What people are saying - Write a review We haven't found any reviews in the usual places. Contents 11 other sections not shown Bibliographic information Title تاريخ عسير في الماضي والحاضر Authors نعمي، هاشم بن سعيد, Hāshim ibn Saʻīd Niʻmī Publisher المملكة العربية السعودية، الأمانة العامة للإحتفال بمرور مئة عام على تأسيس المملكة،, 1999 ISBN 9960660966, 9789960660967 Length 415 pages Export Citation BiBTeX EndNote RefMan
- تصنيف:تاريخ عسير - ويكيبيديا
- تحميل كتاب تاريخ عسير PDF - مكتبة نور
- كتب ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق - مكتبة نور
- تفسير سورة الأنعام - معنى قوله تعالى ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
تصنيف:تاريخ عسير - ويكيبيديا
والورقة السابعة عشرة عنوانها (المعبّر في سطور) بقلم أ. محمد بن منصور الربيعي المدخلي. أما الثامنة عشرة فقد كتبها الأستاذ محمد بن سعيد بن محمد القحطاني وعنوانها (محمد بن معبّر من وجهة نظري). الورقة التاسعة عشرة بعنوان (محمد آل معبّر المؤلف الحصيف) بقلم أ. علي حسن الشعيب الشهراني. تصنيف:تاريخ عسير - ويكيبيديا. والورقة العشرون كتبها الأستاذ سعيد بن أحمد بن مفرح الشهراني بعنوان (لمحات من بعض الجهود العلمية لابن معبّر وابن جريس). أما الأخيرة فهي بعنوان (وقفة مع ابن معبّر وابن جريس) بقلم د. أشرف مسعد أبو زيد. وقد سألت الدكتور غيثان بعدما أهداني نسخة من كتابه واطلعت على محتواه ومنها هذا القسم (محمد بن معبّر في عيون بعض المعاصرين) وأبديت له دهشتي كيف استطاع أن يجمع هؤلاء الكوكبة من الكتاب والأكاديميين ويجمع آرائهم ويضمها كلها لهذا السفر، فقال لي أولاً هذا من توفيق الله عز وجل لي ثانياً فكرة أردت أن أجريها وقد تكللت بالنجاح. وأخيراً أشكر أستاذنا الكبير د. غيثان على جهوده تلك وعلى هذه النقلة التوعية في التأليف وهذا الحراك الثقافي الذي أوجده بتلك المؤلفات والتي أثرى بها المكتبات السعودية فيما يتعلق بجزء غال هو جنوبي البلاد السعودية.
تحميل كتاب تاريخ عسير Pdf - مكتبة نور
1 تقييم
المخزون
غير متوفر في المخزن
الرمز التعريفي: 9960660966
لمحة سريعة الكتاب: تاريخ عسير في الماضي والحاضر
المؤلف: هاشم بن سعيد النعمي
20. 00 ر. س. القيمة المضافة
غير متوفر في المخزون
الوصف
المراجعات (1)
الكتاب: تاريخ عسير في الماضي والحاضر
1 review for تاريخ عسير في الماضي والحاضر
5 من 5
علي عبدالله ناصر (مالك موثوق) – يناير 11, 2021:
كتاب جميل جدا
أليس كذلك. وهنا وصل الصليحيون إلى رجال ألمع ومحايل. إذن فكل منطقة عسير لم تكن إلا جزءاً من امتداد الإمارات اليمنية المختلفة على امتداد التاريخ. واستكمالاً للصفحة السابقة هنا وصلت قوات الصليحيين إلى القنفذة والليث وعشم والزهرانية والغامدية، وصعدت السراة من عقبتي ضلع وشعار، أي أنها احتلت كامل المنطقة، بل ووصلت إلي الليث على مسافة مائتي كيلومترا من مكة المكرمة. فإذا علمنا بأن كل هذه المعلومات لا تحمل أي درجة من الصحة على الإطلاق. ألا يتضح لنا أن هنالك ناشطون وراء هذا كله، وأنهم لا زالوا نشطين وأن نتائج نشاطهم تحمل خطورة على المجتمع وعلى الوطن كاملاً. طبعاً أنا لا اتهم أحدا بذاته ولا بلد معين بالوقوف وراءها، فقد تكون المشاركة بدافع شخصي بحت، ولكن المؤكد لدي وجود الهدف السياسي لدى من يقفون وراء هذا التزوير، حتى ولو كان ذاتياً. وما ذكرته هنا من عينات لا يمثل إلا نقطة في بحر مما أورده المزورون من مغالطات وأكاذيب تحمل خطورة كبيرة على مستقبل كيان الوطن في حالة عدم مواجهتها. والسؤال لمن يوجهون النقد. ألم يكن من الواجب علينا جميعاً أن نواجه هذه المصادر لإيقاف تبعاتها الخطرة على المجتمع والوطن.
ثم بين حكم بعض المقتولين بغير حق فقال: وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا أي لا بسبب من الأسباب المسوغة لقتله شرعاً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا أي لمن يلي أمره من ورثته إن كانوا موجودين، أو ممن له سلطان إن لم يكونوا موجودين، والسلطان التسلط على القاتل إن شاء قتل وإن شاء عفا وإن شاء أخذ الدية. تفسير سورة الأنعام - معنى قوله تعالى ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق. ثم لما بين إباحة القصاص لمن هو مستحق لدم المقتول، أو ما هو عوض عن القصاص نهاه عن مجاوزة الحد فقال: فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ أي لا يجاوز ما أباحه الله له فيقتل بالواحد اثنين أو جماعة، أو يمثل بالقتيل أو يعذبه، قرأ الجمهور لا يسرف بالياء التحتية: أي الولي وقرأ حمزة والكسائي تسرف بالتساء الفوقية، وهو خطاب للقاتل الأول، ونهي له عن القتل: أي فلا تسرف أيها القاتل بالقتل إن عليك القصاص مع ما عليك من عقوبة الله وسخطه ولعنته. وقال ابن جرير: الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم وللأئمة من بعده: أي لا تقتل يا محمد غير القاتل ولا يفعل ذلك الأئمة بعدك، وفي قراءة أبي ولا تسرفوا. ثم علل النهي عن السرف فقال: أي مؤيداً معاناً، يعني الولي، فإن الله سبحانه قد نصره بإثبات القصاص له بما أبرزه من الحجج، وأوضحه من الأدلة، وأمر أهل الولايات بمعونته والقيام بحقه حتى يستوفيه، ويجوز أن يكون الضمير راجعاً إلى المقتول، أي إن الله نصره بوليه، قيل وهذه الآية من أول ما نزل من القرآن في شأن القتل لأنها مكية.
كتب ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق - مكتبة نور
وقوله تعالى] ( فلا يسرف في القتل) قالوا معناه فلا يسرف الولي في قتل القاتل بأن يمثل به أو يقتص من غير القاتل وقوله ( إنه كان منصورا) أي أن الولي منصور على القاتل شرعا وغالبا قدرا
تفسير سورة الأنعام - معنى قوله تعالى ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
اعتداء على قرار الله
كذلك أيضاً يتضح أن قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق فيه اعتداء على هذا القرار الإلهي بالأجل الذي حدده الله تعالى للجنين وهو لا يزال في بطن أمه، والقرار في علم الله سابق على ذلك؛ لأن الزمن الذي يحدنا به الخالق سبحانه وتعالى هو من خلق الله، والمخلوق لا يحد خالقه أبداً لا يحد أوامره أو أقواله أو أفعاله، وعلم الله محيط بكل مقتول بحق أو بغير حق، ولكن ذلك ليس مبرراً لقتله بغير حق. كتب ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق - مكتبة نور. أما المقتول بحق وهو داخل في علم الله كذلك فقد حدده رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله الشريف: " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة ". (متفق عليه)
ومن هنا لا يجوز قتل المسلم الذي لم يقترف شيئا من هذه الجرائم المحرمة تحريماً قطعياً، والتي اعتبرها الرسول- صلى الله عليه وسلم- من الكبائر. والأصل في الشريعة الإسلامية أن يعاقب الجاني بالقصاص على القتل العمد سواء كان القتل مقترناً بسبق الإصرار والترصد أو غير مقترن، ولا تجيز الشريعة للقاضي أن يخفف العقوبة بأن يستبدل بها غيرها، ولكنها تجيز لولي المجني عليه أن يعفو عن القصاص إما على الدية أو بدون مقابل، أما القتل الخطأ فعقوبته في الشريعة الإسلامية الدية والكفارة فقط دون تعزير.
والسلطان: مصدر من السلطة كالغُفران ، والمراد به ما استقر في عوائدهم من حكم القود. وكونه حقاً لولي القتيل يأخذ به أو يعفو أوْ يأخذ الدية ألهمهم الله إليه لئلا ينزوا أولياء القتيل على القاتل أو ذويه ليقتلوا منهم من لم تجْن يداه قتلاً. وهكذا تستمر الترات بين أخذ ورد ، فقد كان ذلك من عوائدهم أيضاً. فالمراد بالجعل ما أرشد الله إليه أهلَ الجاهلية من عادة القود. والقود من جملة المستثنى بقوله: { إلا بالحق} ، لأن القود من القاتل الظالم هو قتل للنفس بالحق. وهذه حالة خصها الله بالذكر لكثرة وقوع العدوان في بقية أيام الجاهلية ، فأمر الله المسلمين بقبول القود. وهذا مبدأ صلاح عظيم في المجتمع الإسلامي ، وهو حمل أهله على اتباع الحق والعدل حتى لا يكون الفساد من طرفين فيتفاقم أمره ، وتلك عادة جاهلية. قال الشميذر الحارثي: فلسنا كمن كنتم تصيبون سَلّة... فنقبَلَ ضيماً أو نحكم قاضيا ولكن حكم السيف فينا مسلط... فنرضَى إذا ما أصبح السيف راضيا فنهى الله المسلمين عن أن يكونوا مثالاً سيئاً يقابلوا الظلم بالظلم كعادة الجاهلية بل عليهم أن يتبعوا سبيل الإنصاف فيقبلوا القود ، ولذلك قال: { فلا يسرف في القتل}. والسرف: الزيادة على ما يقتضيه الحق ، وليس خاصاً بالمال كما يفهم من كلام أهل اللغة.