المشكله ان اليمني راعي البوفيه من الساعه ١٢ الليل يرسل رسايل لي يقول ؛ كيف المقلقل ياقلبي ان شاءالله اعجبك
ههههههه
تفآصيلـ آلوﻟھہ 10-03-2016, 11:14 AM رد: فى غيابگ ما ملى عيني آحد.... آخر تفآصيل آلولهـ♡ ليتگ معي ﺂﺧړﭠﭬﺂﺻﯾﻟ ﺂﻟۆﻟھہ ﻟﯾﭠﮑ ﻣـﻋۑ
رجال صاحي الصباح معصب..
سوا مشكلة مع زوجته..
وقال لها: لمي ثيابك و.......
قبل ما يكمل كلامه.. رن جوال زوجته.. ردت وشغلت الاسبيكر..
زوجها سمعها تكلم ابوها يقول لها: حولت لك مليون ريال في حسابك خوذي النص ، والنص الاخر عطيه زوجك..
وبعد ما خلصت المحادثة..
قالت لزوجها: العفو ، أبوي قطع حديثنا.. ألم ثيابي وين أروح ؟
قال لها: لمي ثيابك عشان أغسلها. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
كيف المقلقل ياقلبي وانتبه
كيف المقلقل ياقلبي؟ - YouTube
قراند 5 GTA V | ماب هجولة 30 طاره - برعاية كيف المقلقل ياقلبي - YouTube
كتب بواسطة هاشم الزبن في 18 يوليو، 2018. قصة الايام كامله عن حياة طه حسين للصف الثالث الثانوي الفصول من 1 الي 22 - YouTube. ضمن قسم روايات
نشأ الأديب والناقد المصري طه حسين المُلقب " عميد الأدب العربي" ، في قرية الكيلو الصعيدية في مصر ودرس في الأزهر الشريف وحصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية، ، وترعرع بين البيوت الريفية والبساتين الزراعية والترع المائية التي تتغذى على ماء النيل، كان لتلك الحياة التي عاشها الأديب أثرٌ واضح في كتاباته اللاحقة، وبرزت تلك الملامح الحياتية في روايته الشهيره "الأيام". اقرأ أيضا: عميد الأدب العربي.. طه حسين
رواية الأيام
صدرت الرواية في عام 1929م، وكان طه حسين يبلغ من العمر أربعين عاماً، و صنف بحسب النُقاد كسيرة ذاتية، يسرد فيها الأديب أيام عايشها وهو طفل في قريته الكيلو، مشاهد تصوّر حياة الطفل الشقيّ والشغوف بالعلم والتعلّم، ورحلة انتقاله مع شيخه إلى الأزهر بعد حفظه للقرآن الكريم وألفية ابن مالك في الكُتّاب الذي كان يجمع الطفل ورفاقه في حضرة الشيخ المُعلم. وكان يطمح لتحقيق حلم أبيه في أن يراه عالماً أزهرياً يُدَرِّس الطّلاب علوم القرآن والأحاديث الشريفة واللغة العربية، يذهب الطفل إلى الأزهر وفي ذهنه صورة مُسبقة طفولية وجميلة عن الأزهر ومدينة القاهرة، حتى يدخل القاهرة ويعيش ويتنقل بين شوارعها وازقتها، وشيئاً فشيئاً يتمرد طالب العلم على المناهج الدراسية التي تتسم بالجمود والتلقين حسب وجهة نظره، ويواجه صعوبات كثيرة في التعامل مع شيوخ الأزهر، ويقوم بتوجيه النقد اليهم قبل التحاقه بالجامعة الأهلية فور افتتاحها.
طه حسين الأيام
وما زالت لعنات الفقر تطارده، فعلى الرغم من دعم الجامعة له، كان لا بد من صاحب يصحبه في دروبِ مُدُن فرنسا لكونه أيضا أعمى لا يملك عصاة تتحسس الأرض ليعرفها، وجاهَد أيَّما جهاد، وفُتِنَ أيَّما فتنة بتلك الحضارة المتقدمة، ولأن القصص لا تكتمل كانت الحرب العالمية عائقًا في وَجْهه ليعود سريعًا كيفما ذهب، لا يلبث طويلا في مصر بعد أن وضعت الحرب أوزارها حتى يقفل راجعًا مستكملًا ما بدأه في فرنسا، غير أن هذه المرة كان للحب طريقا في قلبه، ليس بصورة متجسدة لامرأة بل صوت مسموع لمحبوبته (سوزان) والتي رَعَتْه وصارت هي عينيه وجوراحه، تساعده في تحصيل العلم، وتحصيل الأسرة لاحقًا بعد ذلك. بعدما تعلم الفرنسية واللاتينية بإتقان، ورجوعه من فرنسا بسوزان وابنته (أمينة) تستقبله الثورة في مصر، مشاركًا فيها وداعمًا للفئة الأضعف من الشعب (الفقير) ممن لم تتسنى لهم الحياة بفُرَصها، ولأن حياته كلها صراعٌ فقد كانت كلماته قوية كشخصه، ليسكت هذا ويقرع ذاك، كون سلاحه مربوطًا بسلّ سيف المقالات المقوية لشوكة الثورة يومئذ. وما يذهلك من كل ذلك هو كتابته لنصف سيرته في تسعة أيام فقط، وكأنه ينافي مقولة أبي العلاء المعري -شخصيته التي فُتِنَ بها طه- بأن (العمى عورة) ولكن دافع قوي بأن الله يأخذ منك شيئًا ليعطيك أشياء، وليس بعد كل سقطة إلا نهوض دائم، لا يلين، ولا يستسلم.
تعلم الفتى الفرنسية ولكنه لم يتقنها. ز وفي تلك الأثناء قرأ في الصحف
إعلانا من الجامعة عن بعثتين لفرنسا فكتب إلى رئيس الجامعة أحمد فؤاد يطلب
أن يكون أحد المسافرين إلى فرنسا في بعثة درس التاريخ.. وبعد أخذ ورد ورفض
وقبول اشترطت عليه الجامعة أن يحصل على درجة الدكتوراه أولا. أقبل الفتى على الدرس وساعده صديق له بقراءة آثار أبي العلاء المعري حتى
بدأ في إملاء الرسالة وصديقه يكتب ثم قدمها إلى الجامعة وامتحن فيها فاستحق
الدرجة وسافر إلى فرنسا.. وكان أول طالب يحصل على الدكتوراه في الجامعة. بدأ في فرنسا بتعلم اللغة اللاتينية وإتقان الفرنسية وتعلم الكتابة البارزة
وأحسنها ، وفي تلك المدينة التقى بالفتاة التي أحبها ، حيث كانت تقرأ عليه
شيئا من شعر راسين ، وبعد مدة ليست بالقصيرة أعلمها بأنه يحبها ، ولبثت
الفتاة مدة أيضا ليست قصيرة حتى أعلمته بأنها موافقة على الاقتران به بعد
تردد شديد.. طه حسين الأيام. فبدأ حياته من جديد بالأمل. كانت تحدثه عن الناس وعن الطبيعة والشمس والجبال والجليد والشجر حتى رأى
الدنيا بعينيها ، وقد قضيا فترة الخطوبة بالدرس فأول النهار درس اللاتينية
ثم الترجمة الفرنسية لمقدمة ابن خلدون ثم تاريخ اليونان والرومان ثم الأدب
الفرنسي حتى ينقضي النهار ويأوي كل منهما إلى فراشه لينام حتى نال درجة
الليسانس فأعد رسالة الدكتوراه عن فلسفة ابن خلدون الاجتماعية ومن ثم تزوج
وبعد الزواج تقدم للامتحان ونجح ونال درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف
الممتازة.