وصية الرسول لأبي هريرة -أن لا ينام قبل أن يصليها؛ قال أبو هريرة – أن الرسول أوصاه بثلاثة أشياء لا يتركها أبدا، النوم علي وتر ، وصلاة الضحى، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر. فضل قيام الليل والوتر فضائل قيام الليل في القرآن والسُّنة في استجابة الدعاء - موقع اذكر الله. بالنسبة لحديث النبي (إن اللهَ قد أمركُم بصلاةٍ هي خيرٌ لكمْ مِنْ حمرِ النعمْ ، وهيَ لكمْ ما بين صلاةِ العشاءِ إلى طلوعِ الفجرِ ، الوِترُ الوِترُ ، مرتينِ) فقد ضعفه بعض العلماء، وقد شرحه أحد العلماء وقال عن حُمر النعم، أن الإبل هي أفضل وأغلى مال عربي ، وهي مجرد مثال إلى الصحابة الكرام، لشرح اتساع نعيم الآخرة ، وأن الدنيا لا تساوي شيئاً مع الآخرة. فضل قيام الليل والوتر أنهُ وسيلة شكر لله على نعمه حيث امتدح المولى عز وجل المصلين في الليل؟، صلاة الليل عمومًا والوتر خصوصًا هي وسيلة شكر على نعم الله التي أنعم بها على عباده، وقد امتدح المولى سبحانه وتعالى المصلّين في الليل الحامدين له. الفرق بين قيام الليل والوتر
عن فضل قيام الليل والوتر والفرق بينهما، هناك فروق متعددة جاءت في السنة النبوية، وفي أقوال أهل العلم بين قيام الليل والوتر ، وهذه الفروقات على النحو التالي:
أقوال أهل العلم: فرق العلماء بين قيام الليل والوتر في الحكم والطريقة.
- الفرق بين قيام الليل والوتر - موقع مصادر
- الفرق بين صلاة قيام الليل والشفع والوتر
- فضل قيام الليل والوتر فضائل قيام الليل في القرآن والسُّنة في استجابة الدعاء - موقع اذكر الله
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الفاتحة - الآية 7
- تفسير قوله تعالى: ولا الضالين
- “غير المغضوب عليهم ولا الضالين” – العمق المغربي
- المقصود من: ﴿غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴾ | مركز الهدى للدراسات الإسلامية
الفرق بين قيام الليل والوتر - موقع مصادر
وعن أبي قتادة – قال: (أنَّ االحبيب عليه الصلاة والسلام سال أبي بكرٍ: متى توتر؟ قال: أوتر من أولِ الليلِ، وقال لعمر: متى توترُ؟ قال: آخر الليلِ، فقال لأبي بكرٍ: أخذ هذا بالحزمِ، وقال لعمرَ: أخذ هذا بالقوَّةِ). المصادر:
موضوع ، إسلام ويب ، صدي البلد
الفرق بين صلاة قيام الليل والشفع والوتر
اختلف الفُقهاء في حكم قيام اللّيل بحقّ رسول الله - عليه الصّلاة والسّلام - فقال فريقٌ أنه عليه واجبٌ، وذلك لما رواه البُيهقيّ من حديث رسول الله - عليه الصّلاة والسّلام - حيث ثبت أنّه قال: (ثلاث هُنَّ عليّ فرائض ولكم تطوّع: التهجّد وهو قيام اللّيل، والوتر، والضّحى)، والواجب عليه - عليه الصّلاة والسّلام - أقلّه أيّ ركعتين، وذهب آخرون إلى أنّه بحق سُنّة كغيره من المُسلمين، واحتجّ أصحاب هذا الفريق بقوله تعالى: (ومن اللّيل فتهجّد به نافلة لك)، قالوا: فهذا صريح في عدم الوجوب. - قال أصحاب الفريق الأول: أمَرهُ بالتهجّد في هذه السّورة كما أمره في قوله تعالى: (يا أيّها المُزّمل * قم اللّيل إلا قليلا)، ولم يجئ ما ينسخه عنه، قال مُجاهد: إنّما كان نافلةً للنّبي عليه الصّلاة والسّلام؛ لأنّه قد غُفِرَ له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، فكانت طاعته نافلة، أي: زيادة في الثّواب، ولغيره كفّارة لذنوبه. - ومع هذا الاختلافِ في حكم قيام اللّيل بحقِّ رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- إلا أنّ أصحاب هذين الفريقين اتّفقوا على كونه سُنّةً على غيره من المُسلمين، فقد قال القحطانيّ في شرح أصول الأحكام: (وقيام اللّيل سُنّة مُؤكّدة بالكتاب والسُنّة وإجماع الأُمّة).
فضل قيام الليل والوتر فضائل قيام الليل في القرآن والسُّنة في استجابة الدعاء - موقع اذكر الله
متفق عليه. رواه أحمد والنسائي والترمذي وابن ماجه. الفرق بين قيام الليل والوتر - موقع مصادر. فضل قيام الليل والاستغفار
فضل قيام الليل والوتر والاستغفار في الثلث الأخير من الليل قبل الفجر ، لعلها من أحرى الساعات لاستجابة الدعاء، والتي حث النبي على اغتنامها بالأعمال الصالحة، ومن المعروف أن أذكار صلاة الفجر بوابة الخيرات وطريقة تحقيق حلم وأمنية واحتياج، ففضلًا عن فضل قيام الليل والوتر فإن الاستغفار في الثلث الأخير من الليل أي آخر ساعة قبل صلاة الفجر من وصايا المصطفى وإحدى السُنن المستحبة الواردة عنه، فإنه كذلك طوق النجاة والسبيل لتحقيق لقضاء الحوائج وتحقيق الأُمنيات. فضل صلاة الوتر
أجمع العلماء والمشايخ على أن وقت صلاة الوتر يبدأ بعد الانتهاء من صلاة العشاء ، و تنتهي وقت الفجر ، ومن في فضل الوتر ما يلي:
من فضل قيام الليل والوتر: الصلاة توثيق الصلة بين العبد وربّه ، وهي أعظم ما يوثّق صلة الخالق بالمخلوق، ومنها صلاة الوتر وقيام الليل؛ لأنّ العبد يقضي يومه في مشاغله الدنيوية، فإذا جاء الليل ووقف بين يدي ربه خاضعا في قيام الليل والوتر، فتقوى نفسه ويشعر بقرب المولى عز وجل منه. حرص النبي الشديد على صلاة الوتر، ولم يتركها النبي حتى وهو مسافر ، وهذا يؤكد فضل الوتر ، وهو من أعظم العبادات.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صدى البلد ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صدى البلد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
باب {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ} (باب {غير المغضوب عليهم ولا الضالين}) [الفاتحة: 7] الجمهور على جر "غير" بدلًا من الذين على المعنى أو من ضمير عليهم، ورد بأن أصل غير الوصفية والإبدال بالأوصاف ضعيف، وقد يقال استعمل غير استعمال الأسماء نحو غيرك يفعل كذا فجاز وقوعه بدلًا لذلك. وعن سيبويه هو صفة للذين، ورد بأن غيرًا لا تتعرف. وأجيب: بأن سيبويه نقل أن ما أضافته غير محضة قد يتمحض فيتعرف إلا الصفة المشبهة وغير داخل في هذا العموم وقرئ شاذًّا بالنصب، فقيل حال من ضمير عليهم وناصبها أنعمت، وقيل من الذين وعاملها معنى الإضافة. “غير المغضوب عليهم ولا الضالين” – العمق المغربي. قال ابن كثير: والمعنى {اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم} [الفاتحة: 6 - 7] ممن تقدم وصفهم بالهداية والاستقامة غير صراط المغضوب عليهم، وهم الذين فسدت إرادتهم فعلموا الحق وعدلوا عنه ولا صراط الضالين، وهم الذين فقدوا العلم فهم هائمون في الضلالة لا يهتدون إلى الحق، وأكد الكلام بلا ليدل على أن ثم مسلكين فاسدين وهما طريقتا اليهود والنصارى، ومن أهل العربية من زعم أن "لا" في قوله: {ولا الضالين} زائدة.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الفاتحة - الآية 7
ورجل غضوب أي شديد الخلق. والغضوب: الحية الخبيثة لشدتها. والغضبة: الدرقة من جلد البعير يطوى بعضها على بعض; سميت بذلك لشدتها. ومعنى الغضب في صفة الله تعالى إرادة العقوبة ، فهو صفة ذات ، وإرادة الله تعالى من صفات ذاته; أو نفس العقوبة ، ومنه الحديث: إن الصدقة لتطفئ غضب الرب فهو صفة فعل. تفسير قوله تعالى: ولا الضالين. ولا الضالين الضلال في كلام العرب هو الذهاب عن سنن القصد وطريق الحق; ومنه: ضل اللبن في الماء أي غاب. ومنه: أئذا ضللنا في الأرض أي غبنا بالموت وصرنا ترابا; قال: ألم تسأل فتخبرك الديار عن الحي المضلل أين ساروا والضلضلة: حجر أملس يردده الماء في الوادي. وكذلك الغضبة: صخرة في الجبل مخالفة لونه ، قال: أو غضبة في هضبة ما أمنعا قرأ عمر بن الخطاب وأبي بن كعب " غير المغضوب عليهم وغير الضالين " وروي عنهما في الراء النصب والخفض في الحرفين; فالخفض على البدل من ( الذين) أو من الهاء والميم في ( عليهم); أو صفة للذين والذين معرفة ولا توصف المعارف بالنكرات ولا النكرات بالمعارف ، إلا أن الذين ليس بمقصود قصدهم فهو عام; فالكلام بمنزلة قولك: إني لأمر بمثلك فأكرمه; أو لأن ( غير) تعرفت لكونها بين شيئين لا وسط بينهما ، كما تقول: الحي غير الميت ، والساكن غير المتحرك ، والقائم غير القاعد ، قولان: الأول للفارسي ، والثاني للزمخشري.
تفسير قوله تعالى: ولا الضالين
هؤلاء الذين أكرمتهم واصطفيتهم فعاشوا النعمة والنعيم مرتين؛ مرة فى الدنيا بالأنس بك فيها من خلال ذكرك وعبادتك والتزام الصحبة الطيبة التى تكافئ بها عبادك باستمرارها في الآخرة، ومرة فى الآخرة حيث النعيم المقيم، والنعيم الإضافى من خلال صحبة من هم أعلى منزلة فى الجنة، ثم يبلغ النعيم ذروته عند النظر إلى وجهك الكريم. { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} صراط الذين أنعمت عليهم بطاعتك وعبادتك من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، فقد قال تعالى:{ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا} [ النساء: 69]. فهؤلاء قد أنعم الله عليهم بالنعم فى الدنيا والآخرة؛ ففى الدنيا قد أنعم الله عليهم بالأنس بذكره عبادته وطاعته وهدايته لهم، ونعمه التى لا تعد ولا تحصى، وإذا كانت هذه نعم الدنيا فكيف بنعم الآخرة؟ لقد قال الله سبحانه وتعالى عنها: { لَهُم مَّا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ} [ق:35]، أي أنه ليس كل ما يطلبونه فقط سيجدونه أمامهم بمجرد وروده على خاطرهم، ولكن مهما طلبوا من النعم ومهما تمنوا فالله جل جلاله عنده المزيد.
“غير المغضوب عليهم ولا الضالين” – العمق المغربي
٢ - باب {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: ٧] ٤٤٧٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ يُوسُفَ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ سُمَيٍّ، عَنْ أَبِي صَالِح، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "إِذَا قَالَ الإِمَامُ: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: ٧] فَقُولُوا: آمِينَ. فَمَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلَائِكَة؛ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ". [انظر: ٧٨٠ - مسلم: ٤١٠ - فتح: ٨/ ١٥٩] ذكر فيه حديث أَبِيِ هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "إِذَا قَالَ الإِمَامُ: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: ٧] فَقُولُوا: آمِينَ. فَمَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ المَلَائِكَةِ؛ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ". تفسير غير المغضوب عليهم ولا الضالين. هذا الحديث سلف في: الصلاة سندًا ومتنًا وزيادة متابعة، وقد أسلفنا هناك خلافًا في تأمين الإمام عن مالك، والمشهور عنه المنع. وفي آمين خمس لغات سلفت، أفصحها وأشهرها المد مع التخفيف. قال ابن درستويه: ولم يروه أحد عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا كذلك.
المقصود من: ﴿غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ﴾ | مركز الهدى للدراسات الإسلامية
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) صراط الذين أنعمت عليهم صراط بدل من الأول بدل الشيء من الشيء; كقولك: جاءني زيد أبوك. ومعناه: أدم هدايتنا ، فإن الإنسان قد يهدى إلى الطريق ثم يقطع به. وقيل: هو صراط آخر ، ومعناه العلم بالله جل وعز والفهم عنه; قاله جعفر بن محمد. ولغة القرآن الذين في الرفع والنصب والجر ، وهذيل تقول: ( اللذون) في الرفع ، ومن العرب من يقول: ( اللذو) ، ومنهم من يقول ( الذي) وسيأتي. وفي ( عليهم) عشر لغات; قرئ بعامتها: " عليهم " بضم الهاء وإسكان الميم. " وعليهم " بكسر الهاء وإسكان الميم. و " عليهمي " بكسر الهاء والميم وإلحاق ياء بعد الكسرة. و " عليهمو " بكسر الهاء وضم الميم وزيادة واو بعد الضمة. و " عليهمو " بضم الهاء والميم كلتيهما وإدخال واو بعد الميم و " عليهم " بضم الهاء والميم من غير زيادة واو. وهذه الأوجه الستة مأثورة عن الأئمة من القراء. وأوجه أربعة منقولة عن العرب غير محكية عن القراء: " عليهمي " بضم الهاء وكسر الميم وإدخال ياء بعد الميم; حكاها الحسن البصري عن العرب. و " عليهم " بضم الهاء وكسر الميم من غير زيادة ياء.
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) قوله: {صراط الذين أنعمت عليهم}: أي مننت عليهم بالهداية والتوفيق، قال عكرمة: "مننت عليهم بالثبات على الإيمان والاستقامة وهم الأنبياء عليهم السلام" ، وقيل: هم كل من ثبته الله على الإيمان من النبيين والمؤمنين الذين ذكرهم الله تعالى في قوله: {فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين} [69- النساء] الآية، وقال ابن عباس: "هم قوم موسى وعيسى عليهما السلام قبل أن يغيروا دينهم". وقال عبد الرحمن بن زيد: "هم النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه". وقال أبو العالية: "هم آل الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما وأهل بيته". وقال شهر بن حوشب: "هم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل بيته".