بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ حمزة حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أرحب بك في الشبكة الإسلامية، وأسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد. ذبحني الوسواس - مختبرات العرب. بالفعل الذي لديك هي وساوس، هنالك ذاكرة وسواسية لديك مختزنة، وأنت ذكرت أنها قد ظهرت في شكل رؤيا، لكنّه قطعًا هو حديث العقل، أو حديث الدماغ الوسواسي – كما نُسمّيه – وكل الذي حقيقة تعاني منه - وقد وصفته بصورة واضحة جليّة – هي وساوس. كما ذكرتُ لك الوساوس قد تكون اجترارات سابقة يستذكرها الإنسان، أو قد تكون أمورًا حاضرة، أو في بعض الأحيان تكون أمورًا مستقبلية، كلّها تأتِ في بوتقة الوساوس القهرية. والحمد لله تعالى هذا النوع من الأنماط الوسواسية يستجيبُ للعلاج الدوائي بصورة ممتازة جدًّا، وحقيقة أنت بالفعل عانيت من مدة طويلة، وكان من المفترض أن تُقابل أحد الأطباء المتميزين لعلاج هذا الوسواس. عمومًا أقول لك: إن شاء الله تعالى يمكنك الآن أن تستدرك الموقف وتذهب وتقابل طبيبًا نفسيًّا، وإن لم يكن ذلك ممكنًا، أنا سأصف لك أدوية فاعلة، مفيدة، متميزة في علاج هذا النوع من الوسواس. الدواء الرئيسي يُسمَّى (بروزاك) واسمه العلمي (فلوكستين)، دواء فاعل، غير إدماني، سليم جدًّا، لا يؤثّر على الهرمونات الذكورية، تبدأ في تناوله بجرعة كبسولة واحدة (عشرين مليجرامًا) يوميًا، تناولها صباحًا أو ظهرًا أو حتى مساءً، لا بأس في ذلك أبدًا، وبعد أسبوعين اجعل الجرعة كبسولتين يوميًا – أي أربعين مليجرامًا – هذه هي الجرعة الوسطية، علمًا بأن الجرعة الكلية هي ثمانون مليجرامًا – أي أربع كبسولات في اليوم، لكن لا أعتقد أنك سوف تحتاج لأكثر ممن كبسولتين في اليوم.
- ذبحني وسواس الامراض المعديه
- المغيرة بن شعبة يزني بأم جميل
- معلومات عن المغيره بن شعبه رضي الله عنه
- متى توفي الصحابي المغيرة بن شعبة
ذبحني وسواس الامراض المعديه
ياغالي من مسببات التسريب هو ضعف التروية الدموية للمعدة... لكن هذي تبان بمرحلة مبكرة ما تاخذ وقت طويل... يعني اذا مات شريان المعدة ماراح تنتظر فترة طويلة... ويزول خطر التسريب بنسبة 90% في الاسابيع الاولى. وانت قلتها ياخوي " وسواس "
دام امورك تمام الحمد لله فلا تشيل هم ولا تفكر كثير... والاهم انك تلتزم بالبرنامج الغذائي والفيتامينات والبروتين. وحقيقة ما ودي اذكر لك اعراض التسريب لاني اخاف تحطها في بالك وتقعد تفكر فيها عند احساسك بأي الم. لكن مهم انك تعرفها وهي: 1- خفقان سريع في القلب وضيق في التنفس. 2- ارتفاع في درجة الحرارة وتعرق. ذبحني وسواس الامراض المعديه. 3- آلام بالكتف الأيسر ( اسفل الرقبة جهة اليسار). 4- الام حاده مستمرة وغير محتملة في البطن. فالله يرضى عليك اترك الوسوسة لانها بتتعبك... ولعلمك مافي احد جاه تسريب بعد 6 شهور... اغلب اللي يجيهم تسريب بهالفترة كان عندهم اساسا تسريب بسيط ولا اكتشفوه الا بمرحلة متأخرة. اقتباس:
تقدر تشرب موية مثل ما تبي وعلى كيفك... لكن شكلك تقصد شرب الموية بنفس واحد.. وهذي تختلف من شخص لآخر وغالبا من 6 شهور الى سنة. لكن لاتاخذ الموضوع على ان فيك مشكلة لانك ماتقدر تشرب بالعكس هذا من صالحك
انتبه لاكلك ولوجباتك وحافظ على الفيتامينات واعمل تحليل لمستوى الهيموجلوبين بالدم وشوف اذا عندك فقر دم او نقص بالحديد.
وعليك- أيها الحبيب – أن تسعى جاهدًا في الأخذ بالأسباب التي تُخلُّصك منها، فإن الوساوس شرٌّ عظيم وداءٌ كبير، إذا تسلَّطت عليك أفسدت عليك حياتك، وأوقعتك في ألوانٍ وأنواعٍ من العناء والشقاء، وهي مع ذلك من جملة الأمراض والأدواء التي شرع الله تعالى لنا التداوي منها، والأخذ بالأسباب التي نتخلّص بها من معاناة هذه الوساوس، وهذه الأسباب نوعان: أسباب معنوية – يعني أدوية ربَّانية نبويّة – وهناك أسباب مادِّية – أعني بها الأدوية الحِسِّيَّة – وينبغي لك أن تأخذ بالجانبين، وأن تجمع الخيرين. فنحن نوصيك بالجانب الرَّوْحاني المعنوي الشرعي، كما نُوصيك أيضًا بالأخذ بوصايا الأطباء المتخصصين وما يدلُّونك عليه ويُرشدونك إليه من أنواع الأدوية، وسيُفيدك الطبيب المختص بما ينفعك بإذن الله تعالى. أمَّا الأدوية الرَّوْحانية المعنوية فقد أرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم، ولخصها في أمور ثلاثة:
أولها: الإعراض عن هذه الوساوس وعدم الاشتغال بها، والانصراف عنها إلى غيرها، ومَن كان جادًّا في التخلُّص من هذه الوساوس لن يجد عناء كبيرًا في الانشغال بغيرها عنها إذا استعان بالله تعالى. ذبحني وسواس الامراض بواسطة الماء والهواء. السبب الثاني: الاستعانة بالله تعالى واللجوء إليه، فكلّما داهمتك هذه الوساوس قل: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)، وأكثر من الاستعاذة بالله تعالى، وقراءة المعوذتين {قل أعوذ برب الفلق}، و{قل أعوذ برب الناس}، وأكثر من قراءة آية الكرسي والآيتين الأخيرتين من سورة البقرة.
واحد من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودُهَاة العرب، وقادتهم وولائهم، إنه الصحابي المغيرة بن شعبة بن أبي عامل الثقفي، كان قد ولد في الطائف، قبل الهجرة النبوية بعشرين سنة، وقد بَرِح الطائف قبل الإسلام، مع جماعة من بني مالك، فدخل الإسكندرية في مصر، وافداً على المقوقس، وعاد إلى الحجاز، فلما ظهر الإسلام تردد في قبوله. إلى أن كانت سنة 5هـ، خمس من الهجرة، فأسلم وكان ذلك عام الخندق، ثم شهد الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله في صلحها كلام مع عروة بن مسعود، الثقفي وفي شدّته عليه حتى لا يلمس لحية رسول صلى الله عليه وسلم لأن عروة مع المشركين، ويناصرهم بقوم ضد رسول الله صلى الله عليه وسلم (ابن هشام 3: 328). تحدثت كتب السير والتراجم عنه كثيراً وجاء ذكره في كتب الفقه. ومما جاء في وصفه، من آراء وصفات حرص الذهبي على تجميع ما تيسر منها في موسوعته التي تعتبر من أوسع ما كُتب في التراجم، فقال: المغيرة بن شعبة، بن أبي عامل بن مسعود الأمير أبو عيسى. ويقال: أبو عبدالله، وقيل أبو محمد، من كبار الصحابة أولي الشجاعة، والمكيدة شهد بيعة الرضوان، وكان رجلاً طوالاً مهيباً، ذهبت عينه يوم اليرموك وقيل يوم القادسية.
المغيرة بن شعبة يزني بأم جميل
ثم ذكر له الخيارات الثلاث: الإسلام أو الجزية أو القتال، وقال له: "وإن عيالنا قد ذاقوا طعام بلادكم، فقالوا: لا صبر لنا عنه". فقال رستم: إذن تموتون دونها. فقال المغيرة t: "يدخل من قُتل منا الجنة، ومن قتل منكم النار، ويظفر من بقي منا بمن بقي منكم". بعض الأحاديث التي نقلها عن المصطفى عن عبد الملك بن عمير، عن ورَّاد كاتب المغيرة بن شعبة t ، قال: أملى عليَّ المغيرة بن شعبة t في كتاب إلى معاوية t أن النبي r كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة: " لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ". وعن المغيرة بن شعبة t قال: كسفت الشمس على عهد رسول الله r يوم مات إبراهيم، فقال الناس: كسفت الشمس لموت إبراهيم. فقال رسول الله r: " إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحدٍ ولا لحياته، فإذا رأيتم فصلوا وادعوا الله ". من كلمات المغيرة بن شعبة قال المغيرة بن شعبة t: اشكر من أنعم عليك، وأنعم على من شكرك؛ فإنه لا بقاء للنعم إذا كفرت، ولا زوال لها إذا شكرت. وفاة المغيرة بن شعبة تُوُفِّي المغيرة بن شعبة t بالكوفة سنة خمسين للهجرة، وهو ابن سبعين سنة.
معلومات عن المغيره بن شعبه رضي الله عنه
وذكر الذهبي: أن عمر استعمل المغيرة بن شعبة، على البحرين، فكرهوه فعزله عمر، فخافوا أن يردّه، قال دهتانهم: إنْ فعلتم ما آمركم به، لم يردّه علينا، قالوا: مُرْنا؟ قال: تجمعون مائة ألف حتى أذهب بها إلى عمر، فأقول: إن المغيرة اختان هذا، فدفعه إليّ، قال: فجمعوا له مائة ألف، وأتى عمر فقال: ذلك، فدعا المغيرة ليسأله، قال: كذب أصلحك الله، إنها كانت مائتي ألف، قال: ما حملك على ذلك: قال: العيال والحاجة، فقال عمر للعلج: ما تقول؟ قال: لا والله لأصدقنك، ما دفع شيئاً لا قليلاً ولا كثيراً، فقال عمر للمغيرة: ما أردْت إلى هذا؟ قال الخبيث كذب عليّ فأردت أن أخزيه. كما روى الشعبي عنه قوله: أنا آخر الناس عهداً برسول الله، لما دُفِنَ خرج علي بن أبي طالب من القبر، فألقيت خاتمي، فقلت: يا أبا الحسن خاتمي؟ قال: أنزل فخذه، قال: فمسحت يدي على الكفن ثم خرجت (سير أعلام النبلاء 3:26-27، وتاريخ ابن عساكر 27:36)، قال الزركلي: إن للمغيرة 136 حديثاً، انفرد البخاري بحديث، ومسلم بحديثين، وأوضح الذهبي أن له في الصحيحين 12 حديثاً، وانفرد البخاري بحديث ومسلم بحديثين، وقد حدّث عنه بنوه: عروة وحمزة وعمار، والمسور بن مخرمة، وأبو أمامة الباهلي وقيس بن أبي حازم ومسروق وأبو وائل، وعروة بن الزبير وطائفة خاتمتهم: زياد ابن علاقة.
متى توفي الصحابي المغيرة بن شعبة
وروى الواقدي.. عن محمد بن يعقوب بن عتبة، عن أبيه، وعن جماعة قالوا: قال المغيرة بن شعبة: كنا متمسكين بديننا ونحن سدنة اللات، فأراني لو رأيت قومنا قد أسلموا ما تبعتهم. فأجمع نفر من بني مالك الوفود على المقوقس وإهداء هدايا له، فأجمعت الخروج معهم، فاستشرت عمي عروة بن مسعود، فنهاني، وقال: ليس معك من بني أبيك أحد، فأبيت، وسرت معهم، وما معهم من الأحلاف غيري.. حتى دخلنا الإسكندرية، فإذا المقوقس في مجلس مطل على البحر، فركبت زورقا حتى حاذيت مجلسه، فأنكرني، وأمر من يسألني، فأخبرته بأمرنا وقدومنا، فأمر أن ننزل في الكنيسة، وأجرى علينا ضيافة، ثم أدخلنا عليه، فنظر إلى رأس بني مالك، فأدناه، وأجلسه معه، ثم سأله، أكلكم من بني مالك؟ قال نعم، سوى رجل واحد، فعرَّفه بي. فكنت أهون القوم عليه، وسُرَّ بهداياهم، وأعطاهم الجوائز، وأعطاني شيئا لا ذكر له. وخرجنا، فأقبلت بنو مالك يشترون هدايا لأهلهم، ولم يعرض علي أحد منهم مواساة، وخرجوا، وحملوا معهم الخمر، فكنا نشرب، فأجمعت على قتلهم، فتمارضت، وعصبت رأسي، فوضعوا شرابهم، فقلت: رأسي يُصدع ولكني أسقيكم، فلم ينكروا، فجعلت أصرف لهم، وأترع لهم الكأس، فيشربون ولا يدرون، حتى ناموا سكرا، فوثبت، وقتلتهم جميعا، وأخذت ما معهم.
مَنْ هذا ؟ ما أفظّهُ وأغْلظهُ!! )000فقال:( هذا ابن أخيك المغيرة بن شعبة)000فقال عروة:( يا غُدَر!