إقرأ أيضا: من هو الفنان السوري محمود جبر
أعمال بثينة الرئيسي أعمال الفنان هي ما تظهر نجاحه، هي عبارة عن من هو، هي عبارة عن مدى نجاحه ومحبته لدى الجمهور، فالفنان الناجح يختار أعماله الفنية بدقة وحذر، يختار ما يستطيع اتقانه من شخصيات، والمحبب لدى الجمهور، اختيار ما يريد الجمهور رأيته به، هنا بعض من أعمال الفنانة بثينة الرئيسي: واو موتيل، نقطة تحول، اه يا زمان، برق المال، في سنة 2005. بسمة ألم، الإمبراطورية، ويبقى، أحلام لا تعرف الدموع، في سنة 2006. زهور عمري، بيت من ورق في عام 2007. البارونات عام 2008. وصاة أمي، الديرفة، سبع أبواب في عام 2019 محمد علي رود، عالقون' في عام 2020. الناموس، وأنا لا أحبك بعد، في عام 2021. والعديد من الأعمال الأخرى. إقرأ أيضا: من هو زوج هدى هاني
لم تكتفي الفنانة بثينة الرئيسي بتمثيلها في العديد من الأعمال، قدمت أيضا العديد من البرامج أشهرها: يا ليلة دانة، وبرنامج يا هلا ، إضافة الى أنها أيضا قامت بالعديد من المسرحيات ومنها: نيولوك، سندريلا2، أحلام الوطن، خمس سنوات وصياد، أحلام سعيدة، ، وكانت أخر مسرحية لها هي أتمنى.
من هو زوج بثينة الرئيسي للحاسب
برنامج يا هلا. برنامج يل ليلة دانة. كم عمر بثينة الرئيسي الحقيقي تعتبر الفنانة العمانية والخليجية واحدة من ابرز الفنانات العربية البارزة عبر الشاشة الخليجية، شاركت في عدد من الاعمال الفنية الخليجية المميزة، تميزت بادائها المميز، حيث انها تبلغ من العمر ثمانية وثلاثون عاما، فهي من مواليد التاسع من شهر يونيو لعام 1983م، ولدت في العاصمة العمانية، كما انها تميزت بالعفوية الخاصة بها، والادوار التي تقدمها، لاسيما بانها تملك شامة تميزها عن غيرها تظهر في رقبتها من الناحية اليمني. من هو زوج بثينة الرئيسي تزوجت الفنانة بثينة الرئيسي في أغسطس عام 2017م، ولكنها لم تفصح عبر وسائل الاعلام، وشبكات التواصل عن اسم زوجها، ولا اي معلومة متعلقة بالحياة الزوجية الخاصة بها، وبقي الامر حول اسم زوجها، ومن هو غامض لم يتم تلقي اي معلومة متعلقة بهذا لخصوص، ولم تصرح الفنانة باسمه الي الان.
من هو زوج بثينة الرئيسي الحقيقي، الفنانه العمانية بثينة من الفنانات التي لها الكثير من الأعمال الفنية التي حظيت بإعجاب الملايين من الناس، والآن سنوضح لكم من خلال موقع دروس نت الذي يُقدم أفضل المعلومات ما يلي من هو زوج بثينة الرئيسي الحقيقي رفضت أن تفصح عن اسم زوجها.
الثلاثاء 2 ربيع الأخر 1429هـ -8 أبريل 2008م - العدد 14533
بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال
تعقد اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات اليوم الثلاثاء اجتماعها الاول برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية - رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات. وسيناقش الاجتماع عدداً من المواضيع المطروحة في جدول الأعمال حول استراتيجية اللجنة الوطنية وخططها المستقبلية في مجال مكافحة المخدرات. إضافة إلى دراسة عدد من المقترحات التي تهدف إلى تطوير العمل وتنسيق الجهود فيما بين الجهات المعنية في هذا المجال والتي تمخضت عن اجتماعات اللجان الفرعية.
الدكتور عبدالله الدخيل مدبلج
لا أدري! ، ثم دخلت خيمة بلاستيكية تكاد تسع شخصا واحدا فقط، وما أن أفقت من الصدمة حتى شهقت من الدهشة! ، وطلبت من ولدي أن يوقف السيارة، حتى أعطيها معطفي، كي تستر به نفسها، ولكننا كنا في الخط السريع، ولا نستطيع أن نتوقف، وحتى إن أردنا الاستدارة والعودة كان من المستحيل أن نصف السيارة إلى جانبها!. أكملنا الطريق، ودخلنا مناطق يصعب على الإنسان وصف الوجوه التي كانت تجلس أمام المنازل فيها، إن كان يمكن أن نطلق عليها منازل. فقر مدقع!. الدكتور عبدالله الدخيل للاواني. كانوا ينظرون إلينا وكأننا أعداء!. في سفرتي هذه عايشت الرقي في التعامل، وطيبة الناس في مدينة «بلينو» بتكساس، حيث كانوا يلقون عليك التحية بابتسامة أينما ذهبت. حتى المركز الإسلامي عندما دخلت إلى موقعهم في المدينة، وجدت أنهم لا يساعدون المسلمين فقط، بل كل المحتاجين في المنطقة بغض النظر عن الدين أو الملة أو العرق، ولديهم برامج تدريبية مجانية لكل من يريد أن يسجل، لينمي ويطور مهاراته في مجالات عدة يتطلبها سوق العمل، ولكني لم أذهب إلى المناطق الفقيرة، ولهذا لم أشعر بالصدمة حتى ذهابي إلى هيوستن!. ومن منا يفكر أن يفعل ذلك خلال السفر؟!. الفقر والعوز والحرمان أمور موجودة ليس عندهم فقط، بل حول العالم، ولكن لا نراها حتى ننزل من أبراجنا العاجية!
الدكتور عبدالله الدخيل في التفسير
أول احتكاك ليّ، أو لنقل معرفة عن التشرد، هو رجل عجوز كان يدعى «ميشو» من قِبل سكان الحي، وكان يعيش في دكان للطباشير. لا أعلم إن كان هو المالك أم لا. كل ما أعرفه أو أتذكره أن هذا الرجل كان يعيش داخل هذا الدكان، وكان يرتدي ملابس رثة لم يغيرها أبدا، وكنت كلما دخلت إلى دكانه أشعر بأنني دخلت حاوية الزبالة من الروائح الكريهة التي كانت تنبعث من حولي، ولكنه كان إنسانا لطيفا، يحب الأطفال، وأحيانا كثيرة يعطينا طباشير ملونة كهدية كلما زرناه. الابتسامة لا تفارق وجهه على الرغم من تكاثر التجاعيد على جبينه ووجنتيه، والبقع البنية والسوداء المنتشرة على يديه ورقبته بسبب عدم الاستحمام. ثاني احتكاك كان مع رجل عجوز يأتي لنا بالطعام إلى مبنى السكن الداخلي أيام الثلج، حيث لم نكن نستطع الخروج، والذهاب إلى مطعم المدرسة. الدكتور عبدالله الدخيل في التفسير. كان يرتدي ملابس رثة ممزقة وقديمة، لدرجة أنه لم تتبق مساحة عليها دون رقع ملونة، تخفي ما تمزق منها. أذكر أن يديه كانتا منتفختين ومشققتين، وأحيانا توجد خيوط من الدم الجاف على أصابع كفيه. لم يكن يتحدث أو ينظر إلينا. لم أعرف له صوتا أو حتى أستطيع أن أتذكر ملامح وجهه، لأنه كان ينظر دائما إلى الأسفل بانكسار.
الدكتور عبدالله الدخيل للاواني
تعالوا معي لمثال عملي طرحه أحدهم في تويتر يقول فيه: «فكرت أسافر أنا وعائلتي عددنا 5 أشخاص إلى جورجيا في إجازة العيد شوفوا المفاجأة! الكويت-تبليسي 5923 ريالًا، دبي-تبليسي 7285 ريالًا، البحرين-تبليسي 8711 ريالًا، الرياض-تبليسي 15084 ريالًا. "معلومة: طيرانهم غير اقتصادي وطيراننا اقتصادي». الدكتور عبدالله الدخيل مدبلج. وهناك أمثلة أخرى لا تسع المساحة لذكرها تؤكد أن الأسعار الدولية باتت أرخص كثيرا من الرحلات الداخلية! في نظري أن السبب الحقيقي يعود بشكل رئيس إلى هيئة الطيران المدني ومدى اتخاذها التدابير الإدارية والتشريعية لحفظ حقوق المسافر وحماية كمستهلك نهائي للخدمة، فهناك أسعار مبالغ فيها لا تنسجم أبدا مع الخدمة المقدمة، أصبح موظف شركات الطيران يقول لك بكل بساطة «إذا مو عاجبك روح اشتكي علينا " وهي عبارة لا تنسجم أبدًا مع أدبيات الاتصال والتواصل مع العميل، وحتى لو كتبت في الاستبيان عن عدم رضاك عن الخدمة لن يتواصل معك أحد، فالعملية لا تعدو كونها عملية لوجستية لا أكثر. كل هذه الدلائل تشير إلى أن هناك ربما عدم ضبط ورقابة ومحاسبة من قبل هيئة الطيران المدني لشركات الطيران. كلنا يعلم بأن الشركات المختلفة تتحرك استثماريا وفق مبدأ العرض والطلب، هذا لا خلاف فيه لكن ليس بخبط عشواء.
الدكتور عبدالله الدخيل قصة عشق
ولا أدري هل سيقول دكتورنا الفاضل إن الإمام العز بن عبدالسلام الذي قال هذا القول هو الآخر كان (يوظف هذه الآلية لتبرير احتلال بلد عربي مسلم) كما جاء في المقال؟! كما أورد الدكتور الدخيل في مقاله طامة كبرى حين قال: (كان على الشيخ أن يأتينا بمثال مشابه للحالة العراقية، ومن التاريخ الإسلامي، مثال حصل فعلياً وليس افتراضياً. ثم أليس للبون التاريخي الشاسع، والذي يمتد لآلاف السنين، بين الحالة العراقية وحالة النبي يوسف عليه السلام أية أهمية أو دلالة هنا؟ إن اللجوء الى هذا المثال البائس (!! ) لدليل على أن الشيخ لم يستطع (!! ) أن يجد مثالاً أجدى وأنفع، وأكثر راهنية من ذلك). جريدة الرياض. وغني عن القول أن الدكتور الدخيل هنا يمعن في إبراز قصوره في علم أصول الفقه، الذي عليه يعتمد الشيخ العبيكان (كفقيه) عندما يطلق مثل هذه الأحكام. فالنص القرآني عند الفقهاء هو نص لا متناهي، بمعنى لا علاقة له بالزمان والمكان، وهو المصدر الأول من مصادر الأحكام الشرعية، وقصة يوسف تعتبر دليلاً شرعياً وليست مجرد قصة تاريخية حدثت منذ آلاف السنين كما يقول الدكتور! فالنصوص لا تتغير بتغير الزمان والمكان، ولكن الذي يتغير بتغيرها هو (الفتوى). هذا هو ما فات الدكتور الدخيل عندما (قارن) فتوى الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن (في وقت الدولة السعودية الثانية)، بخصوص عدم جواز الاستعانة بالمشركين عند الحاجة، بالحالة العراقية الراهنة، على اعتبار أنها صورة (مماثلة) لما هو عليه الوضع في العراق.
هنا أسرعت إليه، وطلبت منه أن ينتظر، وفتحت باب السيارة، وأخرجت ما لدينا من طعام وأعطيته إياه، فأخذه وبدأ يشكرني، فسألته عن اسمه، فأجاب «فاضل»!. «أنت عربي»؟! ، أجاب: «نعم». «من أين»؟. أجابني: «من العراق». «هل أنت صائم»؟. لا أدري لماذا خطر على بالي هذا السؤال لشاب يبدو عليه الفقر والجوع، وأيضا عدم التركيز!. أجابني: «أنا مريض»!. هنا بدأت أخرج بعض المال من محفظتي، فناداني أحد الرجال من خلف السيارة، وقال: «لا تعطيه أنه مدمن، وسوف يستخدم المال في شراء المخدرات»!. راقبته وهو يبتعد، وقلبي يعتصر ألما وحزنا وقهرا. هل هذا ما هاجر من أجله؟! ، واستدرت إلى الرجل، وقلت: «لماذا لا تساعده؟. إنه مسلم وعربي! ». استغرب الرجل وقال ليّ: «لم أكن أعرف»، فقلت له: «هذا لأنك لم تتحدث إليه»!. غريب كيف أننا نرى ولا نرى! ؟. وفي طريق العودة إلى دالاس، مررنا بجسر تحت أحد الطرق السريعة، وهنا رأيت مشهدا ما زال محفورا في ذاكرتي!. في بادئ الأمر شاهدت جزءا من جسد، وكأن صاحبه يقضي حاجته خلف الحائط، وما أن اقتربت السيارة أكثر حتى ظهرت ليّ امرأة في مقتبل العمر.. سوداء البشرة.. الخاجة يشارك باجتماع مديري البعثات لدورة الألعاب الخليجية بالكويت - صحيفة الأيام البحرينية. عارية تماما!. وقفت تنظر إلى السيارات التي كانت تعبر أمامها في شرود.. أكان تحديا؟.
كان كالرجل الآلي يأتي ببطء شديد، يجر عربته التي تحوي الطعام، وعندما يصل إلى المدخل، يفتحها ويفرغ ما فيها، ثم يدير العربة ويرحل بالطريقة نفسها. أما ثالث احتكاك، فكان هو الصدمة!. خلال أول زيارة ليّ لأمريكا، وفي أثناء تجوالنا بين الولايات بالسيارة دخلنا إلى حدود سان فرانسيسكو، وهناك خرجنا لنتريض قليلا في أحد الشوارع، وإذ برجل عجوز يقترب مني. كل ما رأيته أنه كان قد تعرض للضرب. وجهه كان ملطخا بالدماء، والكدمات تنتشر على كل جزء من جسده!. تجمدت في مكاني، وأصابتني نوبة بكاء. أما هو، فنظر إليّ مستغربا، ثم أصر على أن أشتري قلما مما كان يحمله في كأس كان يدفعه إلى وجهي، كي أراه!. لم تطل صدمتي، فما رأيته يومها كان مفجعا. رأيتهم منتشرين في كل مكان، على كل شكل وهيئة ولون. ما دفعني للتحدث عن الموضوع اليوم هو ما رأيته في آخر زيارة ليّ هناك، فطيلة فترة وجودي لم يمر علي أي مشرد، ولكن ما أن ذهبنا إلى منطقة الميناء بمدينة هيوستن، حيث كنا نريد شحن بعض الصناديق بحريا، توقفنا عند مكتب الشحن، لإنزال الصناديق، وكان قد دخل شهر رمضان، وبينما كان العمال مشغولين، وإذ بشاب أسمر البشرة، يرتدي سترة تغطي رأسه، وبنطلونا ممزقا، يبدو عليه المرض والفقر والحاجة، يقترب من أحدهم ويطلب كأس ماء، فأحضر له الرجل الماء، الذي أخذه وبدأ بالسير مبتعدا.