تعجز النساء القادرات على إدارة المؤسسات التجارية عن فهم ما يحرك الرجل عندما يتعلق الأمر بالعلاقة معه لماذا؟ شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان تصرفي كسيدة وفكري كرجل المؤلف ستيف هارفي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "تصرفي كسيدة وفكري كرجل"
- عرض كتاب: تصرفي كامرأة... - العدد الفصلي 24: ربيع 2022
- رونالاك اي سيارات
عرض كتاب: تصرفي كامرأة... - العدد الفصلي 24: ربيع 2022
شاهد أيضاً
8- إذا لم يكن مستعدًا ماليًا وعاطفيًا وروحيًا لرعايتك فربما هو يبحث عن سمكة للمتعة، أما إذا كان قادرًا على إعالة أسرة وحمايتها كما يفعل الرجل الحقيقي فهو ربما يبحث عن سمكة صالحة للحفظ. أسئلة يجب أن تسألها المرأة إذا كانت بصدد الدخول في علاقة مع الرجل: 1. ما هي أهدافك قصيرة الأمد؟ فإذا أبلغك عن أهدافه أو أحلامه ولكنه لا يملك أي خطوة لتحقيقها أو أنه ليس لديه مشروع أساسًا أو إذا قال لك "أنا أحاول أن أعيش كل يوم بيومه" أهربي فورًا. 2. ما هي أهدافك طويلة الأمد؟ إذا كان مشروعه الطويل الأمد مطابقًا لمشروعه القصير الأمد، فلا تترددي من الخروج فورًا لأن إجابته تدل على أنه لم يفكر مليًا في مستقبل حياته، أو أنه لا يراك أصلًا في حياته وبالتالي ليس لديه أي سبب يدعوه لأن يكشف لك عن التفاصيل، فالتسلية هي كل ما لديه يقدمه لك، إن الرجل الذي يجب أن تفكري في صرف بعض الوقت عليه هو الرجل الذي يملك مشروعًا – مشروعًا مدروسًا جيدًا ـــ يمكنك أن تري نفسك فيه. 3. اكتشفي ما هي مشاعره نحو العائلة؟ هل يريد أن يكون لديكما أولاد أم لا؟ إذا لم يكن يريد وكنتي تريدين فالأفضل انهاء العلاقة على الفور. كتاب تصرفي كامرأة وفكري كرجل. 4. اكتشفي علاقته بأمه؟ فإذا كان يحبها ويعاملها باحترام ففي الغالب سوف يعاملك بحب واحترام.
طريقة جديدة في الشفاء، ألا وهي العلاج
بالدعاء النبوي للأمراض النفسية والجسدية بل والاقتصادية.....
لماذا كان النبي يدعو ربه وقد غُفر له
ما تقدم من ذنبه وما تأخر؟
لقد كان النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم
كثير الدعاء حتى لا تمر لحظة إلا ويدعو ربه، والحقيقة إن الذي يتعمق في حياة المصطفى
عليه الصلاة والسلام يلاحظ أشياء عجيبة. فقد كان أكثر دعائه: (اللهم قني عذابك يوم
تبعث عبادك) هذا هو حال خير البشر وأعظم الخلق، يطلب من ربه أن ينجيه من عذاب يوم القيامة!!! هذا الدعاء يا أحبتي ليس مجرد كلمات، بل
له معاني كثيرة، وكأن الرسول يذكر نفسه في كل لحظة بيوم القيامة وعذاب الله، كأنه يشاهد
الجنة والنار في كل لحظة، فيستعيذ بالله من شر جهنم ويسأل الله الجنة، وكأنه أيضاً
يطلب من ربه أن ينجيه من أي نوع من أنواع العذاب، ونتساءل: هل المرض نوع من أنواع العذاب؟
هنالك دعاء عظيم يسبب لك السعادة المطلقة
في الدنيا والآخرة، ويصرف عذاب المرض في الدنيا والآخرة، وهو: (اللهم إني أسألك العافية
والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة) فإذا دعوت بهذا الدعاء كل يوم فإن النبي الكريم
يقول لك: فإذا أُعطيتَ العافية في الدنيا وأُعطيتَها في الآخرة فقد أفلحتَ [رواه الترمذي]!!
رونالاك اي سيارات
ولكن نتيجتها أن الرسول عليه الصلاة والسلام
سيكون قريباً منك يوم القيامة ويشفع لك. وهو أن تقول (اللهم صلِّ على سيدنا محمد) والصلاة
على النبي هي أمر إلهي نثاب عليه، يقول تعالى: (يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا
تسليماً) [الأحزاب: 56]. رونالاك اي سيارات. علاج للهم والحزن والضيق
لقد كان الرسول الأعظم يدعو بالقرآن، ففي
كتاب الله تعالى آيات محددة لأمراض محددة، ومن بين هذه الآيات آية عظيمة لا زال النبي
الكريم يرددها كلما تعرض لأي همّ أو كرب أو ضيق، وكان يقول عنها: من قالها حين يصبح
وحين يمسي سبع مرات، كفاه الله ما أهمّه من أمر الدنيا والآخرة، إنها: (حسبي الله لا
إله إلا هو عليه توكلتُ وهو ربُّ العرش العظيم) [التوبة: 129]. فأنت عندما تدعو بهذه الآية إنما تعطي
معلومة أو أمراً لدماغك أن يلجأ إلى الله فهو يكفيه، وكأن هذه الآية تذكرك بأن همومك
مهما كانت عظيمة فالله أعظم (وهو ربُّ العرش العظيم) ومهما تعرضت لمشاكل ومواقف صعبة
في حياتك، فإن الله يكفيك هذه الهموم فهو حسبك أي يكفيك لا حاجة لتلجأ معه إلى أي مخلوق:
(حسبي الله) أي: الله يكفيني، أخي القارئ جرِّب هذا الدعاء سبع مرات صباحاً ومساءً،
وانظر كيف ستتغير الأمور إن شاء الله.
تُفتح أبواب كثيرة أمامي لدرجة أنني أفرح كثيراً
بعد أن كنتُ "محبطاً" لولا هذا الدعاء وغيره. العلاج الوقائي لكل شر
هنالك دعاء مهم جداً وأذكر أنني منذ أن
تعلمته لم أتركه أبداً، وكان هذا الدعاء سبباً في دفع الكثير من الضرر عني. هذا الدعاء
هو: (بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم)
[رواه ابن ماجة]. رونالاك اي سي 1. وكان النبي الكريم يقول عن هذا الدعاء: من قاله ثلاثاً إذا أصبح وثلاثاً
إذا أمسى لم يضره شيء!! وقد قمتُ بتجربة بسيطة وهي أنني سألتُ
مئات الناس ممن تعرضوا لمشاكل وأخطار وحوادث، وقلتُ لهم: هل قال أحدكم هذا الدعاء أي
(بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) وصدِّقوني
لم أجد واحداً قالها من بين هؤلاء جميعاً.