د/ آمال صلاح عبد الرحيم
26
51988
أ. د/ عزيزة بنت عبد النعيم
47
55074
أ. د/ مجيدة محمد الناجم
72
50034
أ. د/ هدى محمود حجازي
25
50149
أ. د/ هند عقيل الميزر
31
50049
أ.
دكتور نايف العنزي جراند
الاسم
الدرجة العلمية
العنوان
الأساتذة
أ. د. رمضان طاهر حجار
أستاذ
مكتب: 31|2225 هاتف: 4676945
أ. سامي بن صالح الوكيل
مكتب: 31|2206 هاتف: 4677101
أ. سعد بن علي حاج بكري
مكتب: 31|2143 هاتف:
أ. سلمان بن علي القحطاني
مكتب: 31|2139 هاتف: 4678578
أ. منصور بن محمد السليمان
مكتب: 31|2230 هاتف: 4677102
أ. ناصر الدين عبد الله ريكلي
مكتب: 31|2223 هاتف: 4678579
أ. نايف بن عبد الرحمن العجلان
مكتب: 31|2227 هاتف: 4696260
أ. يوسف بن عجمي العتيبي
مكتب: 31|2224 هاتف: 4677105
أ. غلام محمد
مكتب: 31|2191 هاتف: 4696281
أ. دكتور نايف العنزي جراند. عبد العزيز بن سليمان المزيد
مكتب: 31|2215 هاتف: 4677100
أ. مساعد بن عبد العزيز الحسين
مكتب: 31|2231 هاتف: 4678588
أ. يعقوب محمد بعزي
مكتب: 31|G085 هاتف: 4696297
الأساتذة المشاركون
د. بلقاسم محمد العربي بن يوسف
أستاذ مشارك
مكتب: 31|2220 هاتف: 4673178
د. رضا محمد الطيب عوني
مكتب: 31|2193 هاتف: 4698671
د. مجاهد شفيق مخللاتي
مكتب: 31|2226 هاتف: 4672631
د. هشام بن عبد العزيز التويجري
مكتب: 31|2221 هاتف: 4673177
د. هيكل سالم الهيشري
مكتب: 31|G082 هاتف: 4696294
د. منصور بن عبد العزيز الزعير
مكتب: 31|2230 هاتف: 4673118
د.
دكتور نايف العنزي يناقش دور الصحافة
مشرف ( جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية, 2019-04-17) مشكلة الدراسة: تتمثل مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما علاقة الأنماط القيادية بالتطوير التنظيمي في ديوان وزارة الداخلية من وجهة نظر موظفي الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية. أهدف الدراسة: هدفت الدراسة...
رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة وعلاقتها بجودة الخدمات في إمارة المنطقة الشرقية
القحطاني, عايض بن فهد محمد; Al Qahtani, Ayed bin Fahad; عبد القادر, حسين خليل محمد. مشرف ( جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية, 2019-04-08) مشكلة الدراسة: لقد تحددت مشكلة الدراسة في الإجابة على السؤال التالي:"ما علاقة رضا المستفيدين عن الخدمات المقدمة بأمارة المنطقة الشرقية بجودة الخدمات؟"
عينة الدراسة:حددت عينة الدراسة بـ 384 مفردة وفق معادلة مورجان والتي...
منى سليمان حمد الذبيانى أستاذ مشارك على رأس العمل د. شيخة ثاري الرشيدي أستاذ مشارك rashedi@uoh. على رأس العمل أ. تهانى على حمود المطلق محاضر مبتعثة أ. عفاف حاشم خشمان الشمري محاضر على رأس العمل أ. أميرة حاشم خشمان الشمري محاضر على رأس العمل أ. أمل عارف درزى العردان محاضر مبتعثة أ. حسناء خليوي التميمي محاضر على رأس العمل أ. أثير فاروق مسعود السعد محاضر على رأس العمل أ. يسرى فهد الفهيد محاضر fuhed@ uoh. تهاني موسي الفايز محاضر على رأس العمل أ. جريدة الرياض | جامعة الملك سعود تنظم مؤتمر الجراحة الرابع. هند سعود عبد العزيز الأحمد معيد مبتعثة أ. مشاعل عبدالله المسيعيد معيد
حاصل على درجة الماجستير على
رأس العمل أ. منيرة محمد الزايد الشمري معيد
حاصل على درجة الماجستير مبتعثة أ. مريم خلف اللحيدان معيد
رأس العمل أ. تغريد منصور التميمي معيد
حاصل على درجة الماجستير مبتعثة أ. تهاني راشد الرشدان معيد
حاصل على درجة الماجستير على
رأس العمل أ. لطيفة حمود عوض الشمري معيد حاصل على درجة الماجستير على رأس العمل
قال الشاعر الإغريقي سوفوكليس، على لسان بطله الشهير أوديب: "هناك شجرة، لا أعرف لها مثيلاً، تنمو فوق أرض آسيا. لا يمكن اقتلاعها، بينما تعود إلى الولادة من تلقاء نفسها. شجرة هي مصدر خوف لجيوش الأعداء، تنمو في هذه الأماكن أفضل من أي مكان آخر. إنها شجرة الزيتون ذات الأوراق البرّاقة، ومغذية لأطفالنا، الشجرة التي لا يستطيع أحد، لا شاب ولا شيخ، أن يدمّرها أو يخرّبها". زيت زيتون سوسن تسلیمی. لكن الحرب السورية الجبارة خرّبتها ودمرتها. تفيد الوثائق المكتشفة في مملكة إيبلا قرب حلب، بين العامين 2600 و2240 قبل الميلاد، بأن أملاك الملك والملكة كانت مزروعة بأشجار الزيتون، وكان هناك 4000 جرة من زيت الزيتون للعائلة المالكة، و7000 جرة للشعب الذي لم يكن تعداده يتعدى الخمسة عشر فرداً، أي ما يعادل 700 طن. وبحسابٍ بسيط، نستنتج أن حصة الفرد الواحد أكثر من 46 كغ من الزيت الذي صار حلم كل مواطن سوري، صاغ حياته وعاداته وطرق عيشه وتغذيته على أساس الزيتون وزيته. ليس ادعاءً أن نقول إن شجرة الزيتون أول ما وجدت في سورية، قبل أن تظهر في مواطنها الحالية، تمدّنا المكتشفات والحفريات الأركيولوجية بهذه الوثائق، وقد اكتشفت بذوره وشظاياه الخشبية في المقابر العائدة لسكان هذه المنطقة القدماء.
زيت زيتون سوسن تسلیمی
أما اليوم، فقد تغيرت الصورة، فإذا كان القمح الركيزة الأساسية للطعام عند معظم الشعوب، وإحدى أهم الركائز الاقتصادية السورية، فهو تحت سيطرة تنظيم الدولة. أما الزيتون، الدعامة الأخرى للاقتصاد الحكومي والمنزلي، فيعاني من أزمة حقيقية. في الساحل، صار تأمين العمال في موسم الزيتون غاية في الصعوبة، لم يبقَ شباب للعمل، حصدت الحرب كثيرين منهم، والباقون ينتظرون في مواجهة الموت في قطعات الجيش التي يخدمون فيها، أما الحزن واليأس فهو ما يعم الأجواء الريفية الساحلية، والمآتم المتلاحقة هي النشاط الأبرز، وشوادر وخيم العزاء هي الأمكنة التي تجمع. أشجار الزيتون مصابة بالكآبة، مثل أصحابها، والأعشاب المتمردة والنباتات الحرجية تلتف على سيقان الزيتون، تتشبث بأغصانه، وتمتص نسغه، فتهرم الفروع البكر وتشيخ قبل أوانها، وتجفّ الثمار من نسغها، فتبدو مثل بذور العرجوم، حتى وهي عالقة على أغصانها. ارتفاع جنوني غير مسبوق في سعر زيت الزيتون في سوريا .. إلى أين سيصل سعر اللتر؟ - تجارتنا نيوز. وفي إدلب وحلب، هناك حكايات أخرى، إدلب التي غادرها ساكنوها باكراً في عمر الحراك السوري، ولم يطل الوقت حتى احتدمت فيها المعارك، واشتعلت الحروب، فأحرقت الكروم والحياة. وحلب اليوم تحترق بلهيب البارود والمدافع والبراميل، تجفّ آبارها، ويعطش ساكنوها وأشجارها.
زيت زيتون سوسن الحاج
كما حمل الفينيقيون، رواد البحار والتجارة، زيت الزيتون إلى الجزر اليونانية، عبر الأناضول منذ القرن السادس عشر قبل الميلاد. زيت زيتون سوسن الحاج. ومن سورية، انطلقت هذه الشجرة لتعم معظم بلدان حوض البحر المتوسط، وبعده غزت معظم مناطق العالم. وبعدما كانت سورية الرائدة في إنتاج زيت الزيتون، وبلد المنشأ لشجرته الكريمة، صارت تحتل المركز السابع في العالم، هذا قبل الزلزال السوري. أما اليوم، فللزيتون حكاية أخرى، كما لزيتون فلسطين الذي تلاحقه آلة الحرب الإسرائيلية، مثلما تلاحق حياة الفلسطينيين بكل تجلياتها، فتقتلع أشجاره، وهو يعد من أهم الصادرات الفلسطينية، وأحد أهم ملامح الجغرافيا التاريخية لفلسطين، حتى إن اسم صيدا أو صيدون يعني بالفينيقية الزيتون. في هذا الموسم من كل عام، ينشغل الناس في معظم سورية بموسم الزيتون، خصوصاً بعد تمدد
"الحمام الذي يطبق بمنقاره على غصن زيتون، رمز السلام في هذه الأرض، غادر السماء، بعدما أصبحت منطلقاً للبراميل المتفجرة" زراعته إلى باقي مناطقها، بعدما كانت مقتصرة على حلب وإدلب واللاذقية وطرطوس وحمص أيضاً، صار اليوم في درعا والسويداء والقنيطرة والمناطق الشرقية، فهو مصدر رزق ومعيشة لشريحة كبيرة من المزارعين، إذ تشكل شجرة الزيتون حوالى ثلثي الأشجار المثمرة في سورية.
لا أحد أتى.. زيت زيتون سوسن الزهرة الجميلة. لا أحد ذهب. ليس هذا فقط، بل إن الحمام الذي يطبق بمنقاره على غصن زيتون، رمز السلام في هذه الأرض، غادر السماء، بعدما أصبحت منطلقاً للبراميل المتفجرة، وعندما لاذ بالأرض، اصطادته القذائف والشظايا مع الأرواح التي تقنص، فاختفى الحمام من دون أن يترك خلفه أثراً يُقتفى. علينا ألاّ نصاب بالذهول، إذا وصل ترتيب سورية إلى المرتبة السبعين في إنتاج الزيتون، فهي تحتل المرتبة الأولى عالمياً في إنتاج الموت. العربي الجديد