شيفام يتشاجر مع ريفا وشنايا بسبب مافعلوا مع بالاك وفيكرانت وانانيا تذهب وتهدئة ويعانقان بعض وفيجاي يراهم فتقول له شنايا انهم مثل الاخوة
فيجاي يذهب لغرفة فيكرانت حتي يوقع ع اوراق العملية فيقول له كيف هذا الطبيب سيأتي من الولايات المتحدة ليري اذا كان ريتويك سيفعل هذه العملية ام لا.
مسلسل ارجعلي قبلاتي الحلقة 14
الذهاب للتفاصيل مسلسل ارجع لي قبلاتي الجزء الثاني الحلقة 34 والاخيرة مترجمة
مشاهدة الأن
تحميل الأن
مشاهدة وتحميل المسلسل الهندي ارجع لي قبلاتي 2018 HD الموسم الاول مدبلج كامل اون لاين وتحميل مباشر ارجع لي قبلاتي موسم 1 حلقة 11 مدبلجة كاملة اونلاين
الجودة
720p HDTV
القسم
مسلسلات هندية
السنة
2018
النوع
دراما
رومانسي
الرابط المختصر:
الممثلين
Akshay Dogra
Asmita Sood
Bijay Anand
Karan Kundrra
Krishna Shetty
Poulomi Das
Rajeshwari Sachdev
Yogita Bihani
تأليف
Nikita Dhond
إخراج
Jeetu Arora
الخ طبة الأولى ( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والإيمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
اعراب جملة قد افلح من زكاها - إسألنا
وعن أمير المؤمنين عليه السلام. (صلو ارحامكم ولو بالسلام وعليكم بحسن الخلق فأن رسول الله قال أنكم لن تسعو الناس
بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم). وعن الامام الرضاء عليه السلام عن الرسول (صل الله عليه واله وسلم)(عليكم بحسن الخلق فأن حسن الخلق في الجنة لامحالة,
وأياكم وسوء الخلق فأن سوء الخلق في النار لامحالة). وقال ابي عبدالله عليه السلام( من ساء خلقه عذب نفسه)..
وعن رسول الله (صل الله عليه واله وسلم)أنه قال (حسن الخلق, خلق الله الاعظم). وقال(الا أخبركم بأشبهكم لي؟؟؟؟.....
قالو بلى يارسول الله. اعراب جملة قد افلح من زكاها - إسألنا. قال, احسنكم خلقا, والينكم كنفا, وأبركم بقرابته, وأشدكم حبآ لاخوانه في دينه, واصبركم على الحق, وأكظمكم
للغيظ, وأحسنكم عفوآ, وأشدكم من نفسه أنصافآ في الرضا والغضب......
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
احبتي ان ماتم ذكره هو لغرض اخذ العبرة والعمل على تربية النفس بما يرضي الله عز وجل ونحن مقبلين على شهر الطاعة
والغفران والتوبة وهو شهر رمضان الذي انزل فيه القرءان فعلى الانسان المؤمن ان يدرك أهمية حسن الخلق مع عامة الناس
لكي يعكس صورة مشرقة للاسلام والمذهب ويكون قدوة لباقي الناس.
قد أفلح من زكاها| قصة الإسلام
الحمد لله، وبعد:
عجيبٌ غريبٌ؛ كيف تتغير حالة الأشياء وطبيعتها في هذه الحياة الغريبة؟ والأغرب من هذا كله كيف نتغير نحن؟! إنني لَجِدُّ متعجبةٍ في هذه الأيام من الحال التي وصلنا إليها مع الأيام، ولا زلت مع هذا كله أُواسي نفسي وأُلجمها وأَقمعها؛ لئلا تيئَس وتفقد الأمل، مع استمرار تعاقُب الأيام، وتقلُّب الأفهام! أحاول جاهدةً كل يومٍ الانسلاخَ عن معاني التصارع والتناطح والتسابق بين الناس، فأراني لا أُجيد ذلك إلا بالابتعاد عنهم، وعن هوائهم الفاسد الذي تلوَّث بالمصالح والأهواء والمظاهر والمشاعر المصطنَعة الزائفة! قد أفلح من زكاها | معرفة الله | علم وعَمل. أتأمَّل ملابسهم، تلك كانت بالأمس، وفي الأصل وسائلُ لستر الجسد، وللتخفيف من العوامل الطبيعية القاسية من بردٍ أو حرٍّ، وقد باتت اليوم مجردَ رُقعٍ مادية تُتَّخَذ للتفاخر، ومظاهرَ وقشورٍ بالية تُلبَس للاستعراض وللتباهي بالأجمل والأغلى، فغدَت الوسيلة عندهم هي الغايةَ الكبرى، بعد أن نُحِّيت الغاية الأساسية! ولعل التنافس عند الناس لم يعد مقتصرًا على الملابس الظاهرية فقط، بل تعدى ذلك أيضًا إلى وسائلَ صُنعت خصِّيصَى لإبعاد الضرر وتحسين الرؤية؛ كالنظارات الشمسية مثلًا، فبِتْنا نَرى نساءَ هذا الزمن، بل وحتى رجالَه، يُنافس أحدُهم الآخرَ ويباهيه بالسَّبق في ارتداء أفضل الماركات العالمية المشهورة؛ من النظارات الشمسية الساطعة، حتى ولو كانت الشمس قد غربَت!
قد أفلح من زكاها | معرفة الله | علم وعَمل
قال تعالى: {... وويل للمشركين. الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون}(فصلت:7، 8). قال ابنُ تيمية (مجموع الفتاوى 10/97) عن معنى الزكاة في الآية: "هي التوحيد والإيمان الذي به يزكو القلب؛ فإنه يتضمن نفي إلهية ما سوى الحق من القلب، وإثبات إلهية الحق في القلب، وهو حقيقة لا إله إلا الله، وهذا أصل ما تزكو به القلوب". وقال ابن القيم (إغاثة اللهفان 1/79): "قال أكثر المفسرين من السلف ومن بعدهم: هي التوحيد؛ شهادة أن لا إله إلا الله، والإيمان الذي به يزكو القلبُ.. قد أفلح من زكاها| قصة الإسلام. وهو أصلُ كُل زكاة ونماء". فإذا حقق العبدُ التوحيد حصلت له الزكاة الكاملة، وحصلت له الهدايةُ والأمنُ التامان في الدنيا والآخرة، كما قال عز وجل: { الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَظ°ئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ}(الأنعام:82). ثانيا: الدعاء مفتاح التزكية قال شيخ الإسلام: "الدعاء مفتاح لك خير". فإن النفوس والقلوب بيد الله عز وجل يزكي من يشاء منها، فالأمر كله له وتحت مشيئته؛ كما قال سبحانه: { بل الله يزكي من يشاء}(النساء:49)، وقال: { وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىظ° مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَظ°كِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ}(النور:21).
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}(الحشر:18). قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم، وتزينوا للعرض الأكبر { يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ} [الحاقة:18]، وإنما يخف الحساب يوم القيامة على من حاسب نفسه في الدنيا". قال الحسن: "لا تلقى المؤمن إلا يعاتب نفسه، لماذا فعلت كذا؟ ماذا تريد من كذا؟"
يقول ميمون بن مهران: "لا يكون العبد تقياً حتى يحاسب نفسه كما يحاسب الشريك الشحيح شريكه: من أين مطعمه وملبسه؟". فالمحاسبة تمنع العبد من الاستطالة في الغفلة، والجرأة على المعصية، وتوقفه سريعا وتعيده إلى الطريق القويم والصراط المستقيم..
فمن أراد تزكية نفسه فليلزم باب المحاسبة. فـ ( الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني)(واه الترمذي وحسنه).
أيها المؤمنون: نسأل الله -جل في علاه- بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يؤتي نفوسنا أجمعين تقواها، وأن يزكيها فإنه خير من زكاها، هو جل وعلا وليها ومولاها. أقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب؛ فاستغفروه يغفر لكم إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله، أحمد ربي وأشكره على نعمه ومِننه وآلائه، وأشهد أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله؛ صلى الله وسلّم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: أيها المؤمنون: اتقوا الله ربكم. عباد الله: ويتطلب هذا المقام -مقام تزكية النفس- أن يكون المرء على معرفة بالنفس وأحوالها وصفاتها، وما يُلمُّ بها من متغيراتٍ تغير من صفاتها؛ ليكون يقظًا مجاهدًا نفسه على ما فيه زكاتها وعلى ما فيه سلامتها من ضد ذلك. والنفوس كما دل القرآن نفوس ثلاثة: نفس مطمئنة، ونفس لوامة، ونفس أمارة بالسوء؛ وهذه أحوالٌ للنفس بحسب ما يُلِمُّ بها من صفات، والمؤمن الناصح لنفسه يجاهد نفسه مجاهدةً لترتقي إلى هذا المقام العلي؛ مقام الطمأنينة بطاعة الله وذكره واتباع هداه جل في علاه، ويكون حذِرًا من نفسه الأمارة بالسوء التي إن أطاعها أهلكته وأوردته الموارد، وهو متبصِّرٌ في هذا المقام بقول الله -عز وجل-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [الحشر: 18].