قال وزير الاقتصاد اللبناني أمين سلام اليوم الاثنين إن بلاده تعول على دعم إيجابي من المجتمع الدولي، وانفتاح أكثر على بلاده لتأمين هذا الدعم؛ لأن من دونه ستكون المهمة أصعب أمام الحكومة الجديدة. وأفاد -في تصريح لوكالة الأناضول- بوجود أجواء إيجابية واتصالات مستمرة بهذا الشأن، آملا أن تنعكس تلك الإيجابية في وقت قريب على الأوضاع في لبنان. تصريحات سلام جاءت على هامش جلسة برلمانية تناقش البيان الوزاري، تمهيدا للتصويت على منح الثقة لحكومة برئاسة نجيب ميقاتي، تشكلت في العاشر من سبتمبر/أيلول الجاري، بعد 13 شهرا من التعثر؛ جراء خلافات سياسية. وأضاف سلام أن أولويته بعد نيل الحكومة الثقة الإسراعُ في إطلاق العمل بالبطاقة التمويلية، ومراقبة أسعار السلع، والعمل على خفضها لتخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين. البطاقة التمويلية
ومطلع الشهر الجاري، أعلنت الحكومة السابقة إطلاق مشروع البطاقة التمويلية، وينص على تقديم مساعدة مالية شهرية للأسر اللبنانية غير ميسورة الحال، لكن لم يبدأ تنفيذه بعد. وتهدف هذه البطاقة إلى مساعدة الأسر في ظل انهيار معيشي على وقع أزمة اقتصادية حادة تضرب البلاد منذ أواخر 2019، مما أدى إلى انهيار مالي وفقدان القدرة الشرائية لمعظم المواطنين، مقابل ارتفاع جنوني في أسعار السلع، لا سيما الغذائية.
وزير الاقتصاد اللبناني: نسعى لتثبيت الدولار بين 10 و12 ألف ليرة
وحول تأخير مصرف لبنان في فتح الاعتمادات، قال وزير الاقتصاد إن القمح مدعوم بنسبة 100%، ولذلك فإن استيراده يمر بمراحل عدة، حيث يأخذ موافقة مسبقة من المصرف أولًا ثم تعطي وزارة الاقتصاد الموافقة عليه، وتدفع الأموال بعد وصول الشحنات إلى لبنان، موضحًا أن الوزارة طلبت من القطاع الخاص استيراد كميات أكبر من القمح، لأن الحكومة لا تملك مخازن للقمح.
وزير الاقتصاد التونسي يستبعد تكرار السيناريو اللبناني في بلاده
جاء ذلك، في تصريح للوزير التونسي اليوم الاثنين، لإذاعة "موزاييك إف إم" الخاصة، لتقديم مخرجات دراسة أعدتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حول تأثيرات جائحة كورونا، وانعكاسات الحرب على اقتصاد تونس، كما نقلت وكالة الأناضول. وأقرت الحكومة خلال فبراير/شباط الماضي رفع أسعار الكهرباء والمحروقات، في ظل ارتفاع أسعار النفط وتجاوزه 100 دولار للبرميل. وفي 18 فبراير/شباط الماضي، قالت وزيرة الصناعة والطاقة نائلة نويرة إن الزيادات في أسعار الطاقة التي أقرتها الحكومة كخطوة من بين حزمة إصلاحات اقتصادية غير شعبية، يطالب به المُقرضون الدوليون مقابل برنامج إنقاذ مالي. وأوضح الوزير التونسي أن بلاده تعيش تحت أثر التراجع الاقتصادي الذي شهدته في 2020، بعد تراجع نسبة النمو لأول مرة إلى انكماش 8. 8%. وقال إن الاقتصادات المتقدمة تمكنت خلال 2021 من الرجوع إلى نفس مستويات النمو التي تم فقدانها خلال 2020، في حين لم تتمكن تونس من استرجاع سوى 3. 1% من نسبة النمو في 2021. وأكد وزير الاقتصاد أن الحرب الروسية الأوكرانية عززت الأزمة الاقتصادية، مبينا أن تداعياتها ملموسة، ولهذا تمّ تشكيل خلية أزمة لدراسة هذه التداعيات. أزمة اقتصادية
ويواجه الاقتصاد التونسي أزمة هي الأسوأ منذ استقلال البلاد في خمسينيات القرن الماضي، بسبب عدم الاستقرار السياسي منذ ثورة 2011 التي أطاحت بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي، وتداعيات جائحة كورونا، وسط مطالبات للسلطات بالقيام بإصلاحات اقتصادية.
وزير الاقتصاد اللبنانى: أزمة الدقيق ستنفرج خلال أيام والقمح متوفر
في الوقت الذي انشغل فيه الشارع اللبناني بالتعرف على أسماء الحكومة الجديدة برئاسة نجيب ميقاتي ومعرفة سيرهم الذاتية، انصب اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي على وزير الاقتصاد أمين سلام تحديدًا نظرًا لوسامته. وبالرغم من صعوبة الحقيبة التي سيحملها أمين سلام والمسؤولية التي وقعت على عاتقه في ظل ما يعانيه لبنان من أزمة اقتصادية صعبة، إلّا أنّ وسامته غطّت على كل المشاكل وتفاقم المأساة المعيشيّة وتدهور القدرة الشرائية للرواتب واستمرار تفشّي فيروس كورونا وانهيار الليرة. وتفاعل المغردون والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة طريفة مع المسؤول اللبناني الجديد ووسامته فمنهم من قال: "ما بقا الواحد فيه يكون معارض" وكتبت أخرى: "راح ينتعش اقتصاد لبنان على هالخلقه الحلوة"، و"ان متفائلة بالحكومة اللبنانية الجديدة أكثر من اللبنانيين نفسهم". فيما كتبت أخرى: "لك شو هيدا صاروخ أقوى من صواريخ حزب الله يؤبرني" و"لبنان رح يرجع"، و"مفهوش ولا غلطة" وغيرها من التعليقات الطريفة. فيما انتقد آخرون اختياره لتولي حقيبة وزارية متسائلين "هي حكومة او مستر ليبانون". من هو أمين سلام وهل يكون أداءه الحكومي كمظهره الخارجي؟
محام دولي واقتصادي متخصص في الإدارة وبرنامج القيادة من جامعة Harvard Kennedy School، وفي القانون الدولي والمقارن من جامعة جورج واشنطن.
أعلن وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني أمين سلام الاتفاق مع برنامج الأغذية العالمي على التعاون المباشر لوضع استراتيجية للأمن الغذائي في لبنان. جاء ذلك خلال استقبال وزير الاقتصاد اليوم ممثل ومدير برنامج الأغذية العالمي في لبنان عبدالله الوردات. وأكد سلام الاتفاق تضمن البدء على وجه السرعة بالتعاون في تأمين المواد الغذائية الأساسية، بالإضافة إلى إيجاد حلول بديلة وفعالة لتخزين القمح والمواد الغذائية في ظل النقص الحالي بالأسواق. وتسود مخاوف في الأسواق اللبنانية من نقص في عدد من السلع الاستراتيجية نتيجة تداعيات الحرب في أوكرانيا على حركة التجارة العالمية وخصوصا فيما يتعلق بواردات لبنان من القمح والدقيق والسكر وعدد من السلع الأساسية.
قصة المثل: وافق شن طبقة - YouTube
قصة المثل : وافق شن طبقة - Youtube
حكاية المثال "وافق شن طبقة" - YouTube
وخلال الرحلة أيضا مرا على أرض بها زرعا كاد أن يحصد ليسأل شن مرة أخرى الرجل آكل أم لم يؤكل ليرد الرجل عليه أن هذا الزرع يكاد يحصد لما هذا السؤال ليصمت شن مرة أخرى ويستكمل الرحلة الخاصة به وبمجرد أن دخلا البلد التي كانت مقصدهم رأى الرجلان جنازة تمر من أمامهم ليسأل شن الرجل للمرة الأخيرة أصاحب هذه الجنازة مات أم لا يزال حي ليتعجب الرجل للمرة الأخيرة من السؤال ويجيب عليه ترى جنازة وتسأل عن صاحبها. فيقرر شن بعد ذلك السؤال أن يفارق الرجل إلا أن ذلك الرجل قد رفض حتى يستضيفه في منزله داخل تلك البلد وبالفعل استجاب شن إلى الرجل وذهب معه إلى منزله وكان لذلك الرجل ابنة تعدى طبقة وقد سألت أباها عن الضيف عندما وجدته داخلا مع أبيها من الخارج ليقص والدها عليها ما رآه مع شن خلال فترة سفرهم وعن الأسئلة التي قد رددها شن على الرجل لترد طبقة على والدها أن ذلك الرجل ليس بجاهل وجميع الأسئلة الخاصة به صحيحة. حيث أن سؤال شن الأول وهو أتحملني أم أحملك معناه أتحدثني أم أحدثك وعن السؤال عن الزرع وهل أكل منه أم لم يؤكل أي أن أصحاب الأرض قد باعوا هذا الزرع وأكلوا من ماله أم أنه لا يزال لم يباع حتى اليوم وعن سؤاله عن الرجل الميت فهذا سؤال عادي بمعني أن لهذا الشخص ولد حي من بعده ليحي الذكرى الخاصة به أم لم يكن له من الذرية وعندما دخل الرجل على شن وهو في ضيافته أخذ الرجل يفسر له الكلام والأسئلة.