اللهم ابدله دار خير من داره واهل خير من اهله واجعله في جناتك جنات النعيم اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من خطاياه كما ينقى الثوب الابيض من الدنس يارب ارحمه يارب فإنه ليس فقط زعيم إنما. اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وباعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب. الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب. اللهم اغسل خطاياي بالماء والثلج والبرد أي. اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم ابدله اهل خيرا من اهله وجيران خيرا من جيرانه وناس خيرا من ناسه. See More شركة جعاره لقطع. اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بماء وثلج وبرد ونقه من الخطايا كما ينقى. (( الأذكار كتاب حصن المسلم كاملاً )). 19052012 كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد ونق قلبي من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس سنن ابن ماجة. 01022014 اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس دعاء يقال قبل دفن الميت أي ميت من قبل الملقن.
- (( الأذكار كتاب حصن المسلم كاملاً ))
- اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد,,} | همسات ...}
- هل يجوز للمعتدة الخروج من بيتها لحضور فرح أختها؟ الإفتاء تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
(( الأذكار كتاب حصن المسلم كاملاً ))
انتهى. وكأن تقديم المستقبل للاهتمام بدفع ما سيأتي قبل رفع ما حصل. (فتح الباري لابن حجر (2/ 230). ويبدو والله أعلم أن الذنوب أنواع ودرجات، وكذلك الأوساخ والأقذار، وهما سواء:
من الذنوب ما يمحى بقليل عمل كاستغفار وتوبة، ومن الأوساخ ما يطهر بالماء. ومن الذنوب ما يحتاج إلى كثير جهد، فمع الاستغفار والتوبة يحتاج إلى حسنات ماحية، ومن الأوساخ ما يطهر بالثلج لا بالماء. ومن الذنوب ما يحتاج إلى ما هو أكثر فهو بحاجة توبة وحسنات ماحية ومصائب مكفرة، ومن الأوساخ ما يحتاج إلى برد ولا يكتفى معه بالماء والثلج. ولابن القيم كلام طيب في تكفير الذنوب حيث يقول: والتمحيص يكون في دار الدنيا بأربعة أشياء:
بالتوبة. والاستغفار. وعمل الحسنات الماحية. والمصائب المكفرة. وإن لم تف هذه الأربعة بتمحيصه وتخليصه … محص في البرزخ بثلاثة أشياء:
صلاة أهل الإيمان الجنازة عليه، واستغفارهم له، وشفاعتهم فيه. تمحيصه بفتنة القبر، وروعة الفتان، والعصرة والانتهار، وتوابع ذلك. ما يهدي إخوانه المسلمون إليه من هدايا الأعمال، من الصدقة عنه، والحج، والصيام عنه، وقراءة القرآن عنه، والصلاة. اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد,,} | همسات ...}. فإن لم تف هذه بالتمحيص، محص بين يدي ربه في الموقف بأربعة أشياء:
1- أهوال القيامة.
اللهم اغسله بالماء والثلج والبرد,,} | همسات ...}
فاغفر له وارحمهُ إنك أنت الغفور الرحيم" [3]
159- "
اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك احتاج إلى رحمتك ،وأنت غني عن عذابه،إن كان
مُحسناً فزده في حسناته، وإن كان مُسيئاً فتجاوز عنه"
[4]
1 -
مسلم 2/663
2 -
ابن ماجه 1/480 وأحمد 2/368 وانظر صحيح ابن ماجة1/ 251
3- أخرجه ابن ماجه ،
وانظر صحيح ابن ماجة1/ 251ورواه أبو داود 3/211
4 -
أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي 1/359 وانظر أحكام الجنائز للألباني ص125
هذا الدعاء الذي شبه الخطايا بالأوساخ التي يجب غسلها بالماء و التي لا تزول بالماء يزيلها الثلج و التي لا تزول بالثلج يزيلها البرد، حتى لا يبقى شيء من خطايا الإنسان. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث آخر ( أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء قالوا لا يبقى من درنه شيء قال فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا)( رواه البخاري)
وهذا دليل آخر على أن الماء وسيلة تنظيف من الأوساخ والذنوب. وهنالك الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن الوضوء وأهميته في غسل الخطايا والذنوب. عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال " ألا أدلكم على مايمحو الله به الخطايا ويرفع الدرجات, قالو: بلى يا رسول الله, قال: اسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا الى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذالكم الرباط " رواه مسلم. هذا الحديث يبين أن الخطايا يمحوها الله بماء الوضوء. وعن الرسول صلى الله عليه وسلم أيضا أنه قال: (إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطرة ماء فإذا غسل يديه خرج من يداه كل خطيئة كان بطشها بيداه مع الماء أو آخر قطرة ماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطرة ماء حتى يخرج نقيا من الذنوب) رواه مسلم
وفي حديث آخر (من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظافره) رواه مسلم فسـبحان مـن علـم النبـي عليه الصلاة والسلام هــذه الحقيقــــة العلميـــــة.
تاريخ النشر: الأحد 8 جمادى الآخر 1441 هـ - 2-2-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 412375
19407
0
السؤال
هل يجوز للمعتدة المتوفى عنها زوجها الخروج للتصوير عند المصوّر لإتمام إجراءات منحة الوفاة مع محرم، أو دخول المصوّر عليها مع محرم أيضًا؛ لالتقاط الصور في بيتها؛ لاستكمال الإجراءات الإدارية؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد سبق وأن بينا جواز خروج المعتدة من وفاة لحاجتها نهارًا أو ليلًا، بشرط مبيتها في بيتها، فراجع الفتوى: 262162. وبناء عليه؛ فإن احتاجت المرأة للخروج للتصوير، فلا حرج عليها في ذلك. ولا حرج عليها أيضًا في أن يدخل عليها المصوّر في بيتها لأخذ الصورة، بوجود أحد محارمها. هل يجوز للمعتدة الخروج من بيتها لحضور فرح أختها؟ الإفتاء تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. والله أعلم.
هل يجوز للمعتدة الخروج من بيتها لحضور فرح أختها؟ الإفتاء تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
وقد فصل العلامة ابن عثيمين رحمه الله في أحوال خروج المعتدة وحكم كل حال، فقال: " لا يخلو خروج المعتدة من ثلاث حالات: إما أن يكون لضرورة، أو لحاجة، أو لغير ضرورة ولا حاجة. الحال الأولى: إذا كان لغير ضرورة ولا حاجة، فإنه لا يجوز، مثل لو قالت: أريد أن أخرج للنزهة، أو للعمرة، فإنه لا يجوز، لأنه ليس لحاجة ولا لضرورة. الحال الثانية: أن يكون الخروج من البيت للضرورة، فهذا جائز ليلاً ونهاراً، مثلاً حصل مطر، وخشيت على نفسها أن يسقط البيت فإنها تخرج للضرورة، لكن إذا وقف المطر وصُلِّح البيت ترجع، ومثل ذلك لو شبت نار في البيت.
وقال الإمام ابن قدامة المقدسي الحنبلي في "المغني" (8/ 163، ط. مكتبة القاهرة): [وللمعتدة الخروجُ في حوائجها نهارًا؛ سواء كانت مطلَّقة أو متوفًّى عنها؛ لما روى جابرٌ رضي الله عنه -وساق الحديث-.. وليس لها المبيت في غير بيتها، ولا الخروج ليلًا إلا لضرورة؛ لأن الليل مظنة الفساد، بخلاف النهار فإنه مظنة قضاء الحوائج والمعاش وشراء ما يحتاج إليه] اهـ. ومقتضى ذلك: أنها إذا احتاجت إلى الخروج ليلًا أو كان خروجها بالليل آمنًا وخاليًا عن التهمة فلا حرج عليها حينئذٍ في الخروج؛ لما تقرّر في قواعد الشرع أن "الْحُكمَ يَدُورُ مَعَ عِلَّتِهِ وُجُودًا وَعَدَمًا"؛ كما في "تشنيف المسامع" للعلامة الزركشي (3/ 54، ط. مكتبة قرطبة للبحث العلمي).