زومالة الشلالحه من مطير في حفل البقله من سليم - YouTube
- البقله من سليم كلاس
البقله من سليم كلاس
حفل قبائل البقلة من سليم لقبيلة مطير( الاستقبال + الأوبريت) - YouTube
الأخوة الأجلاء السلام عليكم ورحمة الله انا لله وانا اليه راجعون انتقل ليلة الجمعة10/1/1432 هـ الى رحمة الله تعالى الشيخ / زيدان البقيلي السلمي وسيصلى عليه رحمه 17/12/2010 - December 17th, 10:59 AM #1
منسق موقع القبيله
قبيلة مطير تعزي الشيخ سعيد زيدان البقيلي السلمي في وفآة والده الشيخ زيدان
الاخوة الاجلاءَ
السلام عليكم ورحمة الله
انا لله وانا اليه راجعون
انتقل ليلة الجمعة10/1/1432 ه الي رحمة الله تعالي الشيخ / زيدان البقيلي السلمي وسيصلي عَليه رحمه الله اليَوم الجمعة 11/1/1432 ه فِي المسجدَ الحرام ويواري جثمانه فِي مقبرة الشرائع. رحم الله ابا سعيدَ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
نتقدم باحر العزاءَ والمواسآة الي ابناءه/ سعيدَ زيدان واشقائهم والي كافة البقلة مِن سليم والي قبيلة مطير فرحم الله فقيدنا جميعا وستؤدي الصلآة عَليه اليَوم بَعدَ الجمعة فِي الحرم الشريف بمكة مِن استطاع المشاركة فله الاجر والثواب ومن لَم يستطع فلا يبخل بالدعاء
اللهم اغفر لَه وارحمه وعافه واعفو عنه واكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماءَ والثلج والبردَ ونقه مِن الذنوب و الخطايا كَما ينقي الثوب الابيض مِن الدنس اللهم وابدله دَارا خيرا مِن دَاره واهلا خيرا مِن اهله واجمعه باهله فِي جنات النعيم وادخله الجنة واعذه مِن عذاب القبر وعذاب النار.
هي:لو سمحت ممكن طلب؟ أنا: أؤمري يا فندم عيوني؟ هي:طب ثواني واختفت الست شوية وبعدين لقيتها نازلة لابسة روب قماش وهيه نازلة كان فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حتة صغيرة من الروب من تحت. كانت كافية لألاحظ إن الست دي مش بني آدمة دي ما يتقالش عليها غير أسد ومن العيار التقيل.. نزلت وقالت لي ناهد:أنا آسفة إني هاعطلك أنا:ولا يهمك ناهد: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح بالليل.
كنت أسمع في صغري من النساء جاراتي فيما يحكين وفيما تلتقطه أذني من همسات و نمائم أن جيرانهم المتزوجين يتحرشون بهن بل أن مشادة أو خناقة على ما أذكر قد نشبت في شارعنا بسبب تلك الأفعال ولم أصدق حينها وقد كنت في الثانية عشرة من عمري أو أقل. لم أكن اعلم بعد سر ذلك وقد عملته حقاً وجربته وقد راح زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أقمت علاقة جنسية كاملة معه استمرت حتى اللحظة! نعم و أنا صغيرة لم أكن أدرك سر الشهوة التي تكاد تطير عقول الرجال وتميل بقلوب الستات فتتراخى أرداتها وتضيع أخلاقها أمام مطالبها اﻵمرة. تبدأ قصتي بعد تزوجت و كنت حينها في الثانية و العشرين شابة أكثر ما يميزني بين النساء لدونة جسدي و قوامي اللين الذي كان يتأود و يتثنى كغصن البنان حركت أعطافه بعد الجنوب صباء كما يقال. ليس فقط بدني بل وجهي المستطيل الأبيض وعيوني الكحيلة ورموشي الطويلة و حواجبي المرسومة طبييعاً. هذا من الناحية الجسدية أما من الناحية الجنسية فقد نشأت أحتاج إلى الجنس بقوة وخاصة كما قلت لكم أني نشأت وسط وسط من الستات من زوجات أعمامي وجاراتي كن يحكين عن علاقتهن وأسمع مباشرة أو أتنصت عليهن فثارت ثورتي ولما أزل صغيرة. كان من توابع ذلك علاقتي مع شاب في المدينة كان يعاكسني في المدرسة فكان أن انفردت به في حديقة ودارت بيننا القبلات و التحسيسات وكنت حينها في الصف الأول الثانوي!
وهيه تقول لي: كمان اضربني ؟ وأنا أضربها علي طيزها و ضهرها … ناهد:اشتمني ؟ وأنا أسب وألعن فيها وهيه ماسكة بزازها وتشد فيهم وراحت لافة ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها قوي رحت نايم على بزازها وقعدت أمص في الحلمة وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمة. وبعدين قعدت بين رجليها ورفعتها قوي وبدأت أدخله كسها وبعدين أطلعه وأدخله وأعيد تاني أكتر من 50 مرة وما حستش بنفسي غير وأنا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها الاتنين على دراعي وزبري في كسها راشق راشقة من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (على فكرة هيه خفيفة قوي ورشيقة قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول على عضوي وهيه بتصرخ ناهد: يا كسسسسسس أمممممممممممكككككككككككك بجيييييييبببب. وأنا في نفس اللحظة كنت بانزل.. ووقعنا إحنا الاتنين سوا علي الأرض لأني حسيت إني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بانيكها وأنا باتنطط بيها في الشقة.. وارتحنا شوية ورحت شايلها وداخل بيها أوضة نومي ونيمتها وهاتك يا مص في شفايفها وبزازها ونكتها تاني وتالت ورابع ونزلت فيها لما قلت يا بس. بصيت ع الساعة لاقيتها اتناشر الظهر. راحت قايمة بايساني. وقايلة لي: بحبك وفي لمح البصر كانت لابسة الجلابية والروب وقالت لي ناهد: سوتياني ده تذكار يا نور عيوني وطلعت على شقتها…
هي: من فضلك متفردهاش.. أنا: (بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبلة ولا إيه؟ هي: (ضاحكة)لا أصلها تكسف شوية. أنا: يا ستي عادي يعني هتكون إيه ؟؟؟ قولتها ونيتي سليمة وفوجئت بالرد!! هي: سوتياني أنا حسيت أول ما سمعت الكلمة إني هاقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 180 درجة نظره كلها كسوف وشرمطة وشهوة…مسكت السوتيان وتعمدت أفرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني هيي: يا خبر!! أنا: مالك ؟ عادي …. بس إيه ده كله ( بهزار) لما فردت السوتيان لقيت حجمه بيقول إنه بيسند بطيختين مصنوعين من الملبن هي:هعمل إيه ما هو من الزمن!! حسيت من كلمتها إننا دخلنا في مرحلة جديدة فبدأت بتحويل أسلوب الكلام ما بين هزار وشرمطة وكان لازم أعمل اختبار قبل الهجوم أنا: إنتي اسمك إيه؟ هي: ناهد. أنا: ما هو باين.. تحولت ضحكتها الأنثوية الرقيقة لضحكة أشبه بضحكه امرأة مومس أو تشتهي الجنس أنا (مكملا): أمال يعني مش باين عليكي حاجة.. ناهد: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك…. انت اسمك إيه؟ أنا: محمد ناهد: يعني مش باين!! ضحكنا سوا أنا: إيه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينو؟ ناهد: والغسيل ؟ أنا: مش هنكمل حاجة ولا خايفة من بنتك؟ ناهد: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه……هات يا عم خلينا نروق.. دخلت أعمل الكابتشينو وأنا رايح المطبخ قفلت باب الشقة لجس النبض لقيتها عادي وأنا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ناهد: تلفزيونك ده شكله غريب.
بعد ربع ساعة خرجت عمتي مبسوطه و قالت ياللا يا هيما انا خلصت ونزلت أخدتها في العربية وطول الطريق بيجي في دماغي ازاي طب وليه كأني اول مره أشوف عمتي أنا: صحيح و**** عمتي: اهيه هو ده اللي صحيح ؟!!! أنا: بقول على أن دوام الحال بقى محال عمتي: اه و**** يا واد يا هيما أنا: اتغيرتوا كلكم يا بسبوسه عمتي: اه عندك حق العيال بقوا وحشين معايا قوي ومحدش مقدر تعبي معاهم طول السنين اللي فاتت أنا: معلش واديكي أهه متجوزة راجل ترتاحي معاه عمتي: عملت حركة ببوقها وقالت: جوازة الشوم …. قعد يقول أنا عملت وسويت وطلع في الآخر كفته أنا: يعني أيه يا بسبوسة كفته ؟ عمتي: يعني فشينك اخره كلام لكن وقت الجد بحس أنه …… أنا: ايه اخوكي عمتي قصعت ضحكة رهيبة: قصدك أختي …. متفرج بس ومفيش حماس خالص أنا: بس انا ملاحظ أن صحتك أحسن من بعد ما روحتي للدكتور عمتي: كريم …قصدي دكتور كريم ….