قصيدة نحن شعب لا يستحي مكتوبة التي تعد واحدة من أشهر القصائد العربية للشاعر العربي الشهير أحمد النعيمي، حيث قدم هذا الشاعر العديد من القصائد والدواوين الشعرية إلا أن هذه القصيدة هي كانت آخر قصائده حيث نتج عنها انقلاب الحكومة والدولة العراقية رأسًا على عقب ضد هذا الشاعر لما تسببت فيه كلمات القصيدة، والجدير بالذكر أن أبيات هذه القصيدة أحدثت ضجة هائلة في مختلف محافظات الدولة ومختلف دول المنطقة العربية كلها.
نحن شعب لا يستحي احمد النعيمي
-علينا ألا نكون من الجاحدين… والناكرين للنعم… ولنترك اغنياءنا ينعمون بخيرات البلد كما يريدون.. ولنكتفي نحن بما يعطفون به علينا..
وعلينا أن نستحي… وإلا فإنه لا عزاء لمن لا يستحي… نعم يا أغنياء بلدي… لا عزاء لمن لا يستحي.
قصيدة نحن شعب لا يستحي
وظهر في صورة الإعدام رجال دين شيعة أشرفوا على عملية الإعدام المزعومة.
وثمة من يؤكد واقعة الإعدام، وثمة من ينفيها.
مسرحية علي الرصيف جزء 1/3 - YouTube
تحميل مسرحيه علي الرصيف كامله
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
مسرحيه علي الرصيف المأذون
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تحميل مسرحية على الرصيف hd كاملة. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
مسرحية على الرصيف كاملة
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
بوابة مسرح
يقول محمد الماغوط: نُصفُهُ نجوم ونصفه الآخرُ بقايا وأشجارٌ عاريه ذلك الشاعرُ المنكفيءُ على نفسه كخيطٍ من الوحل وراء كل نافذه شاعرٌ يبكي ، وفتاةٌ ترتعش ، قلبي يا حبيبةٌ ، فراشةٌ ذهبيه ، تحوِّم كئيبة أمام نهديك الصغيرين. كنتِ يتيمةً وذات جسدٍ فوَّار ولأهدابك الصافيةِ ، رائحةُ البنفسجِ البرّي عندما أرنو إلى عينيك الجميلتين ، أحلم بالغروب بين الجبال ، والزوارقِ الراحلةِ عند المساء أشعرُ أن كل كلمات العالم ، طوعَ بناني. فهنا على الكراسي العتيقه ذاتِ الصرير الجريح ، حيث يلتقي المطر والحب ، والعيون العسليه كان فمك الصغير ، يضطرب على شفتي كقطراتِ العطر فترتسمُ الدموعُ في عيني وأشعر بأنني أتصاعد كرائحة الغابات الوحشيه كهدير الأقدام الحافيةِ في يوم قائظ. لقد كنتِ لي وطناً وحانه وحزناً طفيفاً ، يرافقني منذ الطفوله يومَ كان شعرك الغجري يهيمُ في غرفتي كسحابه.. كالصباح الذاهب إلى الحقول. مسرحية على الرصيف كاملة. فاذهبي بعيداً يا حلقاتِ الدخان واخفقْ يا قلبي الجريح بكثره.. ففي حنجرتي اليوم بلبلٌ أحمرُ يودُّ الغناء أيها الشارع الذي أعرفه ثدياً ثدياً ، وغيمة غيمه يا أشجار الأكاسيا البيضاء ليتني مطرٌ ذهبي يتساقط على كل رصيفٍ وقبضةِ سوط أو نسيمٌ مقبلٌ من غابة بعيده لألملم عطر حبيبتي المضطجعة على سريرها كطير استوائي حنون ليتني أستطيع التجول في حارات أكثرَ قذارة وضجه أن أرتعشَ وحيداً فوق الغيوم.