إضفاء الطابع الشخصي على المحتوى والعروض
قسيمة شرائية بقيمة 75 ريال مع كل شراء بقيمة 500 ريال
رقم المنتج 16691 000000000000016691
رقم الموديل
JE1. 671-601
إشعار بانخفاض الأسعار
التوصيل
ر. س ٠٫٠٠
هذا العنصر غير متوفر في هذا المتجر ، يرجى تغييره
هل ترغب في إضافة كميات سلة التسوق الموجودة مسبقًا أو استبدالها؟
ماكينة تنظيف بالضغط العالي هذه من كارشر تم تصميمها لمعالجة وتنظيف الأوساخ العنيدة بسرعة وسهولة مع توفير إعداد الضغط الأمثل لكل سطح. مواصفات وسعر ماكينة غسيل ضغط عالي كارشر K4 كومباكت، اسود \ اصفر - 1.637-310.0 في مصر 2021| بي تك. الميزات:
رش الماء بضغط عالي للوصول إلى الأوساخ ، تنظيف فعال أسرع وفي وقت أقل ، تصميم مضغوط وسهل النقل ، قوي ودائم. Pressure Washers
معدَّل الضَّغط (رطل في البوصة
110 بي سي أي
المحرِّك
عالمي
نوع الفوهة
طبيعي ومناسب للأوساخ والغبار
القوة الكهربائية
1400واط
الجهد الكهربائي
220 فولت
جالون في الدَّقيقة
360لتر/ساعة
مواصفات وسعر ماكينة غسيل ضغط عالي كارشر K4 كومباكت، اسود \ اصفر - 1.637-310.0 في مصر 2021| بي تك
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
سعر ومواصفات ماكينة غسيل ضغط عالي كارشر K5 ، اسود \ اصفر - 1.180-633.0 من B-Tech فى مصر - ياقوطة!&Rlm;
اللغة العربية En عربى القائمة القائمة رجوع قائمة المنتجات شاشات و إلكترونيات شاشات و تليفزيونات بوصة 22-32 بوصة 33-42 بوصة 43-54 بوصة 55-65 بوصة 66-89 OLED NanoCell QNED QLED The Frame ألترا أتش دى سمارت منحنية رسيفر داخلى مسرح منزلي ومشغلات موسيقى مسرح منزلى سماعات محمولة سماعات رأس و أذن سماعات إلكترونيات و ملحقات الشاشات ريسيفرات حوامل حائط شاشات كمبيوتر ترابيزة شاشة بوربانك و شواحن LG سامسونج TORNADO Toshiba أجهزة منزلية كبيرة تكيفات ستائر هوائية حائطى فري ستاند صحراوي كونسيلد ثلاجات إينستافيو 2.
خصومات هائلة - فانتهز الفرصة - و اشتري الآن
تخفيضات هائلة - الدفع عند الاستلام اطلب الآن
الصفحة الرئيسية
التصنيفات
إتصل بنا
إتصل بنا
أما قصيدة الرثاء فكانت قليلة الانتشار في شعر ابن زيدون، وكانت على قلتها متفاوتة النسج تفاوتاً شاسعاً. ولعلَّ السبب في قلتها وتفاوت نسجها راجع إلى شخصيته ومفهومه للشعر، فإذا حُمِل عليها عاسرته معاسرة شديدة، ولم تستقد له إلا في مواقف نادرة جداً. وفي «الشكوى» سنجد أنَّ أشهر قصائد ابن زيدون وأكثرها سيرورة هي قصيدته (السينية) التي بعث بها من السجن إلى صديقه الوزير الكاتب «أبي حفص بن برد». ولا ريب في أنَّ حبَّ ابن زيدون كان أحد العوامل التي وجَّهت أدبه، وفتحت أمامه أبواب القول، ولكنَّه لا يضارع طموحه السياسي وما جرَّه عليه. يقول د. إحسان عباس: فشخصية ولَّادة هي التي رسمت الطريق لغزل ابن زيدون بتقلبها وشدة غيرتها، ومن قوة الحادثة نفسها استمد غزله القوة والجيشان، وبخاصة بعد أن وقع في حالٍ هي بين الأمل واليأس. مع هذا فإنَّ في شخصية ابن زيدون نفسه سببا آخر، إذ كان شاباً مغروراً بجماله وفتوته، نرجسياً في نظرته لذاته. وكان مبتلى بمثل الغيرة التي لدى صاحبته ولَّادة، ولذا كان استمرار العلاقة بينهما أمراً عسيراً. ولم يستطع ابن زيدون، رغم إعجابه بنفسه، أن يتغّلب على شعوره بالنقص تجاه ولَّادة من حيث إنها أشرف نسباً، وأعلى مقاماً.
المرأة في شعر ابن زيدون
كان ابن زيدون قد عرف بثقافته الواسعة والكبيرة، التي ميزته عن غيره من الكثير من الشعراء الذين عايشوا فترة حياته، وقد انعكست هذه الثقافة بشكل مباشر في شعره، وقصائده التي كان يطلقها، والتي ظهرت في الثقافة التاريخية وعظيم الدول الاسلامية.
خصائص شعر ابن زيدون
هو أبو الوليد أحمد بن زيدون المخزومي الأندلسي، ولد في قرطبة سنة 394هـ ونشأ في بيئة علم وأدب، توفي أبوه، وهو في الحادية عشرة من عمره، فكفله جده وساعده على تحصيل علوم عصره فدرس الفقه والتفسير والحديث والمنطق، كما تعمق باللغة والأدب وتاريخ العرب، فنبغ في الشعر والنثر. وشهد ابن زيدون تداعي الخلافة الأموية في الأندلس، فساعد أحد أشراف قرطبة وهو ابن الحزم جهور للوصول إلى الحكم، أصبح ابن زيدون وزير الحاكم الجديد ولقب بذي الوزارتين. ثم أقام ابن زيدون علاقة وثيقة بشاعرة العصر وسيدة الظرف والأناقة ولادة بنت المستكفي أحد ملوك بني أمية، وكانت قد
جعلت منزلها منتدى لرجال السياسة والأدب، وإلى مجلسها كان يتردد ابن زيدون، فقوي بينهما الحب، وملأت أخبارهما وأشعارهما كتب الأدب، وتعددت مراسلاتهما الشعرية. ولم يكن بد في هذا الحب السعيد من الغيرة والحسد والمزاحمة، فبرز بين الحساد الوزير ابن عبدوس الملقب بالفار، وكان يقصر عن ابن زيدون أدباً وظرفاً
وأناقة، ويفوقه دهاء ومقدرة على الدس فكانت لإبن عبدوس محاولات للإيقاع بين الحبيبين لم يكتب لها النجاح. ونجحت السعاية للإيقاع بين ابن زيدون وأميره فنكب الشاعر وطرح في السجن.
شعر ابن زيدون
يُشارُ إلى أنّ الشعرَ الأندلسيّ بقي في بداية الأمر محافظاً على اقتفاء آثار الشرق مع النسج على المنوال نفسِه؛ نظراً لما يتحلّى به من مكانةٍ مرموقة في قلب الأندلسيّين كونَها مهبطاً للوحي، وموطناً للحضارة، ومهد الفكر العربي، ويعتبر ما تقدم تفسيراً لما أقدم عليه كبار الشعراء الأندلسيين من استشراف والاقتداء بزملائهم المشارقة.
أشعار بن زيدون في الحب والفراق ( نونيته الشهيرة)
أضْحى التَّنائي بديلاً من تَدانينا،
ونابَ عن طيبِ لُقْيانا تَجافينا
ألا!