لا تبرر تصرفاتك لأحد 😥😥 - YouTube
لاتبرر تصرفاتك الى احد,,,لاهم ملائكه,,,ولا اسفل اقدامهم جنتك - هوامير البورصة السعودية
لا تبرر تصرفاتك.............. - YouTube
لا تبرر تصرفاتك، ولا تحاول أن تثبت لهم طيب نيتك، | Math, Arabic Calligraphy, Math Equations
لا تبرر تصرفاتك لأحد فلا هم ملائكة و لا الجنة تحت أقدامهم - YouTube
لا تبرر تصرفاتك - YouTube
استياء ومحاسبة وحيال هذا المشروع المتعثر منذ 15 عاما أعرب عدد من المواطنين عن استيائهم من عدم إنهاء الأعمال الإنشائية لمستشفى الخبر الحكومي طوال هذه السنوات رغم مرور العديد من الوزراء على وزارة الصحة واطلاعهم على أسباب تعثر هذا المشروع، بل وطالبوا بتدخل سريع لهيئة مكافحة الفساد. مستشفى بعبدا الحكوميّ الجامعيّ | Joseph Wanis Official SIte. وقال المهندس فلاح الهاجري إنه مازال مشروع مستشفى الخبر الحكومي لنا مثل الحلم، ما يقارب 15 عاما من الانتظار ولا نرى شيئا يلوح بالأفق حتى الآن، فنحن سكان محافظة الخبر ورغم التطور والتوسع السريع في المحافظة والزيادة بعدد السكان إلا أن هذا المشروع الخدمي، الذي سيخدم ما يزيد على 650 ألفا من سكان المحافظة مكانك سر! معاناتنا كمواطنين من خلال المراكز الصحية والتحويل على مستشفى الملك فهد الجامعي التابع لجامعة عبدالرحمن بن فيصل تكمن بقائمة الانتظار الطويلة، حيث لا يستطيع المستشفى الجامعي استيعاب هذا الرقم من سكان محافظة كبيرة كمحافظة الخبر. وأضاف ان استمرار هذا التعثر أو التأخير إن صح القول يزيد من معاناة سكان المحافظة يوما بعد يوم ويحرج المستشفى الجامعي أكثر فأكثر، حيث تحمّل «الجامعي» دور وزارة الصحة في هذا الجانب وسد فراغ هذا الغياب طوال تلك السنوات، لكن مازلنا نلتمس وقفة صادقة من المسؤولين لحل هذه المشكلة وإطلاق المشروع الذي طال انتظاره.
مشروع مستشفى المانع العزيزية
ومن المعلوم أنّ الدكتور الياس الخوري الذي كان وزيرًا يومها، سمّى المستشفى "قرش الفقير"، وصار يجمع التبرعات من أهالي جبل لبنان للبناء والتوسيع. مشروع مستشفى المانع العزيزية. وفي عام 1963، رأت الحكومة أن المستشفى صغير وبالتالي يجب أن يتم توسيعه، فشيّدت لهذا الهدف مبنيين، يؤلف كلّ منهما من 15 طابق وانتهى ذلك عام 1966، وما زالا حتى يومنا هذا "على الباطون"، ولذلك سمّي "مستشفى الباطون" ويعود ذلك الى أسباب الحرب وغيرها من العوامل. وفي العام 1970 صادرت الحكومة الأملاك المحيطة بالمستشفى، وهي عبارة عن عقار تابع للرهبانيّة الأنطونيّة وآخر تابع لعباس الحلو، بما يعادل العشرة آلاف متر للأوّل و3500 متر للثاني، وقد صودرت بحجّة إنشاء موقف خاص لسيارات المستشفى. وبعد مضيّ عشرة أعوام لم تستوف الشروط التي تم الاستملاك لأجلها، وقدّم الأهالي دعوى لاسترجاع الأرض، وهذا ما تمّ فعليًّا وعاد الحقّ إلى أصحابه". عام 2000 انفصل المستشفى عن الجامعة اللبنانيّة بعد صدور مرسوم إنشاء المؤسّسة العامة التي تتولى إدارة مستشفى بعبدا الحكوميّ، وعيّن مجلس إدارة لمدّة ثلاث سنوات برئاسة عميد كليّة الطبّ الدكتور فيليب شديد وعضويّة خمسة أطبّاء من مجلس الكليّة ومهندسين ومحام ومندوب للحكومة، وعيّن فريد الصباّغ مديرًا عاما لمدة ثلاث سنوات (مرسوم 3976).
مستشفى بعبدا الحكوميّ الجامعيّ | Joseph Wanis Official Site
أفاد مراسل "النشرة"، بأن "عددا من موظفي مستشفى بيروت الحكومي نفذوا اعتصاما امام مبنى وزارة الصحة العامة ورددوا هتافات منددة بوزير الصحة فراس الأبيض وإدارة المستشفى"، مشيرا الى أن "الموظفين منعوا الابيض من الخروج وحاصروه داخل مبنى الوزارة قبل أن يتمكن الجيش اللبناني من اخراجه".
مستشفى الخبر الحكومي.. أقدم مشروع متعثر بالشرقية
كما حفر الساحة العامّة للمستشفى لاستحداث طبقتين سفليّتين تستخدمان مواقف لسيّارات الأطبّاء والموظّفين والممرّضين والزائرين، وتستخدم الساحة حديقة وتؤهل. وأخيراً يلاحظ الاهمال الكبير والواضح لهذا المستشفى الذي دفع فاتورة الإنماء غير المتوازن والذي سمح لمستشفيات أخرى حكوميّة بأن تحصل على عشرات ملايين الدولارات، بينما لم تحصّل هذه المؤسّسة إلّا على 3 أو 4 ملايين دولار أميركيّ، الأمر الذي أوصلها الى هذه الدرجة من التراجع. (يراجع في ذلك، كتاب بعبدا في الصورة والوجود للكاتب جورج عبده معتوق ص 55،
ومقالات منشورة على مواقع الإلكترونية تتناول مستشفى بعبدا الحكوميّ الجامعيّ)
مستشفى بعبدا الحكوميّ الجامعيّ
يعود تاريخ تأسيس مستشفى بعبدا الى عهد المتصرّف مظفر باشا عام 1902، يوم اشترى الأهالي في بعبدا قصرًا لأحد الامراء الشهابيين غرب السرايا وقدّموه هبة للدولة لإنشاء مستشفى للصحّة والطبابة، فكان مستشفى بعبدا الحكوميّ عام 1905، ووضع حجر الأساس في 31 تشرين الأوّل 1945، وتمّ افتتاحه في عهد الرئيس بشارة الخوري كأوّل مستشفى لجبل لبنان في مطلع كانون الثاني 1950، وحوّل إلى أوّل مركز طبّيّ جامعيّ تابع لكليّة العلوم الطبّيّة في الجامعة اللبنانيّة عام 1988. جاء في سجلّات مجلس الإدارة أنّه: في مطلع القرن العشرين، وفي عهد متصرّفيّة المغفور له مظفّر باشا (1902-1907) بحث نفر كريم من أعضاء مجلس الإدارة وكبار موظّفي حكومة لبنان في وجوب إنشاء مستشفى خاص بالمسجونين، لأنّ السجن كان في الطابق الأرضيّ من دار الحكومة في بعبدا، وفي زاويته غرفة مظلمة يعزل فيها من يصاب منهم بمرض. فكلّف أصحاب الفكرة زميلين لهما هما المرحوم ناصيف بك الريّس رئيس القلم التركيّ والمرحوم خليل بك الخوري رئيس القلم العربيّ أن يعرضا هذا الرأي على المتصرّف. وافق مظفر باشا على الفكرة وقال بأن يكون المستشفى قسمين: أحدهما للمسجونين والثاني للجند، وعهد إلى زوجته أن تعمل مع لجنة من خيار الموظفين برئاسة المغفور له خليل بك الخوري لتحقيق المشروع.