،أجمل قصة قبل النوم للعشاق حواديت قبل النوم للعشاق احداث حقيقة عن حب ورومانسية، عبارة عن حكايات قصيرة وممتعة. حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب. قصة لحبيبتي قبل النوم مكتوبة. له طله مقبلوه واللي يشوفه على طول يحبه. كان ذلك الشاب الوسيم يختال بسيارته الجديدةالفارهه.. كيف لا وقد عاد لتوه من بعثته الدراسية التي تكللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة. يوسف وساره في نفس العمر بس يوسف اكبرعن ساره بارع شهور ومن يوم ولاتدتهم الاهل اتفقوا عليهم
انهم ياخذون بعض.. مرت السنين وكبروا صار عمرهم 12 سنين والاهل بعدهم يحنون يوسف لساره.
- قصة لحبيبتي قبل النوم مكتوبة
- بلغت درجات الحرارة 45 درجة... اليونان تواجه أسوأ موجة حر منذ 34 عاما | عالم |
قصة لحبيبتي قبل النوم مكتوبة
ما أجمل الحب والانغماس في الشعور به، ولكن هل يمكن أن يكون الحب بنفس اللذة عندما يكون من طرف واحد؟! وهل يمكن أن يتحمل الحبيب نظرات الاحتقار ممن يحب؟! وهل بإمكان الحبيب الصادق أن يرى أمام عينيه من أحب يذهب بمحض إرادته ورغبته لشخص آخر؟! للحب قواعد كثيرة ولا يمكننا نحن البشر فهمها جميعا وإن حاولنا جاهدين فعل ذلك. قصـــة صفاء حب كانت بالعمل عندما أرسل إليها في رسالة يريد لقائها، تركت كل ما في يديها وذهبت إليه مسرعة، تركت عملها للقائه على الرغم من أنها كانت تعلم أنها من الممكن أن تجازى على فعلتها. كلام رومنسي قبل النوم لحبيبتي 15 رسالة نار. تجرأت وأول كلمة ذكرتها له لقد افتقدتك، فلم يرد عليها بحرف واحد، أكلمت حديثها وأخبرته قائلة: "أعلم أنه ليس من الدين أن أقابلك ولكننا بمكان عام، والشيء لثاني أعلم أنه من العيب أن أخبرك أنني افتقدتك، ولكنني بالفعل أفتقدك وبشدة". صرخ في وجهها منفعلا: "إن كان عقلكِ قد هيأ لكِ أنني من الممكن أن أتزوج بفتاة مثلكِ، فبالتأكيد أنتِ تهزين". وبالكاد ابتلعت رمقها وقالت له: "وهل أنا أريد منك شيء؟! " فأجابها قائلا بنفس الحدة: "والحديث الذي يدور بالشركة ألستِ أنتِ السبب في نشره؟! " فقالت: "لست أدري ولم أكن أنا". نظرت لإصبعه فرأت خاتم الخطوبة به، فقالت وحزن دفين في عينيها، لم يلتفت له الشاب حيث أنه لم يكن يطيق النظر لعينيها: "مبروك".
فأخبرها الشاب بلامبالاة: "إنه أمر لا يعنيكِ في شيء". فقالت الفتاة متجاهلة حديثه الذي بات كالسم القاتل لها: "ولكن ألم يكن من الأجدر أن تخبرني؟! " فقال مكملا: "ولماذا؟! ، هل أنتِ من بقية أقاربي؟! " الفتاة: "ولكنني كنت قد أخذت على نفسي عهدا أن أرقص بيوم زفافك وعلى المنصة وأمام الجميع". فأجابها الشاب بنفس الاستهتار بحديثها: "إننا في غنى عن خدماتكِ، لقد أحضرتكِ هنا لأحذركِ ألا تقربي طريقي وإلا جعلتكِ نادمة". تركها وذهب، كانت بالكاد متمكنة من كبح الدموع في عينيها، وبمجرد أن تركها سالت الدموع من عينيها غير مبالية بكل الموجودين بالمكان. قصة لحبيبتي قبل النوم قصيرة. لقد أحبته بكل صدق لدرجة أنها لم تأبه لنفسها ولا سمعتها، رفضت كل من تقدم لخطبتها وظلت في انتظاره على الرغم من أنها لم تصارحه بحبها الصادق، وعلى الرغم من سوء معاملته الدائمة لها والتقليل الدائم من شأنها وظنه بها بأنها فتاة سيئة الطباع ولا تؤتمن! وعلى الرغم من كل محاولاتها لكسب قلبه تارة بمساعدته وقضاء أموره، وتارة بترقيته ولو على حساب نفسها، وتارة أخرى بالتقرب والتودد من أهله إلا إنه في النهاية لم يأبه لها وذهب ليخطب فتاة أرخى، هذه الفتاة لم تكن بالأجمل منها ولا الأذكى ولا حتى تحبه أكثر منها.
وقالت فرق الإطفاء في كالابريا وصقلية إنها اضطرت إلى التدخل 300 مرة خلال الـ12 ساعة الماضية ومنذ الفجر تمت تعبئة 7 طائرات كنداير. وظلت مادوني -المنطقة الجبلية قرب باليرمو عاصمة صقلية- محاصرة بضعة أيام بسبب النيران التي أذكتها الرياح والحرارة ما أدى إلى تدمير محاصيل ومنازل ومبان صناعية. إيطاليا تسجل درجات حرارة غير مسبوقة بالتوازي مع الحرائق المستمرة في أنحاء متفرقة من البلاد (وكالات)
ودعا حاكم صقلية نيلو موسوميتشي إلى إعلان حالة الطوارئ الوطنية في مادوني، ومن المتوقع أن يتوجه وزير الزراعة ستيفانو باتوانيلي إلى الموقع اليوم الأربعاء للقاء رؤساء بلديات المناطق الأكثر تضررًا. وفي كالابريا، تهدد ألسنة اللهب سلسلة جبال أسبرومونتي التي يبلغ ارتفاعها ألفي متر تقريبًا. ودعا رئيس منظمة "دبليو دبليو اف" (WWF) البيئية غير الحكومية فرع إيطاليا أمس الثلاثاء إلى "التدخل الفوري بوسائل جوية إضافية، وإلا سيكون الوقت قد فات وسنفقد إلى الأبد تراثا لا يقدّر بثمن". بلغت درجات الحرارة 45 درجة... اليونان تواجه أسوأ موجة حر منذ 34 عاما | عالم |. كما دعا إلى "تشديد المراقبة على الأرض بسبب تسجيل بؤر جديدة مشتعلة في المناطق التي أخمدت فيها الحرائق، ومن المؤكد أن مجرمين عديمي الضمير أشعلوها".
بلغت درجات الحرارة 45 درجة... اليونان تواجه أسوأ موجة حر منذ 34 عاما | عالم |
وقال أحدهم كوستيس أنجيلو الذي قابلته وكالة فرانس برس في جزيرة إيفيا بينما جيف 372 من رؤوس الماعز متفحمة على منحدر تلة سوداء "أشعر بالضياع". ويضيف والده سبيروس (73 عامًا) "لقد قضي علينا. ما عسانا نفعل؟". © 2021 AFP
واندلعت عدة حرائق في اليونان نهاية الأسبوع الماضي، دون أن تسفر عن ضحايا، خاصة في جزيرة رودس وشمال غرب البيلوبونيز. وانحسر هذان الحريقان الاثنين لكن عناصر الإطفاء ما زالوا يحاولون السيطرة عليهما. وقال نائب وزير الحماية المدنية نيكوس هاردالياس على قناة "ستار تي في" التلفزيونية: "في يوليو/ تموز شهدنا 1584 حريقاً مقابل 953 حريقاً في عام 2019"، مشيراً إلى أننا "لم نعد نتحدث عن تغير المناخ بل عن تهديد مناخي". وفي تصريح للتلفزيون العام "إي آر تي" قال: "نحن في مرحلة اضطراب مناخي مطلق"، لافتاً إلى أنه "خلال الـ48 ساعة الماضية، شهدنا 116 حريقاً" في اليونان. ويرى العلماء أن موجات الحر هي علامة واضحة على ظاهرة الاحتباس الحراري، ومن المتوقع أن تتكرر موجات الحرارة هذه وأن تمتد وتشتد.