تتميز خرائط هذه المخطوطات بأشكالها الهندسية التي تجسد "ممالك" العالم من دون محاولة تصويره. نهرا الفرات ودجلة،"الجزيرة"، من مخطوطة المسالك والممالك للاصطخري في البدء، كانت وظيفة مخطوطات المسالك والممالك إدارية، تساعد الولاة على تحديد طبيعة الأقاليم، وطرق التجارة والسفر، لكنها تطورت لتصبح توثيقاً لسفرات وانطباعات كتابها، وخرائطها أصبحت نوعاً من الفن. ومع أن النصوص المرافقة للخرائط تميز العالم الإسلامي عن غيره، وتفضل الشعوب المسلمة على بقية شعوب العالم، فإن الخرائط نفسها، على عكس ذلك، تتمتع بروح غير اصطفائية. فـ"شمال المتوسط" هو انعكاس لجنوبه، وكل أنحاء العالم تشترك بتناغم وانسجام نابعين من أشكال هندسية وزخرفات وتلاوين متماثلة. لا تبدو خرائط المسالك والممالك إسلامية بشكل مباشر. خريطة العالم قبل انفصال القارات | المرسال. فلا توجد فيها معالم إسلامية واضحة، كتلك التي نجدها في نظيراتها الأوروبية. مثلاً ما يعرف بـ"الخرائط الأوروبية" كالخريطتين المرفقتين هنا، هي خرائط ذات طابع ديني مسيحي، تعرف أيضاً بخرائط TــO، لأن فيها تقاطعاً للحرفين: شكل حرف O هو إطار الخريطة، وشكل حرف T (وهو رمز لجسد السيد المسيح المصلوب) يصل قلب ساحل المتوسط الشرقي والأرض المقدسة (شمال الخريطة)، بقارتي أوروبا وإفريقيا.
خريطة العالم الاسلامي قديما – المحيط
يمكنك رسم خريطه العالم قديما ستجدها على جوجل عليك البحث عنها لأنها تحتاج إلى مشاهده مباشره وليس شرح ويوجد عديد من الفيديوهات التي تقوم بشرح ذلك بالتفصيل.
خريطة العالم قبل انفصال القارات | المرسال
[2]
بانجيا العالم كوحدة واحدة
بانجيا كانت الأحدث في سلسلة من القارات العظمى في تاريخ الأرض، وقد بدأت بانجيا في التطور منذ أكثر من 300 مليون سنة، وشكلت في النهاية ثلث سطح الأرض، وكان ما تبقى من الكوكب محيطًا هائلاً يعرف باسم Panthalassa. ومع مرور الوقت ، بدأ العلماء في تجميع المزيد من المعلومات حول المناخ وأنماط الحياة في القارة العظيمة،وعلى غرار أجزاء من آسيا الوسطى اليوم ، يُعتقد أن مركز الكتلة الأرضية كان قاحلاً وغير مضياف ، حيث وصلت درجات الحرارة إلى 113 درجة فهرنهايت (45 درجة مئوية)، أما درجات الحرارة القصوى التي كشفت عنها المحاكاة المناخية مدعومة بحقيقة أن هناك حفريات قليلة جدًا موجودة في مناطق العصر الحديث التي كانت موجودة في وسط بانجيا. خريطة العالم الاسلامي قديما – المحيط. كما يُعتقد أن التباين القوي بين قارة بانجيا العظيمة و بانثالاسا قد تسبب في هبوب الرياح الموسمية الشديدة الاستوائية وبحلول هذه النقطة الفريدة من التاريخ ، انتشرت النباتات والحيوانات عبر الكتلة الأرضية ، وكانت الحيوانات (مثل الديناصورات) قادرة على التجول بحرية عبر كامل مساحة بانجيا. [3]
نظرية فيجنر
قدم فيجنر لأول مرة في محاضرات عام 1912 ونشرها بالكامل في عام 1915 في أهم أعماله ، Die Entstehung der Kontinente und Ozeane (أصل القارات والمحيطات).
المصدر: الجزيرة مباشر + مواقع التواصل
تنمو شجرة البونسيانا كذلك في شمال الولايات المتحدة الأمريكية ، وفي مناطق أوروبا المُطلة على البحر الأبيض المتوسط ، كما أنها تنمو في جنوب شرق أسيا ، وفي دول شرق أسيا مثل جنوب الصين وهونغ كونغ ، هذا بالإضافة إلى زراعة الشجرة على نطاق واسع من شمال أستراليا ، وفي جزر ماريانا الشمالية. [2] شجرة البونسيانا الصفراء كما ذكرنا أن البونسيانا تمتلك مجموعة من الألوان ، منها اللون الأحمر الداكن ، وكذلك اللون البرتقالي الناصع ، وكذلك اللون الأصفر الزاهي ، ولعل البونسيانا الصفراء تمتلك شعبية كبيرة في جنوب شرق أسيا ، لكونه موطنها الأصلي ، بينما لم تكتفي البونسيانا الصفراء بالمكوث في ذلك الموطن ، فلقد تم أخذ الشجرة الملكية الصفراء إلى مناطق متفرقة من العالم ، وسكنت أكبر الحدائق الوطنية. تعيش البونسيانا بشكل رئيسي في ماليزيا وشمال أستراليا ، كما تتمتع الشجرة بشعبية كبيرة في جنوب ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية ، يصل طول الشجرة إلى 50 قدم ، أما عرضها فقد يصل إلى 2530 قدم ، حيث تتميز الشجرة بالأوراق العريضة التي تشبه أوراق الميموزا إلى حد كبير. تتمتع شجرة البونسيانا من هذا النوع بأزهار صفراء ، تلك الأزهار نجدها تظهر بصورة أكبر خلال فصل الصيف ، حيث الظروف المناخية المناسبة لذلك ، على نفس السياق تتمتع هذه الشجرة بقدرة عالية على التكيف مع التربة ، كما أنها من الأشجار التي لا تواجه آفات خطيرة ، وهذا ما يجعلها منتشرة بشكل كبير في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية.
شجرة البونسيانا الصفراء تويتر
شجرة البونسيانا ليست من الأشجار المهددة بالانقراض كما يزعم الكثيرون ، ففي الأماكن ذات الكثافة السكانية تتمتع شجرة البونسيانا بمكانة خاصة ، إذ تتم زراعتها في المناطق المأهولة ، بينما هي مهددة بالانقراض في البراري. على نفس السياق نجد أن زهرة البونسيانا تتعرض للجفاف في بعض الفصول ، بينما يشتد عودها وتزدهر أوراقها في فصول أخرى ، ففي الهند تزدهر أوراق الشجرة بكل من يونيو وأبريل ، لكن في الغالب تزهر الشجرة الملكية بين شهري مايو ويوليو ، أي لمدة ثلاث أشهر فقط ، وهذا ما يجعلها من أشجار الربيع والصيف الأكثر شهرة. [1]
موطن شجرة البونسيانا
على الرغم من كون مدغشقر هي الموطن الأصلي للشجرة ، إلا أن شكلها الجمالي الخاطف للأنظار جعلها تسكن العديد من المناطق الاستوائية ، وكذلك العديد من المناطق شبه الاستوائية ، لأن ظروف نموها وازدهارها تتطلب مناخ تلك المناطق فقط ، فعلى سبيل المثال تزرع البونسيانا في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية ، وكذلك في مقاطعات بالهند. وفي الوطن العربي تشتهر شجرة البونسيانا بشكل كبير ، خاصةً في مصر ودول شمال افريقيا والأردن ، لامتلاكهم طقس مناسب لنمو وازدهار الشجرة ، فشجرة البونسيانا تفضل المناطق الخالية من الصقيع ، فهي تتحمل درجة عالية من الجفاف والملوحة ، لذا تتم زراعتها في المناطق التي تتمتع بوصول أشعة الشمس ، فهذا يعمل على إزهار الشجرة بصورة أفضل.
شجرة البونسيانا الصفراء كم يوم
[3]
كيفية زراعة بذور بونسيانا
إذا كنت ترغب في زراعة بذور بونسيانا في حديقة منزلك ، عليك اتباع مجموعة من الخطوات للحصول على شجرة بونسيانا مثالية. قم بالحصول على بذور بونسيانا من أحد المشاتل الموثوقة ، من ثم قم بتجهيز ماء ذو درجة حرارة عالية. يتم وضع البذور داخل هذا الماء لمدة لا تزيد عن ثلاث دقائق ، من ثم يتم وضع البذور داخل الماء ذو درجة الحرارة العادية لمدة لا تزيد عن 72 ساعة. يتم زرع البذور خلال بداية الربيع ، وبالتحديد خلال منتصف شهر أبريل. يتم الاعتناء بالتربة وروي البذور بشكل يومي ، مع عدم إضافة كمية كبيرة من ماء الري ، لأن كثرة الماء قد تؤدي إلى فساد التربة وتعفن البذور. قم بالتعرف على أفضل أساليب التسميد المناسبة للبونسيانا ، ولا تنسى الاستعانة بالمتخصصين في هذا الشأن ، حتى تتمكن من الحصول على شجرة مثالية. [4]
فوائد شجرة البونسيانا
تم استخدام أجزاء شجرة البونسيانا في العديد من العلاجات التقليدية ، لنتعرف على أهم فوائد البونسيانا عند القدماء. يستخدم جذر الزهرة وزهرتها ولحائها في علاج الالتهابات الطفيلية وكافة المشاكل الرئوية. يستخدم عصير الزهرة في علاج القروح. تساهم بذور الشجرة في علاج آلام الصدر ، والتخلص من صعوبات التنفس.
شجرة البونسيانا الصفراء سنة
في غينيا الجنوبية يتم استعمال أوراق الزهرة في علاج الإمساك. في إندونيسيا يستخدم لحاء الشجرة بعلاج الإسهال ، كما تستخدم جذور الشجرة المقطوعة في علاج التشنجات. تستخدم زهور البونسيانا في علاج السعال المزمن ونزلات البرد. يستخدم مغلي الزهرة كغسول للأسنان واللثة. يستخدم مغلي الزهرة كذلك في علاج حصوات الكلى. كانت جذور الشجرة تستخدم في علاج " الكوليرا ". يستخدم مغلي أوراق البونسيانا في الوقاية من الملاريا ، كما يستخدم كذلك في تعزيز تدفق الحيض بصورة أفضل. يستخدم السائل المستخلص من الزهرة كغسول موضعي للعيون. [5]
اضرار شجرة البونسيانا
على الرغم من المنظر الساحر الذي تتمتع به شجرة البونسيانا ، إلا أنها تمتلك مجموعة من الأضرار على الإنسان ، فمع تقدم عمر الشجرة تفقد قدرتها على حمل الأغصان الميتة ، ولأن تلك الأغصان ضخمة ؛ من الممكن أن يؤدي سقوطها فجأة إلى إصابة الأشخاص الذين يسيرون بجانبها ، كما يؤدي إلى إحداث تلف بالمركبات التي تقف بالقرب منها. تعفن جذور الشجرة قد يجعلها عرضة للسقوط فجأة ، وبالتأكيد شجرة بهذا الحجم عندما تسقط بإمكانها أن تدمر ما حولها ، كما تمتلك تلك الشجرة نظام جذري غازي ، بإمكانه أن يؤثر سلباً على أعمال البناء ، وممرات المشاة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
عدد 200 بذرة الاسم الشائع: البونسيانا الصفراء الإسم العلمي: Peltophorum africanum من أسمائها: بلتوفروم - بونسيانا ذهبية - شجرة اللهب الأصفر شجرة مزهرة وأوراقها خضراء يصل ارتفاعها ل 15 متر،يميز غصيناتها لون أحمر كالصدأ الباهت، والأوراق ريشية مضاعفة خضراء غامقة اللون، يصل طولها إلى 60 سم وتتألف من وريقات بيضاوية الشكل. • زهرة البونسيانا الصفراء - بلتفورم: لونها أصفر رائحتها عطرية و قوية، وبتلاتها مجعدة تتوسط كلاً منها بقعة بنية محمولة على شماريخ عنقودية قائمة يصل طولها إلى نحو 45 سم، وتغطي قمة الشجرة، تزهر في الربيع وتستمر للخريف وأكثر. • ثمرة و بذور البونسيانا الصفراء - بلتفورم: الثامر في مجموعات كبيرة لونها نحاسي تحتوي على بذور مسطحة مستطيلة الشكل. • موسم إستنبات البونسيانا الصفراء - بلتفورم: تزرع البونسيانا الصفراء في شهري مارس و أبريل، كما يمكن زراعتها طوال السنة في المحميات الزراعية والأماكن المغلقة أو البلاستيكية التي يمكن التحكم بدرجة حرارتها و تصلها أشعة الشمس، أو تتوفر فيها الإضاءة اللازمة للنبات. • المناخ و التربة المناسبة للبونسيانا الصفراء - بلتفورم: يجب تعريضها للشمس, في جو درجة حرارته 16 - 38 درجة مئوية, تتحمل صقيع الى حد -4 درجة مئوية, و الجو الرطب، و الممطر قليلا، كما تتحمل الجو الجاف و الحار، تنبت في تربة رملية الى طبينية جيدة التصريف، و خصوبة معتدلة.
شكل تاجها شبه مظلل ويميز غصيناتها لون أحمر كالصدأ الباهت. الأوراق ريشية مضاعفة خضراء غامقة اللون طولها 60 سم وتتألف من وريقات بيضاوية الشكل. الأزهار صفراء اللون لها رائحة عطرية فواحة ليلا. والثمار لونها نحاسى تحتوي على بذور مسطحة مستطيلة الشكل. والثمار جذابة في بداية الأمر لكنها تصبح غير مرتبة لبقائها على الشجرة لأشهر عدة. تحتاج هذه الشجرة من الظل الخفيف إلى ضوء الشمس التام ولا تتحمل درجات الصقيع الشديدة. وتتحمل الملوحة، وتفضل النمو في التربة الرملية الرطبة جيدة الصرف. احتياجاتها من الرى متوسطة. والتكاثر بالبذور التى تحتاج إلى المعاملة بالخدش. المناخ التي تتطلبه شجرة اللهب الأصفر
شجرة اللهب الأصفر أو البونسيانا تتطلب مناخ استوائي أو شبه الاستوائي ولكنها تتحمل الحرارة العالية وظروف الطقس السيئة وملوحة التربة، حيث تتكاثر بشكل كبير في جذر البحر الكاريبي وفي فلوريدا وفي الولايات المتحدة الأمريكية وهاواي والهند ومصر، كما ينظر بأن الشجرة نوع من الأشجار العدوانية، كما أن الشجرة تصلح للزراعة على المسطحات الخضراوية وهذا النوع من الشجر يمثل شكلا جماليا خاصة لو تواجدت في مجموعات الأخشاب محدودة القيمة الاقتصادية ومن الممكن أن تدخل استخدمها في بعض من الأغراض البسيطة.