب الردة في عام 12 للهجرة بقيادة عكرمة بن أبي جهل ، وقد قاتل هناك قتلًا شديدًا حتى أصيب في ساقيه الاثنتين ولكنه استكمل القتال على ركبتيه ولكنه تعافى بعد ذلك. وفي معركة أجنادين بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه ، أظهر وردان شجاعة في القتال وقد تبعته كتيبة من 30 مقاتل ، فخلع درعه من صدره ، ورمى الترس من يده وخلع قميصه ، وأصبح عاري الصدر حتى يخف وزنه ، وأخذ يقتل في الروم فقتل معظمهم ، وفر الباقون ، وأطلقوا عليه لقب الشيطان عاري الصدر.
ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
[2] قيل بأن أخته هي خولة بنت الأزور رغم أن العديد من المؤرخين ينفون وجود هذه الشخصية. [3]
قيل أنه لما قدم على الرسول كان له ألف بعير برعاتها فأخبره بما خلف وقال: يا رسول الله قد قلت شعراً.
ورواه الطَّبَرَانِيَّ من طريق سلام أبي المنذر، عن عاصم، عن أبي وائل، عن ضِرَار؛ قال البَغَوِيُّ: لا أعلم لِضرَار غيرهما. ويقال: إنه كان له أَلْفُ بعير برُعَاتها، فترك جميع ذلك. ويقال: إنَّ النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم أرسله إلى منع الصَّيد من بني أَسد. (*) واختلف في وفاته؛ فقال الوَاقِدِيّ: استشهد باليمامة. وقال موسى بن عقبة: بأجنادين؛ وصحَّحه أبو نُعَيْمٍ. وقال أبُو عَرُوبَة الحَرَّانِيُّ: نزل حران ومات بها. ويقال: شهد اليرموك وفتح دمشق. ويقال: مات بدمشق؛ فروى البخاريَّ في تاريخه من طريق ابن المبارك، عن كَهْمَس، عن هارون بن الأصم. قال: جاء كتاب عمر وقد توفي ضِرَار، فقال خالد: ما كان الله ليخزي ضِرارًا. وأخرجه يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ مطوَّلًا من هذا الوجه؛ فقال: كان خالد بعث ضرارًا في سرية، فأغاروا على حَيّ من بني أَسد، فأخذوا امرأةً جميلةً، فسأل ضِرَار أصحابه أن يَهبُوها له ففعلوا فوطئها ثم ندم، فذكر ذلك لخالد، فقال: قد طيَّبتها لك، فقال: لا، حتى تكتب إلى عمر، فكتب: ارضخه بالحجارة؛ فجاء الكتاب وقد مات؛ فقال خالد: ما كان الله ليخزي ضِرَارًا. ويقال إنه الذي قتل مالك بن نُوَيرة بأمر خالد بن الوليد.