ولم يلبث أن ألقى كيكاوس القبض على كل من أخويه وتأمين العرش لنفسه. [6]
لكن بعد الوفاة المفاجأة لكيكاوس سنة 1220م حرر كيقباد من سجنه ونجح في تولي العرش. وقد ضعفت مملكة أرمينيا الصغرى وأصبحت خاضعة لسلطة السلاجقة وقد وطن السلطان التركمان على طول حدود جبال طوروس في منطقة عرفت فيما بعد باسم مرسين وقد أسس هؤلاء التركمان فيما بعد إمارة قرمان. تقدم كيقباد في سنة 1228/1227م إلى شرق الأناضول، وقد خلق وصول جلال الدين منكبرتي الفار من مملكة الغزنويين بعد دمارها على يد المغول حالة من عدم الاستقرار السياسي. كما نجح السلطان في هزيمة الأيوبيين والأرتقيين وإمارات المينجوجيك واستولى على حصون في أديامان وكاهاتا وجمشكزك. سعى كيقباد إلى عقد تحالف مع نسيبه جلال الدين منكبرتي لمواجهة تهديدات المغول، لكن لم يتحقق هذا التحالف، وسيطر جلال الدين على حصن كاهاتا. وما لبث أن هزم كيقباد جلال الدين في معركة ياسي جمن ( بالتركية: Yassıçemen Savaşı) والتي وقعت ما بين سبسطية (سيواس) وإرزينجان سنة 1230م. السلطان علاء الدين الخلجي. وضع كيقباد نصب عينيه ازدياد قوة المغول وتوسع نفوذهم فأقام القلاع وعزز الدفاعات في المحافظات الشرقية، لكنه توفي في سن مبكرة سنة 1237م.
السلطان علاء الدين الخلجي
دقت طبول الحرب بقوة بين جنكيز خان وعلاء الدين خوارزم، فحاول علاء الدين استخدام سلاح المفاجأة فأعد جيوشًا جرارة لمهاجمة التتار في أرضهم مستغلاً انشغال جنكيز خان بقتال بعض الثائرين عليه، ولكن جيوش علاء الدين على ضخامتها لم تكن منظمة بل كان يغلب عليها المرتزقة والطامعون الذين يقاتلون للدنيا والمغنم ليس للدين وأهله، والنتيجة فشل علاء الدين في إلحاق الهزيمة بفرقة صغيرة من الجيش التتاري رغم ضخامة جيوشه، وعلم علاء الدين أن له أيامًا ضروسًا مع التتار، فعاد إلى بلاده مسرعًا وأمر سكان مدن بخارى وسمرقند وغيرهما بالاستعداد والتحصين خوفًا من قدوم التتار.
أدى اتساع ملك علاء الدين لطمعه في أن يحل محل السلاطين السلاجقة، ويدعى له على منابر بغداد بعد الخليفة، فأرسل يطلب ذلك من خليفة الوقت الناصر بالله، وكان تمامًا مثل علاء الدين في الأخلاقيات والسلوكيات والميكافيلية المقيتة، فرفض عرض علاء الدين، وكان لا يضيره شيء لو وافق، ودخل علاء الدين في حرب ضروس لا طائل من ورائها ضد الخليفة الناصر أضعفت المسلمين بشدة أمام العدو المتربص بهم من الشرق الأقصى.
يوجعونك || يوجعونك كثر ماتطري عليهم - YouTube
كلمات اغنية يوجعونك انغام 2018 | التيتا
كلمات اغنية يوجعونك - انغام
يوجعونك كثر ماتطري عليهم قاصدين الجرح ويدينك عرايا! قد ماقدّمت خيرك.. ترتجيهم: قد ماذلّوك قدام البرايا! تدعي بسرّك " عسى الله يهديهم " تسكت وتصبر | يدينون النوايا! قلت لك: ياقلب ماجالك يجيهم لا تْألم تنطوي بين الزوايا! أدري ابْصدمتك وادري تحتريهم: تختلق الأعذار وتخلّي الوصايا! وانت اعلم منّي إن فيهم وفيهم ودّهم يرمونك بحوض المنايا! ⁰عيش هالدنيا ولا تبقى بِـ يديهم: طيش في غيّك ولا تخشى الخبايا! إسمع إحساسي حذاري تلتقيهم: عدّهم ذنبك وياكثر الخطايا! غناء: انغام
كلمات: رازان الحان: ياسر بو علي
يوجعونك كثر ماتطري عليهم
قاصدين الجرح ويدينك عرايا
قد ماقدمت خيرك ترتجيهم
قد ماذلوك قدام البرايا
تدعي بسرك عسى الله يهديهم
تسكت وتصبر يدينون النوايا
قلت لك ياقلب ماجالك يجيهم
لا تألم تنطوي بين الزوايا
أدري ابصدمتك وادري تحتريهم
تختلق الأعذار وتخلي الوصايا
وانت اعلم مني إن فيهم وفيهم
ودهم يرمونك بحوض المنايا
عيش هالدنيا ولا تبقى بيديهم
طيش في غيك ولا تخشى الخبايا
إسمع إحساسي حذاري تلتقيهم
عدهم ذنبك وياكثر الخطايا