مسلسل الحفرة الموسم الثالث الحلقة 9 مترجمة كاملة للعربية قصة عشق حصريا بدون فاصل اعلاني منبثق مزعج يمكنكم مشاهدة مسلسل الحفرة الموسم الثالث الحلقة 9 مترجمة قصة عشق باكثر من جودة ممكنة ومناسبة للجوال 1080P+720P+480P+360P FULL HD مسلسل الحفرة الموسم الثالث الحلقة 9 مترجمة قصة عشق حول هو أحد أكثر الأحياء خطورة في إسطنبول. القانون الذي يُطبق على حي الحفرة مفروض من قِبل عائلة كوشوفالي مسلسل الحفرة الموسم الثالث الحلقة 9 مترجمة قصة عشق. الحفرة هو أحد أكثر الأحياء خطورة في إسطنبول. القانون الذي يُطبق على حي الحفرة مفروض من قِبل عائلة كوشوفالي. تظهر مجموعة من الأشخاص الذين يفرضون سيطرتهم على حي الحفرة ويتولون حكمه عوضاً عن عائلة كوشوفالي. لكن عودة الإبن الأصغر لعائلة كوشوفالي للحفرة ستغير ذلك. ياماش هو الابن الأصغر لعائلة كوشوفالي. كان قد سافر بعيداً ليجد لحياته مساراً أخر بعيداً عن شؤون عائلته داخل الحي. أثناء سفره تعرّف على فتاة سلبت قلبه وتزوجا وقرر أن يعود بها لعائلته في الحي. ليكتشف بأنه عاد في الوقت الذي تحتاجه فيه عائلته بالفعل! آراس 2 الحلقة 20 - فيديو Dailymotion. الحفرة هو أحد أكثر الأحياء خطورة في إسطنبول. ليكتشف بأنه عاد في الوقت الذي تحتاجه فيه عائلته بالفعل!
مسلسل الحفرة الحلقة 9.2
مسلسل الحفره الحلقه 108مدبلج عربي الجزء الثاني - YouTube
مسلسل الحفرة الحلقة 9.0
تشوكور الموسم 1 الحلقة 09 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
2 0 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي سيطرة عائلة كوتشوفا على بلدة شكور من أكثر أحياء اسطنبول اضطراباً. مسلسل الدراما التركي الحفرة Çukr الحلقة 9 التاسعة مدبلجة بالعربية مشاهدة وتحميل اون لاين مسلسلات تركية مدبلجة حصرياً على موقع شوف لايف بدودة عالية.
وقام فانطلق معهم فرأى فاطمة في محرابها قد التصق ظهرها ببطنها وغارت عيناها ، فساءه ذلك ، فنزل جبرئيل وقال: خذها يا محمد هنأك الله في أهل بيتك ، فأقرأه السورة (3) (4). 2 – الإمام الصادق ( عليه السلام): كان عند فاطمة شعير فجعلوه عصيدة ، فلما أنضجوها ووضعوها بين أيديهم ، جاء مسكين ، فقال المسكين: رحمكم الله ، فقام علي ( عليه السلام) فأعطاه ثلثها. فلم يلبث أن جاء يتيم فقال اليتيم: رحمكم الله ، فقام علي ( عليه السلام) فأعطاه الثلث. ثم جاء أسير فقال الأسير: رحمكم الله ، فأعطاه علي ( عليه السلام) الثلث الباقي وما ذاقوها ، فأنزل الله سبحانه الآيات فيهم ( 5). 3 – الإمام الباقر ( عليه السلام) – في بيان سبب نزول سورة " هل أتى " في شأن أهل البيت ( عليهم السلام) –: * ( ويطعمون الطعام على حبه) * يقول: على شهوتهم للطعام وإيثارهم له ، " مسكينا " من مساكين المسلمين ، " يتيما " من يتامى المسلمين ، " وأسيرا " من أسارى المشركين ، ويقول إذا أطعموهم: * ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا) *. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الانسان - الآية 9. قال: والله ما قالوا هذا لهم ، ولكنهم أضمروه في أنفسهم فأخبر الله بإضمارهم ، يقولون: لا نريد جزاء تكافؤننا به ولا شكورا تثنون علينا به ، ولكنا إنما أطعمناكم لوجه الله وطلب ثوابه ( 6).
لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً ( خطبــــة جمعـــــة ) - ملتقى الخطباء
( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا)
النوع الثالث من أعمال الأبرار قوله تعالى: ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا)
اعلم أن مجامع الطاعات محصورة في أمرين:
التعظيم لأمر الله تعالى ، وإليه الإشارة بقوله: ( يوفون بالنذر). [ ص: 216] والشفقة على خلق الله ، وإليه الإشارة بقوله: ( ويطعمون الطعام).
وثانيها: أن يكونوا أرادوا أن يكون ذلك. وثالثها: أن يكون ذلك بيانا وكشفا عن اعتقادهم وصحة نيتهم ، وإن لم يقولوا شيئا. وعن مجاهد: أنهم ما تكلموا به ولكن علمه الله تعالى منهم ، فأثنى عليهم. المسألة الثانية: اعلم أن الإحسان من الغير تارة يكون لأجل الله تعالى ، وتارة يكون لغير الله تعالى ؛ إما طلبا لمكافأة أو طلبا لحمد وثناء ، وتارة يكون لهما ، وهذا هو الشرك ، والأول هو المقبول عند الله تعالى ، وأما القسمان الباقيان فمردودان ، قال تعالى: ( لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس) [ البقرة: 264] وقال: ( وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله) [ الروم: 39] ولا شك أن التماس الشكر من جنس المن والأذى. إذا عرفت هذا فنقول: القوم لما قالوا: ( إنما نطعمكم لوجه الله) بقي فيه احتمال أنه أطعمه لوجه الله ولسائر الأغراض على سبيل التشريك ، فلا جرم نفى هذا الاحتمال بقوله: ( لا نريد منكم جزاء ولا شكورا). لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً ( خطبــــة جمعـــــة ) - ملتقى الخطباء. المسألة الثالثة: الشكور والكفور مصدران كالشكر والكفر ، وهو على وزن الدخول والخروج ، هذا قول جماعة أهل اللغة ، وقال الأخفش: إن شئت جعلت الشكور جماعة الشكر وجعلت الكفور جماعة الكفر ؛ لقوله: ( فأبى الظالمون إلا كفورا) [ الإسراء: 99] مثل برد وبرود ، وإن شئت مصدرا واحدا في معنى جمع ، مثل قعد قعودا ، وخرج خروجا.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الانسان - الآية 9
وذَكَرَ القُرْطُبِيُّ عَنِ الثَّعْلَبِيِّ: قالَ أبُو سَعِيدٍ الخُدْرِيُّ قَرَأ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (﴿ويُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِينًا ويَتِيمًا وأسِيرًا﴾) فَقالَ: «المِسْكِينُ الفَقِيرُ، واليَتِيمُ: الَّذِي لا أبَ لَهُ، والأسِيرُ: المَمْلُوكُ والمَسْجُونُ». ولَمْ أقِفْ عَلى سَنَدِ هَذا الحَدِيثِ. وبِهَذا تَعْلَمُ أنْ لا شاهِدَ في هَذِهِ الآيَةِ لِجَعْلِ السُّورَةِ نَزَلَتْ بِالمَدِينَةِ وفي الأسارى الَّذِينَ كانُوا في أسْرِ المُسْلِمِينَ في غَزْوَةِ بَدْرٍ. وجُمْلَةُ (﴿إنَّما نُطْعِمُكم لِوَجْهِ اللَّهِ﴾) إلى آخِرِها مَقُولُ قَوْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: يَقُولُونَ لَهم، أيْ لِلَّذِينَ يُطْعِمُونَهم فَهو في مَوْضِعِ الحالِ مِن ضَمِيرِ (﴿يُطْعِمُونِ﴾ [الذاريات: ٥٧])، وجُمْلَةُ (﴿لا نُرِيدُ مِنكم جَزاءً ولا شُكُورًا﴾) مُبَيِّنَةٌ لِمَضْمُونِ جُمْلَةِ (﴿إنَّما نُطْعِمُكم لِوَجْهِ اللَّهِ﴾). وجُمْلَةُ (﴿إنّا نَخافُ مِن رَبِّنا﴾) إلى آخِرِها واقِعَةٌ مَوْقِعِ التَّعْلِيلِ لِمَضْمُونِ جُمْلَةِ (﴿لا نُرِيدُ مِنكم جَزاءً ولا شُكُورًا﴾). والمَعْنى: إنَّهم يَقُولُونَ ذَلِكَ لَهم تَأْنِيسًا لَهم ودَفْعًا لِانْكِسارِ النَّفْسِ الحاصِلِ عِنْدَ الإطْعامِ، أيْ ما نُطْعِمُكم إلّا اسْتِجابَةً لِما أمَرَ اللَّهُ، فالمُطْعِمُ لَهم هو اللَّهُ.
ومِيمُ قَمْطَرِيرٍ أصْلِيَّةٌ فَوَزْنُهُ فَعْلَلِيلٌ مِثْلَ خَنْدَرِيسٍ وزَنْجَبِيلٍ، يُقالُ: قِمْطَرٌ لِلشَّرِّ، إذا تَهَيَّأ لَهُ وجَمَعَ نَفْسَهُ. والجُمْهُورُ جَعَلُوا "قَمْطَرِيرًا" وصَفَ "يَوْمًا" ومِنهم مَن جَعَلُوهُ وصَفَ "عَبُوسًا" أيْ شَدِيدَ العَبُوسِ. وهَذِهِ الآيَةُ تَعُمُّ جَمِيعَ الأبْرارِ وعَلى ذَلِكَ التَحَمَ نَسْجُها، وقَدْ تَلَقَّفَها القَصّاصُونَ والدُّعاةُ فَوَضَعُوا لَها قِصَصًا مُخْتَلِفَةً وجاءُوا بِأخْبارٍ مَوْضُوعَةٍ وأبْياتٍ مَصْنُوعَةٍ فَمِنهم مَن زَعَمَ أنَّ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ في عَلِيِّ بْنِ أبِي طالِبٍ وفاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما في قِصَّةٍ طَوِيلَةٍ ذَكَرَها الثَّعْلَبِيُّ والنَّقّاشُ وساقَها القُرْطُبِيُّ بِطُولِها ثُمَّ زَيَّفَها. وذُكِرَ عَنِ الحَكِيمِ التِّرْمِذِيِّ أنَّهُ قالَ في نَوادِرِ الأُصُولِ: هَذا حَدِيثٌ مُزَوَّقٌ مُزَيَّفٌ وأنَّهُ يُشْبِهُ أنْ يَكُونَ مِن أحادِيثِ أهْلِ السُّجُونِ. وقِيلَ نَزَلَتْ في مُطْعِمِ بْنِ ورْقاءَ الأنْصارِيِّ، وقِيلَ في رَجُلٍ غَيْرِهِ مِنَ الأنْصارِ، وقَدِ اسْتَوْفى ذَلِكَ كُلَّهُ القُرْطُبِيُّ في تَفْسِيرِهِ فَلا طائِلَ تَحْتَ اجْتِلابِهِ، وأصْحابُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وآلُهُ أهْلٌ لِأنْ يَنْزِلَ القُرْآنُ فِيهِمْ إلّا أنَّ هَذِهِ الأخْبارَ ضَعِيفَةٌ أوْ مَوْضُوعَةٌ.
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا-آيات قرآنية
ثم هذا الإطعام على من يجب ؟ فنقول: الإمام يطعمه ، فإن لم يفعله الإمام وجب على المسلمين. وثانيها: قال السدي: الأسير هو المملوك. وثالثها: الأسير هو الغريم ، قال عليه السلام: غريمك أسيرك ، فأحسن إلى أسيرك. ورابعها: الأسير هو المسجون من أهل القبلة ، وهو قول مجاهد وعطاء وسعيد بن جبير ، وروي ذلك مرفوعا من طريق الخدري أنه عليه السلام قال: ( مسكينا) فقيرا ، ( ويتيما) لا أب له ، ( وأسيرا) قال: المملوك المسجون. وخامسها: الأسير هو الزوجة ؛ لأنهن أسراء عند الأزواج ، قال عليه الصلاة والسلام: اتقوا الله في النساء ؛ فإنهن عندكم عوان قال القفال: واللفظ يحتمل كل ذلك ؛ لأن الأصل في الأسر هو الشد بالقيد ، وكان الأسير يفعل به ذلك حبسا له ، ثم سمي بالأسير من شد ومن لم يشد ، فعاد المعنى إلى الحبس. واعلم أنه تعالى لما ذكر أن الأبرار يحسنون إلى هؤلاء المحتاجين بين أن لهم فيه غرضين:
أحدهما: تحصيل رضا الله ، وهو المراد من قوله: ( إنما نطعمكم لوجه الله). والثاني: الاحتراز من خوف يوم القيامة ، وهو المراد من قوله: ( إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا) ، وههنا مسائل:
المسألة الأولى: قوله: ( إنما نطعمكم لوجه الله) إلى قوله: ( قمطريرا) يحتمل ثلاثة أوجه:
أحدها: أن يكون هؤلاء الأبرار قد قالوا: هذه الأشياء باللسان ، إما لأجل أن يكون ذلك القول منعا لأولئك المحتاجين عن المجازاة بمثله أو بالشكر ؛ لأن إحسانهم مفعول لأجل الله تعالى ، فلا معنى لمكافأة الخلق ، وإما أن يكون [ ص: 218] لأجل أن يصير ذلك القول تفقيها وتنبيها على ما ينبغي أن يكون عليه من أخلص لله حتى يقتدي غيرهم بهم في تلك الطريقة.
ومما يجعل هذا النوع من الإنفاق أفضل أنواع الإنفاق فضلا عن كون المنفقين يطعمون غيرهم ما هم في أمس الحاجة إليه ، هو أنهم لا ينتظرون ممن يستفيدون منه جزاء ، ولا شكورا بل يحتسبون أجره عند الله عز وجل ، وهو أجر مضاعف لأنه أجر على ما أنفقوا ، وأجر على الصبر عليه وهم في أمس الحاجة إليه. ومما ردف هذه الآية الكريمة قوله تعالى على لسان المنفقين الطعام على حبه: (( إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقّاهم نضرة وسرورا)) ، ففي هذه الآية الكريمة ذكر للنية التي كانت للذين يطعمون الطعام على حبه ، وهو الخوف من يوم القيامة ، اليوم العصيب أو العصبصب ،و القمطرير أوالقماطر ، وهو شديد لما فيه من هول عظيم إذ يشيب فيه الولدان ، وتضع فيه كل ذات حمل حملها ، ويكون الناس فيه سكارى وما هم بسكرى. ولقد وعد الله تعالى من كانت هذه نيتهم حين يطعمون الطعام على حبه أن يقيهم شر ذلك اليوم العظيم ، وأن يجعل لهم حسنا وجمالا أو نضرة تكسو وجوههم ، ويغمر قلوبهم بسرور أوحبور يلازمهم ولا انقطاع له ، ويسكنهم نعيم الخلد المقيم. إن مطعم الطعام على حبه قد لا يخطر له على بال أن الله عز وجل قد ادخر له أعظم أجر حيث يؤمّنه من خوف يوم عصيب ،وهو يوم أكبر فزع على الإطلاق ثم يكسو وجهه حسنا وجمالا ونضارة مع النظر إلى وجهه الكريم الذي يزيده بهاء وحسنا ، ويسكن قلبه السعادة الأبدية ، وهذا ما يحدو مطعم الطعام أن يطعم مما يشتهيه لنفسه ، ولا يكون له سواه بنية عتق نفسه من اليوم العبوس القمطرير ودون انتظار جزاء أو شكور ممن يطعمهم ، وليس هذا شأن من يطعم مما يزهد فيه من طعام أو مما يفضل عنه ، أو ينتظر جزاء وشكور من يطعمه.